logo
بعد فيديو الصفعة عند باب الطائرة .. بماذا نصح 'ترمب' نظيره الفرنسي ؟

بعد فيديو الصفعة عند باب الطائرة .. بماذا نصح 'ترمب' نظيره الفرنسي ؟

موقع كتاباتمنذ 2 أيام

وكالات- كتابات:
نصح الرئيس الأميركي؛ 'دونالد ترمب'، نظيره الفرنسي؛ 'إيمانويل ماكرون': بـ'إبقاء باب الطائرة مغلقًا'، على خلفية انتشار مقطع فيديو يُظهر 'ماكرون' متلقيًا صفعة من زوجته؛ 'بريجيت'، لدى وصولهما إلى 'فيتنام'.
ووصف 'ترمب' – الذي تزوج (03) مرات – أنّ ذلك: 'لم يكن جيدًا'، وأعلن في حديث صحافي في 'البيت الأبيض' تواصله مع 'ماكرون' عقب الحادث، وقال: 'هما على ما يرام'، لكنه أكد عدم معرفته بحقيقة ما جرى بين الرئيس الفرنسي وزوجته.
وأثار المقطع الذي التقطته وكالة (آسوشيتد برس) الأميركية من داخل الطائرة الرئاسية الفرنسية؛ بُعيْد هبوطها في 'هانوي' في بداية جولة آسيوية، ضجة واسعة على الشبكات الاجتماعية.
وأظهرت المشاهد في 'مطار هانوي' باب الطائرة وهو يُفتح وبدا عبره 'ماكرون' وهو لا يزال داخلها، وفي تلك اللحظة شوهدت 'بريجيت' كأنها توجّه صفعة إليه من دون أن تظهر هي نفسها من خلف الباب.
وبدا 'ماكرون' متفاجئًا مما حدث، لكنه سرعان ما التفت إلى الخارج ليُلقي التحية. وعندما بدأ الزوجان النزول على سلم الطائرة، مدّ 'ماكرون' ذراعه لـ'بريجيت'؛ لكنها لم تمسّكها بل تمسّكت بحافة السلم.
وعلّق 'ماكرون' على ذلك قائلًا؛ إنّ اللقطة لا تعدّو كونها مزاحًا بينهما وليست شجارًا عائليًا، داعيًا إلى الهدوء.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

واشنطن ترسل مقترح الاتفاق النووي إلى إيران
واشنطن ترسل مقترح الاتفاق النووي إلى إيران

شفق نيوز

timeمنذ 14 ساعات

  • شفق نيوز

واشنطن ترسل مقترح الاتفاق النووي إلى إيران

أكد البيت الأبيض، السبت، أن الولايات المتحدة أرسلت إلى إيران مقترحا بشأن اتفاق نووي بين طهران وواشنطن. وقال وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، إنه تسلّم بنودا من اتفاق أمريكي قدّمها له نظيره العُماني بدر البوسعيدي خلال زيارة قصيرة إلى العاصمة طهران. ويأتي ذلك بعد تقرير صادر عن الوكالة الدولية للطاقة الذرية أفاد بأن إيران رفعت مستوى إنتاجها من اليورانيوم المخصب، وهو عنصر أساسي في تصنيع الأسلحة النووية. وقالت كارولين ليفيت، المتحدثة باسم البيت الأبيض، إن من "مصلحة طهران قبول" الاتفاق، مضيفة: "الرئيس ترامب أوضح أن إيران لا يمكنها أبدًا الحصول على قنبلة نووية". وأشارت ليفيت إلى أن المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ستيف ويتكوف، أرسل مقترحا "مفصلا ومقبولا" إلى إيران. وكتب عراقجي على منصة "إكس" أن المقترح الأمريكي "سيُرد عليه بشكل مناسب بما يتماشى مع المبادئ والمصالح الوطنية وحقوق الشعب الإيراني". ولم تُعرف بعد التفاصيل الدقيقة للاتفاق. ويأتي المقترح في أعقاب تقرير للوكالة الدولية للطاقة الذرية - اطّلعت عليه بي بي سي - كشف أن إيران تمتلك الآن أكثر من 400 كيلوغرام من اليورانيوم المخصب بنسبة نقاء 60 في المئة، وهي نسبة تقترب من الـ90 في المئة المطلوبة لصناعة الأسلحة النووية. وهذا يتجاوز بكثير مستوى النقاء المطلوب للاستخدامات المدنية في الطاقة النووية والبحث العلمي. وإذا تم تخصيبه بدرجة أعلى، فإن هذه الكمية تكفي لصناعة نحو 10 أسلحة نووية، مما يجعل إيران الدولة غير النووية الوحيدة التي تنتج يورانيوم بهذا المستوى من التخصيب. ويفتح هذا التقرير الطريق أمام الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا لدفع مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى اعتبار إيران منتهكة لالتزاماتها المتعلقة بعدم الانتشار النووي. وتُصر إيران على أن برنامجها سلمي. ووصفت وسائل الإعلام الرسمية الإيرانية،السبت، تقرير الوكالة بأنه "مسيس" ويتضمن "اتهامات لا أساس لها". وقالت إيران إنها ستتخذ "إجراءات مناسبة" ردًا على أي محاولة لاتخاذ إجراءات ضدها في اجتماع مجلس محافظي الوكالة. وسعت الولايات المتحدة منذ فترة طويلة إلى الحد من القدرات النووية الإيرانية. وقد بدأت محادثات بين البلدين بوساطة عمان منذ شهر أبريل/ نيسان الماضي. وعلى الرغم من أن كلا الجانبين أعربا عن تفاؤلهما خلال سير المحادثات، إلا أنهما ما زالا مختلفين بشأن قضايا رئيسية، على رأسها ما إذا كان يُسمح لإيران بمواصلة تخصيب اليورانيوم بموجب أي اتفاق مستقبلي. ورغم استمرار المفاوضات بين طهران وواشنطن، لم يُشر تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى أن إيران قد خففت من جهودها في تخصيب اليورانيوم. فقد وجد التقرير أن إيران أنتجت يورانيوم عالي التخصيب بمعدل يعادل تقريبًا قنبلة نووية واحدة شهريًا خلال الأشهر الثلاثة الماضية. وقدّر المسؤولون الأمريكيون أنه إذا قررت إيران تصنيع سلاح نووي، فإنها تستطيع إنتاج مواد انشطارية بدرجة تسليحية خلال أقل من أسبوعين، وقد تتمكن من تصنيع قنبلة خلال بضعة أشهر. ولطالما نفت إيران سعيها لتطوير أسلحة نووية، إلا أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية قالت إنها لم تعد قادرة على تأكيد ذلك، لأن إيران ترفض السماح لكبار المفتشين بالوصول لمنشآتها النووية، ولم تجب عن الأسئلة العالقة بشأن تاريخ برنامجها النووي. ويسعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى اتفاق نووي جديد مع طهران، بعد أن سحب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي السابق بين إيران و6 قوى عالمية عام 2018. وكان قد تم توقيع ذلك الاتفاق النووي، المعروف باسم خطة العمل الشاملة المشتركة في عام 2015 بين إيران وكل من الولايات المتحدة، والصين، وفرنسا، وروسيا، وألمانيا، وبريطانيا. وكان الهدف من خطة العمل الشاملة المشتركة هو الحد من البرنامج النووي الإيراني ومراقبته، مقابل رفع العقوبات التي فُرضت على النظام الإيراني عام 2010 بسبب الشكوك حول استخدام برنامجه النووي لتطوير قنبلة. لكن ترامب انسحب من الاتفاق خلال فترته الرئاسية الأولى، واصفًا الاتفاق بأنه "اتفاق سيئ" لأنه غير دائم ولم يتناول برنامج الصواريخ الباليستية الإيراني، إلى جانب قضايا أخرى. وأعاد ترامب فرض العقوبات الأمريكية في إطار حملة "الضغط الأقصى" لإجبار إيران على التفاوض على اتفاق جديد وموسع. وتجاوزت طهران في السنوات التي تلت ذلك تدريجيًا القيود التي فرضها اتفاق عام 2015 على برنامجها النووي، وهي قيود كانت تهدف إلى جعل تطوير قنبلة نووية أكثر صعوبة. وقد هدد ترامب في وقت سابق بقصف المنشآت النووية الإيرانية إذا فشلت الدبلوماسية في التوصل إلى اتفاق.

ترامب يعلن سحب ترشيحه لحليف ايلون ماسك لتولي رئاسة وكالة ناسا
ترامب يعلن سحب ترشيحه لحليف ايلون ماسك لتولي رئاسة وكالة ناسا

شبكة الإعلام العراقي

timeمنذ 16 ساعات

  • شبكة الإعلام العراقي

ترامب يعلن سحب ترشيحه لحليف ايلون ماسك لتولي رئاسة وكالة ناسا

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب سحب ترشيحه للملياردير جاريد ايزاكمان، الحليف المقرب من ايلون ماسك، لتولي رئاسة وكالة ناسا للفضاء. وكان ترامب قد أعرب في كانون الأول الماضي وقبل عودته إلى الرئاسة عن رغبته بأن يكون ايزاكمان، رائد الأعمال وأول رائد فضاء غير محترف يسير في الفضاء، المدير المقبل للناسا. لكن السبت كتب ترامب على منصته 'تروث سوشيال' أنه 'بعد مراجعة شاملة لارتباطات سابقة، أسحب ترشيح جاريد إيزاكمان لرئاسة وكالة ناسا'. وذكرت صحيفة نيويورك تايمز في وقت سابق السبت ونقلا عن مصادر لم تسمها، أن ترامب سيسحب هذا الترشيح بعدما علم أن ايزاكمان قدم تبرعات لديموقراطيين بارزين. وقال البيت الأبيض 'من الضروري أن يكون الرئيس القادم لوكالة ناسا متوافقا تماما مع برنامج الرئيس ترامب +أميركا أولا+'. أضاف 'مدير وكالة ناسا سيساعد في قيادة البشرية إلى الفضاء وتنفيذ مهمة الرئيس ترامب الجريئة المتمثلة في غرس العلم الأميركي على كوكب المريخ'. ويبدو أن هذه الخطوة تمثل تجاهلا للملياردير ايلون ماسك الذي تنحى الجمعة عن منصبه في قيادة وزارة الكفاءة الحكومية. ووفقا للتقارير، فقد مارس ماسك ضغوطا مباشرة على الرئيس ليتولى ايزاكمان الذي كانت له تعاملات تجارية مهمة مع شركة سبايس اكس، المنصب الأعلى في وكالة ناسا، ما أثار تساؤلات حول احتمال وجود تضارب مصالح. ومع ظهور الخبر، أكد ماسك على منصة اكس أنه 'من النادر العثور على شخص بهذه الكفاءة وطيبة القلب'. وبرز ايزاكمان مؤسس شركة 'شيفت 4 للمدفوعات' البالغ 42 عاما كشخصية رائدة في مجال رحلات الفضاء التجارية من خلال تعاونه البارز مع سبايس اكس. وقد صنع ايزاكمان التاريخ في أيلول الماضي عندما خرج من مركبة 'كرو دراغون' لينظر إلى الأرض من الفضاء وهو يمسك بالهيكل الخارجي للمركبة، في أول عملية سير في الفضاء يقوم بها مدني ورائد فضاء غير محترف. المصدر : وكالة الانباء العراقية

لا تزال القضية الفلسطينية ساحة صراع في في الجامعات الأمريكية!آية حجازي
لا تزال القضية الفلسطينية ساحة صراع في في الجامعات الأمريكية!آية حجازي

ساحة التحرير

timeمنذ 21 ساعات

  • ساحة التحرير

لا تزال القضية الفلسطينية ساحة صراع في في الجامعات الأمريكية!آية حجازي

لا تزال القضية الفلسطينية ساحة صراع في في الجامعات الأمريكية! آية حجازي لا تزال القضية الفلسطينية ساحة صراع في الولايات المتحدة في الجامعات وأروقة السياسة والآن أصبح التحديً متزايدًا للنفوذ التقليدي للوبيات المؤيدة لإسرائيل مثل لجنة الشؤون العامة الأمريكية الإسرائيلية (AIPAC). ففي الجامعات، منذ عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في يناير 2025، شنت إدارته حملة غير مسبوقة ضد الجامعات الأمريكية، خاصة جامعة هارفارد، بسبب ما وصفته بـ'التحيز المناهض لإسرائيل' و'معاداة السامية' في الحرم الجامعي. تضمنت هذه الحملة تجميدًا لأكثر من 3 مليارات دولار من التمويل الفيدرالي، وفرض قيود-تصل لحد أن تكون عقوبات وحظر تام- على الطلاب الدوليين، وإطلاق تحقيقات متعددة في سياسات الجامعة. نذكر أن الجامعات كانت محور صراع من أجل القضية قبل وصول ترامب. مرة وقت انتفاضة الطلبة العام الماضي، وما عقبها من فض الاعتصامات بالقوة وفصل الطلاب وتارة بإطاحة رئيسات أكبر جامعات في أمريكا-من ضمنها هارفارد-، ما بعد السابع من أكتوبر مباشرةـ بعد تحقيقات في مجلس الشيوخ، وجدت أنهن لم يكن متحيزات لإسرائيل بالشكل الكافي. هذا لا يعني أن الجامعات هي صرح للعدالة أو الحرية بأي شكل. على وجه التحديد، لا نقصد الطلبة، شرارة الحراك من أجل فلسطين والتي تزلزل خطاباتهم.ن المؤيدة للقضية الساحات الأمريكية، بل نقصد مؤسسات الجامعات والعاملين عليها. فمثلا، ولأخذ مثل هارفارد فهي لا تزال تقمع نشاط المؤيدين لفلسطين بأشكال مختلفة، بما فيها حظر فعاليات طلابية، وتعليق شراكات أكاديمية مع مؤسسات فلسطينية مثل جامعة بيرزيت وإقالة بعض العاملين في مركز دراسات الشرق الأوسط إضافة إلى تجميد برامج دراسية تركز على الصراع الفلسطيني مثل مبادرة 'الأديان، النزاع، والسلام' والذي كان يركز بشخص خاص على القضية. أما في ساحات الإنتخابات، ففي السباق على منصب عمدة مدينة نيويورك، أثار المرشح زهران مامداني، عضو الجمعية عن كوينز، جدلاً بعد انتشار مقطع فيديو له من عام 2021 يقوده هتافات مؤيدة لحركة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات (BDS) ضد إسرائيل، وانتقاده للمسؤولين الذين يسافرون إلى إسرائيل على نفقة دافعي الضرائب. واجه مامداني انتقادات لرفضه دعم قرارات تعترف بإسرائيل، ولتقديمه تشريعات تهدف إلى منع المنظمات غير الربحية من دعم المستوطنات في الضفة الغربية، ومع ذلك، ورغم أن ليس له لوبي والدولة العميقة وراءه، إلا أنه يتقارب من ابن المؤسسات-كومو – في السباق. ليس ذلك فحسب، بل إن أصوات الناخبين اليهود موزعة بشكل يكاد يكون متكافئ بين المتشرحين، مما ينفي عن زهران مامداني تهمة معاداة السامية، والقادرة على الإطاحة بأي مرشح. علاوة على ذلك، وبينما كان الحراك في السابق بالأخص لقضايا مثل القضية الفلسطينية حكرا على اليسار، باتت التغييرات تصل داخل الحزب الجمهوري. في تحول غير معتاد، برز بعض السياسيين الجمهوريين في معارضتهم للنفوذ التقليدي لـAIPAC. النائب توماس ماسي من كنتاكي، المعروف بمواقفه المحافظة، والذي عارض مرارًا المساعدات العسكرية لإسرائيل، وصوت ضد قرارات تدين حركة BDS، ورفض قرارات تدعم حق إسرائيل في الوجود، بات يتحدث بقوة ضد إسرائيل وقتلها للأطفال. يذكر أنه في العام الماضي، وفي مقابلة مع تاكر كارلسون، صرح ماسي بأن 'كل عضو جمهوري في الكونغرس لديه 'مربية' من AIPAC'، في إشارة إلى الضغط المستمر الذي يمارسه اللوبي على المشرعين. واجه ماسي حملة دعائية من AIPAC بقيمة 300,000 دولار تستهدف إعادة انتخابه، لكنه تمكن من الفوز في الانتخابات التمهيدية بنسبة 75%، مما يعكس دعمه القوي في دائرته. كذلك النائبة مارجوري تايلور غرين من جورجيا، رغم مواقفها اليمينية المتطرفة، عارضت أيضًا مشاريع قوانين تدعم إسرائيل، بما في ذلك حزمة مساعدات بقيمة 14 مليار دولار. صرحت بأنها ستصوت بـ'لا' على جميع حزم التمويل للحروب في أوكرانيا وإسرائيل، مشيرة إلى أن الحكومة الأمريكية يجب أن تركز على مشاكلها الداخلية، وكانت تتفاخر بأنها من القلة التي ترفض دعم AIPAC تُظهر هذه التطورات أن القضية الفلسطينية، حتى مع امتداد الحرب، لاتزال محورًا لصراع متعدد الأوجه في الولايات المتحدة، يمتد من الجامعات إلى السياسة الفيدرالية. في الجامعات، تواجه حرية التعبير الأكاديمية تحديات من الضغوط السياسية والمالية. في السياسة، يظهر بداية صدع داخل الحزبين الرئيسيين حول الدعم غير المشروط لإسرائيل، مع بروز أصوات جديدة تتحدى النفوذ التقليدي للوبيات المؤيدة لإسرائيل. هذا التحول يشير إلى إعادة تقييم متزايدة للسياسات الأمريكية تجاه الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي، ويعكس تنوعًا جديدا بات متزايدًا في الآراء داخل المجتمع الأمريكي. فلسطين قضية العدل والحق. وبينما تقوم غزة الصغيرة بدفع الثمن وتقديم الدماء، فإن دماءها ليست منسية لا يأبه لها أحد. فهي تطال أبعد الأماكن في أمريكا. ‎2025-‎06-‎01 The post لا تزال القضية الفلسطينية ساحة صراع في في الجامعات الأمريكية!آية حجازي first appeared on ساحة التحرير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store