
يونيسيف: اشتباكات طرابلس تهدد بتصاعد العنف المؤثر على قرابة النصف مليون طفل
🔻 يونيسيف: نصف مليون طفل في طرابلس مهددون بسبب تصاعد العنف
🔹 أطفال طرابلس في دائرة الخطر 🚨
حذر صندوق الأمم المتحدة للطفولة 'يونيسيف' من التبعات الإنسانية الخطيرة لتصاعد الاشتباكات المسلحة المتقطعة في العاصمة طرابلس، مؤكداً أن قرابة نصف مليون طفل أصبحوا في دائرة الخطر المباشر، نتيجة للعنف الذي طال مناطقهم السكنية.
🔹 طفل في حالة حرجة ومحاصرون في منازلهم 🧒
وذكر التقرير، الذي تابعته وترجمته صحيفة المرصد، أن طفلاً واحدًا على الأقل أُصيب بجروح خطيرة، فيما حُوصرت عائلات بالكامل داخل منازلها، وتقطعت السبل بهم في الأحياء المتأثرة بالنزاع المسلح.
🔹 مستشفيات تحت النار وفرق الطوارئ عاجزة 🏥
وأشار التقرير إلى أن القتال اقترب من مستشفى الجلاء للأطفال، ما عطّل الوصول الطبي الطارئ، في حين لم تتمكن فرق الإسعاف من الدخول إلى المنشأة أو تقديم الدعم للعالقين فيها، بمن فيهم الطاقم الطبي والمرضى.
🔹 ضائقة نفسية ومعاناة صامتة 😔
وبحسب شهادات أُوردها التقرير، يعاني عدد من الأطفال من صدمة نفسية حادة بسبب ما يشاهدونه من قصف ورعب وانعدام أمان، مما فاقم من معاناتهم في ظل غياب بيئة آمنة أو دعم نفسي متاح.
🔹 دعوات لوقف دائم للنزاع ✋
وجدد يونيسيف دعوته لجميع الأطراف لاحترام القانون الإنساني الدولي واتفاقية حقوق الطفل، والتوقف الفوري عن أي أعمال عدائية تعرض الأطفال للخطر، مطالبًا بضمان سلامتهم ورفاههم وحمايتهم من تبعات النزاع المسلح.
ترجمة المرصد – خاص

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ 3 أيام
- أخبار ليبيا
يونيسيف: اشتباكات طرابلس تهدد بتصاعد العنف المؤثر على قرابة النصف مليون طفل
🔻 يونيسيف: نصف مليون طفل في طرابلس مهددون بسبب تصاعد العنف 🔹 أطفال طرابلس في دائرة الخطر 🚨 حذر صندوق الأمم المتحدة للطفولة 'يونيسيف' من التبعات الإنسانية الخطيرة لتصاعد الاشتباكات المسلحة المتقطعة في العاصمة طرابلس، مؤكداً أن قرابة نصف مليون طفل أصبحوا في دائرة الخطر المباشر، نتيجة للعنف الذي طال مناطقهم السكنية. 🔹 طفل في حالة حرجة ومحاصرون في منازلهم 🧒 وذكر التقرير، الذي تابعته وترجمته صحيفة المرصد، أن طفلاً واحدًا على الأقل أُصيب بجروح خطيرة، فيما حُوصرت عائلات بالكامل داخل منازلها، وتقطعت السبل بهم في الأحياء المتأثرة بالنزاع المسلح. 🔹 مستشفيات تحت النار وفرق الطوارئ عاجزة 🏥 وأشار التقرير إلى أن القتال اقترب من مستشفى الجلاء للأطفال، ما عطّل الوصول الطبي الطارئ، في حين لم تتمكن فرق الإسعاف من الدخول إلى المنشأة أو تقديم الدعم للعالقين فيها، بمن فيهم الطاقم الطبي والمرضى. 🔹 ضائقة نفسية ومعاناة صامتة 😔 وبحسب شهادات أُوردها التقرير، يعاني عدد من الأطفال من صدمة نفسية حادة بسبب ما يشاهدونه من قصف ورعب وانعدام أمان، مما فاقم من معاناتهم في ظل غياب بيئة آمنة أو دعم نفسي متاح. 🔹 دعوات لوقف دائم للنزاع ✋ وجدد يونيسيف دعوته لجميع الأطراف لاحترام القانون الإنساني الدولي واتفاقية حقوق الطفل، والتوقف الفوري عن أي أعمال عدائية تعرض الأطفال للخطر، مطالبًا بضمان سلامتهم ورفاههم وحمايتهم من تبعات النزاع المسلح. ترجمة المرصد – خاص


أخبار ليبيا
١١-٠٣-٢٠٢٥
- أخبار ليبيا
تقرير أممي يستعرض إنجازات 'يونيسيف' لحماية الأطفال في ليبيا خلال 2024
📌 ليبيا – تقرير أممي يستعرض إنجازات 'يونيسيف' لحماية الأطفال في 2024 سلط تقرير إحصائي صادر عن صندوق الأمم المتحدة للطفولة 'يونيسيف' الضوء على أبرز إنجازاته المتحققة خلال العام 2024 لحماية وتعزيز حقوق الأطفال في ليبيا، رغم التحديات الاقتصادية وعدم الاستقرار السياسي. 🏥 تحسين الخدمات الصحية والتطعيم وفقًا للتقرير، قدمت 'يونيسيف' خدمات أساسية من خلال تشغيل 59 مرفقًا طبيًا، ما أدى إلى تحسين الوصول إلى الرعاية الصحية لنحو مليوني شخص. كما دعمت 712 مركز تطعيم، مما أتاح تلقي 460 ألف طفل التطعيمات الروتينية، وأكثر من 700 ألف طفل اللقاحات التكميلية ضد شلل الأطفال والحصبة والحصبة الألمانية. 📚 تعزيز قطاع التعليم في مجال التعليم، تم إطلاق نظام إدارة المعلومات التعليمية في 200 مدرسة، والانتهاء من إدخال البيانات في 69 مدرسة أخرى، بالإضافة إلى تدريب أكثر من 3 آلاف معلم ضمن برنامج 'معلم القرن الـ21'، لتحسين أساليب التدريس. كما وفرت 'يونيسيف' فرص تعليم لـ38 ألف طفل من خلال مراكز 'بيتي' والشباب، إضافة إلى تنفيذ برنامج دروس التقوية الصيفية، الذي استفاد منه أكثر من 7 آلاف طالب وطالبة. 🚰 تحسين خدمات المياه والصرف الصحي أوضحت 'يونيسيف' أنها أنشأت 33 نظامًا مائيًا يعمل بالطاقة الشمسية في المناطق المتضررة من الفيضانات، ما وفر مياهًا آمنة لـ170 ألف شخص، إضافة إلى إصلاح 53 بئرًا في عدة بلديات، ما أعاد المياه النظيفة لـ118 ألف شخص. 💡 حماية الطفل والصحة العقلية أكد التقرير إحالة أكثر من 3 آلاف طفل للحصول على خدمات الصحة والتعليم، كما قدمت 'يونيسيف' خدمات الصحة العقلية والدعم النفسي لـ100 ألف فرد، بينهم 48 ألف فتى و44 ألف فتاة. ⚖️ تعزيز الحماية الاجتماعية والتشريعات ساهمت 'يونيسيف' في تهيئة وحدات حماية الأسرة والطفل، وتدريب موظفي وزارة الداخلية على أفضل الممارسات في هذا المجال، إلى جانب دعم تطوير أول استراتيجية وطنية للحماية الاجتماعية، التي تتضمن تطوير سجل اجتماعي موحد لمراقبة وتحسين الإنفاق الحكومي على القطاعات الاجتماعية. 📈 أولويات 2025 شدد التقرير على أهمية تعزيز أنظمة البيانات، ودعم تنسيق الحماية الاجتماعية، إضافة إلى تكثيف الحلول المبتكرة في مجالات الصحة والتعليم والمياه والصرف الصحي، لضمان استدامة تأثير مشاريع 'يونيسيف' في ليبيا. ترجمة المرصد – خاص


أخبار ليبيا
١٥-٠١-٢٠٢٥
- أخبار ليبيا
الجوع والكوليرا يهددان حياة الملايين في السودان
وأعلن التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي حدوث مجاعة في 5 مناطق تستمر إلى مايو 2025، متوقعا وقوعها في 5 مناطق أخرى في الوقت الذي تواجه 17 منطقة إضافية خطر المجاعة، ونفت الحكومة وقوع مجاعة. وقالت منظمة الأغذية والزراعة 'الفاو' وبرنامج الأغذية العالمي ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة 'يونيسيف' في بيان مشترك، إنه 'دون وصول المساعدات بشكل فوري دون عوائق وتوفير الدعم الدولي العاجل، قد تنتشر المجاعة بشكل أكبر في 2025، ما يهدد حياة ملايين الأشخاص خاصة الأطفال'. وأفاد البيان المشترك، بأن معاناة 24.6 مليون سوداني من انعدام الأمن الغذائي الحاد تمثل تفاقما مقلقا في حال الجوع خلال موسم الحصاد الذي يكون فيه الغذاء متوفرًا بكمية كبيرة. وأشار إلى أن المحاصيل لا تصل إلى كل مكان بسبب استمرار النزاع الذي يفرض قيودًا على الأسواق وحركة البضائع، وذلك نقلًا عن التصنيف المرحلي. وأرجعت الوكالات أزمة الجوع إلى النزاع والنزوح وتقييد وصول المساعدات الإنسانية، محذرة من بداية موسم الجوع القادم قبل هطول الأمطار بغزارة. وترتفع معدلات انعدام الأمن الغذائي في الفترة بين هطول الأمطار في يونيو وموسم الحصاد في ديسمبر ويناير، فيما تعيق رداءة الطرق والسيول وصول الإمدادات. وطالبت الوكالات باتخاذ إجراءات فورية لإعداد مخزون الإمدادات، للحيلولة دون حدوث معاناة على نطاق غير مسبوق. وفي سياق آخر، كشفت وزارة الصحة، امس الثلاثاء، عن تجاوز حالات الكوليرا إلى أكثر من 51 ألف إصابة، وسط مخاوف من تفشي موجة جديدة في ظل تكدس النازحين في مراكز الإيواء. وتفشى وباء الكوليرا في 12 أغسطس 2024 بعد أن اجتاحت أمطار غزيرة وسيول جارفة أجزاء واسعة من البلاد التي تعاني من ضعف النظام الصحي، حيث تعطل عمل قرابة 80% من المرافق الصحية في مناطق النزاع و40% من المرافق في المناطق الأخرى. وقال مركز عمليات الطوارئ بوزارة الصحة في بيان إنه 'جرى تسجيل 36 إصابة جديدة بالكوليرا يوم الاثنين 13 يناير، ليرتفع تراكمي الحالات في 82 محلية بـ 11 ولاية إلى 51.202 إصابة تتضمن 1.356 وفاة. وكشف عن تسجيل 10 حالات جديدة بمرض حمى الضنك، ليصل إجمالي الإصابات إلى 9.543 حالة تشمل 16 وفاة. وأفاد مركز عمليات الطوارئ بارتفاع أعداد الأسر النازحة من شرق الجزيرة لولايات كسلا والقضارف ونهر النيل إلى 48.851 أسرة تقيم في 70 مركز إيواء. وذكر المركز أنه يرتب لتكوين فريق إسناد بالتعاون مع الدفاع المدني لوضع خطة عن أولويات التدخل في المناطق التي استردها الجيش من قوات الدعم السريع خاصة مدينة ود مدني عاصمة ولاية الجزيرة. المصدر: 'سودان تربيون'