مكتب الصحة بالتواهي يحقق إنجازات رائعه بعهد الدكتور خالد عبدالباقي
الدكتور عبدالباقي، الذي يمتلك مسيرة مهنية حافلة منذ عام 1994، عمل في عدة مواقع قيادية في القطاع الصحي بعدن، من خور مكسر والمعلا وحتى التواهي، وكان حاضراً في الصفوف الأمامية خلال حرب 1994 وحرب 2015، مقدماً خدمات طبية تطوعية في أوقات الخطر، ومتعاوناً مع منظمات إنسانية مثل 'أطباء بلا حدود'.
أبرز الإنجازات في التواهي
من بين أبرز المبادرات التي شهدتها المديرية مؤخراً:-
مخيم طبي مجاني لعلاج الأمراض المزمنة في رمضان 2025، قدّم فحوصات وعلاجات مجانية لمرضى الضغط والسكري بدعم شركة خميس للأدوية.
حملة صحة الأم والوليد في نوفمبر 2024، بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان، مستهدفة 24 ألف امرأة عبر فرق صحية ثابتة ومتحركة.
حملة مكافحة الملاريا وحمى الضنك في مايو 2025، شملت الرش الضبابي والتوعية المجتمعية.
تجهيزات حديثي الولادة، منها تزويد مركز الطوارئ التوليدية بجهاز تنفس خاص بالخدج.
تأسيس فريق إغاثة للطوارئ والكوارث مجهز بسيارة إسعاف وكادر طبي وصيدلاني.
رفع مستوى الخدمات الصحية عبر تطوير مراكز التوليد، ورصف أرضيات، وإنشاء مظلات، ورفع المركز الصحي بالقلوعة إلى مجمع صحي.
بصمة في المعلا قبل التواهي
وقبل انتقاله إلى التواهي، أطلق الدكتور عبدالباقي سلسلة إنجازات في مديرية المعلا، منها إنشاء أول مركز للعلاج الطبيعي بين مديريات عدن، وتشغيل مجمع صحي على مدار الساعة، وافتتاح أقسام جديدة للأمراض المعدية والمشورة الصحية، وتشغيل مراكز الطوارئ والحميات، بالإضافة إلى تنظيم النوبات الليلية في الصيدليات الخاصة كأول تجربة من نوعها.
جهود في الأزمات والحروب
أثبت مكتب الصحة بقيادته جاهزية عالية في التعامل مع الأزمات، من الحروب والسيول إلى جائحة كوفيد-19، عبر توفير الاحتياجات الطبية وإنقاذ الأرواح رغم الحصار وصعوبة التنقل.
وبفضل هذه الجهود الشاملة التي جمعت بين الرعاية المتخصصة والشراكات الفعّالة والاستجابة السريعة، حصل الدكتور خالد عبدالباقي على درع أفضل مدير مكتب صحة على مستوى مديريات العاصمة عدن من مكتب الصحة والسكان – محافظة عدن.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الموقع بوست
منذ 14 ساعات
- الموقع بوست
الصحة العالمية: توسع الكوليرا في اليمن والسودان مدفوع بالحروب والفقر
قالت منظمة الصحة العالمية إن الوضع العالمي لمرض الكوليرا مستمر في التدهور، مدفوعا بالصراعات والفقر، خاصة في اليمن والسودان. وذكرت كاثرين ألبيرتي المسؤولة التقنية في منظمة الصحة العالمية لشؤون الكوليرا خلال حديثها للصحفيين في مقر الأمم المتحدة في جنيف اليوم الجمعة أن هذا العام، تم الإبلاغ عن أكثر من 390 ألف إصابة بالكوليرا وأكثر من 4,300 وفاة في 31 بلدا من بينها السودان واليمن. وقالت إن هذه الأرقام تعتبر تقديرات أقل من الواقع، "لكنها تعكس فشلا جماعيا: فالكوليرا مرض يمكن الوقاية منه وعلاجه بسهولة، ومع ذلك لا يزال يحصد الأرواح". وأعربت عن قلقها بشكل خاص بشأن الكوليرا في السودان، وتشاد، وجمهورية الكونغو الديمقراطية، وجنوب السودان، واليمن. ففي كل هذه البلدان، تغذي الصراعات تفشي الكوليرا. وفي اليمن قالت إنه تم الإبلاغ عن أكثر من 60,794 حالة و164 وفاة. وذكرت المنظمة أن هذه الأرقام تشترك في أمرين: الأول، أنها مرتفعة جدا، وقد تضرر عدد كبير جدا من الناس، والثاني، أنها مدفوعة بالصراع. ولفتت إلى أن الصراع يجبر الناس على الفرار، غالبا إلى مخيمات مكتظة حيث تضعف فيها مرافق المياه والصرف الصحي والنظافة. وتتعرقل الاستجابة الإجمالية بسبب الموارد البشرية المستنفدة، والفجوات في البيانات، والنقص الخطير في التمويل. وحثت منظمة الصحة العالمية الحكومات والمجتمع الدولي على: تعبئة التمويل العاجل، دعم النشر السريع للقاحات والإمدادات، وتأمين وصول آمن لعمال الإغاثة. والاستثمار في الوقاية على المدى الطويل من خلال توفير المياه والصرف الصحي، وأنظمة مراقبة أقوى.
حضرموت نت
منذ 15 ساعات
- حضرموت نت
مكتب الصحة بالتواهي يحقق إنجازات رائعه بعهد الدكتور خالد عبدالباقي
يواصل مكتب الصحة والسكان بمديرية التواهي، بقيادة الدكتور خالد عبدالباقي، تحقيق خطوات نوعية في تحسين الخدمات الصحية، عبر حزمة من المبادرات والمشاريع التي شملت مختلف المجالات الطبية والوقائية، إلى جانب الاستجابة الطارئة أثناء الأزمات والكوارث. الدكتور عبدالباقي، الذي يمتلك مسيرة مهنية حافلة منذ عام 1994، عمل في عدة مواقع قيادية في القطاع الصحي بعدن، من خور مكسر والمعلا وحتى التواهي، وكان حاضراً في الصفوف الأمامية خلال حرب 1994 وحرب 2015، مقدماً خدمات طبية تطوعية في أوقات الخطر، ومتعاوناً مع منظمات إنسانية مثل 'أطباء بلا حدود'. أبرز الإنجازات في التواهي من بين أبرز المبادرات التي شهدتها المديرية مؤخراً:- مخيم طبي مجاني لعلاج الأمراض المزمنة في رمضان 2025، قدّم فحوصات وعلاجات مجانية لمرضى الضغط والسكري بدعم شركة خميس للأدوية. حملة صحة الأم والوليد في نوفمبر 2024، بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان، مستهدفة 24 ألف امرأة عبر فرق صحية ثابتة ومتحركة. حملة مكافحة الملاريا وحمى الضنك في مايو 2025، شملت الرش الضبابي والتوعية المجتمعية. تجهيزات حديثي الولادة، منها تزويد مركز الطوارئ التوليدية بجهاز تنفس خاص بالخدج. تأسيس فريق إغاثة للطوارئ والكوارث مجهز بسيارة إسعاف وكادر طبي وصيدلاني. رفع مستوى الخدمات الصحية عبر تطوير مراكز التوليد، ورصف أرضيات، وإنشاء مظلات، ورفع المركز الصحي بالقلوعة إلى مجمع صحي. بصمة في المعلا قبل التواهي وقبل انتقاله إلى التواهي، أطلق الدكتور عبدالباقي سلسلة إنجازات في مديرية المعلا، منها إنشاء أول مركز للعلاج الطبيعي بين مديريات عدن، وتشغيل مجمع صحي على مدار الساعة، وافتتاح أقسام جديدة للأمراض المعدية والمشورة الصحية، وتشغيل مراكز الطوارئ والحميات، بالإضافة إلى تنظيم النوبات الليلية في الصيدليات الخاصة كأول تجربة من نوعها. جهود في الأزمات والحروب أثبت مكتب الصحة بقيادته جاهزية عالية في التعامل مع الأزمات، من الحروب والسيول إلى جائحة كوفيد-19، عبر توفير الاحتياجات الطبية وإنقاذ الأرواح رغم الحصار وصعوبة التنقل. وبفضل هذه الجهود الشاملة التي جمعت بين الرعاية المتخصصة والشراكات الفعّالة والاستجابة السريعة، حصل الدكتور خالد عبدالباقي على درع أفضل مدير مكتب صحة على مستوى مديريات العاصمة عدن من مكتب الصحة والسكان – محافظة عدن.
سودارس
منذ 2 أيام
- سودارس
40 وفاة بالكوليرا في دارفور خلال أسبوع
والكوليرا هي عدوى حادة تسبّب الإسهال وتنجم عن استهلاك الأطعمة أو المياه الملوّثة، بحسب منظمة الصحة العالمية التي تعتبرها "مؤشرا لعدم الإنصاف وانعدام التنمية الاجتماعية والاقتصادية". وتقول المنظمة، إن المرض "يمكن أن يكون مميتا في غضون ساعات إن لم يُعالج"، لكن يمكن علاجه "بالحقن الوريدي ومحلول تعويض السوائل بالفم والمضادات الحيوية". ومنذ يوليو/تموز 2024، سجّلت حوالى 100 ألف إصابة بالكوليرا في كل أنحاء السودان، وفقا للمنظمة، مع انتشار المرض "في كل ولايات السودان". وخلال الشهر الماضي، قدّمت منظمة "أطباء بلا حدود" العلاج ل1500 مريض بالكوليرا، فيما حذّرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) من أن أكثر من 640 ألف طفل دون الخامسة يواجهون خطر الإصابة بالمرض في ولاية شمال دارفور وحدها. ومنذ إبريل/نيسان، سجّلت الأمم المتحدة أكثر من 300 إصابة بالكوليرا بين الأطفال في مدينة طويلة. ويشهد السودان منذ إبريل/نيسان 2023 حربا دامية بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة نائبه السابق محمد حمدان دقلو الملقب "حميدتي". وأسفر هذا الصراع عن مقتل عشرات الآلاف ونزوح الملايين. وتسببت الحرب التي وصفتها الأمم المتحدة بأنها "أسوأ أزمة إنسانية في العالم" في انقسام البلاد بحكم الأمر الواقع بين المتحاربين، إذ يسيطر الجيش على الوسط والشرق والشمال، في حين تسيطر قوات الدعم السريع على كل دارفور تقريبا وأجزاء من الجنوب. وبينما أدى القتال إلى شل الخدمات اللوجستية وقطع الطرق، أصبح توصيل المساعدات الإنسانية شبه مستحيل. وتوقفت القوافل كما تناقصت الإمدادات. ويمكن أن يؤدي موسم الأمطار الذي تشتدّ حدته في أغسطس/آب، إلى تفاقم الأزمة الصحية.
