أحدث الأخبار مع #الفيلر


مجلة هي
منذ 3 أيام
- صحة
- مجلة هي
بين الخيوط الذهبية والفيلر لشد الوجه... أيهما الأفضل؟
في عصر باتت فيه معايير الجمال ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالشباب الدائم، لم تعد عمليات شد الوجه الجراحية الخيار الوحيد المتاح. إذ أصبحت البدائل غير الجراحية أكثر شيوعاً، لما توفره من نتائج فورية، وفترات تعافي قصيرة. ومن بين هذه التقنيات، تبرز الخيوط الذهبية والفيلر كأبرز خيارين تبحث عنهما النساء لشد الوجه واستعادة شباب البشرة. فتعرفي معنا على تفاصيل التقنيتين وأيهما أفضل لك. العارضة جيجي حديد ما هي الخيوط الذهبية لشد الوجه؟ الخيوط الذهبية هي تقنية تجميلية تعتمد على إدخال خيوط رفيعة من الذهب الخالص عيار 24 تحت الجلد باستخدام إبر دقيقة، بهدف تحفيز إنتاج الكولاجين والإيلاستين. هذه الخيوط لا تقوم فقط بشد الجلد بل تعمل على تحسين مرونته وإشراقه على المدى الطويل. الفيلر يُعد الأنسب لمن يعانون من فقدان الحجم في مناطق محددة مثل الخدود أو تحت العين تُعتبر هذه التقنية آمنة نسبياً، ويبقى في الجسم دون أن يتحلل. والنتائج عادة تبدأ بالظهور تدريجياً خلال أسابيع قليلة وتستمر حتى عامين أو أكثر، حسب نوع البشرة والعناية بها. ما هو الفيلر؟ وكيف يعمل على شد الوجه؟ الفيلر لعلاج مشاكل وتجاعيد البشرة الفيلر هو مادة تُحقن في الجلد لملء الفراغات والتجاعيد واستعادة الحجم المفقود، وغالباً ما يحتوي على حمض الهيالورونيك، وهي مادة موجودة طبيعياً في البشرة. يُستخدم الفيلر لملء الخدود، تحت العينين، حول الفم، وحتى لتحديد الفك والذقن. وتدوم نتائج الفيلر عادة بين 6 إلى 12 شهراً، ويمكن إعادة الحقن للحفاظ على النتيجة. تبدأ النتائج بالظهور خلال أسابيع من الجلسة، وتستمر من سنة إلى سنتين، وقد تصل إلى أكثر من ذلك حسب طبيعة البشرة والعناية بها. وهي تُستخدم غالباً لعلاج ترهلات الفك السفلي، والخدين، والرقبة، فضلاً عن الخطوط الدقيقة حول الفم والعينين. على الرغم من أن الفيلر لا يشد الجلد فعلياً، إلا أن إضافة الحجم إلى المناطق المترهلة يمنح مظهراً مشدوداً وأكثر شباباً. الفروقات الأساسية بين التقنيتين يكمن الاختلاف الأساسي بين الخيوط الذهبية والفيلر في الهدف من كل منهما يكمن الاختلاف الأساسي بين الخيوط الذهبية والفيلر في الهدف من كل منهما. الخيوط تُستخدم لشد الجلد وتحفيز إنتاج الكولاجين على المدى الطويل، بينما يُستخدم الفيلر لتعويض الحجم المفقود وملء التجاعيد بسرعة. بمعنى آخر، الخيوط تعمل على بنية الجلد، أما الفيلر فله تأثير سطحي فوري. فالخيوط الذهبية تمنحك نتائج تدريجية وهي فعالة في شد الجلد، كما تدوم أطول، وهي مناسبة لعلاج الترهل. أما الفيلر فنتائجها فورية، وهي مثالية لملء الفراغات، كما يحتاج إلى تجديد دوري وكل فترة. لمن تُناسب الخيوط الذهبية؟ الخيوط الذهبية تُعد خياراً ممتازاً للنساء فوق سن الـ35، اللواتي يعانين من ترهل خفيف إلى متوسط في الوجه والرقبة، ولا يرغبن بالخضوع لجراحة. كما أنها مناسبة لمن يبحث عن نتيجة طبيعية طويلة الأمد دون تغييرات جذرية في ملامح الوجه. إضافة إلى ذلك، يُفضل استخدامها في حالات فقدان مرونة البشرة، خاصة عند الخطوط حول الفم، أو ترهلات الفك السفلي، وتدلي الخدود. لمن يُناسب الفيلر أكثر؟ الفيلر هو مادة تُحقن في الجلد لملء الفراغات والتجاعيد الفيلر يُعد الأنسب لمن يعانون من فقدان الحجم في مناطق محددة مثل الخدود أو تحت العين، أو من لديهم تجاعيد ثابتة ناجمة عن التقدم في السن أو التعب. وهو مثالي أيضاً لمن يرغب في نتيجة سريعة قبل مناسبة خاصة. لكن يجب الانتباه إلى أن الاستخدام المفرط للفيلر، خاصة في أماكن غير مناسبة، قد يؤدي إلى تغيير غير طبيعي في الملامح. لذا يُنصح دوماً باللجوء إلى طبيب متخصص يتمتع بخبرة في تناسق الوجه. هل يمكن الجمع بين التقنيتين؟ بين الفيلر والخيوط الذهبية، لا يوجد خيار أفضل للجميع، بل يوجد خيار أنسب لحالتك الخاصة الأطباء التجميليين باتوا يدمجون بين التقنيات لتحقيق أفضل نتيجة حيث يمكن استخدام الخيوط الذهبية لشد الجلد، والفيلر لملء الفراغات، في خطة علاج متكاملة تُعيد للوجه شبابه وحيويته من دون اللجوء إلى الجراحة. لكن هذا الدمج يحتاج إلى تخطيط دقيق وفهم لطبيعة البشرة والمشكلات التي تعاني منها، لذا من الضروري إجراء تقييم شامل مع طبيب متخصص قبل اتخاذ القرار.


مجلة هي
منذ 4 أيام
- صحة
- مجلة هي
التجميل السريع للبشرة.. كل ما تريدين معرفته عن البوتوكس والفيلر
في عصر تتسارع فيه وتيرة الحياة، لم يعد بمقدور كثير من النساء تخصيص وقت طويل للعناية بالجمال أو إجراء تغييرات جمالية كبيرة تتطلب فترات تعافٍ طويلة. هذا التحول في أسلوب الحياة ساهم في ازدهار ما يُعرف بإجراءات التجميل السريعة، ومن ضمنها حقن البوتوكس والفيلر، التي أصبحت تُجرى خلال إجازة نهاية الأسبوع، بل أحياناً في استراحة الغداء. ففي الماضي، كانت الجراحات التجميلية الكبيرة الخيار الوحيد لمن يسعون إلى تحسين ملامح الوجه أو تأخير علامات التقدم في السن. أما اليوم، فقد باتت الحقن التجميلية، كالبوتوكس والفيلر، تقدم بديلاً عملياً وسريعاً يُحقق نتائج فورية، دون الحاجة إلى التخدير العام أو فترة نقاهة مطولة، ما جعلها مثالية لمن يرغبن في تعزيز مظهرهن دون تعطيل جدولهم اليومي. الفيلر والبوتوكس إجراءات غير جراحية سريعة ما هو البوتوكس؟ هدف البوتوكس الأساسي هو علاج ومنع تجاعيد الوجه البوتوكس أو المعروف أيضاً باسم السم البوتولينوم العلمي، يعالج التجاعيد الحركية، وهي التجاعيد التي تظهر عند حركة العضلة وتزول عند زوال هذه الحركة، فهي مادة تُسبّب ارتخاء العضل، وتزيل التجاعيد، وتستخدم لحقن الجبين، ومحيط العينين ومحيط الفم. هدف البوتوكس الأساسي هو علاج ومنع تجاعيد الوجه على الرغم من أنه يمكن استخدامه أيضاً لعلاج الجيوب الأنفية والحول وخلل التوتر العضلي. فمع مرور السنين أصبح البوتوكس أحد أكثر العلاجات المرغوبة للذين يرغبون في منع ظهور علامات الشيخوخة وآثارها على وجوههم أو تصحيح أي علامات حالية. ما هو الفيلر؟ الفيلر، والمعروف أيضاً باسم الحشوات الجلدية، هو مواد مصممة للحقن تحت سطح الجلد لإضافة الحجم والامتلاء. يحقن الفيلر عن طريق ملئ خطوط وأنسجة الوجه لتجديد شباب الوجه والحد من التجاعيد والندب الموجودة وإزالة علامات الشيخوخة ولتعبئة الفراغات في الوجه ونفخها مثل الشفاه، الخدود والجبين. ما الفرق بين البوتوكس والفيلر؟ فيمكن أن تستغرق جلسة البوتوكس أو الفيلر أقل من 30 دقيقة البوتوكس والفيلر علاجات تجميلية لا تنطوي على عملية جراحية، فهناك تجاعيد بالوجه تسمى بالتجاعيد التعبيرية وتلك التى يستخدم لها مادة البوتوكس وهناك ما يسمى بالتجاعيد الثابتة والتي تستخدم لها مادة الفيلر. يحتوي البوتوكس على البكتيريا النقية الذي يؤدي إلى توقف العضلات في الوجه وعن تشكيل التجاعيد وتقليل ظهور الخطوط الناتجة عن تعبيرات الوجه. في حين تحتوي الفيلر على مكونات مثل الكولاجين مما يساعد على تحفيز نمو الكولاجين في الوجه ورفع الجلد لإستبدال فقدان الكولاجين، مما يضيف الإمتلاء إلى المناطق التي ضعفت بسبب الشيخوخة والتي تفتقر إلى العمق أو الحجم. يساعد هذا بشرتك على تحقيق مظهر شاب بقدر الإمكان، وكذلك القضاء على علامات الشيخوخة التي تحدث نتيجة لنضوب الكولاجين. أيضاً يستمر مفعول البوتوكس لحوالي تسعة أشهر وذلك يتعلق بمدى اعتنائك ببشرتك، أما مفعول مدّة الفيلر فهو حسب النوع المستخدم في الحقن، فهناك حقن تستمر لثلاثة أشهر وأخرى لسنة أو أكثر. تغيرات الفيلر والبوتوكس تحول مفهوم التجميل في السنوات الأخيرة من تغيير شامل إلى تحسينات صغيرة ولكن مؤثرة، ومن هنا، انطلقت ثقافة إجراءات نهاية الأسبوع، وهي فكرة أن السيدة يمكنها إجراء حقنة بوتوكس أو فيلر صباح الجمعة، والعودة إلى حياتها الطبيعية يوم الأحد دون أن يلاحظ أحد أنها خضعت لأي تجميل. وهذا يعكس مدى اندماج هذه الإجراءات في الروتين اليومي للكثيرات، بل وأصبح يُنظر إليها كجزء من العناية الشخصية، لا كعملية تجميلية فاخرة. وقد لعبت وسائل التواصل الاجتماعي دوراً كبيراً في ترسيخ هذا التوجه، فالمشاهير والمؤثرات يشاركن تجاربهن مع هذه الإجراءات، وغالباً ما يُظهرن نتائج فورية وجذابة، ما يعزز من إقبال الناس على تجربتها بأنفسهم. فوائد الفيلر والبوتوكس يستمر مفعول البوتوكس لحوالي تسعة أشهر وذلك يتعلق بمدى اعتنائك ببشرتك من أبرز أسباب شعبية هذه الإجراءات هو أنها لا تتطلب وقتاً طويلاً، فيمكن أن تستغرق جلسة البوتوكس أو الفيلر أقل من 30 دقيقة، ولا تتطلب سوى تخدير موضعي، كما أن النتائج تكون واضحة في غضون أيام قليلة وفي بعض الحالات فوراً، خصوصاً مع الفيلر. وهذا يجعلها مثالية لمن لديهن التزامات مهنية أو اجتماعية لا تسمح لهن بالتغيب لفترات طويلة. كذلك، فإن هذه الإجراءات تُعد أقل تكلفة بكثير من الجراحات التجميلية، مع إمكانية تعديلها أو تكرارها عند الحاجة، مما يمنح السيدة مرونة أكبر وتحكماً أكبر في مظهرها مع مرور الوقت. مخاطر الفيلر والبوتوكس يحقن الفيلر عن طريق ملئ خطوط وأنسجة الوجه لتجديد شباب الوجه على الرغم من أن هذه الإجراءات توصف بـالخفيفة فإنها ليست خالية من المخاطر، فيجب أن تتم على يد مختصين ذوي خبرة في بيئة طبية آمنة. فالقيام بها في صالونات غير مرخصة أو على يد أشخاص غير مؤهلين قد يؤدي إلى نتائج غير مرضية أو حتى إلى مضاعفات صحية خطيرة مثل الالتهابات، أو تشوهات في شكل الوجه. كما أن الاستخدام المفرط أو غير المدروس قد يؤدي إلى فقدان التعبير الطبيعي في الوجه، أو ما يُعرف بالوجه المجمد، وهو أحد أكثر الانتقادات التي تُوجه لمستخدمي البوتوكس بكثرة. ومع التطور المستمر في عالم الطب التجميلي، يتوقع الخبراء أن تصبح هذه الإجراءات أكثر دقة وأماناً في المستقبل، مع ظهور مواد وتقنيات جديدة تُقلل من المضاعفات وتُطيل من مدة النتائج.


أخبارنا
١٩-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
أبرز تقنيات عمليات تجميل الوجه الآمنة لاستعادة نضارة البشرة
أصبح الاهتمام بالجمال والمظهر الخارجي اليوم جزءاً أساسياً من حياتنا اليومية. ومع تطور التكنولوجيا الطبية، ظهرت العديد من التقنيات المبتكرة التي ساعدت النساء على تحسين مظهرهن بطريقة غير جراحية أو باستخدام عمليات جراحية دقيقة. بدءًا من الحقن التجميلية مثل البوتوكس وصولاً إلى العمليات الجراحية التي تركز على إعادة تشكيل الوجه وتحسينه، أصبح بإمكان النساء الوصول إلى حلول تجميلية تناسب احتياجاتهم وتطلعاتهم. فتعرفي معنا على أبرز التقنيات الحديثة التي يتم استخدامها في تجميل الوجه، وكيفية تأثيرها على صناعة التجميل. البوتوكس: حل غير جراحي للخطوط الدقيقة والتجاعيد من أبرز التقنيات التي أحدثت ثورة في عالم تجميل الوجه هو حقن البوتوكس، الذي يعد واحدًا من أكثر العلاجات التجميلية شيوعًا. يعتمدالبوتوكس على حقن مادة توكسين البوتولينوم في العضلات التي تسبب التجاعيد في الوجه، مثل الخطوط الموجودة بين الحاجبين أو حول العينين. يعمل البوتوكس على إرخاء العضلات المتوترة، مما يساهم في تقليل ظهور التجاعيد ويمنح الوجه مظهرًا أكثر نعومة وشبابًا. ما يميز البوتوكس هو أنه علاج غير جراحي ويستغرق وقتًا قصيرًا، حيث يمكن للمريضة العودة إلى نشاطاتها اليومية فورًا بعد الحقن. كما أن نتائج البوتوكس تظهر بسرعة، ولكنها مؤقتة، حيث يستمر تأثير العلاج لعدة أشهر قبل الحاجة إلى تجديد الحقن. تعتبر هذه التقنية من الحلول المثالية للنساء اللواتي يرغبن في تحسين مظهرهن دون الخضوع لعمليات جراحية معقدة. الفيلر: إعادة حجم الوجه والتخلص من التجاعيد تعد حقن الفيلر من التقنيات المساعدة في تحسين ملامح الوجه حيث تستخدم هذه التقنية لتعبئة الفراغات أو التجاعيد في الوجه، مثل الخدود المترهلة أو الشفاه الرقيقة. الفيلر يحتوي على مواد مثل حمض الهيالورونيك التي تساعد في استعادة الحجم المفقود للجلد وتعزيز مرونته. كما يعمل على ملء التجاعيد العميقة، مما يعطي الوجه مظهرًا أكثر امتلاءً وشبابًا. تتميز عملية الفيلر بسرعة التنفيذ، حيث يمكن للمريضة الحصول على النتائج الفورية بعد الجلسة. ومع ذلك، فإن نتائج الفيلر هي مؤقتة أيضًا، وتستمر لفترة تتراوح بين 6 إلى 12 شهرًا، حسب نوع الفيلر المستخدم والمنطقة المعالجة. تعتبر هذه التقنية مثالية للنساء اللواتي يرغبن في تحسين ملامح الوجه دون الحاجة إلى جراحة. شد الوجه غير الجراحي: حلول مبتكرة لشد الجلد مع تقدم العلم والتكنولوجيا، ظهرت العديد من التقنيات التي تساعد على شد الوجه دون الحاجة إلى إجراء عملية جراحية. من أبرز هذه التقنيات هو العلاج باستخدام الخيوط الجراحية، حيث يتم إدخال خيوط دقيقة تحت الجلد لتحفيز إنتاج الكولاجين وشد الجلد. ويعد هذا العلاج من الحلول الفعالة للنساء اللواتي يعانين من الترهل في مناطق مختلفة من الوجه، مثل منطقة الفكين أو الخدود. تقنية أخرى لشد الوجه غير الجراحي تعتمد على استخدام الموجات الصوتية أو الليزر حيث يمكن استخدام هذه الموجات لتحفيز الأنسجة العميقة تحت الجلد وتعزيز إنتاج الكولاجين، مما يساعد على تقليل التجاعيد وشد الجلد. على الرغم من أن هذه التقنيات قد تستغرق وقتًا أطول لرؤية النتائج مقارنة بالبوتوكس أو الفيلر، إلا أنها تقدم حلاً غير جراحي يمكن أن يستمر لفترة طويلة. العمليات الجراحية الدقيقة: حل دائم لتحسين ملامح الوجه على الرغم من تقدم التقنيات غير الجراحية، إلا أن بعض النساء يفضلن الخضوع للعمليات الجراحية لتحسين ملامحهن بشكل دائم. تشمل هذه العمليات جراحة شد الوجه التي تهدف إلى إزالة الترهلات والجلد الزائد من مناطق معينة في الوجه والرقبة حيث تعتبر جراحة شد الوجه من الحلول الدائمة التي تساعد في استعادة شباب الوجه وتحسين ملامحه. كما تتميز العمليات الجراحية الدقيقة بأنها تتيح للأطباء القدرة على إجراء تعديلات دقيقة على ملامح الوجه، مثل تصغير الأنف أو تعديل شكل الذقن. يعتبر التحسن الناتج عن هذه العمليات دائمًا، وهو ما يجذب الكثير من النساء اللواتي يسعين للحصول على نتائج طويلة الأمد. ومع ذلك، تتطلب هذه العمليات فترة تعافي طويلة مقارنة بالعلاجات غير الجراحية، وقد تحمل بعض المخاطر المتعلقة بالآثار الجانبية أو المضاعفات. التقنيات الحديثة والابتكارا المستقبلية في تجميل الوجه مع استمرار تطور مجال التجميل، يمكننا أن نتوقع المزيد من الابتكارات في المستقبل. من المحتمل أن تستمر التقنيات التجميلية في التحسن لتصبح أقل تدخلاً وأسرع في الحصول على النتائج. من بين الابتكارات المستقبلية التي قد نشهدها هي تقنيات الجراحة الروبوتية، التي ستتيح للأطباء إجراء عمليات تجميلية أكثر دقة وأقل ضررًا. بالإضافة إلى ذلك، من المحتمل أن تكون هناك تقنيات أكثر تقدمًا في استخدام الخلايا الجذعية لتحفيز تجديد الجلد وعلاج التجاعيد بشكل طبيعي.


البلاد البحرينية
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- البلاد البحرينية
حقن الجمال تحت المجهر.. العيادات المرخصة في قفص الاتهام
من الخليج إلى الولايات المتحدة.. أرقام مرعبة تكشف عن الحقيقة بالبحرين، وتحديدا في يوليو 2020، داهمت الهيئة الوطنية لتنظيم المهن والخدمات الصحية، بالتعاون مع الجهات الأمنية، 5 مؤسسات صحية مرخصة كانت تحقن حقنا تجميلية من دون تصريح، مع ضبط كميات ضخمة من مستحضرات طبية غير مرخصة. وفي العام 2023، أفادت الهيئة بضبط وافدة أجنبية تزاول مهنة الطب البشري وتقدّم خدمات المداخلات التجميلية 'الفيلر' و 'البوتكس' دون ترخيص في أحد الفنادق بالعاصمة. وأشارت إلى أنه تمّت حيازة كمية كبيرة من الأدوية غير المرخصة وغير المسجلة لدى الهيئة؛ ما يعد مخالفا لقانون الصيدلة، وكذلك حيازة إجازة طبية دون ترخيص وغير مسجلة من الهيئة؛ ما يعد مخالفا للأحكام والقوانين الصادرة عن الهيئة، مؤكدة أنه تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة لتحويل القضية إلى النيابة العامة. الأحكام القضائية الصادرة في هذه القضايا اتسمت بتشديد العقوبات، وشملت السجن والغرامات المالية وسحب التراخيص، في محاولة لردع المخالفات التي باتت تهدد بشكل مباشر صحة وسلامة المجتمع البحريني. إقليميا وعربيا، لا يبدو الوضع بحال أفضل؛ ففي السعودية ضبطت وزارة الصحة في 2022، 494 مخالفة طالت 298 مؤسسة تجميلية مرخصة، شملت تجاوزات تتعلق باستخدام أجهزة غير معتمدة، ومواد طبية منتهية الصلاحية، وقيام غير متخصصين بإجراء الحقن التجميلية. أما في الإمارات، فقد شهدت مدينة دبي إغلاق 7 مراكز تجميل في 3 أشهر فقط، بعد رصد مخالفات صحية جسيمة، بينها إجراء حقن في شقق ملحقة بعيادات مرخصة بشكل مخالف للقوانين. دوليا، وتحديدا في الولايات المتحدة، كشفت جمعية المنتجعات الطبية الوطنية عن أن نحو 90 % من مقدمي خدمات 'البوتوكس' و 'الفيلر' في مراكز التجميل الطبية ليسوا أطباء مرخصين، وهو أمر قاد إلى حوادث صحية كارثية شملت حالات تسمم بوتولينيوم، وانتقال فيروس HIV. وفي المملكة المتحدة، أكدت دراسة حديثة لكلية لندن الجامعية أن 68 % من مقدمي الحقن التجميلية لا يحملون مؤهلات طبية معترف بها؛ ما دفع الحكومة إلى إصدار قوانين جديدة أكثر صرامة لتنظيم هذه الممارسات. تحذيرات من خبراء وفي هذا الصدد، أكدت استشارية طب التجميل د. مريم الناجم، أن هناك مراكز غير مرخصة تقوم بإجراء عمليات التجميل في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك إجراءات الحقن، وتزاول هذه المهنة في الخفاء. وأضافت أن مثل هذه المراكز كانت منتشرة في البحرين بشكل أكبر في السابق، لكن بفضل جهود الهيئة الوطنية لتنظيم المهن والخدمات الصحية 'نهرا'، أصبحت هذه الظاهرة شبه منعدمة. وفيما يتعلق بالمراكز التي لا يكون اختصاصها طبيا واضحا، لكنها تقدم خدمات مثل حقن 'البوتوكس' و 'الفيلر'، فأوضحت د. الناجم أن المشكلة الأساسية تكمن في عدم وعي الناس بمخاطر هذه الممارسات؛ ما يدفعهم للانخراط خلف الإعلانات الجذابة والأسعار المغرية، مردفة أن المرضى قد يتعرضون لمضاعفات نتيجة المواد المستخدمة أو بسبب الممارس نفسه أو حتى من عدم جهوزية المكان للتعامل مع المضاعفات. كما حذّرت من استخدام مواد غير مرخصة ورديئة الجودة في هذه المراكز، مشيرة إلى أن بعض هذه المواد يصعب التعامل معها طبيا؛ ما يؤدي إلى معاناة طويلة الأمد للمريض قد تمتد لسنوات. وفي سؤال عن مدى الالتزام بتعقيم الأدوات في هذه المراكز، شدّدت الدكتورة الناجم على أن التعقيم يجب أن يكون وفق معايير منظمة الصحة العالمية، نافية أن يتوفر التعقيم فيها بصورة صحيحة. واختتمت بتأكيد أن بعض مراكز التجميل يمكن وصفها بأنها 'مراكز وهمية' أو 'خادعة' (Fake)، موضحة أن غياب الطبيب المتخصص الحاصل على الشهادات العلمية والممارس بناء على أسس طبية واضحة، يجعل هذه المراكز غير صالحة لتقديم العلاج أو إجراء أي تدخل تجميلي. بدوره، أكد استشاري جراحة التجميل د. حسين جمعة، أن معظم المراكز التجميلية في البحرين تعمل تحت إشراف الجهات المختصة، مشددا على أن وجود حالات فردية غير مرخصة لا يمكن استبعاده تماما، داعيا إلى ضرورة التأكد من الترخيص الرسمي والمصداقية قبل الإقدام على أي إجراء تجميلي. وفيما يخص قيام بعض المراكز غير المتخصصة في الطب التجميلي بإجراء حقن 'البوتوكس' و 'الفيلر'، أوضح الدكتور جمعة أن المشكلة لا تتعلق فقط بالتخصص الطبي، بل تمتد إلى عنصر الخبرة والمعرفة التشريحية الدقيقة، مشيرا إلى أن هذه الإجراءات تتطلب مهارة طبية عالية، وأن إجراءها من قبل غير المتخصصين قد يؤدي إلى مضاعفات صحية مثل التورم، وعدم التناسق في الملامح، أو حتى انسداد الشرايين. وعن مستوى التعقيم في مراكز التجميل، أكد أن مستوى التعقيم في البحرين ممتاز، وأن هناك رقابة شديدة من قبل الهيئة الوطنية لتنظيم المهن والخدمات الصحية 'نهرا'، إلا أن الوضع يختلف في بعض الدول السياحية خارج البحرين، حيث يتفاوت الالتزام بالمعايير الطبية للتعقيم من مركز إلى آخر. وحذّر من أن بعض المراكز الخارجية قد لا تلتزم بالتعقيم السليم؛ ما يعرض المرضى لخطر الالتهابات أو انتقال العدوى. وفيما يتعلّق بإمكان تصنيف بعض مراكز التجميل بالوهمية، قال الدكتور جمعة 'لا أعتقد أن هناك مراكز وهمية، لكن هناك تفاوت كبير في الجودة، ونوعية المواد المستخدمة، وخبرة الأطباء'. واختتم كلامه بأنه 'ينبغي عدم الانجذاب إلى الأسعار الأرخص عند اختيار المركز، بل الأهم هو اختيار الطبيب المختص الحاصل على شهادة معترف بها وخبرة موثوقة'. التشريعات البحرينية والدولية المحامية منيرة فرحان أكدت في هذا السياق، أن العقود الأخيرة شهدت تطورا متسارعا في مجالات الطب التجميلي، وأصبحت إجراءات مثل حقن 'البوتكس' و 'الفيلر' من أبرز الخدمات الطبية التي يقبل عليها الأفراد؛ لما لها من أثر مباشر على تحسين المظهر وزيادة الثقة بالنفس من دون الحاجة إلى تدخل جراحي كبير. وأضافت أن هذا الانتشار رافقته تحديات قانونية وتنظيمية عديدة تتعلق بمن يحق له ممارسة هذه العمليات، والشروط الواجب توافرها في الجهة والمكان المزمع تقديم هذه الخدمات فيه، بالإضافة إلى المخاطر الصحية والمسؤوليات القانونية المترتبة على الممارسة غير المرخصة. وأوضحت أن مملكة البحرين أولت اهتماما كبيرا بالخدمات الطبية، وحرصت على تطوير منظومتها الصحية والرقابية لتواكب المعايير الدولية؛ ما جعلها في مصاف الدول الرائدة التي تمتاز بوجود أطباء متخصصين في مجال جراحات التجميل والإجراءات التجميلية غير الجراحية، ضمن مؤسسات مرخصة ومعتمدة من قبل الهيئة الوطنية لتنظيم المهن والخدمات الصحية. وأشارت إلى أن المشرع البحريني تصدى عبر المرسوم بقانون رقم (21) لسنة 2015 بشأن المؤسسات الصحية، لممارسة عمليات التجميل من قبل أطباء أو عيادات أو مراكز طبية تقوم بإنشاء أو إدارة منشأة تقدم خدمات صحية دون ترخيص، أو بعد صدور قرار بوقف الترخيص أو سحبه، أو تقديم خدمات غير مرخص بها. وبيّنت أن القانون يعاقب كل شخص يقدم على ذلك بالحبس مدة لا تزيد على سنة، وبغرامة لا تقل عن ألف دينار ولا تجاوز عشرين ألف دينار، أو بإحدى هاتين العقوبتين، وفقا لنص المادة (25/أ - 1 و2). كما تشمل العقوبات الشخص الاعتباري (المنشأة) الذي ارتكبت الجريمة باسمه أو لحسابه أو لمنفعته، إذا ثبت أن ذلك تم نتيجة تصرف أو امتناع أو موافقة أو تستر أو إهمال جسيم، بغرامة لا تجاوز مثلي الغرامة المقررة للشخص الطبيعي. وعلى الصعيد عينه، قال المحامي جاسم العيسى، إن الآونة الأخيرة شهدت ظهور العديد من القضايا، تم تناولها في وسائل التواصل الاجتماعي، تتعلق بقيام بعض الأشخاص بانتحال صفة أطباء، وممارستهم لأعمال غير منصوص عليها ضمن الأنشطة المرخصة للعيادات، وهو ما يثير شبهة ارتكاب جريمتي النصب وتعريض حياة الغير للخطر. وأشار إلى أن هذه الظاهرة ترافقها حالات متعددة من الغلق الإداري لعشرات العيادات الطبية التي ثبت عدم حصولها على التراخيص اللازمة، على الرغم من كونها مملوكة لأطباء مرخصين، لكنها لم تستوفِ الشروط المحددة وفقا لقانون تنظيم المنشآت الطبية؛ ما يترتب عليه عقوبة إدارية في المقام الأول، لا جنائية، ما دامت العيادة مملوكة لطبيب. وأوضح العيسى أن هذه القضايا تسلط الضوء على خطورة فتح عيادة طبية من دون ترخيص، سواء في مجال الطب البشري أو طب الأسنان أو حتى في نطاق العيادات التجميلية. وأكد أن المشرّع البحريني حدد في القانون رقم (7) لسنة 1987 الخاص بإصدار قانون التجارة البحريني، وتحديدا في المواد من 3 إلى 7، طبيعة الأعمال التجارية سواء بحسب طبيعتها أو القائم بها أو الأهداف التي تجعل العمل تجاريا. وفي هذا السياق، أشار إلى نص المادة (5) التي نصت على عدّ بعض الأنشطة، ومنها النشر والطباعة والتصوير والإذاعة والصحافة والإعلان ونقل الأخبار والصور، أنشطة تجارية متى ما تمت مزاولتها على وجه الاحتراف. وتابع موضحا أن مفاد المواد القانونية المذكورة أن مزاولة الأنشطة التجارية لا تشترط كون القائم بها تاجرا مسجلا رسميا، وإنما يكفي أن تكون بغرض المضاربة والربح أو أن تتم على وجه الاحتراف، حتى تندرج تحت طائلة الأعمال التجارية وتخضع للتنظيم القانوني. وأبرز العيسى مثالا يتعلق بممارسات شائعة عبر الإنترنت، مشيرا إلى أن أصحاب حسابات 'إنستغرام' إذا توفر فيهم شرطان: تحقيق الربح، والمزاولة على وجه الاحتراف، فإن ذلك يضعهم تحت طائلة المخالفة، خصوصا إذا كانوا يقدمون خدمات صحية أو تجميلية، أما إذا انتفى أحد الشرطين، كأن لا يكون هناك ربح أو ألا تُمارس الأنشطة بصفة احترافية، فقد تنتفي المخالفة، ويُترك تقدير ذلك إلى المحكمة المختصة للفصل فيه. وقال، في حال تحقق الشرطين وثبوت المخالفة، يتم تطبيق القانون رقم (27) لسنة 2015 بشأن السجل التجاري، الذي يلزم كل من يزاول عملا تجاريا بالقيد في السجل التجاري. وتنص المادة (2) من القانون على التالي 'كل من يزاول نشاطا تجاريا' يخضع لأحكام القانون، أي أن عليه الترخيص الرسمي وتسجيل النشاط لدى وزارة الصناعة والتجارة. وفيما يتعلق بالعقوبات القانونية المقررة، فأكد المحامي أن المادة (27) من القانون ذاته تنص على التالي 'مع عدم الإخلال بأي عقوبة أشد منصوص عليها في قانون آخر، يعاقب بالحبس مدة لا تزيد على سنة وبغرامة لا تقل عن ألف دينار ولا تزيد على مئة ألف دينار، كل من يزاول نشاطا تجاريا دون الحصول على ترخيص من الجهات المختصة'. وفي سياق متصل، لفتت المحامية فرحان إلى أن المخالف الذي يرتكب الجرائم المذكورة، إذا قام بصرف أدوية إلى الأشخاص المترددين عليه، فإنه يكون تحت طائلة المسؤولية الجنائية. وذكّرت بأن القانون رقم (18) لسنة 1997 بشأن تنظيم مهنة الصيدلة والمراكز الصيدلية، يعاقب كل من أنشأ أو أدار مركزا صيدليا أو محلا لبيع المستحضرات الصيدلية دون ترخيص، بالحبس مدة لا تقل عن سنة وبغرامة لا تقل عن خمسة آلاف دينار ولا تجاوز عشرة آلاف دينار أو بإحدى هاتين العقوبتين، مع غلق المحل الذي وقعت فيه المخالفة، كما يعاقب كل من زاول مهنة الصيدلة دون ترخيص بالحبس مدة لا تقل عن سنة وبغرامة لا تقل عن ثلاثة آلاف دينار ولا تجاوز عشرة آلاف دينار أو بإحدى هاتين العقوبتين، بالإضافة إلى معاقبة الشخص الاعتباري (المنشأة) بالغرامة التي لا تجاوز عشرين ألف دينار إذا ارتكبت الجريمة باسمه أو لحسابه أو لمنفعته نتيجة موافقة أو تستر أو إهمال جسيم. وفي منطقة الخليج، اتخذت كل من السعودية والإمارات وقطر وعمان مسارا تصعيديا في تطبيق إجراءات إدارية وقضائية صارمة تشمل الإغلاق الفوري للمراكز المخالفة، الإحالة إلى النيابة العامة، وسحب التراخيص بشكل نهائي، في مسعى للحد من هذه الممارسات التي باتت تهدد بشكل مباشر الصحة العامة وسلامة المستهلكين. وفي مواجهة هذا الواقع المقلق، تحركت الحكومات في العالم لسن تشريعات أكثر صرامة في محاولة لاحتواء ظاهرة الممارسات التجميلية غير المرخصة، إذ تعد الولايات المتحدة واحدة من أكثر الدول تشددا في هذا الإطار، إذ تجرّم ممارسة الطب من دون ترخيص وتفرض على المخالفين عقوبات جنائية قد تصل إلى السجن لفترات طويلة، سواء كانوا أفرادا أو مؤسسات. بين الرقابة والوعي.. أين المخرج؟ يبقى أن نقول إن استعراض التجارب العالمية إلى جانب الوقائع المحلية في البحرين يؤكد أن أي تراخٍ في تنظيم قطاع الطب التجميلي يفتح الباب لمخاطر صحية وقانونية لا تُحمد عقباها. وقد أثبتت التجارب أن الحماية التشريعية الصارمة وحدها لا تكفي، ما لم يقترن ذلك بوعي المستهلك البحريني، الذي ينبغي أن يكون خط الدفاع الأول عبر التحقق من ترخيص الطبيب والمركز قبل الخضوع لأي إجراء تجميلي.


الجمهورية
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجمهورية
ديانا هشام: الفيلر والبوتكس أسوء قرار وندمانة وتعبت من "الشكشكة"
كشفت الفنانة ديانا هشام عن تجربة الفيلر و البوتكس قائلة أنها خضعت فى فترة ما لحقن الفيلر ولكنها اكتشفت انه اسوء قرار اتخذته وشعرت ب الندم ووجهت نصيحة للجمهور بعدم تغيير ملامحهم والإحتفاظ بشكله الطبيعي إلا إذا كان هناك مشكلة كبيرة تستحق المعالجة. وأضافت أنها انفقت الكثير من الأموال حتى تستعيد شكلها الطبيعي الذى كانت عليه من قبل قائلة: ' محدش يعمل كدة فى نفسه بجد انا تعبت من كتر الشكشكة عشان بس اعرف ارجع زى الأول واعرف اشتغل. ديانا هشام: الفيلر والبوتكس أسوء قرار وندمانة وتعبت من "الشكشكة" الجمعة 16 مايو 2025 5:40:22 م المزيد هدى الإتربي تخطف الأنظار في مهرجان كان السينمائي الجمعة 16 مايو 2025 5:32:32 م المزيد ديانا هشام تتعرض للتنمر من مخرج: "مش بيشتغل معايا "التخان" الجمعة 16 مايو 2025 5:28:23 م المزيد مصطفى شعبان يستكمل تصوير فيلمه الجديد فى الخارج الجمعة 16 مايو 2025 5:26:28 م المزيد رامى جمال يستعد لطرح أحدث أعمالة الغنائية الجمعة 16 مايو 2025 5:15:33 م المزيد