
17.5 مليار درهم صافي أرباح شركات «أدنوك» المدرجة في النصف الأول
وأظهرت الشركات المدرجة أداءً مالياً قوياً خلال النصف الأول، بالتزامن مع تحقيقها تقدماً ملموساً في تنفيذ أولوياتها الاستراتيجية التي تستهدف دفع عجلة النمو وزيادة الأرباح.
وحققت «أدنوك للغاز»، صافي دخل بلغ 9.750 مليار درهم ، بنمو 12% على أساس سنوي وذلك مقابل 8.730 مليار درهم في النصف الأول من عام 2024.
وارتفع صافي ربح شركة «أدنوك للحفر» ليصل إلى 2.541 مليار درهم خلال النصف الأول من العام الحالي، مقارنة بنحو 2.093 مليار درهم عن النصف الأول من عام 2024، بزيادة 21% على أساس سنوي. وأظهرت نتائج الأعمال، ارتفاع الإيرادات بنسبة 30% على أساس سنوي إلى 8.693 مليار درهم مقابل 6.688 مليار درهم.
وسجلت شركة «أدنوك للتوزيع» زيادة في صافي أرباح النصف الأول من العام 2025 بنسبة 12.2%، على أساس سنوي إلى 1.34 مليار درهم مقارنة بنحو 1.161 مليار درهم عن النصف الأول من عام 2024.
وزادت الارباح الصافية لشركة «بروج» بمقدار 1.74 مليار درهم في النصف الأول من العام 2025 مقارنة مع 2.13 مليار درهم في الفترة المقابلة من العام الماضي بتراجع 18.3%. وبلغت إيرادات «بروج» في النصف الأول من العام 10 مليارات درهم مقارنةً مع 10.30 مليار درهم خلال النصف الأول من عام 2024 بانخفاض بنسبة قاربت 3%.
ونجحت «أدنوك للإمداد والخدمات» في تحقيق صافي ربح للنصف الأول من عام 2025، بنحو 1.544 مليار درهم بنمو بنسبة 5% مقارنة بنحو 1.473 مليار درهم بالنصف الأول من عام 2024. وبلغت إيرادات «أدنوك للإمداد والخدمات» في النصف الأول من العام عام 2025 نحو 8.957 مليار درهم بزيادة نسبتها 40% على أساس سنوي حيث بلغت إيرادات النصف الأول من عام 2024 نحو 6.395 مليار درهم.
وحققت شركة «فيرتيغلوب» صافي أرباح قدره563.7 مليون درهم في النصف الأول من العام الجاري مقارنة مع 723 مليون درهم في النصف الأول من العام الماضي بتراجع 22%.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خليج تايمز
منذ ساعة واحدة
- خليج تايمز
3.7 مليار درهم صافي دخل "طاقة" في النصف الأول
أعلنت شركة أبوظبي الوطنية للطاقة (طاقة)، إحدى أكبر شركات المرافق المتكاملة المدرجة في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، عن تحقيق صافي دخل بلغ 3.7 مليار درهم في النصف الأول من عام 2025، مما يعكس قوتها المستمرة في المرافق الأساسية وحضورها الدولي المتنامي على الرغم من الرياح المعاكسة في السوق. سجلت المجموعة زيادة في الإيرادات بنسبة 4.5% على أساس سنوي لتصل إلى 28.4 مليار درهم إماراتي خلال الأشهر الستة المنتهية في 30 يونيو 2025، ويعزى ذلك بشكل رئيسي إلى ارتفاع تكاليف النقل في قطاع النقل والتوزيع. وحافظت ربحية أعمال المرافق على قوتها، على الرغم من أن النتائج الإجمالية تأثرت سلبًا بالانخفاض المتوقع في إنتاج النفط والغاز بعد توقف الإنتاج من أربعة أصول في المملكة المتحدة، وانخفاض أسعار النفط، وارتفاع تكاليف التمويل، والبنود غير المتكررة. وانخفضت الأرباح قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك بنسبة 11% لتصل إلى 10.2 مليار درهم إماراتي. واصلت "طاقة" استراتيجيتها للنمو الدولي، حيث عززت مشاريعها وعمليات استحواذها في مناطق جغرافية متعددة. وفي المغرب، وقّعت الشركة اتفاقيات مع شركاء وطنيين ومن القطاع الخاص لتسريع تطوير البنية التحتية المتكاملة للكهرباء والمياه، بما في ذلك توليد الطاقة بالغاز والطاقة المتجددة، وتحلية المياه، ونقلها. وتمثل هذه المشاريع استثمارًا محتملًا بقيمة حوالي 52 مليار درهم إماراتي. في آسيا الوسطى، استكملت طاقة، بالتعاون مع مبادلة، عملية الاستحواذ على مجمع تاليمارجان للطاقة في أوزبكستان، والذي تبلغ قدرته 875 ميجاوات، مسجلةً بذلك دخولها إلى أحد أسرع أسواق الطاقة نموًا في المنطقة. وفي المملكة المتحدة، واصلت طاقة ترانسميشن دمج شركة ترانسميشن إنفستمنت التي استحوذت عليها مؤخرًا، والتي تدير أصولًا بقيمة 15 مليار درهم إماراتي (3 مليارات جنيه إسترليني) تقريبًا عبر 11 مشروعًا بحريًا لنقل الكهرباء، معززةً بذلك دورها في توسيع شبكة الكهرباء الحيوية لدعم التحول في قطاع الطاقة. في هولندا، نقلت طاقة منصة الغاز P18-A والأصول المرتبطة بها إلى بورثوس، داعمةً بذلك أول منشأة رئيسية لالتقاط الكربون وتخزينه في أوروبا. وفي الوقت نفسه، في اليونان، وسّعت مصدر - التي تُعدّ طاقة شريكًا فيها - حضورها من خلال الاستحواذ الكامل على شركة تيرنا إنرجي، الشركة الرائدة في تطوير الطاقة المتجددة. كما أصدرت مصدر سندات خضراء بقيمة مليار دولار أمريكي ضمن إطار التمويل الأخضر لتمويل مشاريع طاقة متجددة جديدة، مؤكدةً بذلك هدفها المتمثل في تحقيق 100 جيجاواط من الطاقة المتجددة العالمية بحلول عام 2030. على الصعيد المحلي، واصلت "طاقة" تعزيز قدرتها الإنتاجية ومرونتها في البنية التحتية للطاقة في دولة الإمارات العربية المتحدة. وبالشراكة مع شركة مياه وكهرباء الإمارات، وقّعت "طاقة" اتفاقية شراء طاقة لتحويل محطة الشويهات 1 من محطة توليد مشترك إلى محطة طاقة احتياطية مرنة، مما يُتيح دمجًا أكبر لمصادر الطاقة المتجددة في شبكة أبوظبي، ويُحسّن استقرار الطلب خلال فترات الذروة. يأتي ذلك في أعقاب الاتفاقية السابقة لمشروع الظفرة الحراري بقدرة 1 جيجاواط، المصمم لتوفير سعة إضافية قابلة للتوزيع لتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء من خلال تقنيات الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية الرقمية. صرح رئيس مجلس الإدارة، محمد حسن السويدي، في بيان، بأن أداء "طاقة" في النصف الأول من العام أبرز دورها كعامل تمكين رئيسي لتطوير البنية التحتية في دولة الإمارات العربية المتحدة وعلى الصعيد الدولي. وأضاف: "إلى جانب الاستثمار المستدام في البنية التحتية المحلية للطاقة والمياه، فإن حضورنا الدولي المتنامي، بما في ذلك خططنا في المغرب، يعزز التزام "طاقة" بتوفير إمدادات موثوقة وفعالة من الطاقة والمياه على نطاق واسع". وتابع: "مع تطور أعمالنا، يظل تركيزنا منصبًا على التنفيذ المنضبط وتحقيق قيمة مستدامة لمساهمينا، مع دعم أهداف التحول الأوسع في مجال الطاقة والتنويع الاقتصادي في دولة الإمارات العربية المتحدة والأسواق التي نعمل فيها". صرح جاسم حسين ثابت، الرئيس التنفيذي للمجموعة والعضو المنتدب، بأن هذه النتائج تعكس مرونة نموذج خدمات المرافق المتكاملة لشركة "طاقة". وأضاف: "على الرغم من التحديات، واصلنا تحقيق تقدم ملموس في المشاريع ذات الأولوية في قطاعات التوليد والمياه والنقل، مما عزز مرونة الشبكة ووسع نطاق أعمالنا العالمية. وتعزز هذه الخطوات مكانة "طاقة" كشريك موثوق في حلول الطاقة والمياه واسعة النطاق، إقليميًا وعالميًا". خفضت المجموعة إجمالي ديونها إلى 61.7 مليار درهم إماراتي من خلال سداد أقساط مجدولة واستحقاق سندات الشركة، مع تخصيص 5.2 مليار درهم إماراتي من النفقات الرأسمالية لمشاريع توليد الطاقة المرنة، وتحديثات النقل، ومشاريع تحلية المياه الاستراتيجية. ووافق مجلس الإدارة على توزيع أرباح مؤقتة للربع الثاني بواقع 0.75 فلس للسهم. وقالت طاقة إنها ستواصل تركيزها على توسيع حلول الطاقة والمياه منخفضة الكربون، وتعزيز البنية التحتية للشبكة وتمكين التحول في مجال الطاقة في أسواقها.


الإمارات اليوم
منذ 4 ساعات
- الإمارات اليوم
«طاقة»: 3.7 مليارات درهم دخلاً صافياً في النصف الأول
أعلنت شركة أبوظبي الوطنية للطاقة (طاقة) تحقيق نمو في الإيرادات بنسبة 4.5% على أساس سنوي، خلال النصف الأول من عام 2025، لتصل إلى 28.4 مليار درهم. وبلغت الأرباح المعدلة، قبل احتساب الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء، على أساس سنوي، 10.2 مليارات درهم، فيما بلغ صافي الدخل 3.7 مليارات درهم، في حين ظلّت الربحية في قطاع المرافق قوية، وهو قطاع الأعمال الرئيس في «طاقة». وقال وزير الاستثمار رئيس مجلس الإدارة في «طاقة»، محمد حسن السويدي، إن «طاقة» تواصل أداءها عبر قطاعات أعمالها الأساسية وأسواق النمو الجديدة، الأمر الذي يعكس قوة استراتيجيتها طويلة الأمد.


الإمارات اليوم
منذ 4 ساعات
- الإمارات اليوم
«فلاي دبي» تُعزّز أسطولها بـ 12 طائرة جديدة
أكدت شركة «فلاي دبي» تعزيز استمرارية نموها الاستراتيجي، من خلال تسلم سبع طائرات جديدة من طراز «بوينغ 737 ماكس 8»، فيما يتوقع انضمام خمس طائرات إضافية قبل نهاية العام الجاري. وأفادت، في بيان، بأنها تسلمت، بين أبريل وأغسطس 2025، سبع طائرات جديدة، ما زاد إجمالي عدد الطائرات إلى 93 طائرة، ومع نهاية العام سيصل أسطولها إلى أكثر من 95 طائرة، تخدم شبكة تضم 135 وجهة في 57 دولة. وقال الرئيس التنفيذي لـ«فلاي دبي»، غيث الغيث: «وصول هذه الطائرات الجديدة دليل على رؤيتنا الاستراتيجية طويلة المدى، واستثمارنا في الأسطول يدعم مهمتنا في تقديم مزيد من الخيارات، والحفاظ على جودة الخدمة وراحة المسافرين». وأضاف: «تأتي هذه الطائرات ضمن الطلبات المتأخرة بشكل كبير في السنوات الماضية، وعلى الرغم من استلامنا 12 طائرة هذا العام، مازلنا متأخرين بـ20 طائرة عن الجدول الزمني المخطط له». وتابع الغيث: «يعكس الاهتمام المستمر من شركاء التمويل، قوة نموذج أعمالنا والتزامنا بالإسهام في دعم دبي لقيادة قطاع الطيران العالمي، وستتيح لنا هذه الطائرات توسيع شبكة وجهاتنا وربط دبي بالأسواق العالمية، وتوفير مزيد من خيارات السفر لركابنا عبر شبكة (فلاي دبي) المتنامية، ولعب دور أكبر في دعم دبي كمحور عالمي رائد للطيران».