
"الرياضية" تصدر بيانا بخصوص الوصلة "المسمومة" لشركة "1XBET"
"على إثر بعض الملاحظات الموجهة للرياضية بشأن بث وصلة إشهارية صادرة عن الكاف، نود تقديم التوضيحات التالية:
الوصلة المعنية هي جزء من الإشارة الدولية الرسمية التي تبثها الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم ضمن التغطية المباشرة لمباريات كأس أمم أفريقيا سيدات .
الرياضية لا تتدخل إطلاقًا في محتوى هذه الإشارة المباشرة باعتبارها مجرد ناقل للبث كما توفره الجهة المنظمة لكل المحطات التي تبث الحدث.
وفور رصد هذا الخطأ، قدّمت الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم اعتذارًا رسميًا للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة معترفة بمسؤوليتها الكاملة عن هذا الحادث المؤسف. كما تعهدت بتصحيح الوصلة الإشهارية المعنية وضمان عدم تكرار مثل هذه الأخطاء مستقبلاً".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


WinWin
منذ 2 ساعات
- WinWin
أغضب لقجع ودمر أوناحي.. نجم مغربي سابق في قلب العاصفة
وجد النجم المغربي السابق المهدي بنعطية، المدير الرياضي لنادي أولمبيك مارسيليا الفرنسي، نفسه في قلب عاصفة من الانتقادات بسبب ملف مواطنه عز الدين أوناحي. ويعيش الدولي المغربي وضعية صعبة داخل أولمبيك مارسيليا، وسط ضغوط متزايدة من الإدارة لحسم مستقبله خلال سوق الانتقالات الصيفية الحالية، لضمان مكانته مع منتخب المغرب في كأس أمم أفريقيا 2025. ورغم نجاح الموسم الذي قضاه مع باناثينايكوس اليوناني على سبيل الإعارة، والذي أسهم في استعادته لمستواه المعهود وزيادة قيمته السوقية، فإن مسؤولي مارسيليا لا يرغبون في الاعتماد على اللاعب ضمن خطط الموسم الجديد، ويفضلون تسويقه للاستفادة مادياً منه. تهديد مباشر من النادي.. والإبعاد إلى الفريق الرديف علم موقع "winwin" من مصادره، أن إدارة النادي الفرنسي، بقيادة المدير الرياضي المغربي مهدي بنعطية، مارست ضغطًا كبيرًا على اللاعب من خلال تهديده بالاستبعاد الكامل من الفريق الأول، حيث تم بالفعل إنزاله إلى الفريق الرديف، رفقة خمسة لاعبين آخرين، في خطوة تصعيدية تهدف لدفعه نحو قبول عرض سبارتاك موسكو الروسي. وكان النادي الروسي قد تقدم بعرض وصلت قيمته إلى 12 مليون يورو، مرفقًا براتب مغرٍ للاعب، غير أن أوناحي رفض الانتقال، مبررًا موقفه بالأوضاع السياسية غير المستقرة المرتبطة بالحرب في أوكرانيا، إلى جانب إقصاء الأندية الروسية من المسابقات الأوروبية. بنعطية يسعى للتهدئة في ظل هذا التوتر، يحاول بنعطية التوصل إلى حل وسطي يُرضي الطرفين، خاصة أن موقف عز الدين أوناحي يتعارض مع إستراتيجية النادي الرامية للاستفادة القصوى من عقوده، كما اتهمه الجمهور المغربي بمحاولة تدمير مستقبل مواطنه. التقى حكيمي وتجاهل موسيالا.. نجم المغرب في مرمى الانتقادات اقرأ المزيد وأشارت مصادر خاصة إلى أن فوزي لقجع، رئيس الاتحاد المغربي لكرة القدم، اتصل ببنعطية، وعاتبه على سوء تعامله مع مواطنه أوناحي، ما زاد من الضغوط على النجم المغربي السابق. عز الدين أوناحي وأرقام لافتة في اليونان وكان لاعب الوسط الدولي المغربي قد قدّم مستويات مميزة مع باناثينايكوس الذي لعب له معاراً خلال موسم 2024-2025، حيث شارك في 36 مباراة بمختلف البطولات، وتمكن من تسجيل 6 أهداف، إلى جانب تقديم 5 تمريرات حاسمة، ما ساعده في استعادة مكانته الفنية وجذب أنظار العديد من الأندية الأوروبية.


البطولة
منذ 8 ساعات
- البطولة
360 مليار سنتيم تكلفة تجديد ملعب طنجة الكبير و"باب سري" في مقصورة كبار الشخصيات "VIP"
تشهد المملكة المغربية منذ أزيد من سنتين، أشغالا كبيرة على مستوى البنية التحتية، تمهيدا لاستقبال كأس أمم أفريقيا 2025 ، قبل احتضان أهم تظاهرة كروية عام 2030، حيث سيتم تنظيم كأس العالم رفقة إسبانيا والبرتغال. وقررت المملكة تطوير جميع الملاعب الكبرى، حتى تكون وفق معايير الاتحاد الدولي لكرة القدم، وقد أنجزت صحيفة"ليكيب" ، تقريرا عن الأشغال القائمة، وسلطت الضوء على ملعب طنجة الكبير. وبحسب الصحيفة الفرنسية، فإن المملكة استثمرت أكثر من 340 مليون يورو (أزيد من 360 مليار سنتيم) لتجديد ملعب طنجة، الذي شهد أشغالا كبيرة، تمثلت في إزالة مضمار ألعاب القوى وإضافة طابق سفلي، ووضع سقف يغطي المدرجات كاملة، وقد أكد مسؤول في الوكالة الوطنية للتجهيزات العمومية، أنه "كنا نفضل الهدم وإعادة البناء من الصفر. التكيّف مع هيكل قائم هو بمثابة تمرين معقد للغاية".


البطولة
منذ 10 ساعات
- البطولة
إستضافة شخصية "مثيرة للجدل" في افتتاح "كان السيدات".. إعتراف "ضمني" من الجامعة بما يقدمه من "انحلال أخلاقي" و"زلة" تستوجب "وقفة تأمل"
وقعت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، في زلة "كبيرة" بعد استضافتها لشخصية "مؤثرة" خلال افتتاح كأس أمم أفريقيا للسيدات بين المنتخب المغربي ونظيره الزامبي. هذا الاختيار، الذي وصفه العديد من المتابعين بـ"الزلة الكبرى"، سبب موجة واسعة من الاستياء والتساؤلات حول معايير اختيار الشخصيات المدعوة إلى فعاليات رياضية وطنية بهذه الأهمية. ويمثل وجود هذه الشخصية في حدث رياضي بارز يُنظر إليه على أنه تصرف "غير مدروس،" ويدعو إلى وقفة تأمل في الرسائل التي ترغب الجامعة في إيصالها للجمهور. الشخصية المعنية لا تحظى بقبول مجتمعي واسع، وتُنتقد بشدة لترويجها لأفكار وسلوكيات تتصادم مع القيم الأخلاقية الأصيلة للمجتمع المغربي، ما يثير حفيظة شريحة واسعة، لا سيما الآباء والأسر، الذين يرون في المحتوى الذي تقدمه هذه الشخصية تهديدًا للنشأة السليمة لأبنائهم. وبالتالي، فإنّ ظهور هذه الشخصية في حدث بحجم كأس الأمم الأفريقية، وتحت رعاية جامعة كرة القدم، قد فُسر على أنه ترويج ضمني واعتراف من الجامعة بما تقدمه، الأمر الذي يعد خطأً جسيمًا يستوجب المراجعة. وتتوالى التساؤلات بشأن الجهات التي تقف وراء هذه الاستضافة، وعمّن رتّب اللقاء الخاص الذي جمع الشخصية بالناخب الوطني وليد الركراكي حيث انتشرت صور لهما معا أثناء تبادل الحوار ثم القمصان معا. وتجد الجامعة نفسها مطالبة بالكشف عمن يقف خلف تقديم الدعوة، في نتيجة "حتمية" للانتقادات الشديدة التي تلقتها باستضافتها للشخصية المذكورة في حدث "بارز" يعد فرصة جديدة لإظهار قدرة المملكة المغربية على تنظيم الملتقيات الرياضية بكل "حكمة" و"رصانة". هذه الأحداث لم تمر دون ردة فعل، حيث تصاعدت أصوات الانتقاد الموجهة للجامعة، ليس فقط بسبب هذه الواقعة، بل لما يعتبره البعض منهجًا عامًا في دعم شخصيات تساهم في إفساد الذوق العام والقيم المجتمعية عبر محتوى رقمي مليء بالكلمات النابية والمشاهد المسيئة.