
رونالدو يسعى لضم نجم مارسيليا إلى النصر السعودي
وقالت صحيفة "ماركا" الإسبانية، الإثنين، إن رونالدو حدد هدف النصر السعودي، في التعاقد مع هداف خيتافي السابق ماسون غرينوود.
وأدرك رونالدو أنه يجب التحرك لاستعادة المساحة التي فقدها فريقه، عبر التعاقد مع المهاجم الإنجليزي غرينوود، وفقا لـ"ماركا".
وحاولت عدة فرق في الدوري السعودي استقطاب غرينوود في الموسم الماضي، لكنه رفض، وفضل الاستمرار في أوروبا.
وقدم غرينوود موسما متميزا مع مارسيليا، إذ سجل 21 هدفا وصنع ستة، وساعد مارسيليا في العودة إلى دوري أبطال أوروبا.
كما أن إنتر ميلان الإيطالي يسعى لضم اللاعب، البالغ من العمر 23 عاما، بعد أدائه المتميز مع خيتافي وأولمبيك مارسيليا.
ويواجه النصر منافسة قوية من أندية دوري روشن السعودي، مثل الهلال والاتحاد، التي تسعى بدورها لتعزيز صفوفها بصفقات قوية خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية.
وكان النصر قد أعلن رسميا ضم المهاجم البرتغالي، جواو فيليكس، قادما من تشيلسي، بعقد يمتد لعامين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 7 ساعات
- الديار
موعد عودة بيلينغهام.. هل يكون مفاجأة الكلاسيكو؟
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تحدد بشكل كبير موعد عودة الإنكليزي جود بيلينغهام، نجم ريال مدريد الإسباني، للمشاركة في المباريات بعد خضوعه لعملية جراحية في الكتف. وخضع جود بيلينغهام لعملية جراحية يوم 16 تموز الماضي لتصحيح خلع في كتفه اليسرى، وهي الإصابة التي سبَّبت له انزعاجا مستمرا لعدة أشهر. وحسب صحيفة "ماركا" الإسبانية، فإن بيلينغهام حقق تقدما مفاجئا في عملية تعافيه. وفي أحدث ظهور، أزال صاحب الـ22 عاما حمالة الكتف بالفعل، كاشفًا عن ندبة ظاهرة تُشير إلى نتيجة الجراحة. وأشارت "ماركا" إلى أن بيلينغهام أصبح قريبا من العودة إلى الملاعب، وقد يعود للعب في نهاية شهر تشرين الأول المقبل. وبذلك، قد يكون بيلينغهام متاحا لخوض مباراة ريال مدريد وبرشلونة يوم 26 من الشهر ذاته، في أول كلاسيكو بالموسم الجديد. يذكر أن ريال مدريد استأنف تدريباته أمس الإثنين بعد 3 أسابيع من الراحة. وكان فريق المدرب الإسباني تشابي ألونسو بدأ استعداداته للموسم الجديد من خلال المشاركة في كأس العالم للأندية 2025، حيث ودع البطولة من الدور نصف النهائي. فينيسيوس وريال مدريد.. مستقبل يدخل مرحلة الغموض توقفت مفاوضات تجديد عقد النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور مع ريال مدريد فجأة. وجاء ذلك بعدما اصطدمت برغبات مالية "صادمة" للنجم البرازيلي، رغم أن عقده مع ريال مدريد يمتد حتى صيف 2027. وانسحب ممثلو فينيسيوس من المحادثات بسبب فجوة كبيرة بين ما يطلبه اللاعب وما يقدمه النادي الملكي. فينيسيوس، أحد أعمدة الفريق في السنوات الأخيرة، يرى أن العرض الحالي الخاص بالراتب (20 مليون يورو سنوياً) لا يليق بما يقدمه للنادي. ويتمسك فينيسيوس بالحصول على 25 مليون يورو، بحسب ما ذكرت تقارير صحفية مختلفة. هذه التقارير تشير إلى أن اللاعب محبط، ويعتبر الحديث عن التجديد أصبح مؤجلاً تماماً في الوقت الحالي. ورغم فشل الريال في حصد بطولات كبرى الموسم الماضي، إلا أن فينيسيوس قدّم أداءً مذهلاً، حيث ساهم بـ41 هدفاً خلال 58 مباراة وبشكل عام، فإن أرقام فينيسيوس منذ انضمامه إلى ريال مدريد من فلامنغو عام 2018 تثبت قيمته، حيث استطاع خلال 322 مباراة، تسجيل 106 أهداف، وتقديم 83 تمريرة حاسمة. رحيل لاعب ريال مدريد المنسي بعد 5 سنوات غادر البرازيلي رينيير جيسوس صفوف ريال مدريد الإسباني من الباب الخلفي، بعد نحو 5 سنوات من انضمامه للفريق الملكي دون أن يحقق التوقعات التي رافقته. وحسب صحيفة "سبورت" الإسبانية، فإن ريال مدريد قرر فسخ عقد رينيير قبل عام من نهايته، ليفتح أمام اللاعب باب العودة إلى البرازيل. ومن المنتظر أن ينتقل رينيير في صفقة انتقال حر إلى أتلتيكو مينيرو البرازيلي، في محاولة جديدة لإحياء مسيرته الكروية التي تعثرت في القارة الأوروبية. رينيير جيسوس (23 عاما) انضم إلى ريال مدريد في كانون الثاني 2020 قادمًا من صفوف فلامنغو البرازيلي مقابل 30 مليون يورو. وكان يُنظر لرينيير كجزء من مشروع "المواهب البرازيلية الشابة" الذي اعتمده ريال مدريد على غرار فينيسيوس جونيور ورودريغو، كما تمت مقارنته بريكاردو كاكا بسبب تشابه الملامح وأسلوب اللعب. لكن على عكس مواطنيه، لم ينجح اللاعب في فرض نفسه على الساحة المدريدية، واكتفى ببعض المشاركات مع فريق "كاستيا". ودخل اللاعب البرازيلي دوامة الإعارات التي لم تمنحه الاستقرار، حيث انتقل لأندية بروسيا دورتموند الألماني وجيرونا الإسباني وفروزينوني الإيطالي وأخيرا غرناطة الإسباني، دون أن ينجح في إثبات نفسه. والمفارقة أن رينيير سيرحل عن ريال مدريد دون أن يلعب أي مباراة مع الفريق الأول. غضب عارم في ريال مدريد شنّت قناة ريال مدريد الرسمية هجومًا حادًا على رابطة الدوري الإسباني، بسبب ما وصفته بـ'التمييز الفاضح' في جدول الاستعدادات لموسم الليغا الجديد 2025-2026، الذي من المقرر انطلاقه خلال أيام. وبحسب ما بثته القناة، فإن برشلونة حصل على 33 يومًا للتحضير قبل انطلاق الموسم، فيما حصل أتلتيكو مدريد على 27 يومًا. في المقابل، لم يُمنح ريال مدريد إلا 15 يومًا فقط للاستعداد، وهو ما اعتبرته القناة قرارًا غير عادل ويؤثر مباشرة في مبدأ تكافؤ الفرص. واستخدمت القناة ألفاظًا لاذعة لوصف بداية الموسم، فقد قالت: "الليغا تبدأ ملوثة، مشوّهة، ومتلاعَب بها.. فريق واحد يدخل الموسم وهو في حالة بدنية وتكتيكية أقل، وهذا ليس صدفة بل نتيجة قرار متعمّد". وتابعت القناة تساؤلاتها الساخرة حول مفهوم "النزاهة" الذي تدّعيه الرابطة: "يتحدثون عن نزاهة المنافسة، فهل من النزاهة أن تُجبر فريقًا مرهقًا على اللعب، فيما تُمنح الفرق الأخرى أسابيع من الراحة والاستعداد؟". وأضافت: "إذا كان هذا يحدث قبل أن تبدأ الكرة بالدوران، فماذا سنشهد عندما تبدأ القرارات التحكيمية بالوصول؟". ومن المنتظر أن يبدأ ريال مدريد موسمه بمواجهة أوساسونا على ملعب سانتياغو برنابيو، مساء الثلاثاء 19 آب، في تمام الساعة 21:00 بالتوقيت المحلي. وكان النادي الملكي قد طلب تأجيل المباراة الافتتاحية بسبب ضيق الوقت في التحضيرات، إلا أن رابطة الدوري الإسباني رفضت الطلب بشكل قاطع، رغم أن جميع الأطراف المعنية بما في ذلك أوساسونا أبدت موافقتها على الموعد البديل المقترح. تصاعد هذه اللهجة الغاضبة من قبل ريال مدريد وقناته الرسمية ينبئ بأن العلاقة بين النادي الأبيض ورابطة الليغا مرشحة لمزيد من التوتر هذا الموسم، في ظل تراكم الأزمات وتزايد الحديث عن "التحامل المؤسسي" في قرارات المسابقة الإسبانية. لونين يحسم مستقبله مع ريال مدريد حسم الأوكراني أندري لونين، حارس مرمى ريال مدريد، موقفه من الرحيل عن النادي الملكي في فترة الانتقالات الصيفية الحالية. وتزايدت الشكوك حول مستقبل لونين مع النادي الإسباني، خاصة في ظل رغبته في الحصول على وقت أطول للّعب. وكانت تقارير سابقة قد ذكرت أن عدة أندية قدمت عروضاً إلى الحارس صاحب الـ26 عاماً هذا الصيف. وأكد لونين بعد عودته إلى التدريبات، أنه يرغب في الاستمرار مع الريال، ليرد على شائعات الرحيل. وقال لونين في تصريحات نقلها برنامج "إل تشيرينغيتو" التلفزيوني الإسباني: "أنا سعيد دائماً في ريال مدريد، وبالطبع أريد البقاء". ووفقاً للتقارير، كان نيوكاسل يونايتد قد تقدّم بعرض لاستعارة لونين مقابل 3 ملايين يورو. لكن ريال مدريد رفض العرض بشكل فوري، وأبلغ النادي الإنكليزي بأن الحارس الأوكراني ليس معروضاً للبيع أو للإعارة. يُذكر أن لونين، انضم إلى ريال مدريد في صيف 2018 قادماً من زوريا لوهانسك، وخاض بعدها عددا من الإعارات إلى ليغانيس وبلد الوليد وريال أوفيدو، قبل أن يستقر مع الفريق الأول منذ عام 2020. وجدد النادي الملكي عقده مع لونين في أيلول الماضي، ليمتد حتى عام 2028. وخاض الحارس الأوكراني 14 مباراة مع ريال مدريد في الموسم الماضي بمختلف البطولات، تلقى خلالها 19 هدفاً. ريال مدريد يخلد عبارة أسطورية قرر نادي ريال مدريد تخليد عبارة أسطورية، تكريماً لأحد أساطير النادي الملكي وروح العودة "الريمونتادا". وحسب صحيفة "ماركا" الإسبانية، كُتبت على الياقة الداخلية لقميص ريال مدريد الثالث العبارة الشهيرة: "90 دقيقة في البرنابيو طويلة جداً". الرجل الذي يقف وراء هذه العبارة هو خوانيتو، الذي قالها علناً باللغة الإيطالية في ملعب "سان سيرو" بعد خسارة ريال مدريد 0-2 أمام إنتر ميلان في نصف نهائي كأس الاتحاد الأوروبي عام 1985، متوعداً "النيراتزوري" برد قوي في الإياب. وبالفعل نجح ريال مدريد في قلب الطاولة والفوز بثلاثية دون رد في الإياب على ملعبه "سانتياغو برنابيو"، ليخطف بطاقة التأهل إلى النهائي الذي شهد فوزه على فيديوتون المجري ليحصد لقبه الأول. ومنذ ذلك الوقت، تحوَّلت عبارة "90 دقيقة في البرنابيو طويلة جداً" إلى شعار متجذر في عقلية ريال مدريد، خاصةً أنه عُرف عن الميرينغي المحاولة والإصرار حتى اللحظة الأخيرة. وبات ذلك الأمر بمثابة تكريم مدريدي لعبارة بلغت الأربعين عاماً الموسم الماضي، ولا تزال حاضرة في السنوات الأخيرة خاصةً في المباريات المصيرية ببطولة دوري أبطال أوروبا، وأبرزها أمام باريس سان جيرمان وبايرن ميونيخ وتشيلسي ومانشستر سيتي.


صدى البلد
منذ 8 ساعات
- صدى البلد
مودريتش: انضمامي إلى ميلان كان قرارًا سهلاً.. وسأنقل عقلية الفوز إلى الروسونيري
في خطوة تُعد من أبرز صفقات الانتقال في صيف 2025، عبّر النجم الكرواتي المخضرم لوكا مودريتش عن سعادته بالانضمام إلى صفوف ميلان الإيطالي، مؤكدًا أن قراره بالرحيل عن ريال مدريد لم يكن صعبًا، وأن طموحه هو نقل عقليته التنافسية إلى كتيبة "الروسونيري". مودريتش، الذي ارتدى قميص ريال مدريد على مدار 13 عامًا حافلة بالإنجازات، انضم إلى ميلان في صفقة انتقال حر، واضعًا نصب عينيه هدفًا واحدًا: إعادة بريق الفريق الإيطالي إلى القمة المحلية والأوروبية. وقال مودريتش في تصريحات لوسائل الإعلام: "عندما اتصل بي إيجلي تاري وزارني في كرواتيا، شعرت بجدية مشروع ميلان ورغبتهم الحقيقية في ضمي. قراري لم يكن صعبًا. لقد تحدثت مع عائلتي، لكنني كنت أعلم في داخلي أن هذا هو الخيار الأفضل. لم أتوقع أن يتم الأمر بهذه السرعة، لكنها إشارة على ثقة النادي بي، وآمل أن أُثبت أنني أستحق هذه الثقة داخل الملعب". وحول أهدافه مع الفريق الجديد، قال القائد السابق لمنتخب كرواتيا: "كنت على علم بتاريخ ميلان في دوري أبطال أوروبا، حيث يمتلك سبعة ألقاب ويأتي مباشرة بعد ريال مدريد من حيث عدد البطولات. لهذا، لا يمكننا أن نكتفي بموسم متوسط أو بمركز مؤهل لدوري الأبطال فقط. يجب أن نقاتل للفوز بالبطولات". وأضاف: "أنا شخص تنافسي للغاية، وهذه العقلية أريد أن أنقلها للفريق. ميلان نادٍ عظيم، ويجب أن يكون طموحه في القمة دائمًا. الهدف الأدنى هو التأهل لدوري أبطال أوروبا، لكن هدفنا الحقيقي يجب أن يكون الصعود إلى منصات التتويج". ويأتي انتقال مودريتش في وقت يأمل فيه ميلان في استعادة أمجاده بعد موسم مخيب أنهاه في المركز الثامن بالدوري الإيطالي، ما حرمه من التواجد في أي بطولة أوروبية خلال الموسم الجديد. ومع تولي ماسيميليانو أليغري القيادة الفنية، تعقد جماهير "سان سيرو" آمالاً كبيرة على خبرة مودريتش وقيادته داخل المستطيل الأخضر. مودريتش، الذي حصد مع ريال مدريد 28 لقبًا، منها 6 في دوري أبطال أوروبا، سيغيب عن المباريات الودية المتبقية في فترة الإعداد، بعد أن حصل على إجازة مستحقة عقب مشاركته في كأس العالم للأندية مع الميرينغي، لكن من المتوقع أن يظهر لأول مرة بقميص ميلان يوم 17 أغسطس أمام باري في بطولة كأس إيطاليا.


النهار
منذ 9 ساعات
- النهار
5 صفقات كبرى سقطت بأمر الجماهير
رغم أنّ كرة القدم الحديثة صارت صناعة قائمة على الأرقام والصفقات الضخمة، إلا أنّ صوت الجماهير لا يزال قادراً على قلب الموازين. وعلى مدار السنوات، كان لموقف المشجعين تأثير مباشر في إلغاء صفقات ضخمة كانت على وشك أن تتم. بعض الجماهير تعتبر أنّ هناك لاعبين لا يستحقون الدفاع عن ألوان فريقهم، مهما بلغت شهرتهم أو مهاراتهم، وهو ما أجبر إدارات أندية كبيرة مثل مانشستر يونايتد، أتلتيكو مدريد، وباريس سان جيرمان، على إعادة التفكير والتراجع. ماركو أرناوتوفيتش... رفض جماهيري شامل في صيف 2022، كان مانشستر يونايتد يبحث عن مهاجم بديل، ووقع الاختيار على النمسوي ماركو أرناوتوفيتش، لاعب بولونيا الإيطالي، في صفقة كانت ستكلف النادي نحو 7 ملايين جنيه إسترليني. لكن بمجرّد انتشار خبر المفاوضات، انهالت رسائل الغضب والرفض من جماهير يونايتد إلى الإدارة، معتبرة أنّ اللاعب لا يليق بتاريخ النادي بسبب سلوكه غير المنضبط واتهامات سابقة تتعلق بمواقف عنصرية. حتى إنّ بعض الجماهير أرسلت رسائل مباشرة إلى الرئيس التنفيذي ريتشارد أرنولد للتأكيد على رفضهم التام، والنتيجة كانت حاسمة إذ توقفت الصفقة نهائياً، في موقف يثبت قوة تأثير المدرج. رونالدو وأتلتيكو مدريد... خصومة تتحوّل إلى رفض جماهيري رغم مكانة كريستيانو رونالدو التاريخية، إلا أنّ فكرة انتقاله إلى أتلتيكو مدريد في صيف 2022 قوبلت بعاصفة رفض من الجماهير؛ السبب بسيط وهو أنّ رونالدو أكثر من أذاق أتلتيكو مرارة الأهداف في سنواته الذهبية مع ريال مدريد. رابطة مشجعي أتلتيكو أصدرت بياناً صريحاً أفادت فيه: "رونالدو يمثل نقيض قيم نادينا، وحتى لو كان ضماناً للفوز بالبطولات، فإننا لا نقبل بانضمامه". الجماهير لم تكتف بالبيانات، بل رفعت لافتات مناهضة له خلال مباراة ودية أمام نومانسيا، والنتيجة انهارت الصفقة، رغم كل الإغراءات الفنية. جيرارد إلى تشيلسي... احتجاج يحافظ على أسطورة في صيف 2005، أعلن ستيفن جيرارد رغبته في الانتقال إلى تشيلسي بعد موسم رائع مع ليفربول، لكن مشجعي الـ"ريدز" لم يقبلوا فكرة رحيل قائدهم، ووصلت ردة الفعل إلى حرق قميصه في شوارع ليفربول. وتحت هذا الضغط العاطفي الكبير، تراجع جيرارد عن قراره، وقرّر البقاء، ليحافظ على مكانته كرمز خالد في تاريخ ليفربول، وهو مثال واضح على كيف يحمي صوت الجماهير هوية النادي. بول بوغبا وباريس سان جيرمان... الرايات تتحدث عندما بدأت شائعات انتقال بول بوغبا إلى باريس سان جيرمان في 2021 مقابل 43 مليون جنيه إسترليني، كان رد الفعل الجماهيري سريعاً وصريحاً، جماهير باريس رفعت لافتات أمام ملعب "حديقة الأمراء" كتب عليها: "بوغبا... استمع لوالدتك، نحن لا نريدك هنا". السبب لم يكن فنياً فقط، بل أيضاً لانتماء بوغبا المعلن إلى أولمبيك مرسيليا، الغريم التقليدي للنادي الباريسي، والنتيجة أنّ الصفقة تجمدت تماماً، وعاد اللاعب لاحقاً إلى جوفنتوس. الحاجي ضيوف... سمعة سيئة تغلق الأبواب الحاجي ضيوف اشتهر في الدوري الإنكليزي بجدلياته الكثيرة وسلوكه المستفز، من البصق على الخصوم إلى المشادات المستمرّة، ورغم ذلك حاول سام ألاردايس ضمه إلى وست هام في 2011. لكن جماهير النادي اللندني رفضت هذه الخطوة بشكل علني، وأكدت أنها لا تريد لاعباً بهذه السمعة في فريقها، وقرّرت الإدارة التراجع عن الفكرة، لينتقل اللاعب لاحقاً إلى ليدز يونايتد بدلاً من "المطارق".