logo
بالصورة: غارة اسرائيلية تستهدف بلدة دبعال

بالصورة: غارة اسرائيلية تستهدف بلدة دبعال

ليبانون ديبايت٢٦-٠٧-٢٠٢٥
أفاد مراسل "ليبانون ديبايت"، اليوم السبت، عن "غارة من مسيرة اسرائيلية استهدفت بلدة دبعال".
وأكد المراسل، "ارتقاء الشهيدين علي غريب ومحمد حيدر عبود جراء استهداف بلدة دبعال بمسيّرة إسرائيلية".
وكان قد أشار إلى ان "مُحلّقة إسرائيلية مذخرة بقنبلة سقطت شرق ميس الجبل وعمل الجيش اللبناني على تفكيكها".
وكانت مسيرة اسرائيلية قد استهدفت سيارة على طريق الطويري صريفا.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

22 شهيداً برصاص وقصف الاحتلال في غزة وارتقاء موظفين من الهلال الأحمر
22 شهيداً برصاص وقصف الاحتلال في غزة وارتقاء موظفين من الهلال الأحمر

بوابة اللاجئين

timeمنذ 5 دقائق

  • بوابة اللاجئين

22 شهيداً برصاص وقصف الاحتلال في غزة وارتقاء موظفين من الهلال الأحمر

شن جيش الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم الأحد 3 أغسطس غارات جوية وقصفًا مكثفًا استهدف مناطق متفرقة من قطاع غزة، تركزت بشكل خاص على خيام النازحين ومدارس الإيواء ومراكز توزيع المساعدات، مما أسفر عن استشهاد 22 مواطنًا بينهم 16 من طالبي المساعدات قتلوا برصاص القوات الإسرائيلية المباشر، كما استهدف القصف موظفين من الهلال الأحمر الفلسطيني، وذلك في وقت حذرت فيه منظمات أممية من أن قطاع غزة دخل مرحلة ما بعد المجاعة مع استمرار منع تدفق المساعدات الإنسانية بشكل كاف. أعلنت وزارة الصحة في غزة عن ارتفاع عدد ضحايا المجاعة وسوء التغذية إلى 176 شهيدًا، بينهم 93 طفلًا، وذلك بعد تسجيل المستشفيات 67 حالة وفاة نتيجة الجوع والأمراض الناتجة عن سوء التغذية خلال الـ24 ساعة الماضية فقط. وفي هذا السياق، قال تيد شيبان نائب المدير التنفيذي لمنظمة اليونيسيف: إن هناك مؤشرات واضحة على أن الوضع الإنساني في غزة قد دخل ما بعد عتبة المجاعة، مشيرا إلى أن واحدا من كل 3 أشخاص في القطاع يقضي أياما كاملة من دون طعام. "اونروا": المجاعة المتعمد في غزة تهدف لاستبدال نظام توزيع المساعدات الأممي وبدورها، أكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" أن المجاعة المتعمّدة في غزة جاءت نتيجة لمحاولات مدروسة لاستبدال النظام الإنساني المنسّق من قبل الأمم المتحدة، عبر ما يدعى ب "مؤسسة غزة الإنسانية" ذات الدوافع السياسية، ما يُسمى بنظام للمساعدات مسؤولا عن مقتل ما يقارب 1,400 شخص جائع. وأكدت الوكالة الأممية في منشور عبر منصة (اكس) أن الأمر تفاقم أكثر بمنع "أونروا"، العمود الفقري للاستجابة الإنسانية، من تقديم أي مساعدة إلى غزة لمدة 5️ أشهر الآن (منذ 2 أذار). واعتبرت أن تهميش وإضعاف "أونروا" لا علاقة له بادعاءات تحويل المساعدات إلى جماعات مسلّحة. بل هو إجراء متعمّد لممارسة ضغط جماعي ومعاقبة الفلسطينيين فقط لأنهم يعيشون في غزة. وحذرت "أونروا" من أنه لم يعد هناك وقت لتضييعه مشددة على أنه لا بد من اتخاذ قرار سياسي فوري وغير مشروط بفتح المعابر كما لفتت إلى أنها تمتلك الخبرة والكوادر والموارد اللازمة للمساهمة على نطاق واسع ووقف مسار المجاعة. وكان المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة قد أعلن عن دخول 36 شاحنة مساعدات فقط للقطاع، أمس السبت، مؤكدا أن أغلبها تعرض للنهب والسرقة نتيجة الفوضى الأمنية التي يكرسها الاحتلال الإسرائيلي. وأكد المكتب في بيان: إن الاحتياجات الفعلية اليومية لقطاع غزة لا تقل عن 600 شاحنة من المواد الإغاثية والوقود لتلبية الحد الأدنى من متطلبات الحياة للقطاعات الصحية والخدماتية، والغذائية، في ظل الانهيار الكامل للبنية التحتية بسبب حرب الإبادة الجماعية. استهداف طالبي المساعدات والمؤسسات الإنسانية جدد جيش الاحتلال منذ فجر اليوم استهدافه للمواطنين الذين يبحثون عن الطعام، حيث وثقت مصادر طبية استشهاد 9 فلسطينيين بنيران القوات الإسرائيلية قرب مراكز توزيع المساعدات شمال رفح. وفي وسط القطاع، استشهد 4 مواطنين وأصيب آخرون جراء استهداف الاحتلال لمتجمعين حول نقطة مساعدات قرب منطقة "نتساريم"، بينما في خان يونس ارتقى شهيدان وأصيب عدد آخر بقصف طائرات الاحتلال لمدرسة إيواء في حي الأمل غرب المدينة. وتصاعدت الجرائم الإسرائيلية باستهداف مقر الهلال الأحمر الفلسطيني في الحي ذاته، حيث أدى القصف إلى استشهاد موظف على الأقل وإصابة ثلاثة آخرين، إضافة إلى اندلاع حريق كبير في المبنى نتيجة القصف المباشر. كما أسفرت غارة إسرائيلية أخرى عن إصابة عدد من المدنيين عند استهداف مركز إيواء للنازحين في حي الأمل، بينما في مدينة غزة، استشهد مواطنان وأصيب آخرون بقصف الاحتلال على محيط حي الشيخ رضوان. وفي حي الشجاعية شرق مدينة غزة، ارتقى 3 شهداء وأصيب آخرون بقصف تجمع سكاني، كما أصيب عدد من المدنيين بينهم أطفال جراء إلقاء طائرة مسيرة إسرائيلية لقنابل على شارع النفق في المدينة، مما يزيد من حصيلة الضحايا في يوم دام جديد في القطاع المحاصر. وكالات

الغارديان البريطانية: 88% من التحقيقات حول الجرائم "الإسرائيلية" في غزة أغلقت
الغارديان البريطانية: 88% من التحقيقات حول الجرائم "الإسرائيلية" في غزة أغلقت

بوابة اللاجئين

timeمنذ 5 دقائق

  • بوابة اللاجئين

الغارديان البريطانية: 88% من التحقيقات حول الجرائم "الإسرائيلية" في غزة أغلقت

كشفت صحيفة الغارديان البريطانية، في تقرير لمجموعة مراقبة النزاعات الدولية، أن "إسرائيل" أغلقت 88% من التحقيقات المتعلقة بالجرائم والانتهاكات التي ارتكبتها قواتها في غزة، دون التوصل إلى أي نتيجة أو تحميل للمسؤولية. وذكرت الصحيفة البريطانية أن السلطات "الإسرائيلية" أغلقت ملف جريمة مقتل 112 فلسطينياً كانوا يحاولون الحصول على الطحين في فبراير/شباط الماضي، مشيرة إلى أن "ااسرئيل" تسعى من خلال هذه السياسات إلى إيجاد نمط واضح للإفلات من العقاب. وفي السياق ذاته، تناولت قناة الجزيرة ما أوردته بعض الصحف حول الموضوع منها صحيفة نيويورك تايمز الأميركية التي تحدثت عن دعوى قضائية رفعها عدد من ذوي ضحايا هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 ضد وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، اتهموها بدعم حركة حماس وحزب الله، وذلك وسط دعوات لفرض عقوبات أميركية على الوكالة، بعد التغير الذي طرأ على موقف واشنطن منها منذ عهد الرئيس دونالد ترامب. من جهتها، سلطت صحيفة جيروزاليم بوست الضوء على الكلفة الباهظة التي تتكبدها "إسرائيل" في حربها المستمرة على غزة، وتساءلت عما إذا كانت قد تأخرت في الانسحاب. وأشارت إلى أن الإسرائيليين "يدفعون ثمناً مؤلماً يفوق التصور"، حيث قُتل 900 جندي وأصيب آلاف آخرون، فضلاً عن الارتفاع غير المسبوق في حالات الانتحار داخل الجيش. وفي مقال بصحيفة يديعوت أحرونوت، نعى الكاتب أورون نهاري صورة "إسرائيل" أمام العالم، معتبراً أنها "أصبحت سيئة جداً"، وقال: إن "إسرائيل تحولت من دولة مدعومة عالمياً إلى "علامة سامة"، حتى إن كبرى وسائل الإعلام لم تعد قادرة على مواجهة صور الطفولة الجائعة الخارجة من غزة"، مضيفاً أن إسرائيل "كان عليها أن تحسب حساب ذلك". أما في صحيفة سياتل تايمز الأميركية، فهاجمت الكاتبة جاكي كولز سياسات رئيس الوزراء "الإسرائيلي" بنيامين نتنياهو، المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية، معتبرة أنه "يعجل بحدوث شرخ في الدعم الأميركي التاريخي لإسرائيل". وأضافت أن من المؤلم أن ترى "إسرائيل"، التي وُلدت من رحم تعاطف العالم مع ضحايا النازية، تتحمّل مسؤولية الصور المروعة الخارجة اليوم من غزة. وكالات

بيانات "إسرائيلية" تظهر تدفق الخضراوات والفواكه من الأردن إلى كيان الاحتلال
بيانات "إسرائيلية" تظهر تدفق الخضراوات والفواكه من الأردن إلى كيان الاحتلال

بوابة اللاجئين

timeمنذ 5 دقائق

  • بوابة اللاجئين

بيانات "إسرائيلية" تظهر تدفق الخضراوات والفواكه من الأردن إلى كيان الاحتلال

كشفت تقارير "إسرائيلية" قائمة بحجم الصادرات الغذائية التي صدرتها دول عربية أبرزها الأردن ومصر والإمارات والمغرب وتظهر تدفق العشرات من أصناف الخضراوات والفواكه إلى كيان الاحتلال خلال شهر يونيو/ حزيران 2025 في الوقت الذي يعاني فيه سكان قطاع غزة من مجاعة حادة لا تزال تحصد أرواح العشرات من الأطفال والبالغين يومياً. وتُظهر بيانات وزارة الزراعة "الإسرائيلية" أنه خلال الفترة من 3 يونيو/ حزيران حتى 21 يوليو/ تموز 2025، دخل إلى "إسرائيل" 791 طنا من الطماطم والفلفل قادمة من الأردن، توزعت على، 695 طنا من الطماطم، 96.5 طنا من الفلفل. ويأتي ذلك رغم إعلان عمّان في أغسطس/ آب وسبتمبر/ أيلول 2024 وقف تصدير هذه المنتجات بعد مزاعم "إسرائيلية" بوجود كوليرا في مياه نهر اليرموك التي تُستخدم للري، وهي المزاعم التي نفتها الحكومة الأردنية حينها بشكل قاطع. ورغم إعلان الحكومة الأردنية في وقت سابق وقف تصدير المنتجات الزراعية إلى "إسرائيل"، أكدت لاحقًا أن القرار لا يشمل القطاع الخاص، في ظل غياب تشريع أو آلية قانونية تمنع التجار الأردنيين من تصدير الخضروات أو المنتجات الغذائية الأخرى إلى السوق "الإسرائيلي". وأوضح وزير الزراعة الأردني، خالد حنيفات، في تصريحات إعلامية، أنه "لا توجد آلية قانونية تمنع التجار من التصدير"، موجهاً نداءً أخلاقياً لهم بقوله: "لكن نقول لهم، حاولوا أن تتحلوا بقليل من الأخلاق". ورغم الموقف الحكومي المعلن، إلا أن الأرقام تكشف عن تواصل التصدير فقد بلغت كمية الخضروات الأردنية التي دخلت السوق "الإسرائيلي" في شهر يونيو فقط نحو 609 أطنان، في حين أُضيفت 182 طناً أخرى خلال الأسابيع الثلاثة الأولى من يوليو/تموز، ما يعكس استمرار التبادل التجاري بشكل غير رسمي، عبر قنوات القطاع الخاص. وتُظهر البيانات الصادرة عن وزارة الزراعة "الإسرائيلية" أن الأردن والمغرب برزا كمصدرين رئيسيين للخضروات والفواكه ل"إسرائيل"، دون أن تشمل التقارير كافة الدول العربية المطبعة. وبحسب ترتيب الدول العربية المصدّرة للأغذية ل"إسرائيل" خلال يونيو/حزيران 2025 تصدّرت مصر القائمة بصادرات غذائية بلغت قيمتها 3.8 مليون دولار، وشملت عشرة منتجات رئيسية، من بينها الحبوب والدقيق، القهوة والشاي، الخضروات، السكريات، والفواكه والمكسرات وبلغت قيمة صادرات الخضار والفواكه والأثمار القشرية المصرية وحدها نحو 2.6 مليون دولار. وجاء المغرب في المرتبة الثانية، حيث بلغت قيمة صادراته الغذائية نحو 2.5 مليون دولار، وشملت ستة منتجات رئيسية، أبرزها الخضروات والسكريات ومنتجات من الحبوب وتصدرت منتجات السكريات والحلويات السكرية هذه الصادرات، بقيمة بلغت 1.7 مليون دولار. الإمارات حلّت ثالثًا، بصادرات بلغت 1.04 مليون دولار، وتضمنت الأسماك، منتجات من الخضروات والفواكه، السكريات، وحتى حيوانات حية. الأردن جاء رابعًا، بصادرات غذائية بقيمة 672 ألف دولار، رغم إعلان وقف التصدير الرسمي، في مؤشر واضح على استمرار نشاط التبادل التجاري عبر القنوات الخاصة أما البحرين، فبلغت قيمة صادراتها الغذائية ل"إسرائيل" 47 ألف دولار. وتأتي هذه الأرقام في وقت يتعرض فيه قطاع غزة لحصار خانق، تسبب في أزمة جوع ومجاعة متفاقمة، وسط تحذيرات أممية من كارثة إنسانية غير مسبوقة. وكالات

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store