
سعر الدولار مقابل الجنيه بالبنوك اليوم الأحد 6 يوليو
الدولار
استقرارًا أمام الجنيه في بداية تعاملات البنوك الحكومية والخاصة العاملة في مصر، اليوم الأحد 6 يوليو 2025، بعد انتهاء العطلة الأسبوعية المقررة للبنوك.
ونستعرض لكم خلال السطور التالية، سعر الدولار أمام الجنيه داخل عدد من البنوك اليوم السبت، وفقًا لآخر تحديثات المواقع الرسمية للبنوك، حيث جاءت الأسعار كالتالي:
سعر الدولار اليوم في البنوك
سعر الدولار أمام الجنيه داخل البنك الأهلي المصري
بلغ سعر الدولار أمام الجنيه داخل البنك الأهلي المصري 49.31 جنيه للشراء، و49.41 جنيه للبيع.
سعر الدولار أمام الجنيه داخل بنك مصر
بلغ سعر الدولار أمام الجنيه داخل بنك مصر 49.31 جنيه للشراء، و49.41 جنيه للبيع.
سعر الدولار أمام الجنيه داخل بنك فيصل الإسلامي
بلغ سعر الدولار أمام الجنيه داخل بنك فيصل الإسلامي 49.31 جنيه للشراء، و49.41 جنيه للبيع.
سعر الدولار داخل مصرف أبوظبي الإسلامي
سجل سعر الدولار مقابل الجنيه داخل مصرف أبوظبي الإسلامي 49.43 جنيه للشراء، و49.53 جنيه للبيع.
سعر الدولار أمام الجنيه داخل البنك الأهلي الكويتي
بلغ سعر الدولار أمام الجنيه داخل البنك الأهلي الكويتي 49.30 جنيه للشراء، و49.40 جنيه للبيع.
سعر الدولار أمام الجنيه داخل البنك العربي الإفريقي الدولي
سجل سعر الدولار مقابل الجنيه البنك العربي الإفريقي الدولي 49.31 جنيه للشراء، و49.41 جنيه للبيع.
سعر الدولار أمام الجنيه اليوم السبت 5 يوليو
سعر الدولار اليوم السبت 5 يوليو 2025 في البنوك

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Economic Key
منذ 18 دقائق
- Economic Key
«HC» تتوقع تثبيت البنك المركزي المصري لأسعار الفائدة
كتبت – ياسمين طه توقعت إدارة البحوث بشركة «HC» للأوراق المالية والاستثمار أن يُبقي البنك المركزي المصري على أسعار الفائدة دون تغيير خلال اجتماع لجنة السياسات النقدية المرتقب يوم الخميس 10 يوليو 2025، وذلك في ضوء تطورات الاقتصاد الكلي المحلي والعالمي، إلى جانب التوترات الجيوسياسية الإقليمية. وقالت هبة منير، محلل الاقتصاد الكلي في الشركة، إن الوضع الاقتصادي الخارجي لمصر أظهر مرونة ملحوظة خلال يونيو رغم التقلبات الجيوسياسية، مشيرة إلى عدة مؤشرات إيجابية عززت هذه التوقعات: أبرز مؤشرات الاقتصاد المصري في يونيو 1. استقرار سعر الصرف: حافظ الدولار الأمريكي على مستواه عند 49.6 جنيه دون تغيير عن مايو. 2. تحسن التصنيف الائتماني: تراجعت قيمة مبادلة مخاطر الائتمان لمصر لأجل عام إلى 301 نقطة أساس مقابل 333 نقطة في بداية 2025. 3. استمرار جاذبية أدوات الدين: بلغ صافي مشتريات الأجانب من أدوات الدين الحكومية 1.2 مليار جنيه، بدعم من العوائد الجذابة رغم تأثيرات الحرب بين إيران وإسرائيل. 4. قفزة في تحويلات المصريين بالخارج: ارتفعت بنسبة 39% على أساس سنوي في أبريل لتصل إلى 3 مليارات دولار، وبلغت 29.4 مليار دولار خلال أول 10 أشهر من العام المالي 2024/2025، بزيادة 77% عن نفس الفترة من العام السابق. المؤشرات المحلية والتضخم: ارتفع مؤشر مديري المشتريات إلى 49.5 نقطة في مايو مقابل 48.5 في أبريل، بدعم من النشاط الصناعي، رغم استمرار بعض مؤشرات التباطؤ في الأعمال. توقعت الشركة ضغوطًا تضخمية خلال يوليو نتيجة: تعديلات قانون ضريبة القيمة المضافة، وخاصة على منتجات مثل السجائر، التي من المرجح أن ترتفع أسعارها بنسبة 16%. زيادات محتملة في أسعار الكهرباء بسبب ارتفاع تكلفة الغاز الطبيعي. تأثير السياسة النقدية العالمية: أبقى الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي أسعار الفائدة دون تغيير عند 4.25-4.50%. خفّض البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس، في يونيو الماضي، ليواصل سياسة تيسيرية بعد رفع سابق بلغ 450 نقطة أساس منذ 2022. أدوات الدين الحكومي المصري لا تزال جاذبة: أظهر آخر طرح لأذون الخزانة لأجل 12 شهرًا عائدًا بلغ 24.833%، ما يُترجم إلى عائد إيجابي بنحو 5.21% وفقًا لتقديرات الشركة لمتوسط التضخم عند 16.03%. انخفض العائد المطلوب من المستثمرين الأجانب لأذون الـ12 شهرًا إلى 27.2% مقارنة بـ28.0% في مايو. قرار الفائدة المرتقب بناءً على المعطيات السابقة، رجّحت 'HC' أن تبقي لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري على أسعار الفائدة الرئيسية دون تغيير في اجتماعها المقبل، خاصةً في ظل تصاعد الضغوط التضخمية المحتملة والتحديات الجيوسياسية العالمية. وكان البنك المركزي قد خفض أسعار الفائدة بإجمالي 325 نقطة أساس خلال اجتماعيه السابقين في أبريل ومايو، وذلك من إجمالي 1900 نقطة رفعها منذ بدء سياسة التشديد النقدي في عام 2022. تم


مستقبل وطن
منذ 19 دقائق
- مستقبل وطن
بريكس تتحدى ترامب.. قمة الكتلة الاقتصادية ترد على الحروب التجارية
قال هارفانش تشاولا، رئيس غرفة التجارة والصناعة لبريكس بالهند، إن قمة البريكس الحالية تحمل أجندة غنية بالموضوعات الاقتصادية والسياسية ذات التأثير العالمي، من بينها قضية الرسوم الجمركية المرتفعة التي تفرضها الولايات المتحدة، والنزاع الفلسطيني الإسرائيلي، إضافة إلى مستقبل السياحة العالمية وتوسيع دور بنك التنمية الجديد. وأكد تشاولا، خلال مداخلة مع "القاهرة الإخبارية" من نيودلهي، أن بيانًا مشتركًا سيُصدر في ختام القمة، يتضمن توافقًا بين الأعضاء حول هذه القضايا، بهدف تعزيز التكامل الاقتصادي بين دول المجموعة. وأشار تشاولا إلى أن القمة الحالية تختلف عن سابقاتها من حيث الزخم والتوجهات الاستراتيجية، لا سيما في ظل التوجه إلى تسهيل المعاملات التجارية باستخدام العملات المحلية بدلاً من الدولار الأمريكي، هذا التوجه سيساهم في تقليل الاعتماد على العملة الأميركية. ويمنح دول البريكس مرونة أكبر في مواجهة التحديات الاقتصادية، خصوصًا تلك الناجمة عن السياسات التجارية الأحادية. وأكد أن بنك التنمية الجديد سيكون له دور محوري في تمويل مشاريع تنموية داخل دول البريكس، مع منح تسهيلات ائتمانية تعتمد على العملات الوطنية. وحول مستقبل البريكس بعد التوسع، أكد تشاولا أن المجموعة مرشحة لتصبح أحد أبرز التكتلات الاقتصادية عالميًا، وأن الهند، بصفتها "صوت الجنوب العالمي"، تتوقع انضمام المزيد من الدول خلال السنوات المقبلة. وأضاف أن غرفة تجارة وصناعة البريكس تلعب دورًا مهمًا في إيصال مشكلات قطاعات الصناعة والتجارة إلى الحكومات، مما يسهم في بلورة السياسات الاقتصادية المشتركة، خاصة في ظل التحولات الديناميكية على الأرض في مجالات النزوح، التجارة، والطاقة.


مستقبل وطن
منذ 19 دقائق
- مستقبل وطن
تنفيذًا لتوجيهات الرئيس السيسي.. 250 ألف جنيه قيمة وثيقة التأمين على الحوادث للمصريين بالخارج
تنفيذاً لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، بتوفير كل أوجه الرعاية للمصريين بالخارج، وفي إطار رؤية الدولة لدمج المصريين العاملين بالخارج وأسرهم، في شبكات الحماية الاجتماعية، من خلال أدوات تأمينية مرنة وآمنة، فقد تم بالتعاون بين وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، والهيئة العامة للرقابة المالية، تطوير وثيقة التأمين من الحوادث الشخصية للمصريين بالخارج وأسرهم، لتكون أكثر شمولًا ومواءمة لاحتياجات فئات أكثر تنوعاً من المصريين العاملين بالخارج وأسرهم، وبما يؤدي إلى زيادة مبلغ التأمين ليصل إلى 250 ألف جنيه بدلاً من 100 ألف جنيه في حالات الوفاة والعجز الكلي، من أجل تعزيز استفادة المصريين بالخارج من التغطية التأمينية، على أن يتم العمل به بداية من يوليو الجاري (2025). وصرح الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، بأن مقترح تطوير الوثيقة الذي قدمته وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، للهيئة العامة للرقابة المالية، يعكس التزام الدولة الكامل بحماية حقوق المواطنين المصريين في الخارج، وتوفير مظلة تأمينية تجسد اهتمام الدولة بتوفير الأمان لهم ولأسرهم، مؤكداً أن هذا الجهد يأتي ضمن رؤية شاملة تتبناها الدولة لربط المصريين بالخارج بمؤسسات وطنهم، من خلال خدمات ملموسة وآمنة تعزز شعورهم بالانتماء والثقة، مؤكدًا أن وزارة الخارجية ستواصل التعاون والتنسيق مع الهيئة العامة للرقابة المالية وكافة الجهات المعنية لتطوير المزيد من الآليات التي تحمي حقوق المصريين بالخارج وتوفر لهم بيئة معيشية أكثر استقرارًا وأمانًا في الدول المضيفة. وأكد الدكتور محمد فريد رئيس الهيئة العامة للرقابة المالية أن هذه الوثيقة تمثل نموذجًا ناجحًا للتعاون بين مؤسسات الدولة، وفي مقدمتها وزارة الخارجية، ويعكس الجهود المستمرة التي تبذلها الهيئة لتعزيز الشمول التأميني وتوسيع قاعدة المستفيدين من خدمات التأمين، مؤكدًا أن الهيئة تعمل بشكل دائم على تطوير قطاع التأمين ورفع كفاءته ليكون مساهمًا فاعلًا في دعم الاقتصاد الوطني، مشيراً إلى أن الهيئة تحرص دائماً على تحقيق التوازن بين متطلبات الحماية التأمينية والتطورات الاقتصادية بما يسهم في تعزيز قدرات قطاع التأمين، لذلك تم العمل على إصدار قانون التأمين الموحد والذي يعد نقلة نوعية في تطوير الإطار التشريعي المنظم لسوق التأمين المصري، وأضاف أن الهيئة تعمل بشكل مستمر على تطوير بيئة تنظيمية وتشريعية داعمة لقطاع تأمين حديث ومتطور، يعزز من قدراته التنافسية ويضمن حماية شاملة لكافة شرائح المجتمع، داخل مصر وخارجها. وأضاف الدكتور محمد فريد بأن المجمعة المصرية لتأمين السفر للخارج وفقًا لنظامها الأساسي، تتولى إدارة هذه الوثيقة، التي شهدت توسيع نطاق المستفيدين منها، ليشمل جميع المصريين العاملين بالخارج وأسرهم لأول مرة، بدلاً من قصرها على من يحصل على تصاريح العمل طبقاً لأحكام القانون رقم 173 لسنة 1958، في خطوة تعكس التزام الدولة برعاية مواطنيها أينما وجدوا. من جانبه أكد السفير نبيل حبشي نائب وزير الخارجية للهجرة وشئون المصريين بالخارج، أن تطوير الفرص والمزايا بهذه الوثيقة قد جاء استجابة لطلبات المصريين بالخارج التي عبروا عنها خلال "النسخة الخامسة من مؤتمر المصريين بالخارج" الذي عقد العام الماضي، وكذلك خلال التواصل مع الجاليات المصرية طوال الشهور الماضية، ووجه نائب وزير الخارجية الشكر للهيئة العامة للرقابة المالية والجهات الأخرى التي استجابت للمقترح وبذلت جهداً كبيراً لتحويله إلى واقع يستفيد منه الملايين من أبناء الوطن المقيمين بالخارج، مؤكداً أن التوسّع في تغطية الوثيقة لتشمل جميع المصريين العاملين بالخارج وأسرهم، سواء الحاصلين على تصاريح عمل أو غيرهم، يمثل خطوة مهمة لتكريس العدالة التأمينية وتقديم الدعم لكل شرائح المصريين المغتربين. وذكر الدكتور إسلام عزام، نائب رئيس الهيئة العامة للرقابة المالية، أن الهيئة تضع على رأس أولوياتها تطوير وإتاحة حلول تأمينية مرنة ومتكاملة، تسهم في تمكين المصريين بالخارج من الحصول على تغطية فعالة تتناسب مع طبيعة تواجدهم خارج البلاد. وأضاف أن أحد أهم أدوات تنفيذ ذلك هو توسيع مظلة التغطية التأمينية من خلال وثيقة التأمين من الحوادث الشخصية للمصريين بالخارج وأسرهم، لتشمل جميع المصريين العاملين بالخارج وأسرهم، والذي يُعد بمثابة خطوة استراتيجية في مسار تعزيز الشمول التأميني وتحقيق الحماية المالية للفئات المختلفة من أبناء الوطن. وطبقاً لنصوص الوثيقة التي تم اعتمادها ونشرها في "الوقائع المصرية"، يمكن للمصريين العاملين بالخارج وأسرهم، من غير الحاصلين على تصاريح عمل الاشتراك بالوثيقة الحالية عن طريق موقع المجمعة وتطبيق الهاتف المحمول والواتس اب، في خطوة تستهدف تسهيل الوصول للخدمات التأمينية ورفع معدلات الشمول التأميني، حيث توفر الوثيقة بذلك حماية مالية أكبر في حالة الوفاة الطبيعية أو نتيجة حادث، أو في حالة تعرض المواطن لحادث تسبب في عجز كلي مستديم أثناء وجوده بالخارج. كما تتحمل المجمعة في حالات الوفاة الطبيعية، التكلفة الفعلية لنقل الجثمان فقط بحد أقصى 250 ألف جنيه، بينما في حالة الدفن بالخارج تلتزم المجمعة بسداد ما يعادل تكلفة نقل الجثمان من الدولة التي حدثت فيها الوفاة إلى مصر استرشادًا بالتعويضات الفعلية التي تم سدادها لنقل الجثمان في نفس العام، ويقصد بنقل الجثمان تجهيز وشحن ونقل الجثمان. بينما في حالة الوفاة بسبب حادث، تتحمل المجمعة التكاليف الفعلية لنقل الجثمان إلى أرض الوطن خلال سنة من تاريخ وقوع الحادث، وطبقاً للمستندات التي تقدم للمجمعة، ثم يوزع باقي المبلغ على الورثة الشرعيين طبقاً لإعلام الوراثة، ويشترط في جميع الحالات التي يشملها التأمين ألا يقل عمر المؤمن عليه وقت وقوع الحادث عن 18 سنة، ولا يزيد عن 70 سنة.