
يديعوت أحرونوت: مجموعات مسلحة تعمل ضد حماس بشمال وجنوب غزة
كشفت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' الإسرائيلية، أن مجموعات مسلحة تعمل ضد حماس بشمال وجنوب قطاع غزة، إضافة إلى مجموعات 'أبو شباب' التي تنشط في رفح.
وأضافت الصحيفة، أن المجموعات التي تعمل في غزة يرأسها كوادر من 'فتح' وتتلقى رواتبها من السلطة الفلسطينية.
وأعطت وزارة الداخلية التي تديرها حماس في غزة، الأربعاء، مهلة لياسر أبو شباب وهو زعيم عشيرة بدوية مسلحة يعارض إدارة الحركة للقطاع الفلسطيني لتسليم نفسه والخضوع للمحاكمة، واتهمته بالخيانة والتخابر، وفقا لسكاي نيوز.
وذكر بيان صادر عن الوزارة أن القرار اتخذته ما أسمتها 'المحكمة الثورية'.
وأضاف البيان أن أمام ياسر أبو شباب، الذي لا يعترف بسلطة حماس ويتهمها بالإضرار بمصالح غزة، مهلة 10 أيام لتسليم نفسه.
وحثت المحكمة الفلسطينيين على إبلاغ مسؤولي حماس الأمنيين عن مكان وجود أبو شباب الذي لا يزال حتى الآن بعيدا عن قبضتهم في منطقة رفح جنوبي قطاع غزة التي تسيطر عليها القوات الإسرائيلية.
وتتهم حماس أبو شباب بنهب شاحنات المساعدات التابعة للأمم المتحدة وتقول إنه مدعوم من إسرائيل.
وقال مصدران من حماس ومصدران آخران مطلعان لرويترز…
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 26 دقائق
- نافذة على العالم
نافذة نتنياهو يتعهد بـ"إعادة الرهائن".. وقلق إسرائيلي من حدوث أزمة
الخميس 3 يوليو 2025 11:20 مساءً نافذة على العالم - تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الخميس، بـ"إعادة جميع الرهائن" في غزة، وذلك خلال زيارته التفقدية الأولى للكيبوتس الذي شهد خطف أكبر عدد من الاشخاص في هجوم السابع من أكتوبر 2023. وقال نتنياهو من كيبوتس نير عوز: "أنا ملتزم التزاما عميقا، أولا وقبل كل شيء، بضمان عودة جميع رهائننا، جميعهم من دون استثناء. لا يزال هناك عشرون على قيد الحياة، وهناك أيضا من قُتلوا، وسنعيدهم جميعا". ودفع كيبوتس نير عوز القريب من قطاع غزة، ثمنا باهظا في الهجوم الذي شنته حماس في السابع من أكتوبر 2023. وبدعوة من الكيبوتس، استقبل الناجون من الهجوم والرهائن المحررون نتنياهو. ومن بين المخطوفين في 7 أكتوبر في نير عوز، لا يزال تسعة رهائن بينهم أربعة أحياء. قلق إسرائيلي من حدوث أزمة ذكر موقع "أكسيوس" الأميركي، الخميس، أن مسؤولين إسرائيليين كبار أعربوا عن قلقهم من أن حماس، في إطار المفاوضات بشأن اتفاق غزة، ستحاول إعادة فتح القضية المتعلقة بالإفراج عن عدد أكبر من الأسرى مقابل كل رهينة مما تم الاتفاق عليه سابقا. ونصّ الاقتراح الأصلي لمبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف، الذي قُدّم للأطراف قبل بضعة أسابيع، على أنه مقابل إطلاق سراح 10 رهائن أحياء، ستفرج إسرائيل عن 125 سجينا فلسطينيا يقضون أحكاما بالسجن المؤبد، إلى جانب 1111 فلسطينيا من غزة اعتقلتهم القوات الإسرائيلية بعد 7 أكتوبر. ومع ذلك، فإن الاقتراح المُحدّث الذي قدمته قطر لإسرائيل وحماس هذا الأسبوع لم يتضمن أي إشارة إلى هذه القضية، وفق "أكسيوس"، ولم يذكر عدد الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم مقابل الرهائن العشرة.

مصرس
منذ 40 دقائق
- مصرس
مسؤولون إسرائيليون: نتنياهو يرغب بشدة في التوصل إلى صفقة بأي ثمن
قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية نقلا عن مسؤولين في المجلس الأمني الإسرائيلي المصغر، الخميس، إن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو يرغب بشدة في التوصل إلى صفقة بأي ثمن. وأشار المسؤولون، إلى أن نتنياهو يرى أن نافذة الفرصة السياسية المتاحة نادرة، مؤكدين أنه يرى أن ما يمكن تحقيقه اليوم قد لا يكون ممكنا لاحقا.وقال موقع "أكسيوس" الأمريكي إن مسؤولين إسرائيليين كبار أعربوا عن قلقهم من احتمال أن تسعى حركة حماس، في إطار المفاوضات الجارية بشأن صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة، إلى إعادة فتح ملف "المفاتيح" والمطالبة بالإفراج عن عدد أكبر من الأسرى مقابل كل رهينة، مقارنةً بما تم الاتفاق عليه سابقًا.وكان الاقتراح الأصلي الذي قدمه مبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف للأطراف قبل عدة أسابيع ينص على أنه مقابل إطلاق سراح 10 أسرى أحياء، ستفرج إسرائيل عن 125 سجينًا فلسطينيًا يقضون أحكامًا بالسجن المؤبد بتهمة قتل إسرائيليين، إلى جانب 1111 فلسطينيًا من غزة اعتقلتهم القوات الإسرائيلية بعد 7 أكتوبر.ومع ذلك، فإن الاقتراح المحدث الذي قدمته قطر لإسرائيل وحماس هذا الأسبوع لم يتضمن أي إشارة إلى هذه القضية، ولم يذكر عدد الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم مقابل إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين العشرة.وقال مسؤول إسرائيلي كبير لأكسيوس، إنه عندما سُئل القطريون عن هذه النقطة، أجابوا بأن "المفاتيح" ستكون قريبة من تلك الموجودة في اقتراح ويتكوف الأصلي، لكنهم لم يؤكدوا أنها ستكون متطابقة.وأضاف المسؤول: "إذا استجابت حماس للمقترح، فسندخل في محادثات تقارب صعبة حول "المفاتيح" وعدد الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم. ستكون هذه المحادثات صعبة، وقد تؤدي إلى أزمة".


تحيا مصر
منذ 41 دقائق
- تحيا مصر
الصحة الفلسطينية: مقتل 118شخص و 581 إصابة خلال 24 ساعة الماضية
خلال الساعات الماضية، كثف الجيش الإسرائيلي من عدوانه على الصحة الفلسطينية: مقتل 118شخص و 581 إصابة خلال 24 ساعة الماضية وقالت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان، إن:" مستشفيات قطاع غزة استقبلت 118 شهيدا، و 581 إصابة خلال 24 ساعة الماضية"، مضيفة بمقتل 57.130 شخص، 135.173 مصابا، منذ اندلاع الحرب في السابع من أكتوبر 2023. يأتي ذلك فيما دعت فرانشيسكا ألبانيزي المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة إلى فرض عقوبات وحظر على الأسلحة على إسرائيل ومحاسبة الشركات العالمية على "الاستفادة من الإبادة الجماعية" في غزة. ويشير تقرير قدمته فرانشيسكا ألبانيزي إلى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة يوم الخميس إلى التورط العميق لشركات من مختلف أنحاء العالم في دعم إسرائيل خلال هجومها المستمر منذ 21 شهرا على وقالت ألبانيزي إنه لا يوجد سبب للانتظار لصدور حكم محكمة العدل الدولية، الذي قالت إنه يتأخر فقط بسبب قائمة طويلة من القضايا التي يتعين على المحكمة الحكم سماسرة الحروب ويحمل تقرير المقرر الخاص عنوان " من اقتصاد الاحتلال إلى اقتصاد الإبادة الجماعية "، ويتناول تورط الشركات الدولية في توريد الأسلحة وتوفير الآلات الثقيلة المستخدمة في تدمير الأحياء الفلسطينية في غزة والضفة الغربية، والشركات الزراعية التي تبيع المنتجات من المستوطنات غير القانونية، وشركات الاستثمار التي تساعد في تمويل الحرب وذكر التقرير: "بينما يتنصل الزعماء السياسيون والحكومات من التزاماتهم، استفادت العديد من الكيانات التجارية من اقتصاد إسرائيل القائم على الاحتلال غير القانوني والفصل العنصري، والآن الإبادة الجماعية". وأفاد التقرير بأن الجيش الإسرائيلي استفاد من "أكبر برنامج مشتريات دفاعية على الإطلاق" لطائرة إف-35 المقاتلة، التي تصنعها شركة لوكهيد مارتن بمشاركة أكثر من 1600 شركة مصنعة أخرى وثماني دول. في يوم الاثنين، قضت المحكمة العليا في المملكة المتحدة بأن تصدير بريطانيا لأجزاء من طائرة إف-35 إلى إسرائيل كان قانونيا على أساس أن المحكمة لا ينبغي أن تتدخل في قضية سياسية حساسة من الأفضل تركها للوزراء والبرلمان، على الرغم من أنها قالت إن الأجزاء المصنوعة في المملكة المتحدة يمكن استخدامها في "ارتكاب انتهاك خطير للقانون الإنساني الدولي في الصراع في غزة".