logo
بالفيديو: أول تعليق لعائلة الإسرائيلي الذي قبّل رأس عناصر القسام

بالفيديو: أول تعليق لعائلة الإسرائيلي الذي قبّل رأس عناصر القسام

سيدر نيوز٢٤-٠٢-٢٠٢٥

Join our Telegram
علقت عائلة الأسير الإسرائيلي عومير شيم توف، الذي أطلق سراحه، السبت، على اللقطات التي ظهر فيها ابنهم وهو يقبّل رأس اثنين من عناصر حركة حماس كانا يقفان بجانبه.
أول تعليق لعائلة الإسرائيلي الذي قبّل رأس عناصر القسام pic.twitter.com/tqhOUT8mHk
— Cedar News (@cedar_news) February 24, 2025
وأظهرت لقطات فيديو مقاومين من كتائب القسام، وهم يصطحبون عومير إلى منصة في مخيم النصيرات بوسط قطاع غزة، حيث لوح للحشد أمام الكاميرات وحمل شهادة الإفراج عنه قبل تسليمه إلى الصليب الأحمر، وقبل رأس اثنين من مقاومي كتائب القسام كانوا بجانبه.
ويقول مالكي والد عومير إن ابتسامة ابنه العريضة في مراسم تسليم الأسرى إلى الصليب الأحمر تلخص شخصيته، موضحًا خلال حديثه للقناة 12 الإسرائيلية إن 'عومير أصبح أنحف… لكنه مبتهج، إنه أكثر شخص إيجابي في العالم'.بدورها قالت سارة، جدة عومير إن 'هذا هو حفيدها، يتعامل مع الجميع. حتى مع حماس… يحبونه حتى هناك'.
ومن جانبها زعمت صحيفة 'تايمز أوف إسرائيل'، أنه تم توجيه عومير أثناء وقوفه على المنصة بتقبيل رأس اثنين من مقاومي حماس الملثمين. وقبل لقطة التقبيل يظهر شخص يحمل كاميرا وهو يهمس في أذن عومير، حسب ادعاء الصحيفة العبرية.وأطلقت حماس سراح الإسرائيلي شيم توف في عملية تبادل ضمن المرحلة الأولى من اتفاق الهدنة بينها وبين إسرائيل الذي دخل حيز التنفيذ الشهر الماضي.وشملت العملية أيضا الإفراج عن خمسة أسرى آخرين كانوا في غزة منذ هجوم 7 أكتوبر 2023، إضافة إلى شخصين كانا أسيرين لديها منذ نحو عقد
** مسؤلية الخبر: إن موقع "سيدر نيوز" غير مسؤول عن هذا الخبر شكلاً او مضموناً، وهو يعبّر فقط عن وجهة نظر مصدره أو كاتبه.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الفصائل الفلسطينية في سوريا… كيف شكّلت احدى المفاتيح نحو إقرار واشنطن رفع العقوبات؟
الفصائل الفلسطينية في سوريا… كيف شكّلت احدى المفاتيح نحو إقرار واشنطن رفع العقوبات؟

المنار

timeمنذ 34 دقائق

  • المنار

الفصائل الفلسطينية في سوريا… كيف شكّلت احدى المفاتيح نحو إقرار واشنطن رفع العقوبات؟

في البيت الأبيض يجري تحضير 'خارطة طريق' لرفع العقوبات الأمريكية عن سوريا تنفيذاً لما أعلنه الرئيس الأميركي دونالد ترامب في 13 أيار/مايو بعد وساطة السعودية، وهو ما تضمن البدء بإعفاءات قصيرة الأجل، على أن يرتبط التقدم في تخفيف العقوبات ورفعها التام بشروط أساسيّة جددتها الإدارة الأمريكية، من ضمنها: 'تفكيك الجماعات الفلسطينية المسلحة في سوريا' إلى جانب الانضمام لاتفاقات 'أبراهام' وتسلُّم سجون 'داعش' الواقعة تحت سيطرة قسد. قُبيل إعلان ترامب وقف العقوبات بحق سوريا، شهدت الإدارة الأمريكية انقساماً حول كيفية التعاطي مع الإدارة السورية الجديدة. ففي حين ذهب المستوى العسكري لتصعيد الخطاب ضدها، كان المستوى السياسي يمضي في مدّ جسور التفاهم مع الإدارة عبر أول زيارة أمريكية لسوريا التقى فيها أحمد الشرع، قبل أن ينصِّب نفسه رئيساً للبلاد، مساعدة وزير الخارجية الأميركي باربارا ليف فيما بدا أن الشرع أكثر قرباً من تلبية الشروط الأمريكية بدقة، ولا سيما في ملف الفصائل الفلسطينية المتواجدة في سوريا والتي تواجه واقعاً جديداً يتماهى مع المشروع 'الإسرائيلي' في المنطقة ككل. بالرغم من ذلك، يصطدم ذلك الواقع بتحديد طبيعة الجماعات التي تصنّفها الولايات المتحدة كـ 'إرهابية'، وكيفية إعلان إبعادها، بحسب ما تذهب إليه وكالة 'أسوشتييد برس'. في هذا التقرير، نستعرض معلومات خاصّة حصل عليها موقع المنار حول واقع الفصائل الفلسطينية في سوريا، وبعض الإجراءات التي تعرّضت لها هذه الفصائل في ضوء 'الاستحقاقات' المُلحّة التي ترى دمشق في تحقيقها خطوة نحو 'شرعية السلطة المشروطة'. في الثالث من أيار/مايو أقدمت السلطات السورية على اعتقال الأمين العام للجبهة الشعبية – القيادة العامة، طلال ناجي، لأسباب لم يُعلن عنها حتى اللحظة، قبل أن يتم إطلاق سراحه بوساطة قادتها حركة 'حماس' عبر خالد مشعل. وتولت الحركة ايضاً ملف تنسيق التواصل بين دمشق وبقية الفصائل بعد سقوط النظام، علماً أن الجبهة قد فككت معسكراتها بعد ذلك. في ذات السياق، جرى قبل ذلك اعتقال مسؤول الساحة السورية في حركة الجهاد الإسلامي خالد خالد، ومسؤول العمل التنظيمي ياسر الزفري، بعد عودتهم من العراق، بحسب مصادرنا، وكانت الحركة قد طالبت في بيان لها 'بالإفراج عنهم' مشيرةً إلى عدم اتضاح أسباب اعتقالهم. جاءت هذه التطورات بعد زيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس لدمشق، والاتفاق على نقاط لم يُعلن عن معظمها، في حين دلّت عليها إجراءات السلطات السورية بحق الفصائل بعد تلك الزيارة. وبحسب مصادرنا، تضمن اللقاء عرضاً لبيع ممتلكات 'منظمة التحرير الفلسطينية' لسوريا وتسليمها إياها. هذا وتضيف المصادر، أن وجود حركة الجهاد الإسلامي في سوريا مشروط بانضمامها لمنظمة التحرير، وهو ما رفضته الحركة مباشرةً. فيما يخص حركة 'فتح الانتفاضة' المنشقة عن 'فتح'، داهمت قوات 'الأمن العام' في وقت سابق منزل 'أبو حازم زياد الصغير'، وحققت معه فترة 3 ساعات بعد أن صادرت مكتبه في ساحة التحرير بدمشق، واستحوذت على وثائق بحوزته، قبل إصدار اللجنة المركزية للحركة قراراً بإنهاء مهامه، ليليها بعد ذلك إعلانه هو بنقل الأمانة العامة للحركة إلى بيروت. ويصف المصدر تعرّض الحركة لـ 'هزة كبيرة' إثر الإجراءات التي تعرضت لها. وفي سياق المسلسل نفسه، لم تعتبر الإدارة السورية الجديدة تنظيم الصاعقة – البعثيين الفلسطينيين خطراً، وهذا ما أرجعته لعدم تواجد أمينه العام 'محمد قيس' على رأس المسؤولية أيام معارك مخيم اليرموك. مع ذلك صادرت مكاتب التنظيم وأمواله وطالبت بإعادة تشكيله بعد إعلان حل حزب البعث ومصادرة أصوله، إلى أن وصل الأمر، بحسب مصادرنا الخاصة، لإلغاء اسم 'البعث' من معرّفات التنظيم الرسمية وفصل أمينه العام 'محمد قيس' ونقل مقر الأمانة العامة لرام الله لتكون جزء من منظمة التحرير الفلسطينية، وهو ما يعني، القبول بعملها في سوريا وفق الشروط التي اتفق عليها عباس – الشرع في لقائهما. ويفيد مصدر مطّلع أنّ السلطات السورية حققت مع د.طلال ناجي ثلاث مرات ووضعته تحت الإقامة الجبرية في منزله قبل اعتقاله في أيار/مايو الجاري، دون أن يُستبعد ترحيله من سوريا، في حين سلّمت الجبهة معسكراتها، وتتحضّر لإمكانية مصادرة مستشفى تعود أصوله لها. مع جبهة النضال الشعبية، كان الموقف أقل تشدّداً، بعد وساطة أدّاها مشعل للتنظيم، لكن ذلك كان قبل شباط/فبراير الماضي، إذ صودر منزل الأمين العام للجبهة 'خالد عبد المجيد'، إضافةً للمكتب المركزي للجبهة في دمشق ومثيله في مخيم اليرموك، قبل إعادة افتتاح المكتب المركزي في المزرعة بدمشق، ألحقته السلطات بطلب تقدَّم للمكتب السياسي للجبهة، يتضمن فصل الأمين العام، لكن الأخير كان قد قدّم استقالته وأحالَ الأولوية للجنة الجبهة في دمشق وبيروت.

بالصور.. الجيش يواكب فرز الانتخابات جنوبًا ويحذّر من إطلاق النار: الأمن أولويّة
بالصور.. الجيش يواكب فرز الانتخابات جنوبًا ويحذّر من إطلاق النار: الأمن أولويّة

سيدر نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • سيدر نيوز

بالصور.. الجيش يواكب فرز الانتخابات جنوبًا ويحذّر من إطلاق النار: الأمن أولويّة

صدر عن قيادة الجيش ـــ مديرية التوجيه، البيان الآتي: بالصور.. الجيش يواكب فرز الانتخابات جنوبًا ويحذّر من إطلاق النار: الأمن أولويّة — Cedar News (@cedar_news) May 24, 2025 ضمن إطار تدابير حفظ أمن الانتخابات البلدية والاختيارية في محافظتَي لبنان الجنوبي والنبطية، ومع انتهاء عملية الاقتراع، تستمر الوحدات العسكرية المنتشرة في اتخاذ التدابير الأمنية لمواكبة هذه الانتخابات وصولًا إلى إنجاز عملية الفرز وإصدار النتائج. تدعو قيادة الجيش المواطنين إلى الامتناع عن إطلاق النار مع صدور هذه النتائج، لما فيه من تعريض حياة الآخرين للخطر، ولا سيّما في ظل الأوضاع الحسّاسة في الجنوب.

بالصور: الدفاع المدني في خدمة الانتخابات.. انتشار واسع ومساعدات إنسانية في جزين وصيدا والنبطية
بالصور: الدفاع المدني في خدمة الانتخابات.. انتشار واسع ومساعدات إنسانية في جزين وصيدا والنبطية

سيدر نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • سيدر نيوز

بالصور: الدفاع المدني في خدمة الانتخابات.. انتشار واسع ومساعدات إنسانية في جزين وصيدا والنبطية

منذ الساعة الخامسة فجرًا، تمركز نحو 295 عنصرًا من الدفاع المدني في 198 نقطة انتشار، معززين بـ40 آلية إطفاء، و20 آلية إسعاف، و7 آليات نقل. بالصور: الدفاع المدني في خدمة الانتخابات.. انتشار واسع ومساعدات إنسانية في جزين وصيدا والنبطية — Cedar News (@cedar_news) May 24, 2025 وقد نفّذ العناصر، حتى ساعة إعداد هذا البيان، سلسلة من المهمات المرتبطة مباشرةً بالعملية الانتخابية، تمثلت بمساعدة 71 ناخبًا من كبار السن، و8 من ذوي الاحتياجات الخاصة، بالإضافة إلى 3 حالات خاصة أخرى داخل مراكز الاقتراع في أقضية جزين وصيدا والنبطية، فضلاً عن تأمين سلامة الناخبين وتسهيل وصولهم إلى المراكز، والتدخل عند الاقتضاء لمعالجة أي طارئ صحي أو لوجستي في محيط مراكز الاقتراع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store