
نظامك الغذائي غني بالبروتين؟.. احذر هذه الآثار الجانبية
قلة الألياف
ذكر تقرير لموقع "فيريويل هيلث" أن تناول كميات كبيرة من البروتين، من مصادر مثل الدواجن، واللحوم ومنتجات الألبان والبيض، أو مسحوق البروتين، قد يؤدي إلى تقليل المساحة المخصصة للأطعمة الغنية بالألياف.
وللألياف دور أساسي في إدارة السكر في الدم، وضبط صحة القلب، وانتظام الهضم، ومنع الإمساك، لكن معظم الناس لا يتناولون كمية كافية من هذا العنصر الأساسي.
الأطعمة المعالجة
أظهرت الدراسات، أن نصف السعرات الحرارية لدى البالغين في الولايات المتحدة، مصدرها أطعمة ومشروبات معالجة.
وغالبا ما توفر هذه الأطعمة المعالجة البروتين والسعرات الحرارية بنسب عالية، لكنها تحتوي على نسب ضعيفة من الألياف.
كما تحتوي هذه الأطعمة على محليات صناعية قد تؤثر على الجهاز الهضمي وتزيد من خطر الإمساك.
قلة شرب السوائل
يتطلب هضم البروتين كمية كبيرة من الماء، لمساعدة الجسم على التخلص من النفايات النيتروجينية، وقد يؤدي نقص الألياف والسوائل إلى بطء حركة الأمعاء والإصابة الإمساك.
قلة النشاط البدني
قد يؤدي الاستهلاك المفرط للبروتين إلى التعب والخمول وضعف الرغبة في ممارسة الرياضة، ما يؤثر سلبا على الجهاز الهضمي ويزيد من خطر الإصابة بالإمساك.
أطعمة تسبب الإمساك
هناك أطعمة عديدة قد تسبب الإمساك، منها مسحوق البروتين الحيواني، ومنتجات الألبان كالجبن، إضافة إلى البيض، والدواجن، والأسماك، واللحوم الحمراء، وألواح البروتين المعالجة.
علامات الإمساك:
انتفاخ البطن.
البراز الجاف والصلب.
الإحساس بعدم إفراغ الأمعاء بشكل كامل.
الحاجة إلى الضغط أثناء قضاء الحاجة.
علاج الإمساك
ينصح الأطباء بتعديل عادات الأكل، واستهلاك أطعمة نباتية غنية بالألوان والألياف، وشرب الماء بانتظام، والتحرك يوميا لدعم صحة الهضم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
دراسة جديدة....منتجات الألبان "درع وقائي" ضد أمراض القلب والسكري والسرطان
ربطت دراسة جديدة بين استهلاك منتجات الألبان وانخفاض مخاطر الإصابة بأمراض القلب، والسكري من النوع الثاني، وأنواع معينة من السرطان. وأظهرت دراسة نُشرت نتائجها في المجلة الأوروبية للتغذية الإكلينيكية، أن كلاً من الألبان كاملة الدسم وقليلة الدسم ترتبط بتحسن صحة القلب، في حين أن منتجات الألبان المخمّرة مثل الزبادي قدّمت أكبر الفوائد الصحية للأشخاص الذين يتناولونها بانتظام. فقد وجدت الدراسة روابط مثيرة للاهتمام بين استهلاك أنواع معينة من الألبان وبعض النتائج الصحية. لكن عند النظر إلى استهلاك الألبان بشكل عام، أظهرت معظم الدراسات أن تناول أي نوع من الألبان يُقلل من مخاطر مشكلات صحية مثل أمراض القلب، وبعض أنواع السرطان (مثل المثانة، الثدي، والقولون والمستقيم)، بالإضافة إلى السكري من النوع الثاني والسمنة. ومع ذلك، ربطت خمس دراسات بين استهلاك الألبان وزيادة خطر الإصابة بأنواع من السرطان، مثل سرطان الكبد والمبيض والبروستاتا. وعندما قام الباحثون بتحليل أكثر تفصيلاً لتقييم تأثير أنواع محددة من الألبان على نتائج صحية معينة، توصلوا إلى ما يلي: آ الحليب تناولت 51 دراسة استهلاك الحليب تحديداً، ومن خلال هذه الدراسات وغيرها، لاحظ الباحثون 13 ارتباطاً إيجابياً بين استهلاك الحليب وانخفاض خطر الإصابة ببعض المشاكل الصحية، بما في ذلك تقليل احتمالات الإصابة بسرطانات الفم والمثانة والقولون والمستقيم. ومع ذلك، وجدت غالبية الدراسات أنه لا يوجد تأثير كبير للحليب على النتائج الصحية. الجبن في موازاة ذلك أظهر استهلاك الجبن نتائج واعدة في 20 دراسة، حيث وجدت العديد منها أنه يساهم في تقليل خطر الإصابة بمشاكل صحية مثل أمراض القلب وحتى بعض أنواع السرطان، بما في ذلك سرطان الثدي وسرطان القولون والمستقيم. الزبادي كما برزت الزبادي بشكل خاص كخيار مفيد، حيث أظهرت 25 دراسة أنها تقلل من خطر الإصابة بمشاكل صحية مثل أمراض القلب والسكري من النوع الثاني وبعض أنواع السرطان، مثل سرطان المثانة والثدي والقولون والمستقيم. آ منتجات الألبان المخمرة فيما أظهرت منتجات الألبان المخمرة الفوائد الأكثر ثباتاً، حيث خُصصت لها 13 دراسة. ووجد الباحثون أن هذه المنتجات ارتبطت بانخفاض خطر الإصابة بنتائج صحية سلبية، مثل أمراض القلب والسكتة الدماغية وبعض أنواع السرطان، مثل سرطان المثانة والثدي. آ جدير بالذكر أن منتجات الألبان تعد جزءاً أساسياً من الإرشادات الغذائية في العديد من البلدان، فهي غنية بالبروتين عالي الجودة، والمعادن الأساسية مثل الكالسيوم والمغنيسيوم، والفيتامينات مثل B12 وA، مما يجعلها قوة غذائية متكاملة. فيما توصي معظم الإرشادات الغذائية بتناول حصتين إلى ثلاث حصص من الألبان يومياً للحفاظ على صحة الجسم. وتُظهر الأبحاث أن منتجات الألبان قد تساعد في تقليل خطر الإصابة ببعض الأمراض المزمنة، كما أن بعض الخيارات تساهم في دعم صحة الجهاز الهضمي أيضاً.


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- اليمن الآن
هل يجب تناول مكملات "فيتامين الشمس" في فصل الصيف؟
يوصي الأطباء بالاستمرار في تناول مكملات الفيتامين "د" خلال الصيف، من أجل ضمان مستويات كافية من هذا الفيتامين الحيوي على طول السنة. لماذا يجب الاستمرار في تناول الفيتامين دي في الصيف؟ ذكر تقرير لموقع "فيري ويل هيلث" أن أشعة الشمس الصيفية قد لا تكون كافية لإنتاج كميات كافية من الفيتامين "د"، إذ إن هناك عدة عوامل يمكن أن تحد من إنتاجه خلال فصل الصيف، كلون البشرة والوزن، والموقع الجغرافي. ويعد الفيتامين د عنصرا مهما للجسم، إذ يساعد على امتصاص الكالسيوم لتقوية العظام، ويدعم قوة العضلات، ويساهم في تحسين المزاج، وتقوية المناعة. بناء احتياطي لفصل الشتاء يخزن الفيتامين في الأنسجة الدهنية والكبد، والحصول على كمية كافية منه خلال فصل الصيف يمكن أن يساعد على بناء احتياطي للجسم يستخدم في أشهر الشتاء، التي يقل فيها ضوء الشمس. وشدد الخبراء على أن تناول مكملات الفيتامين "د" في فصل الصيف يحافظ على استقرار مستويات هذا الفيتامين، ويحسن صحة العظام والمناعة والصحة النفسية على المدى الطويل كم يحتاج الجسم من الفيتامين "د"؟ يحتاج معظم البالغين من 600 إلى 800 وحدة دولية من الفيتامين دي يوميا. لكن كبار السن، والأفراد الذين لا يتعرضون لأشعة الشمس قد يحتاجون إلى جرعات أعلى. ويؤثر لون البشرة على إنتاج الفيتامين "د"، فأصحاب البشرة الداكنة يحتاجون إلى 30 إلى 60 دقيقة للتعرض للشمس، أما أصحاب البشرة الفاتحة فيكفيهم من 10 إلى 15 دقيقة للحصول على الكميات الكافية من هذا الفيتامين. كما أن هناك عوامل أخرى تؤثر على إنتاج الفيتامين "د" كالعمر، والوزن، والموقع الجغرافي، والفصل. أعراض نقص الفيتامين د أشار تقرير إلى أن الطريقة الوحيدة الموثوقة لمعرفة مستوى الفيتامين "د" في الجسم هي عبر إجراء فحص. ويمكن سد هذا النقص عن طريق تناول أطعمة تحتوي على الفيتامين "د"، إلى جانب أخذ مكملات غذائية.


اليمن الآن
منذ 3 أيام
- اليمن الآن
دراسة التهابات الجهاز التنفسي تزيد خطر عودة سرطان الثدي
كشفت دراسة حديثة عن وجود صلة محتملة بين التهابات الجهاز التنفسي وزيادة خطر عودة سرطان الثدي وانتشاره. وأوضحت الدراسة، التي أجراها باحثون من جامعة كولورادو ومركز مونتيفيوري أينشتاين للسرطان، أن الفيروسات التنفسية قد تحفز الخلايا السرطانية الكامنة وتساهم في ظهور أورام خبيثة جديدة. أظهرت نتائج الأبحاث أن الفيروسات مثل كوفيد-19 والإنفلونزا يمكن أن تؤدي إلى تنشيط مسارات التهابية في الجسم، مما يزيد من إنتاج البروتين 'إنترلوكين-6″، الذي يحفز الخلايا السرطانية على استئناف نشاطها. وبينت الدراسة أن مرضى السرطان الذين أصيبوا بكوفيد-19 كانوا أكثر عرضة للوفاة بسبب السرطان بمعدل الضعف مقارنة بالمرضى الذين لم يصابوا بالفيروس، وأن العدوى قد تزيد من خطر انتشار السرطان في الرئتين. وأشار الباحثون إلى أن البروتين 'إنترلوكين-6″، الذي تفرزه الخلايا المناعية استجابة للعدوى، يلعب دورًا حاسمًا في تنشيط الخلايا السرطانية النائمة وتعزيز انتشارها في الجسم. لذا، دعوا إلى أهمية الوقاية من العدوى الفيروسية من خلال التطعيمات وتجنب الأماكن المزدحمة، وخاصة في موسم الإنفلونزا. بالإضافة إلى ذلك، اقترح الباحثون أن استخدام الأدوية التي تمنع تنشيط 'إنترلوكين-6' قد يساهم في تقليل احتمالات عودة السرطان بعد الإصابة بالفيروسات. وتلقي هذه الدراسة الضوء على المخاطر الصحية المحتملة للعدوى الفيروسية لدى مرضى السرطان وتشدد على أهمية الوقاية والعلاج المناسبين. اخبار متعلقة