logo
الفحص المبكر مفتاح الحفاظ على البشرة وصحة الجلد

الفحص المبكر مفتاح الحفاظ على البشرة وصحة الجلد

الراية١٤-٠٧-٢٠٢٥
فاطمة الزهراء تيسنة مديرة مجمعات د. حسن العبدالله الطبية:
الفحص المبكر مفتاح الحفاظ على البشرة وصحة الجلد
الدوحة - الراية :
أكَّدتِ السيدةُ فاطمة الزهراء تيسنة، مديرة مجمعات د. حسن العبدالله الطبية، توفير بنية تحتية طبية مُتميّزة وتطوير البرامج العلاجية والتجميلية، وتحديث البروتوكولات العلاجية؛ لتواكب أحدث المعايير العالمية.
وأشارت خلال هذا الحوارِ إلى تقديم خِدمات طبية عالية المستوى في مجال الأمراض الجلدية والتناسليَّة، وعلاج البشرة وتساقط الشعر والصدفية والإكزيما وحَبّ الشباب والأمراض الفطرية والبكتيرية والفيروسية.. وإليكم نصّ الحوار:
• كيفَ كانت بدايات التحاقك بمجمعات د. حسن العبدالله الطبية للأمراض الجلدية والتناسلية؟
- بدأت رِحلتي مع مجمّعات د. حسن العبدالله الطبية بشغفٍ كبيرٍ تُجاه التخصصات الدقيقة في طب الجلد والأمراض التناسلية، حيث وجدت في هذه المجمعات بيئةً احترافية تضع المريض في المقام الأول، وتوفر بنية تحتية طبية متطورة تتيح للطبيب أن يقدّم أفضل ما لديه من خبرات.
• ما هي أبرز إسهاماتك لتقدم وتطور تلك المجمعات الطبية؟
- سعيت منذ التحاقي بالمجمع إلى تطوير البرامج العلاجية والتجميلية، وتحديث البروتوكولات العلاجية؛ لتواكب أحدث المعايير العالمية. كما شاركت في استقطاب كوادر طبية متميزة، وتدريب الكادر الطبي والفني على أحدث الأجهزة والتقنيات.
• ما هي الخِدمات الصحية التي تقدمُها المجمعات الطبية في مجال الأمراض الجلدية والتناسلية؟
- نقدّمُ مجموعةً شاملة من الخِدمات تشمل تشخيص وعلاج الأمراض الجلدية الحادة والمزمنة، والأمراض التناسلية والفيروسية، بالإضافة إلى العلاجات التجميلية والليزر، وعلاج تساقط الشعر واضطرابات لون البشرة.
• ما الذي يميز مجمعاتكم الطبية ويجعلها الخيار الأول للمرضى؟
- ما يميزُنا هو الجمع بين الخبرة الطبية العميقة، والتقنيات الحديثة، والرعاية الشخصية لكل مريض. كما نحرصُ على توفير بيئة علاجية مريحة وآمنة، مع ضمان خصوصيَّة وراحة المريض، إلى جانب المتابعة الدقيقة للحالات لضمان تحقيق أفضل النتائج.
• ما الخِدمات التي يقدمُها قسمُ الأمراض الجلدية؟
- يقدّمُ القسمُ تشخيصَ وعلاجَ أمراض الجلد المزمنة مثل الصدفية والأكزيما وحَب الشباب، بالإضافة إلى الأمراض الفطرية والبكتيرية والفيروسية، إلى جانب خِدمات التجميل والعناية بالبشرة، وعلاجات الليزر والتقشير والعناية بالبشرة الحساسة.
• ماذا عن العلاج التجميلي، بما في ذلك الفيلر والبوتوكس وعلاجات اضطرابات لون البشرة وتساقط الشعر؟
- نوفّر في القسم خدمات متقدمة في العلاج التجميلي تشمل حقن الفيلر والبوتوكس لتحسين مظهر البشرة والتجاعيد، وعلاجات تفتيح البشرة وتوحيد اللون، إضافةً إلى بروتوكولات متطورة لعلاج تساقط الشعر باستخدام البلازما PRP والميزوثيرابي والعلاج بالليزر.
• حدثينا باستفاضةٍ عن الأجهزة والمعدات الطبية المتوفرة في قسم الأمراض الجلدية؟
- يضم القسم أحدث أجهزة الليزر لعلاج التصبغات والندوب والتجاعيد وإزالة الشعر، مثل أجهزة الـCO2 Fractional، والـQ–Switched، والـAlexandrite. كما نوفر أجهزة تحليل البشرة، وأجهزة الترددات الراديوية (Radiofrequency)، والديرما بن والهايدرافيشل، والتي تُستخدم لتحقيق نتائج دقيقة وآمنة.
• ما الأسس التي يعتمد عليها طبيب جراحات التجميل في تحديد نوع الجراحة المناسب لكل حالة؟
- يعتمد الطبيب على تقييم دقيق لحالة المريض، يأخذ بعين الاعتبار العمر، نوع البشرة، التاريخ المرضي، والأهداف الجمالية للمريض. كما يتم إجراء فحوصات وتحاليل لازمة قبل أي تدخل؛ لضمان توافق الخُطة العلاجية مع توقعات واحتياجات المريض، وتحقيق نتائج طبيعية وآمنة.
• ما الكلمةُ التي تحبّين توجيهها لمرضى الجلد والتناسلية؟
– أنصحُ جميعَ المرضى بعدم إهمال الأعراض الجلدية أو التناسلية مهما بدت بسيطة، فالكشف المبكر والعلاج الصحيح، هما المفتاح للحفاظ على الصحة والجمال. كما أشجّعهم على استشارة الأطباء المختصين فقط، والابتعاد عن التجارب العشوائية أو المنتجات غير الموثوقة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مضاعفات خطيرة لتجميل «الظل» العشوائي
مضاعفات خطيرة لتجميل «الظل» العشوائي

الراية

timeمنذ 6 أيام

  • الراية

مضاعفات خطيرة لتجميل «الظل» العشوائي

بعد ضبط مخالفين يمارسان الحقن دون ترخيص.. أخصائيون لـ الراية : مضاعفات خطيرة لتجميل «الظل» العشوائي الدوحة - عبد المجيد حمدي: أعَادَ إعلان وزارة الصحة العامة عن ضبط شخصين من جنسية أجنبية يزاولان أعمال تجميل دون ترخيص، تسليط الضوء على ظاهرة «التجميل العشوائي» التي باتت مصدر قلق متصاعدًا لدى المختصين في مجال الصحة، حيث تشهد الإجراءات التجميلية رواجًا متزايدًا عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وتحوّلت بعض هذه الخدمات إلى بوابة لمخاطر صحية جسيمة نتيجة ممارستها خارج الإطار الطبي وبأيدٍ غير مؤهلة. وأكد أخصائيون لـ الراية أن مثل هذه الممارسات، التي غالبًا ما تُجرى في صالونات أو منازل خاصة، باستخدام أدوات غير معقمة ومواد تجميلية مجهولة المصدر، قد تتسبب في مضاعفات صحية خطيرة مثل التهابات حادة، وتشوهات دائمة، بل وفي بعض الحالات النادرة مضاعفات وعائية قد تؤدي إلى تلف الأنسجة. وشددوا على أن التجميل، رغم طابعه الجمالي، يُعد تدخّلًا طبيًا دقيقًا لا يحتمل المجازفة أو العشوائية. كما دعوا إلى ضرورة رفع مستوى وعي المجتمع بخطورة هذه الظاهرة، مؤكدين أن الطريق الآمن لأي إجراء تجميلي يبدأ من التأكد من ترخيص العيادة، وكفاءة الطاقم الطبي، ونوعية المواد المستخدمة، إضافة إلى توثيق التاريخ الصحي لكل حالة. وشددوا على أهمية دور الجهات الرقابية في تتبع هذه المخالفات، وفرض عقوبات رادعة على من يمارسونها دون ترخيص حفاظًا على صحة وسلامة الأفراد. د. رهف حمصية: التأكد من ترخيص العيادة وتدريب الطاقم الطبي حَذَّرَت الدكتورة رهف حمصية، أخصائية الأمراض الجلدية والتجميل في مجمع ريحان الطبي، من خطورة الانسياق وراء الإعلانات الترويجية التي تنتشر على مواقع الإنترنت ومنصات التواصل الاجتماعي، والتي تروّج لإجراءات تجميلية مثل الفيلر والبوتوكس تُجرى في صالونات أو منازل خاصة بعيدًا عن الإشراف الطبي. وأشارت إلى أن هذه الممارسات تُعد مجازفة صحية خطيرة، إذ لا يمكن التأكد من طبيعة المواد المستخدمة أو مدى تعقيم الأدوات، كما أن تلك الأماكن غير مجهزة للتعامل مع أي طارئ أو مضاعفات صحية قد تحدث، من بينها ردود فعل تحسسية شديدة، وتشوهات دائمة، أو في بعض الحالات النادرة مضاعفات وعائية خطيرة قد تؤدي إلى تلف الأنسجة. وقالت إنه للأسف، نرى تزايدًا في عدد الحالات التي تصل إلى العيادات التخصصية بعد أن تعرض أصحابها لمشاكل صحية بسبب إجراءات أُجريت خارج النطاق الطبي، باستخدام مواد مجهولة، وبأيدٍ غير مختصة، موضحة أنه من الخطأ الكبير الاعتقاد بأن التجميل إجراء بسيط يمكن لأي شخص القيام به، فالأمر يتطلب معرفة طبية دقيقة ودراية تامة بتشريح الوجه واستجابة الجسم. وقدّمت مجموعة من النصائح التوعوية للراغبين في الخضوع لأي إجراء تجميلي، أبرزها، الامتناع التام عن إجراء أي نوع من حقن الفيلر أو البوتوكس أو تقنيات التجميل الأخرى خارج العيادات الطبية المرخصة، والحذر من المنتجات المتداولة على الإنترنت التي تفتقر للترخيص أو توضيح المكونات، ومراجعة الطبيب المختص قبل استخدام أي منتج أو الخضوع لأي إجراء، مع التأكد من ترخيص العيادة وتدريب الطاقم الطبي. رحاب زريق: الإعلانات المضللة تخفي مخاطر صحية قَالَتْ رحاب زريق، الأخصائية المسؤولة عن قسم سكن شويز للتجميل في مجموعة العمادي الطبية، إنه لابد من التركيز على اختيار المكان الذي تُجرى فيه الإجراءات التجميلية، موضحة أنه بخلاف ذلك فإن المضاعفات الصحية تكون واردة بشكل كبير. ونصحت بعدم الانسياق وراء الإعلانات الترويجية المنتشرة على الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي، والتي تعرض خدمات تجميلية بأسعار مغرية أو تدّعي استخدام «مواد طبيعية وآمنة»، مشيرة إلى أنه أمر بالغ الخطورة. وأشارت إلى أن المواد المستعملة في الأماكن المرخصة والمعروفة لا تتعامل إلا مع المواد التي تخضع لرقابة وزارة الصحة وبالتالي ضمان السلامة. وقالت إن إجراءات التجميل، مهما بدت بسيطة، يجب أن تُجرى فقط داخل عيادات أو مراكز طبية مرخصة، وبأيدي مختصين مدربين، وتحت إشراف طبي مباشر. د. ميرفت شمس: التشوهات ثمن المغامرة خارج العيادات المعتمدة شدّدت الدكتورة ميرفت شمس، استشاري الجلدية والتجميل في مركز الجزيرة الطبي، على أن أي إجراء تجميلي يجب أن يتم حصريًا داخل عيادة أو مركز طبي مرخص، وعلى يد طبيب مختص معتمد من وزارة الصحة العامة، مؤكدة أن هذا هو السبيل الوحيد لضمان السلامة وتجنّب العواقب الصحية التي قد تنجم عن التجميل العشوائي أو غير القانوني. وقالت إنه للأسف، لا تزال بعض الفتيات ينجرفن خلف إعلانات مغرية على وسائل التواصل الاجتماعي، ويجرين إجراءات طبية في أماكن غير مجهزة، وأحيانًا بأيدٍ غير طبية تمامًا وهذا سلوك بالغ الخطورة، لأن التجميل ليس مسألة شكل فقط، بل هو تدخل طبي له قواعد وأصول ومخاطر. وأضافت: إن العيادات والمراكز الطبية المرخصة تتمتع بجاهزية عالية للتعامل مع أي مضاعفات محتملة، مثل النزيف أو الالتهابات الشديدة أو ردود الفعل التحسسية، وهو أمر لا يتوافر في المنازل أو الصالونات، كما أن المواد المستخدمة في هذه المنشآت مرخصة من وزارة الصحة وخضعت لاختبارات صارمة قبل السماح باستعمالها. وأوضحت أن من بين الإجراءات الأساسية التي تتبع في العيادات الطبية المرخصة قبل البدء بأي إجراء تجميلي، هو التحقق من التاريخ الطبي للمريضة بشكل دقيق، بما في ذلك نوعية المواد التي سبق استخدامها، وأي حالات تحسس أو التهابات تعرضت لها سابقًا، مشيرة إلى أن هذا التقييم المسبق ضروري لتفادي أي تفاعل غير متوقع أو مضاعفات لاحقة. وحذّرت من أن إجراءات التجميل خارج الإطار الطبي قد تؤدي إلى مضاعفات دائمة مثل التشوهات، أو ظهور كتل تحت الجلد، أو حتى تلف في الأنسجة نتيجة الحقن الخاطئ أو المواد المغشوشة.

بديـــل واعـــد لنمـــو الشـــعر
بديـــل واعـــد لنمـــو الشـــعر

جريدة الوطن

time٢٣-٠٧-٢٠٢٥

  • جريدة الوطن

بديـــل واعـــد لنمـــو الشـــعر

في ظل تزايد حالات تساقط الشعر لدى الرجال، وخاصة بين الفئات العمرية الشابة، بدأ اهتمام متزايد يتجه نحو علاجات غير تقليدية، أبرزها استخدام حقن مستخلصة من حمض نووي لسمك السلمون، والتي تُعرف طبيا باسم «البولي نيوكليوتيدات». العلاج، الذي اشتهر في كوريا الجنوبية منذ أكثر من عقد، يهدف إلى تجديد أنسجة الجلد وتحفيز نمو شعر أكثر صحة، بحسب متخصصين في طب التجميل. وتُستخرج هذه المادة من حيوانات بحرية كالسلمون أو التروتة (سلمون مرقط)، وتُحقن في فروة الرأس لتحفيز الخلايا الليفية، وهي المسؤولة عن الحفاظ على البنية الأساسية للجلد، والتي تتناقص تدريجيا مع التقدم في العمر. وتوضح الدكتورة جيزم سيمين أوغلو، أخصائية علاج تساقط الشعر أن فعالية هذه الحقن تعتمد على عمق الحقن داخل فروة الرأس، حيث يجب أن تصل إلى عمق 3 إلى 4 ملم لتؤثر على بصيلات الشعر بشكل مباشر. ويشبه عمل هذه الحقن إلى حد كبير تقنية البلازما الغنية بالصفائح (PRP)، حيث تُستخدم لتحفيز تجدد الخلايا في مناطق محددة. غير أنها لا تُضخم الشعر أو تزيد من كثافته، بل تعمل على تسريع دورة نمو الشعر وتحفيز البصيلات الكامنة. وعلى الرغم من نتائجها المبشرة، يحذر الأطباء من أن هذه الحقن ليست خالية من المخاطر، فقد تسبب بعض الأعراض الجانبية مثل الكدمات، النزيف الطفيف، أو الصداع. وتشير الإحصاءات إلى أن نحو ربع الرجال في العشرينات من عمرهم يُعانون من بدايات الصلع.

الفحص المبكر مفتاح الحفاظ على البشرة وصحة الجلد
الفحص المبكر مفتاح الحفاظ على البشرة وصحة الجلد

الراية

time١٤-٠٧-٢٠٢٥

  • الراية

الفحص المبكر مفتاح الحفاظ على البشرة وصحة الجلد

فاطمة الزهراء تيسنة مديرة مجمعات د. حسن العبدالله الطبية: الفحص المبكر مفتاح الحفاظ على البشرة وصحة الجلد الدوحة - الراية : أكَّدتِ السيدةُ فاطمة الزهراء تيسنة، مديرة مجمعات د. حسن العبدالله الطبية، توفير بنية تحتية طبية مُتميّزة وتطوير البرامج العلاجية والتجميلية، وتحديث البروتوكولات العلاجية؛ لتواكب أحدث المعايير العالمية. وأشارت خلال هذا الحوارِ إلى تقديم خِدمات طبية عالية المستوى في مجال الأمراض الجلدية والتناسليَّة، وعلاج البشرة وتساقط الشعر والصدفية والإكزيما وحَبّ الشباب والأمراض الفطرية والبكتيرية والفيروسية.. وإليكم نصّ الحوار: • كيفَ كانت بدايات التحاقك بمجمعات د. حسن العبدالله الطبية للأمراض الجلدية والتناسلية؟ - بدأت رِحلتي مع مجمّعات د. حسن العبدالله الطبية بشغفٍ كبيرٍ تُجاه التخصصات الدقيقة في طب الجلد والأمراض التناسلية، حيث وجدت في هذه المجمعات بيئةً احترافية تضع المريض في المقام الأول، وتوفر بنية تحتية طبية متطورة تتيح للطبيب أن يقدّم أفضل ما لديه من خبرات. • ما هي أبرز إسهاماتك لتقدم وتطور تلك المجمعات الطبية؟ - سعيت منذ التحاقي بالمجمع إلى تطوير البرامج العلاجية والتجميلية، وتحديث البروتوكولات العلاجية؛ لتواكب أحدث المعايير العالمية. كما شاركت في استقطاب كوادر طبية متميزة، وتدريب الكادر الطبي والفني على أحدث الأجهزة والتقنيات. • ما هي الخِدمات الصحية التي تقدمُها المجمعات الطبية في مجال الأمراض الجلدية والتناسلية؟ - نقدّمُ مجموعةً شاملة من الخِدمات تشمل تشخيص وعلاج الأمراض الجلدية الحادة والمزمنة، والأمراض التناسلية والفيروسية، بالإضافة إلى العلاجات التجميلية والليزر، وعلاج تساقط الشعر واضطرابات لون البشرة. • ما الذي يميز مجمعاتكم الطبية ويجعلها الخيار الأول للمرضى؟ - ما يميزُنا هو الجمع بين الخبرة الطبية العميقة، والتقنيات الحديثة، والرعاية الشخصية لكل مريض. كما نحرصُ على توفير بيئة علاجية مريحة وآمنة، مع ضمان خصوصيَّة وراحة المريض، إلى جانب المتابعة الدقيقة للحالات لضمان تحقيق أفضل النتائج. • ما الخِدمات التي يقدمُها قسمُ الأمراض الجلدية؟ - يقدّمُ القسمُ تشخيصَ وعلاجَ أمراض الجلد المزمنة مثل الصدفية والأكزيما وحَب الشباب، بالإضافة إلى الأمراض الفطرية والبكتيرية والفيروسية، إلى جانب خِدمات التجميل والعناية بالبشرة، وعلاجات الليزر والتقشير والعناية بالبشرة الحساسة. • ماذا عن العلاج التجميلي، بما في ذلك الفيلر والبوتوكس وعلاجات اضطرابات لون البشرة وتساقط الشعر؟ - نوفّر في القسم خدمات متقدمة في العلاج التجميلي تشمل حقن الفيلر والبوتوكس لتحسين مظهر البشرة والتجاعيد، وعلاجات تفتيح البشرة وتوحيد اللون، إضافةً إلى بروتوكولات متطورة لعلاج تساقط الشعر باستخدام البلازما PRP والميزوثيرابي والعلاج بالليزر. • حدثينا باستفاضةٍ عن الأجهزة والمعدات الطبية المتوفرة في قسم الأمراض الجلدية؟ - يضم القسم أحدث أجهزة الليزر لعلاج التصبغات والندوب والتجاعيد وإزالة الشعر، مثل أجهزة الـCO2 Fractional، والـQ–Switched، والـAlexandrite. كما نوفر أجهزة تحليل البشرة، وأجهزة الترددات الراديوية (Radiofrequency)، والديرما بن والهايدرافيشل، والتي تُستخدم لتحقيق نتائج دقيقة وآمنة. • ما الأسس التي يعتمد عليها طبيب جراحات التجميل في تحديد نوع الجراحة المناسب لكل حالة؟ - يعتمد الطبيب على تقييم دقيق لحالة المريض، يأخذ بعين الاعتبار العمر، نوع البشرة، التاريخ المرضي، والأهداف الجمالية للمريض. كما يتم إجراء فحوصات وتحاليل لازمة قبل أي تدخل؛ لضمان توافق الخُطة العلاجية مع توقعات واحتياجات المريض، وتحقيق نتائج طبيعية وآمنة. • ما الكلمةُ التي تحبّين توجيهها لمرضى الجلد والتناسلية؟ – أنصحُ جميعَ المرضى بعدم إهمال الأعراض الجلدية أو التناسلية مهما بدت بسيطة، فالكشف المبكر والعلاج الصحيح، هما المفتاح للحفاظ على الصحة والجمال. كما أشجّعهم على استشارة الأطباء المختصين فقط، والابتعاد عن التجارب العشوائية أو المنتجات غير الموثوقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store