
الإيقاع في قصيدة النثر الحديثة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 33 دقائق
- الرياض
نجوى كرم تحطم الأرقام وتكتب فصلاً في قرطاج
توهجت الفنانة اللبنانية نجوى كرم، على ركح مسرح قرطاج الأثري، ضمن فعاليات الدورة التاسعة والخمسين من مهرجان قرطاج الدولي، في حفل استثنائي هو الوحيد في هذه الدورة الذي أعلنت إدارته نفاد تذاكره بالكامل (Sold Out) قبل موعده بيوم واحد، وسط حضور جماهيري قياسي وتفاعل منقطع النظير. على مدار ساعتين ونصف، خطفت نجوى أنفاس الآلاف الذين ملؤوا مدرجات قرطاج التاريخية، حيث ردد الجمهور أغنياتها القديمة والجديدة، وخاصة من ألبومها الأخير "حالة طوارئ، كلمة بكلمة، في مشهد حوّل المسرح إلى كورال ضخم يصدح بحبها، وكان لافتًا حفظهم للأغنيات الجديدة مثل "يلعن البعد" وغيرها، وكأنها راسخة في وجدانهم منذ زمن. وافتتحت الأمسية بتحية خاصة لتونس عبر أغنية "دايم عزك يا قرطاج"، لتشعل التفاعل منذ اللحظة الأولى، مؤكدة أن علاقتها بتونس تتجاوز حدود المهرجانات إلى دفء ومحبة متبادلة، فهي في كل لقاء تصرخ "بحبك يا تونس" ليردّ الجمهور "نحبوك برشا". ولم يتوقف النجاح عند المدرجات، إذ تصدّر اسم نجوى كرم وحفلها قوائم "التريند" في تونس وعدد من الدول العربية، ليهيمن على المشهد الفني والإعلامي ويؤكد أن اللقاء مع جمهور قرطاج حدث عربي بامتياز تتردد أصداؤه عبر الحدود. وبعد الحفل، عقدت نجوى كرم مؤتمراً صحفياً، حيث وصفت قرطاج بـ"حالة طوارئ فنية إيجابية لكل فنان"، وأكدت: "لا أظن أن أحداً ينسى أنجح أيام حياته. كل مجيء إلى قرطاج يحمل معه تميزاً خاصاً. هذا المسرح لا يستقبلني فقط، بل يحتضنني، وكأن بيني وبينه قصة عمر لا تُنسى". واختتمت هذه الليلة الذهبية وسط تصفيق حار ووقوف الجمهور، لتغادر المسرح تاركة خلفها واحدة من أبهى أمسيات قرطاج في تاريخه الحديث، وذكرى ستظل راسخة في وجدان كل من حضرها.


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
عمرو يوسف ودينا الشربيني يطلقان «درويش».. عرض خاص حافل بالنجوم
شهدت إحدى السينمات الكبرى بمدينة 6 أكتوبر في القاهرة، احتفالا مميزا بالعرض الخاص لفيلم «درويش» بحضور بطليه عمرو يوسف ودينا الشربيني، إلى جانب صبا مبارك، تارا عماد، فردوس عبدالحميد، والمخرج وليد الحلفاوي، وعدد من نجوم الفن والإعلام. وينطلق عرض الفيلم في دور السينما المصرية يوم الأربعاء 13 أغسطس، على أن يبدأ عرضه في الدول العربية يوم 28 أغسطس. «درويش» يجمع بين الأكشن والتشويق والكوميديا، وتدور أحداثه في حقبة الأربعينات، حيث يؤدي عمرو يوسف دور نصاب يجد نفسه فجأة في مواجهة المخاطر ليصبح بطلا شعبيا. الفيلم من تأليف وسام صبري وإخراج وليد الحلفاوي، وبمشاركة نخبة من النجوم وضيوف الشرف، بينهم هشام ماجد. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 3 ساعات
- عكاظ
احذروا (المختبين) خلف الكورة !
بات وطننا محط أنظار العالم وهذا طبيعي. اليوم ملهمنا وتاج رأس الأمة الأمير محمد بن سلمان عنوان مهم في كل وسائل الإعلام عربياً وعالمياً، وتفاصيل هذا العنوان أثر وتأثير على كافة الصعد. طبعاً هذا الإجماع العالمي على تميز ملهمنا أصاب بعض الحاقدين في مقتل وبان عوار حقدهم من خلال ذباب إلكتروني نضحك منه وعليه. إلا أن هذا يجعلني أنبه إعلامنا الرياضي وجمهورنا الرياضي من كارهين اتخذوا من الرياضة مدخلا لنفث سمومهم واستغلال الهلال والنصر والأهلي والاتحاد لتأطير كراهيتهم بصورة يدرك الفاهم من أي أرضية ينطلقون، مستغلين نقطة ضعف الإعلامي المتعصب والمشجع الذي ينساق خلف سردية خبيثة من السهل على الفطن اكتشافها من خلال تتبع حساباتهم في موقع إكس. احذروا من يدعي حب الأهلي ويكرس لتشويه الاتحاد ولا تمنحوا من يسيء للهلال من أجل تأكيد محبته للنصر، فما بين تلك الكراهية وذاك الحب سواد وتوجه أكبر من الرياضة. سأطرح أمامكم أمثلة ومن خلالها عيشوا التجربة وأضمن لكم بعدها فهم الرسالة. جرب اتهم العين الإماراتي أو القادسية الكويتي أو الأهلي المصري أو السد القطري أو الشرطة العراقي.... إلخ، بأنها الأندية الأكثر دلالاً في بلدانها وأغرق في الاتهامات وركز على إجادتها اللعب خارج الملعب وانتظر بعدها الردود من داخل قنوات تلك البلدان. الكابتن أحمد ميدو أسقط على الأهلي المصري في برنامج خليجي وتلقى ردودا وتعليقات من الكل بما فيهم زملاء ميدو من نادي الزمالك. لو أعرف أن نواياهم رياضية سأكون أول المحترمين لكل آرائهم، لكن ما تخفيه صدورهم تكشفه الرياضة، والأزمات تكشف (كل حاقد). احذروهم واحذروا (المتعصبين) منهم. أخبار ذات صلة