
السطحية في تقييم الحرب الاسرائيلية الايرانية بقلم :المستشار أشرف عمر
السطحية في تقييم الحرب الاسرائيلية الايرانية
بقلم :المستشار أشرف عمر
تابعت كثير من الردود علي مواقع التواصل الاجتماعي ووجدت ان هناك تعاطف من البعض والرغبه في تدمير ايران الشيعية شاتمة الصحابه والسيدة عائشة ايران صاحبة الاطماع التوسعية في الشرق الاوسط ايران التي هتكت سيادة كثير من الدول العربية ايران التي ترغب في نشر المذهب الشيعي في الدول العربية ايران المتامرة مع العدو الاسرائيلي في تمثيلية رخيصة وحرب كرتونية لترهيب العرب وكثير من التنظير والمنظرين ممن خاضوا وهتكوا عرض ايران وجعلوها دولة مجرمة مثلها مثل اسرائيل
يقيني ان السياسة والاعلام اصبحوا الان ادوات خطيرة في اللعب في فكر المواطن العربي المحدود المعرفة والاطلاع والبحث عن الحقيقة
ولذلك اصبح يتم توجيهه عن بعد واللعب في عدادات تفكيرة بالمستعربين وبعض شبوخ الدين المتصهينين وغيرهم ممن دمروا هذه الامة وسخروا المصالح الفردية علي المصلحة القومية والاسلامية
ايران دولة مسلمة وكانت سنية قبل اكثر من ٣٠٠ عام وفي وقت كانت مصر دولة شيعية بعدها فقد تغير الحال واصبحت مصر تعتنق المذهب السني والايرانين المذهب الشيعي
كما ان نشر المذهب الشيعي او الالحاد او اية ديانه دنيوية او سماوية اصبح لايحتاج غزو وانما بالقنوات الاعلامية يمكن تغيير عقيدة الشعوب لان العالم اصبح قرية صغيرة
اما بخصوص سب الصحابة وعائشة فهذا الامر مغلوط لانه يوجد متطرفين في كل المذاهب والاديان ولماذا لم يسلط المسلمين الضوء علي المذابح التي تحدث من السيخ وغيرهم في الهند وكذلك لماذا لم يعد يهتموا بحال القدس المنتهك والمدنس من اليهود ولماذا لم يهتموا باصلاح انفسهم دينيا ودنيويا واصبحوا قوم متخلفين ولماذا لم نصلح احوالنا بعد انتشر الكذب والنفاق والبلطجة والسرقة وهجر المساجد ومنع الزكاة
ولماذا تتفق ايران مع اليهود علي اقامة تمثيلية حربية تكلفهم ارواح وخسائر مالية وبشرية كبيرة ومن اجل ماذا ولماذا وماهي المكتسبات من وراء ذلك وترهيب من والجميع له علاقات مع اليهود كما ان المشاكل والتخلف والفقر في الدول الاسلامية فقط
للاسف استطاع اليهود التاثير في عقول المسلمين واللعب بها حتي اصبحوا في حالة من التراجع والتخلف
ويقيني ان الاجواء في الدول الاسلامية التي اصبحت مخترقة من الاعداء تحتاج الي مراجعات وتصفية وتقارب ذهني
لان الوضع اصبح خطير وايران دولة مسلمة تحارب من اجل مصالحها وامتلاك برنامج نووي ومشكلتها انها تمردت علي القوي العظمي واليهود الذين لايرغبون لاي دولة مسلمة ان يقوم لها قائمة او تتقدم او تمتلك برامج نووية وهذا ما يؤلم الاعداء أن ايران دولة قوية في المنطقة وهم لايرغبون ان يكون لهم منافس في استعمار وتملك مقدرات هذا المنطقة
ابران هي المسمار الاخير في اعادة تنظيم الشرق الاوسط الجديد بعدها سيأتون بالجميع فرادي لتقديم تنازلات مؤلمة ايران تمتلك النووي ومنظومة صواريخ وطائرات مسيرة.
انا هنا لا اتغزل في ابران ولست شيعيا ولكن ايران دولة مسلمة واعداء الاسلام يحاربونها بالقوة ويحاولون تسويق اخبار لتشوية ايران عقائديا ونبذها في الوقت الذي فيه حال الاسلام والمسلمين قد تراجع تماما اخلاقيا ودينيا
يحاولون ربط ايران بتدمير العراق واليمن وسوريا
وتناسوا الاتراك العثمانين الذين باعوا القدس
وصدام حسين الذي غزي الكويت وادخل الامريكان في المنطقة والتمركز في العراق ليهدوا المصالح الايرانية وتفريق القرار العربي وغيرها يحاولون ربط ايران بسوريا المخترقة من الاتراك والروس والبهود والامريكان وحاكم اطبق علي السوريين واذلهم من قبل ان يعرف ايران وغيرهم ليهددوا مصالح ايران ايضا في ظل غياب الدول العربية
للاسف العدو واحد وهم اليهود الذين فرقوا وشتتوا المسلمين واضعفوهم وفرقوهم ويحاولون ان يكون نشاط المسلمين الاقتصادي والصناعي والعسكري محدود
ولذلك ينبغي علي الدول الاسلامية ان تصحوا من غفوتها وكبوتها قبل ان بضيع كل شيء وان يكون هناك تقارب حقيقي وتعاون علي اعادة بناء الامة الاسلامية
لان احياء فكرة الاستعمار قوية وتدور في الافق لان المشاكل الاقتصادية اصبحت تتفاقم والنزعات العرقية والدينية ستكون شعار الرحلة القادمة
ولا مفر من وضع رؤيا مشتركة لجمع شتات المسلمين وتقريب المسافات بينهم فكريا وعقائديا واغلاق الباب امام كل متصهين خبيث
لان اختراق ايران وتجنيد جواسيس فيها ينبغي علي الدول ان تستفيد منه وان تعلم ماهي الاسباب والدوافع التي ادت الي خيانه الاوطان ومحاولة علاجها لان تقوية الجبهات الداخلية امر حيوي ومهم

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى مصر
منذ 18 ساعات
- صدى مصر
السطحية في تقييم الحرب الاسرائيلية الايرانية بقلم :المستشار أشرف عمر
السطحية في تقييم الحرب الاسرائيلية الايرانية بقلم :المستشار أشرف عمر تابعت كثير من الردود علي مواقع التواصل الاجتماعي ووجدت ان هناك تعاطف من البعض والرغبه في تدمير ايران الشيعية شاتمة الصحابه والسيدة عائشة ايران صاحبة الاطماع التوسعية في الشرق الاوسط ايران التي هتكت سيادة كثير من الدول العربية ايران التي ترغب في نشر المذهب الشيعي في الدول العربية ايران المتامرة مع العدو الاسرائيلي في تمثيلية رخيصة وحرب كرتونية لترهيب العرب وكثير من التنظير والمنظرين ممن خاضوا وهتكوا عرض ايران وجعلوها دولة مجرمة مثلها مثل اسرائيل يقيني ان السياسة والاعلام اصبحوا الان ادوات خطيرة في اللعب في فكر المواطن العربي المحدود المعرفة والاطلاع والبحث عن الحقيقة ولذلك اصبح يتم توجيهه عن بعد واللعب في عدادات تفكيرة بالمستعربين وبعض شبوخ الدين المتصهينين وغيرهم ممن دمروا هذه الامة وسخروا المصالح الفردية علي المصلحة القومية والاسلامية ايران دولة مسلمة وكانت سنية قبل اكثر من ٣٠٠ عام وفي وقت كانت مصر دولة شيعية بعدها فقد تغير الحال واصبحت مصر تعتنق المذهب السني والايرانين المذهب الشيعي كما ان نشر المذهب الشيعي او الالحاد او اية ديانه دنيوية او سماوية اصبح لايحتاج غزو وانما بالقنوات الاعلامية يمكن تغيير عقيدة الشعوب لان العالم اصبح قرية صغيرة اما بخصوص سب الصحابة وعائشة فهذا الامر مغلوط لانه يوجد متطرفين في كل المذاهب والاديان ولماذا لم يسلط المسلمين الضوء علي المذابح التي تحدث من السيخ وغيرهم في الهند وكذلك لماذا لم يعد يهتموا بحال القدس المنتهك والمدنس من اليهود ولماذا لم يهتموا باصلاح انفسهم دينيا ودنيويا واصبحوا قوم متخلفين ولماذا لم نصلح احوالنا بعد انتشر الكذب والنفاق والبلطجة والسرقة وهجر المساجد ومنع الزكاة ولماذا تتفق ايران مع اليهود علي اقامة تمثيلية حربية تكلفهم ارواح وخسائر مالية وبشرية كبيرة ومن اجل ماذا ولماذا وماهي المكتسبات من وراء ذلك وترهيب من والجميع له علاقات مع اليهود كما ان المشاكل والتخلف والفقر في الدول الاسلامية فقط للاسف استطاع اليهود التاثير في عقول المسلمين واللعب بها حتي اصبحوا في حالة من التراجع والتخلف ويقيني ان الاجواء في الدول الاسلامية التي اصبحت مخترقة من الاعداء تحتاج الي مراجعات وتصفية وتقارب ذهني لان الوضع اصبح خطير وايران دولة مسلمة تحارب من اجل مصالحها وامتلاك برنامج نووي ومشكلتها انها تمردت علي القوي العظمي واليهود الذين لايرغبون لاي دولة مسلمة ان يقوم لها قائمة او تتقدم او تمتلك برامج نووية وهذا ما يؤلم الاعداء أن ايران دولة قوية في المنطقة وهم لايرغبون ان يكون لهم منافس في استعمار وتملك مقدرات هذا المنطقة ابران هي المسمار الاخير في اعادة تنظيم الشرق الاوسط الجديد بعدها سيأتون بالجميع فرادي لتقديم تنازلات مؤلمة ايران تمتلك النووي ومنظومة صواريخ وطائرات مسيرة. انا هنا لا اتغزل في ابران ولست شيعيا ولكن ايران دولة مسلمة واعداء الاسلام يحاربونها بالقوة ويحاولون تسويق اخبار لتشوية ايران عقائديا ونبذها في الوقت الذي فيه حال الاسلام والمسلمين قد تراجع تماما اخلاقيا ودينيا يحاولون ربط ايران بتدمير العراق واليمن وسوريا وتناسوا الاتراك العثمانين الذين باعوا القدس وصدام حسين الذي غزي الكويت وادخل الامريكان في المنطقة والتمركز في العراق ليهدوا المصالح الايرانية وتفريق القرار العربي وغيرها يحاولون ربط ايران بسوريا المخترقة من الاتراك والروس والبهود والامريكان وحاكم اطبق علي السوريين واذلهم من قبل ان يعرف ايران وغيرهم ليهددوا مصالح ايران ايضا في ظل غياب الدول العربية للاسف العدو واحد وهم اليهود الذين فرقوا وشتتوا المسلمين واضعفوهم وفرقوهم ويحاولون ان يكون نشاط المسلمين الاقتصادي والصناعي والعسكري محدود ولذلك ينبغي علي الدول الاسلامية ان تصحوا من غفوتها وكبوتها قبل ان بضيع كل شيء وان يكون هناك تقارب حقيقي وتعاون علي اعادة بناء الامة الاسلامية لان احياء فكرة الاستعمار قوية وتدور في الافق لان المشاكل الاقتصادية اصبحت تتفاقم والنزعات العرقية والدينية ستكون شعار الرحلة القادمة ولا مفر من وضع رؤيا مشتركة لجمع شتات المسلمين وتقريب المسافات بينهم فكريا وعقائديا واغلاق الباب امام كل متصهين خبيث لان اختراق ايران وتجنيد جواسيس فيها ينبغي علي الدول ان تستفيد منه وان تعلم ماهي الاسباب والدوافع التي ادت الي خيانه الاوطان ومحاولة علاجها لان تقوية الجبهات الداخلية امر حيوي ومهم


صدى مصر
١٠-٠٦-٢٠٢٥
- صدى مصر
مصر بعد العشوائية بقلم: المستشار أشرف عمر
مصر بعد العشوائية بقلم: المستشار أشرف عمر مصر لأول مرة منذ عهد محمد علي تشهد تخطيط منظم واليه متدرجة لبناء دوله حديثة في كل شيء بعد أن فقدت مصر مقومات الدولة وأصبح كل شيء فيها عرضه للانهيار الاقتصادي والإنتاجي والبنية التحتية والفوقية ولذلك أنقذها الله بقيام ثورتي ٢٥ يناير و٣٠ يونيو فكل شيء في مصر كان متوقفا تماما ولا يوجد تخطيط أو اقتحام لأي شيء سوي تسويق إعلامي كان الهدف منه الدعايه و توجيه أموال مصر لأمرين لا ثالث لهما الأول كرواتب للموظفين. والثاني دعم الخبز وبعض المنتجات الأساسية الاخري بهدف إرضاء المواطنين وثبات الاوضاع اليومية وتأجيل اتخاذ قرارات لمعالجة الاوضاع الاقتصادية واصبح الاعتماد علي الاستيراد وأن تظل الأمور سارية وثابتة كما هي حتى وصل كل شيء في مصر إلي حد ما قبل الانهيار بسبب عدم وجود تنمية حقيقية ورؤيا اقتصادية تخرج مصر من وضعها الاقتصادي الاستهلاكي حتى جاء الرئيس السيسي كصاحب رؤيا وصاحب أقوي قرارات صدرت لمصلحه الدولة المصرية وأهمها على الإطلاق اقتحام كل الملفات الضرورية والحساسة ومنها رفع الدعم عن العملة الأجنبية. وتحريرها. وإعادة تنظيم مرافق الدولة وتنظيم. صرف الدعم النقدي والعيني. وبناء دوله جديدة في الصحراء و مدن صناعية وبناء اقتصاد حقيقي وغير عشوائي ونشجيع الاستثمار وعندما تنظر إلي كل هذه الأمور ستجد أنك أمام منعطف صعب جدا لان بناء الدول ليس بالامر اليسير والسهل خاصة اذا كانت القاعدة العريضه امية وعشوائية ومستهلكة وغير منتجة وان العبور الاقتصادي الحقيقي يحتاج الي تنمية حقيقية وقرارات مؤلمة وبطيئة النتائج لذلك فان الدولة وبزعم التحديات الداخلية والخارجية الصعبه اصبحت تخطط لكل شيء الآن و تتخذ قرارات جريئة الهدف منها تضميد جراح اقتصاد مصر المنهار وإعادة بناء مصر المنتجة مرة أخري وليست المستوردة مصر الآن تسير بشكل مخطط له جيدا كما هو بين من القرارات التي تتخذ ومنها إعادة النظر في الدعوم التي تقدم للمواطنين ومازال الأمر يحتاج إلي قرارات أخري كثيرة لتنظيم الاقتصاد المصري وأهمها على الإطلاق أن يكون هناك مبادرة شاملة للحرب على الفساد وهيكله الجهاز الإداري في الدولة وخصخصته وتحويلة من مشغل للاقتصاد إلي التنظيم والرقابة وإعادة النظر في المخرجات التعليمية ما يتخذه الرئيس السيسي الآن من قرارات سياسيه واقتصاديه هي اجراءات تنظيمية مهمه وضرورية وبفكرواعي لما يحدث حوله في المنطقه ولما تعاني منه مصر واقتصادها من تحديات بما افقد مصر الكثير من الريادة اقليميا وقد لا يقبل ذلك خصوم مصر السياسين وبعض ضعاف النفوس ومحدودي الفكر والفهم واصحاب المصالح وهذا في حد ذاته عدوان علي مصر لان الاختلاف في الرؤي وشخصنتها امر خطير يهدد التنمية في اي بلد وينبغي علي الاعلام المصري العمل علي شرح ما تقوم به الدولة المصرية بموضوعيه وعدم اعطاء الفرصه. لضعاف النفوس لاجتزاء الحقائق وتفصيلها على هواهم السياسي مصر تعيد تنظيم نفسها مرة أخري ومازالت الامور فيها تحديات ليست بالسهلة وقد تضطر معها الي الاستدانة من أجل البناء بعد أن سيطرت العشوائية وعدم التخطيط على كل شيء في مصر ولذلك ما زال أمام الدولة الكثير لترميم اقتصادها وبناؤها حتى يستطيع المصريين أن يجنوا ثماره


صدى مصر
٠٩-٠٦-٢٠٢٥
- صدى مصر
مواقع التواصل الاجتماعي في حياة المصريين بقلم : المستشار أشرف عمر
مواقع التواصل الاجتماعي في حياة المصريين بقلم : المستشار أشرف عمر العالم قد انقلب راس علي عقب بعد الثورات المتقدمه جدا في مجال التكنولوجيا واصبح قرية صغيرة جدا ولذلك فان خطورة ذلك يتمثل في ان المجتمعات اصبحت مكشوفة في طريقة معيشتها وتفكيرها وثقافتها وجهلها والقادم سيكون مذهل ايضا ولن يستطيع الانسان المصري تحديدا مجاراة مايحدث في التقنيات الحديثة ان لم يتم تثقيفة جيدا حيث انه في خلال السنوات القادمة سيتغير شكل الاتصالات والوظائف وكثير من المهن والتخصصات حتي الطبية منها ستندثر و ستظهر وظائف ومهن جديدة ولكن بالعودة الي استخدام وسائل التواصل الحديثة بين الناس في المجتمع المصري تجد ان هناك نسبة عالية جدا منهم يعانون من عدم الثقافة والوعي والثقة والجهل والفوقية والطبقية بين شريحة كبيرة جدا من بين مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي التي انشئت خصيصا للتواصل بين الناس ونشر المعرفة بينهما شانها شان اية اختراعات تمت واستخدمها الانسان فكثير جدا ممن يحملون الهواتف ويوجد لديهم الفيس بوك والتيك توك والماسنجر وغيرة من البرامج الاخري لا ينشرون اخبار هادفة تساعد في تثفيف الناس وتغيير عاداتهم الي الافضل و التعاون فيما بينهم وسد حاجات بعضهم البعض وانما المنشور تفاهات ورقص وهبل ونصب وشخصيات وهمية وامور غريبة تؤكد فقدان العقل والادراك وان هناك كبت وامراض نفسية وعاهات عقلية لدي الكثير وأن الهيافات اصبحت ثمة عبادة بين الكثير وسائل التواصل الاجتماعي عندما اخترعها اصحابها اخترعوها للتقريب بين الشعوب ونقل الخبرات المتبادلة والكلمة الطيبة والمعلومات التي تفيد في بناء الانسان والمجتمعات والتعاون وتبادل المصالح بينهما ولذلك فان المتفرج والمشاهد في وسائل التواصل الاجتماعي ويدعي الثقافة والعلم ولا يساهم في تثقيف الناس شانه شان الجاهل الذي يستخدم وسائل التواصل الاجتماعي بطريقة غير سوية وسائل التواصل الاجتماعي بنبغي ان تستخدم بطريقة ايجابية بين الناس بعد ان انقطع التزاور بينهم وفقدت الثقة واعتماد الناس علي القراءة المرئية والسماعية وعم الجهل والنصب والتخلف والشعوذة وانعدام الاخلاق لدي الكثير ولذلك فقد أن الاوان ان تكون هذة المنصات منابر لنشر الفضائل وقضاء مصالح الناس والتعاون فيما بينهم