
انتهاء مهلة التسهيلات الضريبية بعد 4 أيام
تنتهي مهلة الاستفادة من التسهيلات الضريبية المقررة وفقًا للقانون ٥ لسنة ٢٠٢٥، الذي صدر ضمن الحزمة الأولى من التسهيلات الضريبية الصادرة في ١٢ فبراير ٢٠٢٥، بعد 4 أيام وتحديدًا يوم الثلاثاء المقبل 12 أغسطس.
موضوعات مقترحة
وأكدت مصلحة الضرائب المصرية أن القانون رقم ٥ لسنة ٢٠٢٥ يقدم العديد من التسهيلات لشركائنا الممولين/المكلفين، إذ يمكنهم الاستفادة من تسوية المنازعات عن الفترات الضريبية السابقة على ١ يناير ٢٠٢٠.
سداد الضريبة المستحقة
وكذا طلب المحاسبة وسداد الضريبة المستحقة عن التصرفات العقارية أو التصرف في الأوراق المالية غير المقيدة في البورصة، التي تمت خلال الخمس سنوات السابقة على العمل بالقانون رقم (٥) لسنة ٢٠٢٥.
بالإضافة إلى إمكانية تقديم الإقرارات الأصلية أو المعدلة عن سنوات (٢٠٢٠ حتى ٢٠٢٣ لضريبة الدخل، و٢٠٢٠ حتى ٢٠٢٤ لضريبة القيمة المضافة).
أضافت المصلحة، أن هذه التسهيلات تأتي في إطار رؤية وزارة المالية ومصلحة الضرائب المصرية في تسوية النزاعات القائمة مع الممولين/المكلفين، وتخفيف الأعباء الضريبية عن كاهلهم، وتشجيعهم على الالتزام الطوعي، وبدء صفحة جديدة على أساس الشراكة واليقين والمساندة، الأمر الذي يساعد في ضم الاقتصاد غير الرسمي إلى المنظومة الرسمية، وينعكس إيجابيًا في تحقيق المستهدفات التنموية للدولة.
طلب الانضمام والمحاسبة
ولفتت مصلحة الضرائب المصرية، إلى أن طلب التقديم للنظام الضريبي المتكامل للمشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر بحجم أعمال سنوي أقل من ٢٠ مليون جنيه وفقًا للقانون رقم ٦ لسنة ٢٠٢٥، لا يُقيد بفترة تقديم معينة.
وتبدأ الاستفادة من تاريخ تقديم طلب الانضمام والمحاسبة المتاح على الموقع الرسمي لمصلحة الضرائب المصرية، باستثناء ميزة العفو الضريبي عن الفترات السابقة حيث يشترط للاستفادة من العفو الضريبي عن المستحقات الضريبية للفترات السابقة على تاريخ الانضمام لهذا القانون ضرورة التسجيل في موعد أقصاه 12 أغسطس الجاري.
التسهيلات الضريبية
كما تستمر المصلحة في تقديم جهودها التوعوية بحزمة التسهيلات الضريبية ودعمها الفني بشكل مجاني تمامًا، من خلال فرق الدعم المنتشرة في المأموريات والمراكز الضريبية، والندوات الأونلاين اليومية.
ويمكن متابعة مواعيد هذه الندوات من خلال الصفحة الرسمية للمصلحة على الفيسبوك، إضافة إلى فيديوهات التوعية الضريبية لشرح كيفية الاستفادة من حزمة التسهيلات الضريبية بشكل مبسط وواضح، التي يتم رفعها على الموقع الإلكتروني الرسمي للمصلحة وعلى قناة المصلحة على يوتيوب.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 29 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار العالم : التفاصيل الكاملة لخطة توطين الصناعات الاستراتيجية
السبت 9 أغسطس 2025 06:50 مساءً نافذة على العالم - كشف تقرير لمركز معلومات قطاع الأعمال العام أن وزارة قطاع الأعمال العام شرعت خلال السنوات الأخيرة في تنفيذ استراتيجية طموحة تهدف إلى ترسيخ الصناعات الوطنية في قلب الاقتصاد المصري. وأوضح التقرير، الذي حصلت "الدستور" على نسخة منه، أن الرؤية المؤسسية ترتكز على تحويل شركات القطاع العام إلى محركات فعلية للاكتفاء الذاتي، من خلال تقليل الاعتماد على الواردات، وتعزيز القدرة التنافسية محليًا وإقليميًا، وذلك تماشيًا مع توجيهات القيادة السياسية لتحقيق الاكتفاء المحلي والاستفادة القصوى من القوى الإنتاجية. وأشار إلى أن الخطة التطويرية تستهدف رفع نسبة المكون المحلي في المنتجات المصنعة من نحو 50% إلى 70% خلال عام 2025، مع تحديث مستمر لخطوط الإنتاج وتوطين التكنولوجيا الحديثة بالشراكة مع جهات دولية، لتحقيق نتائج ملموسة في دعم الصناعات المغذية وتحفيز الشركات الصغيرة والمتوسطة لسد فجوة الاستيراد الجماعي. وأكد التقرير أنه في إطار التكامل الصناعي، وقع وزير قطاع الأعمال العام بروتوكولات تعاون مع الهيئة العربية للتصنيع للاستفادة من قدراتها التقنية والتكنولوجية في تصنيع الأجزاء المعدنية والبلاستيكية وقطع الغيار التي كانت تستورد سابقًا. كما يشمل التعاون تأهيل مهندسي وفنيي شركات القطن والغزل والنسيج في صيانة ماكينات الهيئة وتشغيلها، وتوفير تجهيزات مثل نظم الطاقة المتجددة، والأثاث، ومحطات تنقية المياه، مع عرض تلك المنتجات ضمن منافذ الهيئة المحلية. وأوضح التقرير أن الخطط التطويرية تأتي بموازنة ضخمة، حيث يشكل مشروع تطوير قطاع الغزل والنسيج في المحلة الكبرى والمحالج التابعة له جهازًا صناعيًا واقتصاديًا بقيمة تقارب 50 مليار جنيه، بهدف إحياء قطاع تاريخي. كما تم تخصيص نحو 5 مليارات دولار لإنشاء خطوط إنتاج جديدة للألومنيوم ومنتجات مثل الفويل وجنوط السيارات، بالإضافة إلى محطة للطاقة الشمسية في إطار السعي للتوسع في صناعة الألومينا محليًا.


نافذة على العالم
منذ 29 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار مصر : بداية من الشهر الجديد.. الفارق بين زيادة الإيجارات السكنية والإدارية
السبت 9 أغسطس 2025 06:40 مساءً نافذة على العالم - مع دخول شهر سبتمبر 2025، يبدأ تطبيق أول زيادة على الإيجار القديم وفقًا للقانون رقم 164 لسنة 2025، الذي أقره البرلمان وصدّق عليه رئيس الجمهورية في أغسطس الماضي، لينهي مرحلة طويلة من الجمود في العلاقة بين المالك والمستأجر. القانون يضع قواعد جديدة لرفع القيمة الإيجارية تدريجيًا، تمهيدًا لإنهاء العقود القديمة خلال فترات انتقالية محددة تختلف حسب الغرض من الإيجار القديم، سواء كان سكنيًا أو إداريًا تجاريًا. القانون الجديد جاء استكمالًا لخطوات سابقة بدأت عام 2022 مع إقرار قانون الإيجار القديم للأشخاص الاعتباريين، والذي حدد مدة انتقالية خمس سنوات. أما القانون الحالي فيعالج أوضاع الأشخاص الطبيعيين سواء للوحدات السكنية أو غير السكنية، مع تقسيم المناطق إلى متميزة، متوسطة، اقتصادية لتحديد نسب الزيادة. أولًا: الوحدات السكنية للأشخاص الطبيعيين اعتبارًا من موعد استحقاق الأجرة التالية لتاريخ العمل بالقانون: المناطق المتميزة: 20 ضعف القيمة الإيجارية الحالية، بحد أدنى 1000 جنيه شهريًا. المناطق المتوسطة: 10 أضعاف، بحد أدنى 400 جنيه. المناطق الاقتصادية: 10 أضعاف، بحد أدنى 250 جنيهًا. زيادة سنوية: 15٪ تطبق بصفة دورية. مدة الانتقال: 7 سنوات، لتنتهي العقود في أغسطس 2032. ثانيًا: الوحدات الإدارية والتجارية للأشخاص الطبيعيين زيادة أولية: 5 أضعاف القيمة الإيجارية الحالية. زيادة سنوية: 15٪. مدة الانتقال: 5 سنوات، والعقود تنتهي في أغسطس 2030. وتظل أسباب الإخلاء الفوري المنصوص عليها في القوانين السابقة (مثل الإضرار بالعين المؤجرة أو تغيير النشاط دون إذن) سارية، ويمكن تطبيقها دون انتظار انتهاء المدة الانتقالية. نهاية عقود الإيجار القديم وتنتهى عقود إيجار الأماكن الخاضعة لأحكام هذا القانون لغرض السكني بانتهاء 7 سنوات من تاريخ العمل به، وتنتهى عقود إيجار الأماكن للأشخاص الطبيعية لغير غرض السكني بانتهاء مدة خمس سنوات من تاريخ العمل به، وذلك كله مـا لـم يتم التراضي على الإنهاء قبل ذلك. وتشكل بقرار من المحافظ المختص لجان حصر في نطاق كل محافظة تختص بتقسيم المناطق التى بها أماكن مؤجرة لغرض السكني الخاضعة لأحكام هذا القانون إلى مناطق متميزة ، متوسطة ، اقتصادية ، على أن يُراعى في التقسيم والمعايير والضوابط الآتية : 1 - الموقع الجغرافي ويشمل طبيعة المنطقة والشارع الكائن به العقار . 2- مستوى البناء ونوعية مواد البن المستخدمة ومتوسط مساحات الوحدات بالمنطقة . 3- المرافق المتصلة بالعقارات بكل منطقة من مياه وكهرباء وغاز وتليفونات وغيرها من المرافق . 4- شبكة الطرق ووسائل المواصلات والخدمات الصحية والاجتماعية والتعليمية المتاحة. 5 - القيمة الإيجارية السنوية للعقارات المبنية الخاضعة لأحكام قانون الضريبة على العقارات المبنية الصادر بالقانون رقم ١٩٦ لسنة ٢٠٠٨ ، الكائنة في ذات المنطقة.


الأموال
منذ 41 دقائق
- الأموال
الأهلي صبور تطلق مشروع YOUD رأس الحكمة وتحقق 10 مليار جنيه مبيعات خلال يومين
أعلنت شركة الأهلي صبور للتطوير العقاري عن إطلاق مشروعها الجديد YOUD رأس الحكمة، بالشراكة مع شركة جدار العقارية. وقد شهد الطرح الأول من المشروع إقبالًا استثنائيًا تُرجم إلى مبيعات تجاوزت 10 مليارات جنيه خلال أول يومين فقط من الإطلاق، مع بيع 650 وحدة من إجمالي 900 وحدة مطروحة، في انعكاس واضح لثقة العملاء في المشروع وفي الشراكة بين الشركتين. كما يقام المشروع على مساحة 164 فدانًا، تتوزع بين 50 فدانًا مخصصة للشاطئ، و114 فدانًا للوحدات السكنية، إلى جانب مساحات مفتوحة ومسطحات خضراء، وواجهة شاطئية تمتد بطول 1,050 مترًا (كيلو و50 مترًا). يقع YOUD عند الكيلو 187 في رأس الحكمة، وهي من أكثر مناطق الساحل الشمالي جذبًا للاستثمار والنمو خلال السنوات الأخيرة. لكن ما يميّزه لا يقتصر على الموقع فقط، بل يشمل أيضًا رؤية تصميمية استثنائية في توزيع الأرض؛ حيث تم تخصيص مساحات غير اعتيادية للمسطحات الخضراء والمكونات المفتوحة والخدمية، بنسبة بناء لا تتجاوز 12% فقط، مقارنة بـ88% للمساحات الطبيعية. هذه النسب النادرة تمنح المشروع طابعًا متفرّدًا يوازن بين الاتساع والخصوصية، والانفتاح على البحر والطبيعة.بهذه الرؤية، يضع YOUD تجربة الحياة اليومية في قلب أولوياته، ويقدّم مفهوماً جديداً للمجتمعات الساحلية، يتجاوز السكن إلى أسلوب حياة شاطئي حقيقي، مفتوح، ومتكامل. يقدّم مشروع YOUD تجربة سكنية متكاملة تُراعي تنوّع أنماط الحياة واحتياجات مختلف الفئات؛ من العائلات الكبيرة والصغيرة، إلى الشباب ، أو حتى الأفراد الراغبين في استثمار ذكي ووجهة تلبّي أسلوب حياتهم المتطور. ويضم المشروع أنواع متنوّعة من الوحدات السكنية المصممة بعناية، تشمل فيلات مستقلة وتوين هاوس بمساحات 220 مترًا مربعًا، بالإضافة إلى مجموعة من الشاليهات بتصميمات ومساحات مختلفة تبدأ من 57 مترًا مربعًا لشاليه مكوّن من غرفة نوم واحدة، وتصل إلى 145 مترًا مربعًا لبيتش هاوس- Beach House بثلاث غرف نوم. وقد تم تصنيف الشاليهات إلى فئتي Premium وStandard، مع خيارات بغرفة أو غرفتين أو ثلاث غرف نوم، بما يوفّر تنوّعًا مدروسًا يتماشى مع تطلّعات العملاء المختلفة. تطبيق نظام المصاطب المتدرجة كما يتميز المشروع بمخطط رئيسي مدروس يعتمد على نظام المصاطب المتدرجة عبر ستة مستويات تتراوح ارتفاعاتها بين 20 إلى 42 مترًا فوق مستوى سطح البحر، بما يعزز من الرؤية البحرية من مختلف أنحاء المشروع ويضمن أقصى درجات الخصوصية والانفتاح البصري. وقد صُممت هذه المصاطب لتخلق تدرجًا طبيعيًا متناغمًا يربط الوحدات السكنية بالمرافق والخدمات والمساحات الخضراء، بما يضمن توزيعًا ذكيًا يُحقق الاتساع الجغرافي والتكامل التخطيطي في آنٍ واحد. ويعكس هذا التوجه التزام الأهلي صبور بتقديم رؤية تسبق احتياجات السوق بخطوة من خلال منتج متكامل يرتكز على تصميم مدروس، وتجربة غنية، وأثر مستدام يعزّز من جودة الحياة ويواكب تطلعات الجيل الجديد من العملاء. خدمات رياضيه وترفيهية متكاملة وتشمل الخطة التطويرية للمشروع مجموعة مرافق خدمية ورياضية وترفيهية متكاملة، تضم منطقة تجارية، فندقًا، مسارًا للجري بطول 1000 متر، مكانًا مخصصًا للرياضة، ناديًا صحيًا، مجمع مطاعم، حمامات سباحة، وملاعب رياضية على مساحة 40,000 متر مربع، إلى جانب تخصيص مساحة للمسطحات المائية في جميع أنحاء المشروع، بحيث تتمتع كل منطقة تحتوي على وحدات سكنية بإطلالة مائية استثنائية. ويأتي هذا الإطلاق امتدادًا لمسيرة بدأت قبل سنوات في سيدي عبدالرحمن عبر مشروع "أمواج"، أحد أوائل المشروعات السكنية المتكاملة في المنطقة، والذي ساهم في ترسيخ مفهوم الوجهات الساحلية . لاحقًا، واصلت الشركة ريادتها بإطلاق مشروع "جايا" في رأس الحكمة، الذي يعكس بدوره فلسفة الأهلي صبور في تطوير مجتمعات شاطئية متكاملة تُلبّي احتياجات السكان على مدار العام. وفي سيدي حنيش، رسّخت الأهلي صبور حضورها من خلال مشروع "Summer"، بتصميمه الفريد الذي يدمج بين مساحات مائية متنوعة ترمز إلى تداخل الطبيعة مع الحياة العصرية بشكل سلس. وقال المهندس أحمد صبور رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة الأهلي صبور:"الشراكة مع جدار العقارية تأتي في إطار رؤيتنا لتقديم جيل جديد من الوجهات العمرانية التي تتجاوز المفهوم التقليدي للمشروعات الساحلية. مشروع YOUD رأس الحكمة لا يقتصر على التصميم أو الموقع فقط، بل يقوم على إعادة تصور العلاقة بين الإنسان والمكان، من خلال تخطيط يضع البحر والطبيعة في صميم التجربة. خلق بيئة متناغمة تعكس الجمال الطبيعي للمنطقة وأضاف:" سعينا إلى خلق بيئة متناغمة تعكس الجمال الطبيعي للمنطقة، وتلبي في الوقت نفسه تطلعات شريحة أكثر وعيًا بجودة الحياة. ولذلك اخترنا أن يكون البحر في قلب كل وحدة، وأن تكون الطبيعة المحيطة جزءًا لا يتجزأ من تفاصيل التجربة. نحن لا نكرّر ما هو موجود... بل نبتكر تجربة تُشبه من يسكنها." إعادة صياغة المفهوم السائد للتنمية في المناطق الشاطئية بمصر ومن جانبه، قال وائل عبد الغني رئيس مجلس إدارة مجموعة جدار العقارية: " لا ننظر إلى YOUD رأس الحكمة كمجرد مشروع ساحلي جديد، بل كفرصة لإعادة صياغة المفهوم السائد للتنمية في المناطق الشاطئية بمصر. المشروع يمثّل ترجمة عملية لفكر جدار التطويري، الذي يركّز على خلق قيمة حقيقية من خلال الربط بين الخصوصية الطبيعية للموقع ومتغيرات الحياة المعاصرة. اختيارنا للأهلي صبور كشريك لم يكن فقط بسبب تاريخهم العريق والخبرة الإستثنائية في التطوير، بل لأننا نبحث عن شراكات أستراتيجية تضيف قيمة حقيقية للسوق العقاري ولعملائنا. ومن خلال هذه الشراكة، ننطلق نحو تقديم نموذج مختلف، لا يكتفي بتحقيق جودة الحياة، بل يوسّع مفهومها ويعيد تعريف أولوياتها بمشروع استثنائي، مدعوم برؤية طويلة المدى، وتخطيط دقيق، وفهم عميق لمتغيرات السوق." ويأتي ذلك انطلاقًا من فلسفة چدار العقارية، التي تأسست عام 2013 بهدف إعادة تعريف مفاهيم السكن والاستثمار العقاري من خلال مشروعات متكاملة ترتكز على الجودة والابتكار وتفاصيل التنفيذ الدقيقة. وتؤمن چدار بأهمية تطوير مجتمعات عمرانية تحقق قيمة حقيقية للعملاء، وتوفر أسلوب حياة متكامل يجمع بين الراحة، الخصوصية، والبنية التحتية الذكية. كما تضع الشركة العميل في صميم كل ما تقوم به، ملتزمة بأعلى معايير الشفافية والمصداقية في جميع مراحل التعامل، مع حرص دائم على تقديم تجربة استثنائية تتجاوز التوقعات وتُبنى على الثقة، الشغف، والخبرة الممتدة. والجدير بالذكر أن مشروع YOUD راس الحكمة ينطلق من موقع استثنائي يتمتع بجاهزية عمرانية وخصائص طبيعية نادرة، مما يشكّل قاعدة قوية لتطوير مجتمع شاطئي نابض بالحياة، يحمل بصمة مختلفة على مستوى التصميم والفكر العمراني. ومن المتوقّع أن يحظى المشروع بإقبال كبير من شرائح متنوعة من العملاء، الباحثين عن تجربة سكنية استثنائية، وفرصة استثمارية واعدة في واحدة من أسرع المناطق نموًا على الساحل الشمالي.