logo
«فلاي دبي» تُعزّز أسطولها بـ 12 طائرة جديدة

«فلاي دبي» تُعزّز أسطولها بـ 12 طائرة جديدة

الإمارات اليوممنذ 13 ساعات
أكدت شركة «فلاي دبي» تعزيز استمرارية نموها الاستراتيجي، من خلال تسلم سبع طائرات جديدة من طراز «بوينغ 737 ماكس 8»، فيما يتوقع انضمام خمس طائرات إضافية قبل نهاية العام الجاري.
وأفادت، في بيان، بأنها تسلمت، بين أبريل وأغسطس 2025، سبع طائرات جديدة، ما زاد إجمالي عدد الطائرات إلى 93 طائرة، ومع نهاية العام سيصل أسطولها إلى أكثر من 95 طائرة، تخدم شبكة تضم 135 وجهة في 57 دولة.
وقال الرئيس التنفيذي لـ«فلاي دبي»، غيث الغيث: «وصول هذه الطائرات الجديدة دليل على رؤيتنا الاستراتيجية طويلة المدى، واستثمارنا في الأسطول يدعم مهمتنا في تقديم مزيد من الخيارات، والحفاظ على جودة الخدمة وراحة المسافرين».
وأضاف: «تأتي هذه الطائرات ضمن الطلبات المتأخرة بشكل كبير في السنوات الماضية، وعلى الرغم من استلامنا 12 طائرة هذا العام، مازلنا متأخرين بـ20 طائرة عن الجدول الزمني المخطط له».
وتابع الغيث: «يعكس الاهتمام المستمر من شركاء التمويل، قوة نموذج أعمالنا والتزامنا بالإسهام في دعم دبي لقيادة قطاع الطيران العالمي، وستتيح لنا هذه الطائرات توسيع شبكة وجهاتنا وربط دبي بالأسواق العالمية، وتوفير مزيد من خيارات السفر لركابنا عبر شبكة (فلاي دبي) المتنامية، ولعب دور أكبر في دعم دبي كمحور عالمي رائد للطيران».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تسعير تذاكر الطيران في عهد الـ AI.. ما الذي سيتغيّر؟
تسعير تذاكر الطيران في عهد الـ AI.. ما الذي سيتغيّر؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 20 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

تسعير تذاكر الطيران في عهد الـ AI.. ما الذي سيتغيّر؟

ومن أبرز التحولات المرتقبة في هذا المجال، تخطيط شركات الطيران للاعتماد على أنظمة ذكاء اصطناعي ، تساعدها في تسعير تذاكر السفر بشكل دقيق، بما يسمح لها في تحقيق أقصى استفادة مادية ممكنة. وبحسب تقرير أعدته "بلومبرغ" واطّلع عليه موقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية"، فإن برامج التسعير التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي، تهدف إلى مساعدة شركات الطيران ، في الوصول إلى أعلى سعر يمكن للراكب تحمّله قبل أن يرفض الحجز، حيث تعمل هذه البرامج عبر نظام تسعير معقد للغاية"، لدرجة أنه "يتجاوز حدود الإدراك البشري". نهج مشابه للـ AI التوليدي ووفقاً لورقة بحثية أعدّتها شركة Fetcherr الناشئة في مجال البرمجيات ، والتي تعمل مع شركةDelta Air Lines والعديد من شركات الطيران الأخرى، فإن برنامجاً تجريبياً للذكاء الاصطناعي صممته الشركة، يقوم باستبدال نظام التسعير البسيط، الذي تعتمده شركات الطيران حالياً، بنظام معقد للغاية، حيث يمكن لهذا البرنامج عرض أسعار متقلبة بشكل كبير من لحظة لأخرى، مع توفير فئات أسعار متنوعة بشكل أكبر من السابق. ويستخدم هذا البرنامج نهجاً مشابهاً لأنظمة الذكاء الاصطناعي التوليدي، ولكنه مخصص فقط لاستيعاب معلومات معقدة حول الأسواق وخلق استراتيجيات تسعير تساعد شركات الطيران على زيادة الإيرادات بشكل كبير، حيث أكدت Fetcherr أن برنامجها الذكي لا يسمح بالتسعير الفردي أو الشخصي، ولن يستخدم أو يجمع أي معلومات تعريف شخصية، مشيرة إلى أنه يمكن استخدام البرنامج أيضاً لخفض الأسعار في أوقات تراجع الطلب، فالبرنامج الجديد سيقدم توصيات لتعديلات في الأسعار في كلا الاتجاهين. وتعمل أنظمة التسعير عبر الذكاء الاصطناعي من خلال جمع كميات ضخمة من البيانات التاريخية والحالية، تشمل أسعار التذاكر، معدلات الإشغال، مواسم السفر، الأحداث المحلية والعالمية، وحتى حالة الطقس. ومن ثم يقوم الذكاء الاصطناعي بمعالجة هذه المعلومات بسرعة هائلة، ومقارنتها بأنماط سلوك المسافرين، ليخرج بتوقعات دقيقة للطلب في كل لحظة. وبناءً على هذه التوقعات، يقترح النظام أسعاراً تتغير بشكل ديناميكي، بحيث تعكس القدرة الشرائية المتوقعة للعملاء وتوازن بين تحقيق أعلى إيرادات ممكنة وضمان امتلاء المقاعد. ولا يقتصر هذا النهج على قطاع الطيران فقط، إذ تشير توقعات الخبراء إلى أن تقنيات التسعير الذكي ستشهد انتشاراً متزايداً في مجالات أخرى، مثل شركات تأجير السيارات، الفنادق، والرحلات البحرية، وحتى بعض متاجر التجزئة الإلكترونية، حيث يمكن لهذه الأنظمة التكيّف مع سلوك المستهلك وتغيرات السوق لحظة بلحظة، مما يمنح الشركات مرونة أكبر وقدرة تنافسية أعلى. مخاوف التسعير الفردي وحرصت شركة Fetcherr على نفي إمكانية قيام برنامجها باعتماد سياسة التسعير الفردي نظراً للمخاوف التي تسببها هذه السياسة، إذ يحذر خبراء السوق من أن هذه السياسات التي تعتمد على تحديد سعر المنتج أو الخدمة لكل عميل على حدة، بناءً على بياناته الشخصية وسجله الشرائي وقدرته الشرائية المتوقعة، تثير مخاوف تتعلق بالشفافية والعدالة، إذ قد يدفع شخصان سعراً مختلفاً لنفس التذكرة أو السلعة في وقت واحد، وذلك فقط لأن الخوارزمية قررت أن أحد هذين الشخصين "يمكنه تحمّل المزيد". مرونة غير مسبوقة ويقول الخبير في قطاع السياحة والسفر حسن الحاج، في حديث لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية"، إن تبني شركات الطيران لأنظمة التسعير التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي، تُعد خطوة استراتيجية، فهذه التكنولوجيا تسمح بتحليل دقيق وشامل، لكميات هائلة من البيانات المتغيرة، بدءاً من معدلات الإشغال اليومية، مروراً بحركات الطلب الموسمية، وصولاً إلى العوامل الاقتصادية والاجتماعية المؤثرة على سلوك المسافر، وبفضل هذا التحليل يمكن لشركات الطيران ضبط الأسعار بشكل أكثر مرونة وواقعية مما يحقق توازناً دقيقاً بين ملء المقاعد وتحقيق الربحية القصوى. ويلفت الحاج إلى أن ما يجب الإضاءة عليه، هو أن برامج التسعير التي تعمل عبر الذكاء الاصطناعي، لا تقتصر مهمتها فقط على رفع أسعار تذاكر السفر في أوقات الذروة، بل ستقوم أيضاً بخفضها في أوقات الركود أو الطلب المنخفض، أو حتى في حال وجدت أن هناك مقاعد فارغة لم يتم بيعها، مما يتيح للشركات تحسين نسبة إشغال رحلاتها، بطريقة لم تكن ممكنة سابقاً، معتبراً أن هذا التكيّف الديناميكي للأسعار يعزز من فعالية استراتيجيات التسويق، ويجعل قطاع الطيران أكثر استجابة لتقلبات السوق ويحقق له إيرادات أعلى، خصوصاً في حال تمكن البرنامج من بيع مقاعد كانت ستكون فارغة لو لم يشملها أي تخفيض. ضوابط تحمي المستهلك وشدد الحاج على أن استخدام الذكاء الاصطناعي في التسعير، يشكل أداة قوية لدعم الاستدامة المالية لشركات الطيران وتعزيز كفاءتها التشغيلية، ولكن هذا التحوّل يحتاج إلى إرساء أطر تنظيمية واضحة لضمان مصلحة جميع الأطراف، فتحقيق توازن بين الربحية وحماية حقوق المستهلك، يتطلب ضمان عدالة الأسعار وشفافية في معايير تحديدها، إضافة إلى توفير آليات رقابية تُمكّن المسافرين من الاعتراض أو الاستفسار عن فروقات غير مبررة، لافتاً إلى أن دمج تكنولوجيا التسعير عبر الذكاء الاصطناعي في عالم الطيران ، يجب أن يواكبه استثمار في تدريب الكوادر البشرية، بما يمنح القدرة على استغلال إمكانات هذه التكنولوجيا بشكل فعّال. قفزة نوعية بدوره يقول الكاتب والصحفي أنطوان سعاده في حديث لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية"، إن تطور الذكاء الاصطناعي في مجال تسعير تذاكر الطيران، يمثل قفزة نوعية في كيفية إدارة شركات الطيران لعلاقاتها مع العملاء والأسواق المتغيرة، فهذه التكنولوجيا تستخدم خوارزميات متقدمة لتوقع سلوك المستهلكين وتحليل أنماط السفر بشكل لحظي، مما يتيح لشركات الطيران تقديم أسعار مرنة تتغير وفقاً للطلب، ولكن مع ذلك فإنه لا يمكن تجاهل الأبعاد الأخلاقية والقانونية، المرتبطة باستخدام الذكاء الاصطناعي في أنظمة التسعير، إذ هناك مخاوف مشروعة من أن يؤدي تفاوت الأسعار بين العملاء إلى فقدان الثقة، بل وربما إلى الإحساس بالظلم، خصوصاً إذا شعر البعض أنهم يدفعون أكثر من غيرههم ثمناً لنفس التذكرة والخدمة، وهذا ما يستدعي إقرار أطر تنظيمية صارمة تعزز الشفافية في آليات التسعير. ويعتبر سعادة أن الأثر التسويقي لهذه التكنولوجيا ، لن يقف عند حدود قطاع الطيران فحسب، بل سيمتد ليشمل قطاعات أخرى مترابطة في منظومة السفر العالمية، مثل شركات تأجير السيارات وسلاسل الفنادق، التي يمكنها بدورها الاستفادة من آليات التسعير عبر الذكاء الاصطناعي، لتقديم عروض مرتبطة برحلة المسافر من بدايتها حتى نهايتها، لافتاً إلى أن هذا التكامل بين الخدمات يتيح إنشاء حزم سفر شاملة تجمع بين تذاكر الطيران والإقامة، وخدمات التنقل الأرضي بأسعار مصممة لتناسب ميزانية واهتمامات كل عميل على حدة. وبحسب سعادة فإن هذه الإمكانيات تعزز من فرص الشراكات الاستراتيجية، بين مزوّدي الخدمات المختلفة، حيث يمكن لشركة طيران أن تتعاون مع سلسلة فنادق أو شركة تأجير سيارات لتبادل البيانات، بما يتيح تصميم وتقديم عروض تسويقية أكثر جاذبية، وهذا النهج يمكن أن يصبح أداة رئيسية لتعظيم الإيرادات في عالم السياحة والسفر.

100 % قفزة الإنفاق الاستهلاكي في «مفاجآت صيف دبي»
100 % قفزة الإنفاق الاستهلاكي في «مفاجآت صيف دبي»

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

100 % قفزة الإنفاق الاستهلاكي في «مفاجآت صيف دبي»

شهدت متاجر التجزئة ومراكز التسوق في أنحاء دبي زيادة بنسبة تجاوزت 100% في متوسط إنفاق المستهلكين خلال الأسابيع الستة الأولى من مفاجآت صيف دبي 2025، التي تنظمها مؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة حتى 31 أغسطس، حيث أسهمت الشراكات الاستراتيجية مع الشركات الرائدة وأصحاب المصلحة على مستوى المدينة في تقديم تجارب تسوق لا مثيل لها للسكان والزوار، وذلك بمشاركة أكثر من 1000 علامة تجارية و3500 متجر في ما يزيد على 100 وجهة للتجزئة، حيث ترسخ العروض الترفيهية والتسويقية الإمارة وجهة للفعاليات والتجزئة والسياحة. وتشمل أبرز أسباب هذا النجاح تطبيق نهج استراتيجي تدريجي خلال مفاجآت صيف دبي، يشمل تنظيم 3 مواسم مميزة للتجزئة بما يتماشى مع تطور حركة التسوق في دبي، حيث حققت هذه الاستراتيجية نتائج ملموسة، بدءاً من عروض عطلة الصيف الافتتاحية التي أسهمت في تحفيز نشاط التجزئة في بدايات فصل الصيف من 27 يونيو حتى 17 يوليو، ثم موسم تخفيضات صيف دبي الكبرى الذي اختتم أخيراً، وأسهم في تسريع وتيرة النشاط داخل مراكز التسوق وتعزيز حجم المعاملات في مختلف فئات التجزئة الرئيسية، وذلك من خلال تقديم تخفيضات تصل إلى 90% من 18 يوليو حتى 10 أغسطس. واستقطبت حملة «تسوق وامسح واربح» الترويجية من موسم تخفيضات صيف دبي الكبرى، التي تضمنت سحباً على أكبر جوائز الصيف، وهي عبارة عن مليون درهم نقداً أو سيارة نيسان باترول جديدة كلياً، أكثر من 27000 مشاركة، ما عزز تفاعل المتسوقين وحركة الزوار في مراكز التسوق والمتاجر المشاركة. ومن المتوقع أن يحافظ موسم العودة إلى المدارس الذي يقام الآن على هذا الزخم حتى 31 أغسطس، ما يضمن ختاماً قوياً لمفاجآت صيف دبي من خلال استهداف العائلات والطلبة بتجارب تسوق قيّمة. وقال أحمد الخاجة، المدير التنفيذي لمؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة: «تعد مفاجآت صيف دبي من أكثر المهرجانات السنوية رواجاً في المدينة، كما أنها مساهم رئيسي في دعم الاقتصاد، والسياحة، والنمو المستدام لقطاع التجزئة، حيث يعكس ارتفاع الإنفاق الاستهلاكي في متاجر التجزئة ومراكز التسوق بنسبة تزيد على 100 % خلال موسم تخفيضات صيف دبي الكبرى النجاح الكبير الذي حققته استراتيجية التجزئة الخاصة بالمفاجآت. ويسلط برنامجنا الحافل بتجارب التجزئة الفريدة هذا العام الضوء على فصل الصيف باعتباره أفضل وقت لتجربة دبي بما يتناسب مع جميع الأذواق والميزانيات، لا سيما في ظل وجود آلاف العروض الترويجية التي يشارك فيها أكثر من 1000 علامة تجارية و3500 متجر في أكثر من 100 وجهة للتسوق». وأكد تجار التجزئة ومراكز ووجهات التسوق والعلامات التجارية في مختلف أنحاء المدينة وجود زيادة ملحوظة في أعداد الزوار، وتفاعل العملاء، وحجم معاملات التجزئة. وقال الدكتور بيرند فان ليندر، الرئيس التنفيذي لبنك دبي التجاري: «يفخر بنك دبي التجاري بكونه راعياً رئيسياً لمفاجآت صيف دبي 2025، فهذه المبادرة تنعش اقتصاد دبي وقطاع التجزئة فيها عاماً بعد عام. ونحن سعداء للغاية بالنتائج المذهلة في منتصف الموسم، التي تُظهر وتعكس بوضوح فعالية الاستراتيجية المحدثة لهذا العام في الحفاظ على الزخم وتقديم قيمة استثنائية. وقد أسهم الحضور الواسع والمشاركة اللذان حققتهما مفاجآت صيف دبي ومهرجانات التسوق الأخرى في جميع أنحاء المدينة في تعزيز الوعي بالعلامة التجارية لبنك دبي التجاري بشكل كبير بين السكان والزوار على حد سواء. كما يؤكد حضور ووجود علامتنا التجارية في وجهات التسوق عالية الإقبال والأنشطة التفاعلية المصاحبة لها التزامنا بإثراء وتعزيز تجربة العملاء. وبصفتنا شريكاً استراتيجياً، يظل بنك دبي التجاري ملتزماً بدعم مشهد التجزئة الحيوي في دبي ورؤيتها للنمو الاقتصادي المستدام». وقال بايجو كورياش، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة بس يو زد للإدارة والتسويق: «لقد حظي إطلاق النسخة الأولى من فعالية التخفيضات الكبرى لصيف دبي بتفاعل إيجابي واسع، ما يؤكد قوة الحملات الترويجية الاستراتيجية في تنشيط قطاعي التجارة والمجتمع. وباعتبارها الموسم الرئيسي الثاني للبيع بالتجزئة ضمن مفاجآت صيف دبي، قدمت التخفيضات الكبرى لصيف دبي بعضاً من أكثر العروض إثارة هذا الصيف. تؤدي مفاجآت صيف دبي دوراً محورياً في زيادة الإقبال، وتعزيز ثقة المستهلكين، وتسريع وتيرة النمو ضمن منظومة السياحة في دبي. ومن المجزي للغاية رؤية هذا التكامل بين قطاعي التجزئة والسياحة يتحقق من خلال حملات كهذه». وقال فؤاد منصور شرف، المدير العام لمراكز التسوق لدى ماجد الفطيم: «مع وصولنا إلى منتصف موسم مفاجآت صيف دبي لهذا العام، لمسنا تأثير تخفيضات صيف دبي الكبرى في تسريع وتيرة الإقبال والإنفاق والمشاركة في جميع مراكز التسوق لدينا، مدفوعة بمبيعات لا تُفوّت وأنشطة ترفيهية تفاعلية ومكافآت تتجاوز التسوق. وتواصل أجندة فعاليات التجزئة في دبي تحوّلها إلى محرك سياحة عالمي المستوى، وتشكل مفاجآت صيف دبي دليلاً حياً على هذا الزخم المتصاعد. ويسعدنا في ماجد الفطيم أن نسهم في تشكيل مشهد مزدهر لسياحة التسوق في المنطقة». وقال حسام بغدادي، المدير التنفيذي الأول في شركة العربية للسيارات: «تتزامن تطلعات شركة العربية للسيارات مع رؤية إمارة دبي للريادة في الابتكار والنمو المستدام المرتكز على تلبية احتياجات العملاء. ويجسد مهرجان مفاجآت صيف دبي التزام الإمارة بتعزيز التكامل بين القطاعات والمجتمعات والأفكار لتفعيل فرص النمو الاقتصادي وتقديم قيمة استثنائية للمقيمين والزوار على حد سواء. نؤكد التزامنا المستمر بتعزيز تجربة العملاء من خلال حلول مبتكرة تلبي تطلعاتهم وتحقق رضاهم، لا سيما في مرحلة التخطيط لامتلاك مركبتهم المقبلة». وقال هيثم حجار، مدير إدارة الأصول في الفطيم العقارية: «نجحت تخفيضات صيف دبي الكبرى في ترسيخ مكانتها محطة أساسية في موسم التسوّق السنوي للإمارة، ونحن فخورون بالدور الحيوي الذي لعبه كل من دبي فستيفال سيتي مول وفستيفال بلازا في نجاح هذا الحدث، وهو ما تجسد في الزيادة الملحوظة في عدد الزوار ونمو المبيعات بنسبة 7% ضمن الفئات الرئيسية، ولا سيما في مجالي الترفيه والطعام. لقد أسهمت عروض الصيف المتنوعة، من تخفيضات وسحوبات وتجارب ترفيهية، في تعزيز الإقبال وإثراء تجربة التسوّق. ولا شك أن مبادرات مثل «مفاجآت صيف دبي» تؤدي دوراً محورياً في تنشيط الحركة السياحية وتحفيز النمو الاقتصادي، ويسعدنا أن نكون جزءاً من هذا الحدث البارز الذي يعزز مكانة دبي وجهة عالمية مفضلة للتسوّق». وأدت تخفيضات صيف دبي الكبرى دوراً محورياً في تعزيز مكانة دبي وجهة رئيسية للتسوق والسياحة خلال فصل الصيف، حيث شهد كل من ميركاتو وتاون سنتر جميرا موسماً ناجحاً هذا العام. وعلقت نسرين بستاني، مديرة العلاقات العامة في ميركاتو وتاون سنتر جميرا: «سجلت حملة «تسوّق واربح»، المدعومة بتطبيق بريفيليج بلاس، تفاعلاً كبيراً من الزوار، خاصة مع آلية المشاركة السهلة التي تتيح الدخول في السحب الأسبوعي على الجوائز النقدية عند مسح التطبيق بعد التسوق بمبلغ 200 درهم. كما استفاد المتسوقون من خصومات حصرية وجوائز قيّمة. وشهدت المشاركة في السحب ارتفاعاً بنسبة 50% مقارنة بالعام الماضي، بينما ارتفعت المبيعات بنسبة 51% خلال الفترة نفسها، ما يعكس الحماس المتزايد حول مفاجآت صيف دبي وفعالية الحملات الترويجية في جذب كل من المقيمين والسياح. تسهم مفاجآت صيف دبي بشكل ملموس في نمو قطاع التجزئة في مختلف أنحاء المدينة، عبر تقديم تجربة تسوق غنية بالعروض والفعاليات التي تستقطب الزوار من داخل الدولة وخارجها». وتقام مفاجآت صيف دبي 2025 بدعم من الرعاة الرئيسيين: بنك دبي التجاري، ومراكز تسوق الفطيم (دبي فستيفال سيتي مول، ودبي فستيفال بلازا)، ومجموعة الزرعوني (ميركاتو)، ومجموعة عبدالواحد الرستماني، ودبي القابضة لإدارة الأصول (السيف، وبلوواترز، وابن بطوطة مول، ونخيل مول، وذا أوتلت فيليدج)، وطيران الإمارات، وإينوك، وe&، وماجد الفطيم (مول الإمارات، وسيتي سنتر مردف، وسيتي سنتر ديرة)، وميريكس للاستثمار (سيتي ووك، وذا بييتش مقابل جميرا بيتش ريزيدنس)، وطلبات.

أداء متباين لأسهم الإمارات في آخر جلسات الأسبوع
أداء متباين لأسهم الإمارات في آخر جلسات الأسبوع

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

أداء متباين لأسهم الإمارات في آخر جلسات الأسبوع

تباينت مؤشرات أسواق الإمارات في آخر جلسات الأسبوع، مع ارتفاع سوق دبي 0.5% إلى مستوى 6125.96 نقطة، فيما تراجع سوق أبوظبي 0.28% إلى 10221.7 نقطة. وفي دبي، ارتفعت أسهم سالك 3% إلى 6.76 درهم، وإعمار للتطوير 0.67% إلى 14.9 درهم، مقابل نزول دبي الإسلامي 0.1% إلى 9.73 درهم وطلبات 0.8% إلى 1.24 درهم، مع استقرار إعمار العقارية. وبخصوص أسهم أبوظبي، ارتفعت أسهم الدار العقارية 0.7% إلى 9.75 درهم وأدنوك للغاز 0.3% إلى 3.36 درهم، مقابل نزول بنك أبوظبي الإسلامي 0.87% إلى 22.62 درهم وأبوظبي التجاري 2.14% إلى 15.52 درهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store