logo
إجراء أمني جديد لدخول المملكة المتحدة

إجراء أمني جديد لدخول المملكة المتحدة

MTV٠٥-٠٣-٢٠٢٥

يمكن للمسافرين إلى المملكة المتحدة تقديم طلب للحصول على تصريح السفر الإلكتروني الجديد (إي.تي.إيه) اعتبارا من اليوم، وهو متطلب من المقرّر أن يصبح إلزاميا اعتبارا من 2 نيسان.
واعتبارا من هذا التاريخ فصاعدا لن يكون جواز السفر وحده كافيا للدخول إلى المملكة المتحدة، وتصريح السفر الإلكتروني (إي.تي.إيه) هو في الأساس فحص أمني رقمي للمسافرين الذين يصلون إلى بريطانيا بدون تأشيرة.
ويتكلّف تطبيقه 10 جنيهات استرلينية (12.80 دولارا أمريكيا)، لكن هذا السعر سيرتفع إلى 16 جنيها استرلينيا في الأشهر المقبلة.
وطبقاً للموقع الإلكتروني الخاص بتصريح السفر الإلكتروني (إي.تي.إيه) فإن "طرح تصريح السفر الإلكتروني يتماشى مع النهج الذي اتخذته الكثير من الدول الأخرى فيما يتعلق بأمن الحدود بما في ذلك الولايات المتحدة وأستراليا ويساعد في منع وصول هؤلاء الذين يشكلون تهديدا للمملكة المتحدة".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صيف لبنان... هل رحّلت ضربات بيروت السياحة إلى السنة المقبلة؟
صيف لبنان... هل رحّلت ضربات بيروت السياحة إلى السنة المقبلة؟

المركزية

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • المركزية

صيف لبنان... هل رحّلت ضربات بيروت السياحة إلى السنة المقبلة؟

ربما أصابت حكومة الرئيس نواف سلام في الإتيان في بيانها الوزاري على ذكر السياحة بشكل عابر حين قالت إنه "في حال النجاح في تحقيق استتباب الأمن، يستعيد لبنان مكانته الخاصة مقصداً للزوار والسياح، لما لقطاع السياحة من دور في إنعاش الاقتصاد والإنماء المتوازن لكل المناطق". ربما أصابت يقيناً منها بأن الأمن والسياحة هما رزمة واحدة، فإن توافر الأمن والاستقرار، توافرت معهما السياحة كتحصيل حاصل، وإن غاب الاستقرار، رحّل معه السياحة، فيأتي الصيف ويرحل من دون امتلاء البلد بفنادقه وبيوت الضيافة فيه بالسياح من عرب وأجانب، بحيث يقتصر الأمر على مغتربين يقصدونه تفقّداً للأهل قبل أي هدف آخر. ولأن استقرار بيروت اهتز أخيراً باستهداف إسرائيل مرتين لضاحيتها الجنوبية، فاستُحضرت من جديد مشاهد النزوح والهلع والقلق، ارتسمت أسئلة من نوع:"لأي سياحة نعدّ ونعد النفس، والاستقرار لا يزال سراباً؟ وزير السياحة السابق أفيديس كيدانيان (تولى الحقيبة بين 2016 و2019) قال في حديث إلى «الأنباء»: «السياحة هشة لدرجة أن أي خلل سياسي أو أمني يؤدي إلى وقفها»، مستبعدا «في ضوء استمرار الاعتداءات الإسرائيلية وآخرها الضربتان على الضاحية الجنوبية أن يشهد صيف لبنان مجيء السياح ولاسيما من الأوروبيين الذين يعرف عنهم أنهم يخططون مسبقا لوجهتهم السياحية، ولبنان ليس بعد في عدادها». وتوقع «أن يكون صيف لبنان على غرار الأعوام الأخيرة مقتصرا على المغتربين الوافدين لتمضية إجازتهم»، قائلا إن «الأمر الوحيد الذي يمكن أن يجعل عددهم كبيرا، هو توفير رحلات إلى لبنان من خلال شركات طيران بأسعار متدنية». وأضاف الوزير كيدانيان: «الأكيد أن شركة طيران الشرق الأوسط اللبنانية - الميدل إيست هي شركة ممتازة وأدت قسطها للعلا خلال الحرب على لبنان، لكننا نسمع اليوم عن شركات طيران مثل «Wizz Air» ستسير رحلات إلى لبنان في يونيو المقبل بكلفة 80 دولارا لتذكرة الذهاب. والمطلوب من وزارتي السياحة والأشغال والمعنيين العمل مع الميدل إيست لتوفير هذا النوع من الشركات القادر على تسيير رحلات بكلفة متدنية لتنشيط السياحة في زمن الأزمات وخارجها. وهذا النوع من الشركات الـ «low cost» يشجع المغترب على المجيء من دون التخوف من سعر التذكرة، علما أن المغترب لا يعد سائحا ولا يصنع تحولا كبيرا في الحركة السياحية، لكونه يأتي إلى منزله في لبنان ولا يتناول كل وجباته في المطاعم كما يفعل السائح، وبالتالي الدورة السياحية هنا لا تكون كاملة ولا تدخل إلى البلد الأموال التي تدخل إليه بفعل السياح». وعما يمكن أن تفعله اليوم وزارة السياحة إذا كان الأمل بمجيء السياح هذا الصيف بات ضئيلا، قال كيدانيان: «عليها منذ الآن التخطيط والاستعداد لصيف 2026 حتى لو لم يكن لبنان مستقرا اليوم، وإلا لن تكون سياحة بعد سنة». وأكد أن «السياحة هي منتج يجب عرضه وتسويقه، وهذا يتطلب أن يعلم الناس في الخارج بأن هناك وجهة اسمها لبنان، وتكون الرحلات إليه ضمن برامج شركات السياحة والسفر في العالم». وأضاف كيدانيان: «ما فعلته كوزير سياحة على مدى 3 سنوات كان دعوة 150 شركة سياحة وسفر من 40 دولة في العالم في شهر مايو من كل عام للتعريف عن لبنان، وكيفية التعاطي مع القطاع السياحي الخاص لمعرفة كل التسهيلات، بغية تسويق لبنان من قبل هذه الشركات، إلى جانب مشاركة لبنان في معارض السياحة الدولية في العالم التي هي ملتقى القطاع السياحي العالمي، ومع الأسف نحن غائبون منذ مدة عن هذه المعارض بذريعة كلفة المشاركة فيها». وشدد وزير السياحة السابق على «أهمية أن تبدأ وزارة السياحة بالتخطيط الذي يحتاج أقله 4 أشهر قبل التنفيذ، لأن حصاد السنة المقبلة يجب أن يسبقه زرع منذ اليوم». وقال: «لا يجب أن نجلس في وزارة السياحة ونعمل فقط على المهرجانات.. المهرجانات جيدة جدا وتحرك السياحة الداخلية والريفية، لكننا نحتاج إلى إدخال العملة الصعبة من خلال السائح». وحين يؤتى على ذكر أفضل السنوات السياحية على لبنان، تحتل المقدمة سنة 2010 الاستثنائية التي كان فيها مدخول السياحة 10 مليار دولار مع تخطي عتبة المليوني سائح. فهل من الصعب استعادة هذه المرحلة الذهبية؟ يجيب الوزير كيدانيان: «إذا خططنا منذ اليوم ونعمنا بالاستقرار، يمكن بلا شك بلوغ هذه الأرقام، علما أننا في العام 2019 اقتربنا من مليوني سائح وكان مدخول السياحة 8 مليارات دولار، وكان يمكن أن نصل إلى أرقام 2010 لولا ما سمي بثورة 17 أكتوبر (الاحتجاجات الشعبية غير المسبوقة بتاريخ البلاد) التي غابت معها ومنذ ذلك الحين معالم السياحة». بولين فاضل - الأنباء الكويتية

هو الأكثر رعبا في العالم.. تحذير للمسافرين من هذا المطار
هو الأكثر رعبا في العالم.. تحذير للمسافرين من هذا المطار

ليبانون 24

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • ليبانون 24

هو الأكثر رعبا في العالم.. تحذير للمسافرين من هذا المطار

ينصح المسافرون بتجنب مطار جيزبورن في نيوزيلندا إذا أمكن، فهو من أغرب المطارات عالميا بسبب تقاطع خط سكك حديدية مع مدرجه الرئيسي. وتعبر القطارات المطار نحو 15 مرة سنويا فقط، وتحديدا خلال موسم الصيف وعند زيارة السفن السياحية، إذ يجذب هذا التقاطع الغريب الكثير من السياح الفضوليين. ويتطلب الأمر تنسيقا دقيقا بين مراقبي الحركة الجوية وطاقم القطار ، خاصة أن المطار يستقبل أكثر من 60 رحلة محلية سنويا، وهو شريان رئيسي يربط منطقة جيزبورن النائية ببقية أنحاء نيوزيلندا. وفي سياق آخر، قد يكون مطار جيزبورن مرعبا من ناحية تصميمه، لكن مطار إسطنبول يحمل لقبا آخر وهو "الأغلى عالميا" بالنسبة لأسعار الطعام والشراب. حيث كشفت تقارير صحفية عن أسعار خيالية مثل 20 دولارا للبيرة الواحدة، و7 دولارات مقابل موزة واحدة، وحتى 28 دولارا لقطعة لازانيا صغيرة لا تتجاوز 85 غراما! (روسيا اليوم)

مسيرة بودو غليمت الخيالية في الدوري الأوروبي تمثل تحدياً لمشجعيه
مسيرة بودو غليمت الخيالية في الدوري الأوروبي تمثل تحدياً لمشجعيه

صوت بيروت

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صوت بيروت

مسيرة بودو غليمت الخيالية في الدوري الأوروبي تمثل تحدياً لمشجعيه

يعاني مشجعو بودو غليمت من تكاليف السفر الباهظة فضلا عن المسافات الشاسعة التي تؤثر سلبا على المشجعين الذين يتابعون الفريق في جميع أنحاء القارة في ظل استمرار مسيرته الخيالية في الدوري الأوروبي لكرة القدم. وأصبح بودو أول ناد من النرويج يتأهل للدور قبل النهائي في مسابقة أوروبية بعد فوزه على لاتسيو بركلات الترجيح المثيرة في الملعب الأولمبي في روما في وقت سابق هذا الشهر. ويستمتع مشجعو النادي الواقع في الدائرة القطبية الشمالية بمسيرة خيالية لكن هذا الولاء يستنزف أموالهم بينما يستعدون للسفر للندن لمواجهة توتنهام هوتسبير في مباراة الذهاب يوم الخميس المقبل. وشملت مسيرة بودو خوض مباريات خارج أرضه في روما وأثينا وتفينتي وبراجا. وقد يكون النادي النرويجي أكثر الفرق الأوروبية سفرا هذا الموسم. حتى السفر إلى أوسلو، التي تبعد أكثر من 800 كيلومتر، تتطلب تذكرة طيران. وفي ظل ضعف العملة النرويجية وقلة خيارات السفر الرخيص، ينفق المشجعون أموالا طائلة لمتابعة ناديهم. وقال فرانك أموندسن، أحد مشجعي بودو والذي يتابع النادي منذ أن كان طفلا في منتصف التسعينيات، لرويترز 'نتحدث عن نفقات سفر طائلة على مدى السنوات القليلة الماضية'. وقال أحد المشجعين إنه أنفق ما يصل إلى 30 ألف كرونة نرويجية (2879 دولارا) على رحلته الأخيرة لحضور مباراة لاتسيو، ومن المتوقع ارتفاع التكاليف مع بحثهم عن الإقامة والسفر في وقت قصير قبل رحلتهم القادمة لشمال لندن. وأضاف أموندسن 'لا يتعين أن تكون تكاليف السفر والإقامة باهظة الثمن إذا كنت مرنا وتخطط مسبقا، ولكن هذا عادة ما يغطي حوالي نصف الميزانية فقط بمجرد احتساب الطعام والمشروبات'. وبما أن مدينة بودو تقع على بعد 17 ساعة بالسيارة من العاصمة، وتتوفر قطارات محدودة، فإن المطار المحلي هو بالنسبة للعديد من الأشخاص الوسيلة الواقعية الوحيدة للتنقل في أوروبا. والرحلات الجوية محدودة أيضا، والوجهة المباشرة الوحيدة غير الشمالية حاليا هي ميونيخ. مع ذلك، قد يتغير هذا الوضع مع وصول المزيد من الناس إلى المدينة. وقالت شركة أفينور التي تدير المطار إن نجاح النادي ساهم في تزايد الإقبال على السفر. وقال ترويلز ساندرايد رئيس مطار بودو لرويترز 'مشوار بودو/جليمت الأوروبي ساعد بلا شك في زيادة الاهتمام ببودو بما في ذلك حركة السفر من وإلى المطار'. وأضاف 'شهد مطار بودو زيادة مستمرة في أعداد المسافرين خلال السنوات الأخيرة. ورغم صعوبة تحديد السبب فمن الطبيعي أن يكون نجاح بودو غليمت الأوروبي قد لعب دورا'. وإذا نجح الفريق في الوصول إلى نهائي الدوري الأوروبي فسيتعين على جماهير بودو إيجاد طريقة للسفر لمسافة 2900 كيلومتر تقريبا جنوبا إلى بيلباو في 21 مايو أيار المقبل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store