
قصف إسرائيلي استهدف مدرسة تؤوي نازحين شمالي قطاع غزة
المصدر: الجزيرة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجزيرة
منذ 2 ساعات
- الجزيرة
شاهد: كمين محكم للمقاومة ورسالة مزدوجة لقائد قسامي
بثت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) -اليوم الاثنين- مشاهد من تصدي مقاتليها لقوات الاحتلال الإسرائيلي المتوغلة في حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة ، ضمن سلسلة عمليات " حجارة داود". وتضمنت المشاهد عملية رصد دقيقة لمنزلين تحصنت بداخلهما قوات إسرائيلية خاصة، قبل أن يتقدم مقاتلو القسام على مقربة كبيرة منهما. واظهرت المشاهد استهداف ناقلة جند بقذيفة " الياسين 105"، مما أدى إلى انفجار العبوة داخل قمرة القيادة، قبل استهداف قوات النجدة. كما تضمنت استهداف دبابة " ميركافا" بقذيفة مضادة للدروع في محيط مفترق دولة بحي الزيتون، كما وثقت مراحل زراعة عبوات ناسفة وانفجارها في آليات عسكرية متوغلة ومن ثم سحبها بعد تدميرها. وردا على تهديدات الاحتلال المتصاعدة ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وجه قائد قسامي من وحدة النخبة رسالة مفادها "إنا هاهنا من أمامك وخلفك، ولن يكون في ملك الله إلا ما أراد الله". كما وجه رسالة ثانية إلى مقاتلي القسام، إذ قال "بعض المسؤوليات اصطفاء من الله، والله لا يستخدم في سبيله إلا من كان نقيا"، مؤكدا أن "المعركة صعبة، لكن الله لا يعطي أصعب المعارك إلا لأقوى جنوده فانطلقوا على بركة الله". وفي وقت سابق اليوم، بث الجناح العسكري لحركة حماس مشاهد لتفجير عبوتين ناسفتين في جرافة عسكرية وقوة إسرائيلية راجلة، واستهداف المنطقة بقذائف الهاون في منطقة جباليا البلد شمالي قطاع غزة. وفي الـ14 من الشهر الجاري، أعلنت كتائب القسام تنفيذ كمين مركب استهدف قوة إسرائيلية في أرض البرعصي جنوب حي الزيتون. ووفق إعلان القسام، فقد استهدف مقاتلو القسام قوة إسرائيلية تحصنت داخل أحد المنازل بقذيفة "تي بي جي" وأطلقوا النار من أسلحة رشاشة صوب قنّاص تمركز داخل أحد المنازل. كما استهدفوا ناقلتي جند إسرائيليتين بعبوتي العمل الفدائي تم وضعهما داخل قمرة القيادة، واستهدفوا ناقلة جند أخرى من نوع "نمر" بقذيفة "الياسين 105". كما استهدف مقاتلو القسام خلال عملية الانسحاب -حسب الإعلان على تليغرام- منزلين تحصن بهما جنود الاحتلال بقذائف "التاندوم" و"الياسين 105″، وأكدوا إيقاع جنود إسرائيليين خلال الكمين بين قتيل وجريح. وفي الـ11 من الشهر الجاري، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي هجوما واسعا على حي الزيتون تخلله نسف منازل باستخدام روبوتات مفخخة وقصف مدفعي وإطلاق نار عشوائي وتهجير قسري. وقد دأبت فصائل المقاومة في غزة على توثيق عملياتها ضد قوات جيش الاحتلال وآلياته في مختلف محاور القتال منذ بدء العملية البرية الإسرائيلية في 27 أكتوبر/تشرين الأول 2023. كما دأبت الفصائل على نصب كمائن محكمة ناجحة ضد جيش الاحتلال كبدته خسائر بشرية كبيرة، فضلا عن تدمير مئات الآليات العسكرية وإعطابها، إضافة إلى قصف مدن ومستوطنات بصواريخ متوسطة وبعيدة المدى.


الجزيرة
منذ 2 ساعات
- الجزيرة
القسام تفجر حقل ألغام مركبا ضد قوات وآليات إسرائيلية شرقي غزة
أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، اليوم الاثنين إيقاع قوة إسرائيلية راجلة وآليات عسكرية في حقل ألغام مركب جنوبي حي الزيتون جنوبي شرقي مدينة غزة. وأوضحت القسام -عبر قناتها في تليغرام- أن مقاتليها أوقعوا قبل يومين قوة من جنود وآليات الاحتلال في حقل ألغام مكون من عبوات مضادة للأفراد والدروع في حي الزيتون. وأكدت القسام أن مقاتليها رصدوا إخلاء الجنود القتلى والجرحى، إضافة إلى سحب الآليات المستهدفة تحت غطاء ناري كثيف. وفي وقت سابق اليوم، بث الجناح العسكري لحركة حماس مشاهد لتفجير عبوتين ناسفتين في جرافة عسكرية وقوة إسرائيلية راجلة، واستهداف المنطقة بقذائف الهاون في منطقة جباليا البلد شمالي قطاع غزة. وتأتي هذه العملية في إطار عمليات " حجارة داود" التي أعلنت عنها القسام ردا على عملية " عربات جدعون" الإسرائيلية. وأمس الأحد، أعلنت القسام استهداف دبابة " ميركافا" إسرائيلية بقذيفة " الياسين 105" المضادة للدروع السبت الماضي قرب مفترق دولة جنوبي حي الزيتون. وفي الـ11 من الشهر الجاري، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي هجوما واسعا على حي الزيتون تخلله نسف منازل باستخدام روبوتات مفخخة وقصف مدفعي وإطلاق نار عشوائي وتهجير قسري. وقبل ذلك بثلاثة أيام، أقر المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر (الكابينت) خطة لإعادة احتلال قطاع غزة بالكامل تدريجيا بدءا بمدينة غزة، قبل أن يقر رئيس الأركان إيال زامير الخطة لاحقا ويصدق عليها.


الجزيرة
منذ 3 ساعات
- الجزيرة
الاحتلال يواصل احتجاز مدير المشافي الميدانية بغزة رغم إصابته
غزة- يدخل الدكتور مروان الهمص ، مدير المشافي الميدانية في قطاع غزة ، يومه السابع والعشرين داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي، وسط أوضاع صحية حرجة ناجمة عن إصابة بالغة لحقت به أثناء عملية اعتقاله، فيما يرافقه في الأسر عدد من الكوادر الطبية الذين يعيشون أوضاعا إنسانية صعبة داخل مراكز الاحتجاز. وتعود تفاصيل الحادثة إلى نحو ثلاثة أسابيع، حين نفذت قوة إسرائيلية خاصة عملية مباغتة في المنطقة الجنوبية الغربية من مدينة خان يونس ، مستهدفة الدكتور الهمص أثناء تواجده قرب المستشفى الميداني التابع للصليب الأحمر. استهداف ممنهج ووصلت القوة الإسرائيلية في مركبة مدنية رباعية الدفع، وأطلقت النار بشكل مباشر باتجاهه ومرافقيه، ما أدى إلى استشهاد اثنين على الفور وإصابة معاونه مروان برهوم، الذي نُقل للعلاج، قبل أن يتم اقتياد الهمص إلى جهة مجهولة. شهود عيان أكدوا للجزيرة نت أن المركبة اتجهت نحو مناطق تسيطر عليها قوات الاحتلال في رفح، وسط ترجيحات بأن العملية كانت من تنفيذ وحدة خاصة تابعة ل جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي "الشاباك" ، نظرا لدقتها وطبيعتها، في وقت نفت فيه المجموعات المحلية المتعاونة مع الاحتلال أي علاقة لها بالهجوم. ويُعرف الدكتور الهمص بدوره البارز في القطاع الصحي، إذ شغل سابقا إدارة مستشفى أبو يوسف النجار قبل تدميره، وتولى مؤخرا تنسيق العمل بين وزارة الصحة والمؤسسات الأممية المشرفة على المستشفيات الميدانية، في ظل الانهيار الحاد للمنظومة الصحية في قطاع غزة. وكان آخر ما كتبه على منصة التواصل الاجتماعي فيسبوك قبل اعتقاله، دعوة للدول العربية، لكسر الحصار عن غزة، وإنهاء المجاعة، جاء فيها "يا مسلمون يا عرب.. نحن لسنا جوعى نحن مجوعون من أعدائنا أولا.. وبسبب خذلان أبناء أمتنا ثانيا، لسنا بحاجة لدعائكم لسنا بحاجة لبكائكم، نحن بعد الله بحاجة لجهدكم وجهادكم.. افتحوا الحدود.. ادخلوا الطعام لإخوانكم الفلسطينيين كما تدخلونه لعدونا وعدوكم.. هذا وكفى". إعلان من جانبه، دعا الدكتور محمد زقوت، مدير عام مستشفيات وزارة الصحة بغزة، المؤسسات الدولية والحقوقية وعلى رأسها منظمة الصحة العالمية و اللجنة الدولية للصليب الأحمر ، إلى التحرك العاجل للإفراج عن الهمص وكافة الأطباء المعتقلين، مؤكدا -في تصريح للجزيرة نت-، أن استمرار احتجاز الكوادر الطبية يفاقم من أزمة الرعاية الصحية ويعرض حياة آلاف المرضى للخطر.