logo
غزة: استشهاد 15 فلسطينا وإصابة العشرات جراء استهداف مدرسة الكرامة

غزة: استشهاد 15 فلسطينا وإصابة العشرات جراء استهداف مدرسة الكرامة

رؤيا نيوز٠٧-٠٥-٢٠٢٥

استشهد 15 فلسطينيا وأصيب العشرات بجروح، في مجزرة جديدة من المجازر الإسرائيلية، حيث استهدفت طائرات الاحتلال مدرسة الكرامة في حي التفاح شرقي مدينة غزة.
وقالت مصادر فلسطينية ان 15 فلسطينيا استشهدوا من بينهم صحفي، في غارتين منفصلتين على مدرسة الكرامة، التي تؤوي نازحين في حي التفاح شرقي مدينة غزة.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مئات المستوطنين يقتحمون مقام يوسف ويحاولون حرق مسجد في نابلس
مئات المستوطنين يقتحمون مقام يوسف ويحاولون حرق مسجد في نابلس

timeمنذ 3 ساعات

مئات المستوطنين يقتحمون مقام يوسف ويحاولون حرق مسجد في نابلس

اقتحم مئات المستوطنين المتطرفين اليهود، فجر اليوم الخميس، 'مقام يوسف' شرق مدينة نابلس شمال الضفة الغربية. وأفادت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، في بيان، بأن عدة حافلات للمستوطنين اقتحمت المقام، بحماية مشددة من جيش الاحتلال الإسرائيلي، وأدوا طقوسا تلمودية استفزازية فيه. وكانت قوات كبيرة من جيش الاحتلال ترافقها عدة جرافات عسكرية اقتحمت المنطقة الشرقية من مدينة نابلس، وانتشرت على أسطح المباني المحيطة في المقام تمهيدا لاقتحام المستوطنين . وعلى صعيد متصل، اضطرت العائلات الفلسطينية في تجمع 'مغاير الدير' بين بلدتي دير دبوان ومخماس شرق مدينة رام الله وسط الضفة الغربية، صباح اليوم، إلى تفكيك مساكنها والرحيل قسرا عن التجمع، تحت وطأة اعتداءات المستوطنين المتطرفين اليهود في المنطقة، التي تجري بحماية وغطاء من قوات الاحتلال الإسرائيلي. وأفادت منظمة البيدر للدفاع عن حقوق البدو في فلسطين بأن سكان منطقة مغاير الدير شرق رام الله، شرعوا صباح اليوم بتفكيك منازلهم للرحيل عن التجمع، بعد تصاعد اعتداءات المستعمرين على المنطقة، وإغلاق المراعي، واقتحام المساكن وانتهاك حرماتها، وترويح الأطفال والنساء، والاستيلاء على المركبات والجرارات الزراعية، وسرقة المواشي، وصولا إلى إقامة بؤرة استيطانية رعوية بين المساكن داخل التجمع. وأضافت أن جميع العائلات الفلسطينية في التجمع، بدأت بإخلاء التجمع، وستترك مساكنها وترحل إلى مكان آخر أكثر أمنا، بسبب تصاعد انتهاكات المستعمرين ضدها، موضحا أن هجرة العائلات قسرا من التجمع بدأت منذ أشهر. وكان مستعمرون قد استولوا قبل عدة أيام على حظيرة أغنام تعود لعائلة من عرب المليحات في منطقة مغاير الدير، وشرعوا بإقامة خيمة وسياج معدني في محيطها، كما أحضروا مجموعة من المواشي إلى الحظيرة. ورصدت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان في السلطة الفلسطينية، محاولة المستوطنين إقامة 10 بؤر استعمارية جديدة خلال شهر نيسان الماضي غلب عليها الطابع الزراعي والرعوي، وتوزعت هذه البؤر بمحاولة إقامة ثلاث بؤر استعمارية على أراضي محافظة رام الله، وبؤرتين في محافظة سلفيت وأخرى في أريحا والخليل وطوباس ونابلس. الى ذلك، أحرق مستوطنون متطرفون يهود مركبة، وحاولوا إحراق مسجد بين بلدتي أوصرين وعقربا جنوب نابلس شمال الضفة الغربية. وأفاد مجلس بلدي اوصرين بأن مجموعة من المستوطنين هاجموا أطراف البلدتين، وأضرموا النيران في مركبة، ما أدى إلى احتراقها بشكل كامل، وحاولوا إضرام النيران في مسجد أبي بكر الصديق، وكتبوا شعارات عنصرية على جدرانه تدعوا لقتل الفلسطينيين وتهجيرهم . كما أحرق مستوطنون متطرفون منزلا قرب مدخل قرية بيرين جنوب شرق مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية . وقال رئيس المجلس القروي في قرية بيرين فريد برقان في بيان، إن مستوطنين أقدموا على إحراق منزل، حيث اشتعلت النيران فيه وانفجرت أنبوبة الغاز بسبب النيران، ما أسفر عن أضرار جسيمة فيه، مضيفا أن المنزل يؤوي عشرة أفراد، وقد اضطرت العائلة إلى ترك منزلها في الليل في الأشهر الماضية نتيجة اعتداءات المستعمرين وتهديداتهم للعائلات التي تسكن في أطراف القرية. كما شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي حملة اعتقالات واسعة طالت 26 فلسطينيا في مناطق متفرقة من الضفة الغربية، بينها الخليل، قلقيلية، رام الله، وأريحا، شملت نساء وأسرى محررين أُعيد اعتقالهم. وجاءت الحملة في ظل تصاعد العمليات العسكرية الإسرائيلية المكثفة في محافظتي جنين وطولكرم ومخيمات اللاجئين شمالي الضفة، حيث تشهد المنطقة توترا أمنيا متصاعدا مع عمليات دهم ومواجهات مستمرة.

هذا كل ما نعرفه عن منفذ هجوم المتحف اليهودي بواشنطن
هذا كل ما نعرفه عن منفذ هجوم المتحف اليهودي بواشنطن

timeمنذ 3 ساعات

هذا كل ما نعرفه عن منفذ هجوم المتحف اليهودي بواشنطن

أثار حادث مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن، في إطلاق نار قرب المتحف اليهودي، مساء أمس الأربعاء، تساؤلات بشأن دوافع منفذ الهجوم وهويته. وبحسب المعلومات التي أفصحت عنها جهات التحقيق في واشنطن، فإن المشتبه به يدعى إلياس رودريغيز، ويبلغ من العمر 30 عاما، وهو من مدينة شيكاغو، ومن الداعمين لغزة. المتحف اليهودي ونقلت نيويورك تايمز عن مسؤولين في إنفاذ القانون قولهم إن المشتبه به، إلياس رودريغيز، اعتقل بعد وقت قصير من إطلاق النار. وقالت رئيسة شرطة واشنطن، باميلا سميث، إن الشرطة تعتقد أن إطلاق النار نفذه شخص واحد، وأن المشتبه به، إلياس رودريغيز، قيد الاحتجاز. وأضافت أنه شوهد وهو يتحرك حول المكان ذهابا وإيابا خارج المتحف قبل إطلاق النار. وبعد إطلاق النار على الزوجين، دخل المتحف، حيث احتجزه الأمن. وبحسب صحيفة يديعوت أحرونوت، قال شهود عيان كانوا حاضرين في المتحف اليهودي إنهم اعتقدوا في البداية أن منفذ الهجوم كان أحد المارة الذين صادف وجودهم في الحدث، وأنه بدا مضطربا ومصدوما. وقال أحد شهود العيان لشبكة سي إن إن، انتحل القاتل صفة شاهد عيان، وطلب من حراس الأمن الذين ناولوه الماء الاتصال بالشرطة، وعندما وصلت الشرطة فقط، بعد حوالي عشر دقائق، اعترف بأنه مرتكب الحادث، بينما كان يسحب كوفية حمراء «لقد فعلتها، لقد فعلتها من أجل غزة. حرروا فلسطين». وأضاف الشاهد «سمعنا ما بين عشر إلى خمس عشرة طلقة نارية تقريبا، لا أعرف عددها بالضبط. كنا جميعا خائفين بعض الشيء، لكنني من واشنطن، لذا فإن طلقات النار ليست أمرا غريبا». ومضى قائلا «ثم فجأة رأينا شخصا يركض إلى الداخل. سمح له حارس الأمن بالدخول، ربما ظن أنه مصاب، فقد كان مبللا بالكامل من المطر، وكان من الواضح أنه مصاب بصدمة نفسية. قدم له عدد من الحاضرين الماء، وأجلسوه وسألوه: هل أنت بخير؟ هل أنت مصاب؟ ماذا حدث؟»، فأجاب: «اتصل بالشرطة، أحضروا الشرطة إلى هنا». شخصية مضطربة وبحسب شبكة سي إن إن نقلا عن شهود عيان، اعترف إلياس بجريمته فقط عندما وصلت الشرطة إلى مكان الحادث، وقال لهم «أنا من فعلها، سيدي، أنا لست مسلحا». وهتف أيضا «ليس هناك حل إلا الانتفاضة والثورة». ووفقا للسلطات الأميركية، أطلق إلياس النار عن قرب على الزوجين اللذين كانا يحضران حدثا أقيم في المتحف وكانا قد غادرا للتو. وذكرت الشرطة المحلية في وقت مبكر من صباح اليوم أنه في لحظة ما اقترب من مجموعة من أربعة أشخاص، وأخرج مسدسا، وفتح النار، مما أسفر عن مقتل الإسرائيليين الإثنين. ووفقا لصحيفة واشنطن بوست، قالت باميلا سميث، رئيسة شرطة واشنطن «بينما كان مقيد اليدين، أشار المشتبه به إلى المكان الذي ألقى فيه السلاح، وتمت مصادرة السلاح. وأشار إلى أنه ارتكب الفعل، وأثناء احتجازه، صرخ المشتبه به قائلا: الحرية لفلسطين». وقالت وزيرة الأمن الداخلي، كريستي نويم، في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي «نجري تحقيقا ونعمل على جمع المزيد من المعلومات لمشاركتها. سنقدم هذا الجاني إلى العدالة». وقالت المدعية العامة الأميركية، بام بوندي، إنها زارت مكان الحادث برفقة المدعية العامة الأميركية المؤقتة لمنطقة كولومبيا، جانين بيرو، التي ستتولى ملاحقة القضية. وأضافت بوندي في المؤتمر الصحفي «ستعمل جميع وكالاتنا الفيدرالية جنبا إلى جنب مع إدارة شرطة العاصمة. سنتبع الحقائق. سنلتزم بالقانون، وهذا المتهم سيحاكم بأقصى ما يسمح به القانون».

عيدان ألكسندر يروي تفاصيل اسره.. هل رأى يحيى السنوار؟
عيدان ألكسندر يروي تفاصيل اسره.. هل رأى يحيى السنوار؟

البوابة

timeمنذ 3 ساعات

  • البوابة

عيدان ألكسندر يروي تفاصيل اسره.. هل رأى يحيى السنوار؟

كشفت القناة 12 الإسرائيلية، يوم الأربعاء، عن تفاصيل جديدة أدلى بها الجندي المُحرر عيدان ألكسندر، الذي تحدث عن ظروف أسره لدى حركة حماس في قطاع غزة، بعد أسره يوم 7 أكتوبر 2023 من موقع عسكري قرب خان يونس. احتجاز علني في الشوارع قال ألكسندر إنه تنقل بين عشرات المواقع، وكان يُحتجز أحيانًا في شقق ومساجد، بل وحتى في الشارع، مضيفًا: "نمنا في شارع باسماتا دون أن يلاحظ أحد وجودنا". وأكد أن حرارة الصيف في الأنفاق كانت خانقة لدرجة انفجار علب الطعام. لقاءاته مع قادة من حماس وفي شهادة مثيرة، قال إنه كان خلال بعض الفترات محتجزًا قرب قياديين كبار في حركة حماس، منهم يحيى السنوار، الذي وصفه التقرير بأنه "العقل المدبر لهجوم 7 أكتوبر"، والذي أعلنت إسرائيل لاحقًا عن إغتياله وإستشهاده. أهداف سياسية للإفراج أشارت حركة حماس إلى أن الإفراج عن ألكسندر جاء في إطار محاولة تحريك الجهود السياسية التي تقودها الولايات المتحدة لإنهاء الحرب المستمرة في غزة. وتسلّط هذه الشهادات الضوء على تعقيدات الوضع الإنساني والعسكري في غزة، والمخاطر العالية التي يواجهها الأسرى، وسط استمرار التوترات وعدم التوصل إلى تسوية نهائية حتى الآن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store