logo
"إبر فيلر" وماركات عالمية مزورة .. مفاجآت بشقة مضبوطة في...

"إبر فيلر" وماركات عالمية مزورة .. مفاجآت بشقة مضبوطة في...

الوكيلمنذ 4 أيام
09:19 م
⏹ ⏵
https://www.alwakeelnews.com/story/738426
تم
الوكيل الإخباري-
في عملية رقابية، داهمت كوادر المؤسسة العامة للغذاء والدواء، برئاسة مديرها العام الأستاذ الدكتور نزار محمود مهيدات، وبالتعاون مع الإدارة الملكية لحماية البيئة ومركز أمن الشميساني والأمن الوقائي، شقة سكنية في العاصمة عمّان تُستخدم بشكل مخالف لتصنيع مستحضرات تجميل، في مخالفة تهدد الصحة العامة. اضافة اعلان
وأسفرت المداهمة عن ضبط مواد كيميائية سريعة الاشتعال تُستخدم في تصنيع مستحضرات التجميل، إضافة إلى مواد معدّة للحقن مثل "الفيلر" تم ضبطها قبل دخولها في عملية التصنيع، ما يُشكّل خطرًا جسيمًا على السلامة العامة وصحة المستهلكين.
وكشف الدكتور مهيدات في مداخلة صحفية الأربعاء، أن الشقة كانت تحوي مجموعة كبيرة من المواد الكيميائية "كالكبريت" ومواد تغليف (بكجات) تحمل شعارات ماركات تجميل عالمية، في محاولة واضحة لتزويرها وتسويقها على أنها أصلية.
وباشرت المؤسسة، وفق مهيدات، إجراءات إحالة القائمين على الموقع إلى الجهات القضائية المختصة لاتخاذ المقتضى القانوني، مؤكداً أن فرق الرقابة والتفتيش ستواصل جهودها لضبط أي ممارسات غير قانونية تمس صحة وسلامة المواطنين.
وشارك في المداهمة عدد من مسؤولي المؤسسة، من بينهم رئيس قسم التفتيش الدوائي ورئيس قسم التفتيش والمتابعة في مديرية الأجهزة والمستلزمات الطبية.
وتأتي هذه العملية ضمن سلسلة حملات رقابية مكثفة تنفذها المؤسسة لضبط الأسواق، والحيلولة دون ترويج مستحضرات مغشوشة أو مجهولة المصدر في السوق المحلي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السمكري أول طبيب تجميل عربي من خارج لبنان يشارك في لجنة تحكيم Mister Lebanon 2025
السمكري أول طبيب تجميل عربي من خارج لبنان يشارك في لجنة تحكيم Mister Lebanon 2025

أخبارنا

timeمنذ 2 أيام

  • أخبارنا

السمكري أول طبيب تجميل عربي من خارج لبنان يشارك في لجنة تحكيم Mister Lebanon 2025

أخبارنا : -الطبيب الأردني زيد السمكري يشرف على التحضيرات الجمالية لـ Mister Lebanon 2025 في سابقة هي الأولى من نوعها، اختير الطبيب الأردني د. زيد السمكري ليكون أول طبيب تجميل عربي من خارج لبنان يشارك رسميا في لجنة تحكيم مسابقة Mister Lebanon 2025. وتزامن اختيار السمكري عضوا في لجنة التحكيم مع حصوله مؤخرا على جائزة أفضل إجراء تجميلي غير جراحي على مستوى العالم. وحضر السمكري إلى بيروت قبل أسبوعين من موعد الحفل، ليس فقط كعضو لجنة تحكيم، بل كمشرف طبي مباشر على التحضيرات الجمالية والعلمية للمشاركين، مستخدما أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي من خلال جهاز لا توجد إلا نسخة واحدة منه في الشرق الأوسط والعالم العربي. وأوضح السمكري أن إشرافه بدأ منذ اللحظة الأولى لوصوله إلى لبنان، حيث أجرى لقاءات فردية مع جميع المتسابقين امتدت لنحو ثلاثين دقيقة لكل مشترك، بهدف التعرف على شخصياتهم وظروفهم الصحية وطبيعة بشرتهم، لضمان تقديم تقييم دقيق لهم خلال المسابقة. وأضاف في تصريحات صحفية أن العديد من المتسابقين أظهروا التزاما واضحا بروتينات صحية للعناية بالبشرة ونظام غذائي سليم، فيما قدم دعما استشاريا للبعض ممن كانوا يعانون من مشاكل بسيطة مثل آثار حب الشباب أو ندوب طفيفة. وأكد أن التقييم الطبي كان يتم بناء على القرب والمسافة الصفرية، لا من خلف الكواليس أو من بُعد. وعن دوره، قال السمكري: "وجودي لا يقتصر على الظهور الإعلامي، بل يهمني أن أعتني بصحة المشتركين ليقفوا بكل ثقة وثبات أمام ملايين المشاهدين." وخلال تحضيراته، رفض السمكري بعض طلبات المشاركين بإجراء تعديلات تجميلية مثل الفيلر، مؤكدا تمسكه بفلسفة جمالية تحفظ الهوية البصرية والهيكل العظمي الطبيعي للوجه، واعتماده بدلا من ذلك على تقنيات مثل Salmon DNA وHydraFacial لتحسين صحة البشرة دون تغيير في الملامح. وشدد الطبيب الأردني على أن معاييره الجمالية لا ترتبط بجنسية أو ثقافة واحدة، بل تنبع من خبرته الواسعة الممتدة في دول المشرق العربي والخليج وأوروبا، معتبرا أن لبنان بلد منفتح ومصدر رئيسي للثقافة والفن العربي، وأن مشاركته في لجنة التحكيم تعبّر عن امتداد الجمال اللبناني نحو آفاق أوسع تشمل العالم العربي كله. ورغم كونه ضيفا من خارج لبنان، أشار السمكري إلى علاقته العاطفية والثقافية المتجذّرة ببيروت تحديدا ولبنان ككل، إذ أن جدته لبنانية الأصل، كما أن جزءا كبيرًا من مراجعيه وأصدقائه في المهنة من اللبنانيين، مؤكدًا: "في لبنان لم أشعر يومًا أنني غريب، بل شعرت أنني بين أهلي وفي بلدي."

الاردني السمكري أول طبيب تجميل عربي يشارك في لجنة تحكيم (مستر ليبانون)
الاردني السمكري أول طبيب تجميل عربي يشارك في لجنة تحكيم (مستر ليبانون)

خبرني

timeمنذ 2 أيام

  • خبرني

الاردني السمكري أول طبيب تجميل عربي يشارك في لجنة تحكيم (مستر ليبانون)

خبرني - في سابقة هي الأولى من نوعها، اختير الطبيب الأردني د. زيد السمكري ليكون أول طبيب تجميل عربي من خارج لبنان يشارك رسميا في لجنة تحكيم مسابقة Mister Lebanon 2025. وتزامن اختيار السمكري عضوا في لجنة التحكيم مع حصوله مؤخرا على جائزة أفضل إجراء تجميلي غير جراحي على مستوى العالم. وحضر السمكري إلى بيروت قبل أسبوعين من موعد الحفل، ليس فقط كعضو لجنة تحكيم، بل كمشرف طبي مباشر على التحضيرات الجمالية والعلمية للمشاركين، مستخدما أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي من خلال جهاز لا توجد إلا نسخة واحدة منه في الشرق الأوسط والعالم العربي. وأوضح السمكري أن إشرافه بدأ منذ اللحظة الأولى لوصوله إلى لبنان، حيث أجرى لقاءات فردية مع جميع المتسابقين امتدت لنحو ثلاثين دقيقة لكل مشترك، بهدف التعرف على شخصياتهم وظروفهم الصحية وطبيعة بشرتهم، لضمان تقديم تقييم دقيق لهم خلال المسابقة. وأضاف في تصريحات صحفية أن العديد من المتسابقين أظهروا التزاما واضحا بروتينات صحية للعناية بالبشرة ونظام غذائي سليم، فيما قدم دعما استشاريا للبعض ممن كانوا يعانون من مشاكل بسيطة مثل آثار حب الشباب أو ندوب طفيفة. وأكد أن التقييم الطبي كان يتم بناء على القرب والمسافة الصفرية، لا من خلف الكواليس أو من بُعد. وعن دوره، قال السمكري: "وجودي لا يقتصر على الظهور الإعلامي، بل يهمني أن أعتني بصحة المشتركين ليقفوا بكل ثقة وثبات أمام ملايين المشاهدين." وخلال تحضيراته، رفض السمكري بعض طلبات المشاركين بإجراء تعديلات تجميلية مثل الفيلر، مؤكدا تمسكه بفلسفة جمالية تحفظ الهوية البصرية والهيكل العظمي الطبيعي للوجه، واعتماده بدلا من ذلك على تقنيات مثل Salmon DNA وHydraFacial لتحسين صحة البشرة دون تغيير في الملامح. وشدد الطبيب الأردني على أن معاييره الجمالية لا ترتبط بجنسية أو ثقافة واحدة، بل تنبع من خبرته الواسعة الممتدة في دول المشرق العربي والخليج وأوروبا، معتبرا أن لبنان بلد منفتح ومصدر رئيسي للثقافة والفن العربي، وأن مشاركته في لجنة التحكيم تعبّر عن امتداد الجمال اللبناني نحو آفاق أوسع تشمل العالم العربي كله. ورغم كونه ضيفا من خارج لبنان، أشار السمكري إلى علاقته العاطفية والثقافية المتجذّرة ببيروت تحديدا ولبنان ككل، إذ أن جدته لبنانية الأصل، كما أن جزءا كبيرًا من مراجعيه وأصدقائه في المهنة من اللبنانيين، مؤكدًا: "في لبنان لم أشعر يومًا أنني غريب، بل شعرت أنني بين أهلي وفي بلدي."

الإدارة الفعالة للمؤسسات الصحية ودورها في تقدم النظام الصحي
الإدارة الفعالة للمؤسسات الصحية ودورها في تقدم النظام الصحي

جو 24

timeمنذ 4 أيام

  • جو 24

الإدارة الفعالة للمؤسسات الصحية ودورها في تقدم النظام الصحي

فريق ركن متقاعد موسى العدوان جو 24 : إن الدور الرئيسي للنظام الصحي الناجح هو المحافظة على صحة السكان وحمايتهم من الأمراض المعدية والمزمنة وتوفير الرعاية الصحية لهم بمستوياتها الأولية والثانوية والثالثية بطريقة فعّالة وآمنة وعادلة وبجودة عالية وبأقل تكلفة ممكنة. تعتبر المنظمات الصحية كما وصفها ابو الإدارة الحديثة Peter Drucker من اكثر الأنظمة الإجتماعية تعقيدا على وجه الأرض، ولذلك لا يمكن إدارتها بطريقة التجربة والخطأ وإنما تحتاج الى إدارات متخصصة ذات خبرة عالية . على الرغم من النجاح الذي حققه النظام الصحي في الأردن في مجال مكافحة الأمراض المعدية والمزمنة وانخفاض معدلات الوفيات وارتفاع معدل العمر المتوقع للفرد واحتلاله مواقع متقدمة في الطب الثالثي المتخصص والسياحة العلاجية ووجود نظام وطني لإعتماد المؤسسات الصحية ، إلا أن هذا القطاع لا زال يعاني من مشاكل وتحديات كثيرة اهمها :ضعف الحوكمة والإدارة وتعدد وتشظي الجهات الحكومية التي تدير وتقدم الخدمات الصحية واعتماده على النموذج الطبي التقليدي الذي يركز على المرض ولا يأخذ بمفهوم الطب الشمولي الإستباقي الذي يركز على الجانب الوقائي والمحافظة على الصحة Illness vs. Wellness Model وتشوبه الكثير من اوجه عدم العدالة في التغطية الصحية الشاملة والاستخدام غير الفعال للموارد المتاحة وصعوبة الاحتفاظ بالكوادر البشرية المدربة وهجرتهم وعدم رضا متلقي الخدمه عن جودة الخدمات الصحية وارتفاع تكلفتها على المستويين الوطني والفردي،هذا بالإضافة الى ضعف اذرع الرقابة على القطاع الصحي الخاص وغياب الآليات والروافع الحكومية المحفزة له. للنهوض بالقطاع الصحي في الأردن لا بد من الإهتمام بجميع اللبِنات Blocks التي يتكون منها النظام صحي كما اعتمدتها منظمة الصحة العالمية وهي: الحوكمة والإدارة وتقديم الخدمات والتمويل والتكنولوجيا الطبية والأدوية والموارد البشرية ونظام المعلومات والمشاركة المجتمعية. ولا يمكن أن تبدأ عجلة الإصلاح هذه مهما استثمرنا في النظام الصحي من موارد مالية و بشرية إلا إذا اصلحنا وظيفة الحوكمة والإدارة . تؤكد جميع الأدبيات المتعلقة بالنظم الصحية في العالم ان وجود الكفاءات الإدارية المتخصصة ذات الخبرة العالية بصرف النظر عن الخلفية المهنية (طب،ادارة، تمريض،صيدلة،الخ..) التي تعرف كيف تستخدم الأدوات الإدارية العلمية ( التخطيط والتنظيم والتوظيف والقيادة واتخاذ القرارات والرقابة والتقييم ) في توفير الموارد المالية والبشرية والمادية والتكنولوجية والمعلوماتية (المدخلات) التي يحتاجها النظام وتحويلها الى الخدمات الصحية التي يحتاجها المجتمع (المخرجات ) بجودة عالية وبأقل تكلفة ممكنة وتنعكس بشكل ايجابي على صحة ورفاه المجتمع (النتائج) . باختصار الإدارة المتخصصة الفعَّالة هي الضمانة لتقدم النظام الصحي وتطوره على المستويين الوطني والمؤسسي وحل المشاكل والقضايا التي تواجه هذا النظام في الحاضر والمستقبل. وربما حان الوقت للدراسة الجدية لموضوع تخلي وزارة الصحة عن تقديم الرعاية الصحية الثانوية والثالثية ( المستشفيات ) والتركيز على الصحة العامة والرعاية الصحية الأولية والحوكمة والرقابة لصالح هيئة او مؤسسة حكومية عامة متخصصة بهذا الجانب من الرعاية الصحية تدار على اسس علمية ومهنية يرأس مجلس إدارتها وزير الصحة ، كما هو الحال في تجربة الأردن الناجحة مع المؤسسة العامة للغذاء والدواء ، على ان تتبع لها لاحقا وبعد التأكد من نجاحها مستشفيات الخدمات الطبية الملكية غير الميدانية والمستشفيات الجامعية. تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store