logo
المطارات الدولية السعودية تدعو المسافرين للتواصل مع شركات الطيران لتفادي التأخير

المطارات الدولية السعودية تدعو المسافرين للتواصل مع شركات الطيران لتفادي التأخير

العربيةمنذ يوم واحد

على وقع شن إسرائيل هجمات ضد إيران، نتج عنها إغلاق المجالات الجوية في بعض بلدان العالم، أهابت المطارات الدولية في السعودية بالمسافرين إلى الدول المتأثرة بحالات الإغلاق بضرورة التواصل المباشر مع شركات الطيران المعنية قبل التوجه إلى مطارات الرياض وجدة والدمام، وذلك للتحقق من آخر مستجدات رحلاتهم تفادياً لأي تأخير أو تغيير غير متوقع.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحكومة العراقية تطالب أمريكا بعدم السماح لإسرائيل باختراق أجوائها
الحكومة العراقية تطالب أمريكا بعدم السماح لإسرائيل باختراق أجوائها

عكاظ

timeمنذ 22 دقائق

  • عكاظ

الحكومة العراقية تطالب أمريكا بعدم السماح لإسرائيل باختراق أجوائها

طالبت الحكومة العراقية اليوم (السبت) من الولايات المتحدة الأمريكية عدم السماح لإسرائيل بخرق الأجواء العراقية، مشددة على ضرورة احترام سيادة العراق وسلامة مجاله الجوي. ونقلت وكالة الأنباء العراقية «وع» عن مصدر حكومي عراقي مسؤول قوله إن «العراق طالب الولايات المتحدة الأمريكية، في رسالة رسمية شديدة، باتخاذ دورها بعدم السماح للطائرات الصهيونية بخرق الأجواء العراقية، استناداً إلى الاتفاقية الاطارية المشتركة»، مشيراً إلى أهمية احترام سيادة العراق وسلامة مجاله الجوي. وقال المصدر: إن الولايات المتحدة، بصفتها الدولة التي تتولى قيادة التحالف الدولي لمحاربة داعش، مطالبة بتحمّل مسؤولياتها، ومنع أي انتهاكات تمس سيادة العراق على أجوائه أو تعريضه للخطر. وكان مستشار الأمن القومي قاسم الأعرجي قد أعلن في وقت سابق اليوم رفض بلاده أن يكون منطلقاً للعدوان على دول الجوار، موضحاً خلال استقباله السفير الإيراني في بغداد محمد كاظم آل صادق أن موقف العراق الثابت وواضح إزاء ما يجري من تصعيد خطير، وكذلك رفض العراق أن يكون منطلقاً للعدوان على دول الجوار، لا سيما إيران. بحسب وكالة الأنباء العراقية «وع». وشدد الأعرجي على ضرورة خفض التصعيد في المنطقة حفاظاً على أمن واستقرار بلدانها وشعوبها. وتواصل الهجمات المتبادلة بين إسرائيل وإيران، وذلك بعد أن شن الاحتلال هجوماً واسعاً على إيران، وقصف منشآت نووية وصاروخية، واغتال قادة عسكريين وعلماء نوويين، في بداية عملية أطلقت عليها اسم «الأسد الصاعد»، فيما ردت طهران بهجمات صاروخية مكثفة. أخبار ذات صلة

انقسامات جمهورية عميقة حول «تورط» واشنطن في التصعيد الإسرائيلي
انقسامات جمهورية عميقة حول «تورط» واشنطن في التصعيد الإسرائيلي

الشرق الأوسط

timeمنذ 24 دقائق

  • الشرق الأوسط

انقسامات جمهورية عميقة حول «تورط» واشنطن في التصعيد الإسرائيلي

بينما تدُكّ إسرائيل إيران بموجات من الضربات الجوية، يتابع الرئيس الأميركي دونالد ترمب تعمّق الانقسامات داخل الحزب الجمهوري حول ما إذا كان ينبغي أن تتورّط الولايات المتحدة في صراع خارجي جديد. ويخشى المعسكر «الانعزالي» أن تجرّ إسرائيل الولايات المتحدة إلى حرب جديدة في الشرق الأوسط، في حين يدعو «صقور» الحزب ومؤيدو إسرائيل إلى هذا النوع من العمل العسكري ضد إيران منذ سنوات. ويبدو أن ترمب يتأرجح بين الطرفين، إذ يحاول أن ينأى بالولايات المتحدة عن الهجوم الإسرائيلي على إيران، بينما يحتفل بنجاح الهجمات ويحذر إيران من أن المزيد قادم. وفي هذا الصدد، قال تشارلي كيرك، الناشط اليميني ومذيع البودكاست، في مدونته الصوتية، الخميس: «أعتقد أن هذا الأمر سيسبب الآن انشقاقاً كبيراً في مجتمع (ماغا) على الإنترنت». وكان ترمب قد ثنى إسرائيل عدة مرات هذا العام عن شنّ هجوم، قائلاً إنه يريد التوصل إلى تسوية تفاوضية مع إيران. وبعد فترة وجيزة من بدء الهجوم، أرسل البيت الأبيض بياناً من وزير الخارجية ماركو روبيو أكد فيه أن الولايات المتحدة لم تشارك في العملية العسكرية الأولية. وقال روبيو: «اتخذت إسرائيل إجراءً أحادي الجانب ضد إيران. نحن لا نشارك في الضربات ضد إيران، وأولويتنا القصوى هي حماية القوات الأميركية في المنطقة». لكن في مقابلات لاحقة، قال الرئيس الأميركي إنه تحدث مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الخميس، وإنه كان على علم بخطط الهجوم، ووصف الضربات بأنها «ممتازة». وكتب في منشور على منصّة «تروث سوشيال» أن إسرائيل «خططت بالفعل لهجمات» ستكون «أكثر وحشية». وقال مسؤول أميركي إن الجيش ساعد إسرائيل في اعتراض بعض الصواريخ الباليستية التي أطلقتها إيران رداً على الهجمات. منشور ترمب على منصة «تروث سوشيال» أثناء حملته الانتخابية، وعد ترمب بإنهاء الحروب حول العالم. وقال في خطاب تنصيبه إنه يريد أن يُذكر بأنه رئيس صانع للسلام. وحتى الآن، فشلت الجهود الدبلوماسية التي بذلها ترمب في إنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا، وهو ما وعد بتحقيقه في غضون 24 ساعة، أو الحرب بين إسرائيل و«حماس». وعلى مدى الأسابيع العديدة الماضية، كانت إدارة ترمب تحاول التوصل إلى اتفاق نووي جديد مع إيران، وكان الرئيس قد حثّ نتنياهو على تأجيل أي أعمال عسكرية مع استمرار المحادثات. وقال ترمب للصحافيين في البيت الأبيض قبل ساعات فقط من وقوع الهجمات: «لا أريدهم أن يدخلوا (في مواجهة عسكرية) لأن ذلك من شأنه أن يفسد الأمر». وبعد إطلاق إسرائيل الصواريخ، ألقى ترمب باللوم على إيران، مُوجّهاً اللوم إلى قادتها لرفضهم قبول اقتراح كان من شأنه أن يمنعها من تخصيب اليورانيوم. وكتب على موقع «تروث سوشيال»، صباح الجمعة: «لقد أعطيت إيران فرصة تلو أخرى للتوصل إلى اتفاق. قلت لهم بأقوى العبارات (افعلوا ذلك فحسب)، ولكن مهما حاولوا جاهدين، ومهما اقتربوا من ذلك، لم يتمكنوا من إنجازه». وأشار إليوت أبرامز، وهو زميل بارز لدراسات الشرق الأوسط في مجلس العلاقات الخارجية، إلى أن ترمب غيّر موقفه بشأن ما إذا كان ينبغي لإسرائيل ضرب إيران. لكنه قال إن إسرائيل قامت بمراهنة محسوبة على أن ترمب سيوافق على الفكرة. وأوضح: «لقد راهنوا على الرئيس ترمب»، مضيفاً: «لقد كان ترمب، لفترة طويلة - معظم الوقت الذي أمضاه في منصبه (متمسّكاً) بالتفاوض»، إلا أنه سارع إلى وصف الهجوم الإسرائيلي بأنه «ممتاز». People are wondering if Iran will attack American military personnel or interests throughout the region because of Israel's attack on Iran's leadership and nuclear answer is if they do, America should have an overwhelming response, destroying all of Iran's oil... — Lindsey Graham (@LindseyGrahamSC) June 13, 2025 بالنسبة للكثير من الجمهوريين، كانت الضربات العسكرية الإسرائيلية متأخرة كثيراً، وسط مخاوف متزايدة من اقتراب إيران من امتلاك قدرات نووية كاملة. وقال السيناتور ليندسي غراهام، وهو جمهوري من ولاية كارولينا الجنوبية وحليف مقرب من الرئيس، إن «عدد الجمهوريين الذين لا يرون في إيران المسلحة نووياً تهديداً لإسرائيل والعالم قليل جداً». وأكّد أن «الأغلبية الساحقة من الجمهوريين تؤيّد استخدام إسرائيل للقوة العسكرية لتحييد التهديد النووي الإيراني». أما معسكر «ماغا» المتحمّس للرئيس ترمب وسياساته، فيرى الأمر بشكل مختلف. فأنصار هذا الطرح يجادلون بأن الضربات الإسرائيلية واحتمال تورط الولايات المتحدة في الصراع يتعارضان مع أجندة «أميركا أولاً». صورة الرئيس الأميركي على أحد المباني في واشنطن قبل ساعات من العرض العسكري 14 يونيو (رويترز) ويقول كيرك، عن ردود الفعل التي تلقاها من مستمعيه، إن «رسائل البريد الإلكتروني تعارض إلى حد كبير قيام إسرائيل بذلك، وأود أن أقول إنها ربما تكون 99 (معارضاً) مقابل واحد». وجادل بعض مؤيدي «ماغا» بأن الضربات الإسرائيلية التي استهدفت المواقع النووية وكبار القادة العسكريين على حد سواء كانت جزءاً من محاولة لإشعال صراع أكبر وجرّ الولايات المتحدة إليه. وقال مسؤولون أميركيون، الجمعة، إن البنتاغون كان ينقل سفناً حربية وأصولاً عسكرية أخرى في الشرق الأوسط للمساعدة في حماية إسرائيل والقوات الأميركية في المنطقة من أي انتقام إيراني آخر. ترمب يعتمر قبعة تحمل شعار «اجعل أميركا عظيمة مجدداً» في تكساس نوفمبر 2024 (أ.ف.ب) وقال ستيفن بانون، الذي كان مستشاراً بارزاً لترمب في ولايته الأولى ولا يزال مقرباً من الرئيس، في برنامجه الإذاعي «غرفة الحرب»: «خلاصة القول أنه لا يمكن جرنا إلى حرب في الشرق الأوسط أو في أوروبا الشرقية». وقال عن إسرائيل: «لقد فعلتموها يا رفاق. أنتم تضعون بلدكم أولاً. الدفاع عن بلدكم أولاً. هذا جيد، ولكن علينا أن نضع الدفاع عن مصالحنا أولاً». لكن مايكل روبن، وهو زميل بارز في معهد «أميركان إنتربرايز»، قال إن إدارة ترمب «تصرخ من على الهامش». وتابع: «من المرجح أن يبقي ترمب الولايات المتحدة خارج الصراع ويعرض الوساطة. ستتضح (توجهات الجمهوريين) في الكونغرس خلال المناقشات حول المساعدات الإسرائيلية وتجديد مخزونات الأسلحة الإسرائيلية». * خدمة صحيفة «نيويورك تايمز»

ولي العهد السعودي يستعرض مع أردوغان تطورات المنطقة
ولي العهد السعودي يستعرض مع أردوغان تطورات المنطقة

العربية

timeمنذ 24 دقائق

  • العربية

ولي العهد السعودي يستعرض مع أردوغان تطورات المنطقة

استعرض ولي العهد السعودي، رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، في اتصال هاتفي تلقاه من الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، تطورات الأوضاع في المنطقة، بعد الهجوم الإسرائيلي على إيران، الذي أدى إلى تعطيل الحوار القائم لحل الأزمة، طبقاً لـ "واس". في الوقت ذاته، أكد ولي العهد السعودي، والرئيس التركي على ضرورة بذل الجهود كافة لخفض التصعيد وضبط النفس، وأهمية العودة للحوار وحل الخلافات كافة بالوسائل الدبلوماسية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store