logo
يمن ديلي نيوز: أهم وأبرز عناوين الصحف العربية واليمنية عن الشأن اليمني الأربعاء 18 يونيو

يمن ديلي نيوز: أهم وأبرز عناوين الصحف العربية واليمنية عن الشأن اليمني الأربعاء 18 يونيو

اليمن الآنمنذ 9 ساعات

🌐 صحافة عربية:
• صحيفة الشرق الأوسط: مواقف متباينة في صنعاء حول الحرب الإيرانية – الإسرائيلية
• صحيفة سبق السعودية: رئيس وزراء اليمن: دعم السعودية حاسم في بقاء الدولة والتخفيف من معاناة الشعب
• صحيفة اليوم السعودية: الفريق المشترك لتقييم الحوادث في اليمن يفند 4 ادعاءات
• إرم نيوز: خبراء: ارتدادات المواجهة الإيرانية الإسرائيلية تُربك حسابات الحوثيين
• شبكة العين الإخبارية: هروب مصرفي من قبضة الحوثي إلى عدن.. البنك المركزي يكشف التحولات الكبرى
• صحيفة القدس العربي: ما مدى تأثير الحرب الإسرائيلية ـ الإيرانية على اليمن؟
• صحيفة اندبندنت عربية: جبايات الحوثي تشعل احتجاجات قبائل عنس
• الجزيرة نت: 'القطري للصحافة' يناقش تحديات الصحفيين اليمنيين وفرص السلام
• وكالة الأنباء الكويتية 'كونا': مجلس القيادة الرئاسي اليمني يحذر الحوثيين من زج اليمن في صراعات إقليمية
🌐 صحافة محلية:
• وكالة سبأ: وزير الخارجية يلتقي في عدن المنسق المقيم للأمم المتحدة في اليمن
• سبتمبر نت: سكان الشقب.. تحت نيران الانتقام الحوثي منذ سنوات
• الثورة نت: اليمن يشارك في ورشة إقليمية حول الأمن الغذائي بالقاهرة
• الصحوة نت: ترقية اليمن إلى عضوية كاملة في المنظمة الدولية للتقييس (ISO)
• وكالة 2 ديسمبر: ‏الحوثيون والنظام الخميني.. العلاقة العضوية بين العرق والعقيدة
• المصدر أونلاين: عقب تدهور صحته.. نقل الصبيحي إلى المستشفى وأسرته تحمّل سلطات عدن المسؤولية
• قناة سهيل: انهيار أم استمرار .. تأثيرات الأحداث في إيران على تنظيم الإرهاب الحوثي
• بلقيس نت: تقرير: أكثر من 220 قتيلاً مدنياً في اليمن خلال 2025 جراء الضربات الأمريكية
• يمن شباب نت: تقرير دولي: حملة ترامب الجوية في اليمن تسجل أعلى حصيلة للضحايا المدنيين في تاريخ التدخل الأمريكي
• قناة الجمهورية: اجتماع في تعز يبحث إنشاء خط ملاحي جديد عبر ميناء المخا
• قناة عدن المستقلة: الهيئة الإدارية للجمعية الوطنية تقف أمام مستجدات المشهدين الاقتصادي والسياسي
• يمن فيوتشر: اليمن: نزوح 444 شخصاً في أول أسبوعين من يونيو الجاري
• الموقع بوست: سلطات حضرموت تعتقل الصحفي 'مزاحم باجابر'
• يمن مونيتور: خفر السواحل اليمنية تحذّر من ارتياد البحر والسفر إلى سقطرى
• تعز تايم: مجموعة هائل سعيد أنعم تعين رجل الأعمال درهم عبده سعيد أنعم رئيسًا لمجلس إدارتها
• شبكة النقار: حريق يلتهم مصنع للإسفنج بصنعاء
• صحيفة عدن الغد: د. أحمد عطية: للأسف هناك تمييع للوعي الجمعي في تسويق التعاطف مع إيران بحجة أنها إسلامية
• بران برس: وفاة وإصابة 5 أشخاص في حادثي سير بشبوة وتعز
• وكالة خبر: اعتداء حوثي جديد يطول مقبرة غربي مدينة إب
____
لمتابعة قناة 'يمن ديلي نيوز' على واتس أب 👇:
#يمن_ديلي_نيوز
مرتبط


Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محافظ البنك المركزي: معظم البنوك نقلت مقراتها إلى عدن وتعهدت بقطع علاقاتها مع الحوثيين
محافظ البنك المركزي: معظم البنوك نقلت مقراتها إلى عدن وتعهدت بقطع علاقاتها مع الحوثيين

اليمن الآن

timeمنذ 38 دقائق

  • اليمن الآن

محافظ البنك المركزي: معظم البنوك نقلت مقراتها إلى عدن وتعهدت بقطع علاقاتها مع الحوثيين

أكد محافظ البنك المركزي اليمني، أحمد المعبقي، الأربعاء، أن غالبية البنوك استكملت إجراءات نقل مقراتها من صنعاء إلى العاصمة المؤقتة عدن، في الوقت الذي تعهدت تلك البنوك بقطع علاقاتها مع جماعة الحوثي التي تسيطر على صنعاء وعدة محافظات يمنية. وقال المعبقي، في مشاركته بجلسة نقاشية نظمها مركز صنعاء للدراسات على منصة إكس، حول تداعيات التصنيف الأمريكي للحوثيين (FTO) والعقوبات المالية المصاحبة على القطاع المصرفي، قال إن البنوك نقلت مقراتها الرئيسية من صنعاء إلى عدن، وأغلبها استكملت عملة النقل بشكل كلي. وأضاف: "جميع عملياتها بما في ذلك مجالس الإدارة، والإدارة العامة، ونظام السويفت، وقواعد البيانات، مع جميع الأساسيات، مع بقاء بعض الأمور لاستكمالها في مناطق الحكومة الشرعية، ولولا إجازة العيد في القطاع، لتم استكمالها". وأشار المعقبي إلى أن البنك المركزي منح شهادة إعادة التموضع لأغلب البنوم، بعد نزول فريق فني للتأكد من استكمال جميع الإدارات جميع المتطلبات الثمانية التي سُلّمت للبنوك وتم الاتفاق عليها مع الشركاء الدوليين. وأردف: "هناك بنك واحد متبقٍ له إجراء واحد فقط، وهو إجراء قانوني، وبالتالي تكون جميع البنوك قد نقلت مراكزها وقطعت جميع ارتباطاتها، بما في ذلك ارتباطها بالفرع في صنعاء". وأوضح أن البنوك تعهدت بقطع علاقاتها مع الحوثيين وتلقي تعليماتها من البنك المركزي في عدن، لافتًا إلى دخول طرف ثالث لتسهيل التحويلات المالية بين النظام العالمي وفروع البنوك في المناطق الخاضعة للحوثيين، وذلك بالتوافق مع الخزانة الأمريكية. وأعلنت وزارة الخارجية الأمريكية في الرابع من مارس الماضي، تطبيق تصنيف جماعة الحوثي في اليمن "منظمة إرهابية أجنبية"، وأصدرت الخزانة الأمريكية عدة قرارات وعقوبات طالت قيادات عليا في الجماعة، بالإضافة لقرارات متعلقة بالمشتقات النفطية والاتصالات، متوعدة بمزيد من القرارات خلال الفترة المقبلة. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد قرر، في 22 يناير/كانون الثاني، إدراج جماعة الحوثي على قائمة "المنظمات الإرهابية الأجنبية"

محافظ البنك المركزي اليمني: سعر الصرف في مناطق الحوثيين وهمي ومفروض بالقوة
محافظ البنك المركزي اليمني: سعر الصرف في مناطق الحوثيين وهمي ومفروض بالقوة

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

محافظ البنك المركزي اليمني: سعر الصرف في مناطق الحوثيين وهمي ومفروض بالقوة

يمن ديلي نيوز : قال محافظ البنك المركزي اليمني في مدينة عدن، العاصمة المؤقتة لليمن، أحمد غالب المعبقي، اليوم الأربعاء 19 يونيو/حزيران، إن سعر صرف العملة اليمنية في مناطق سيطرة جماعة الحوثي المصنفة إرهابية 'وهمي ومفروض بالقوة'. جاء ذلك خلال جلسة نقاشية نظمها 'مركز صنعاء للدراسات'، سلطت الضوء على التداعيات الاقتصادية والمالية التي تواجه القطاع المصرفي اليمني في ظل التصنيف الأمريكي للجماعة. وذكر محافظ البنك أن الفصل بين العملتين أدى إلى نشوء 'اقتصادين مختلفين' في البلاد، أحدهما حر، والآخر ثابت، مما عمّق من حدة الانقسام المالي والاقتصادي. وأشار إلى أن استهداف الحوثيين لمرافئ تصدير النفط أفقد الحكومة اليمنية نحو 70 إلى 80% من مواردها، مؤكدًا أن البنية التحتية الاقتصادية في البلاد قد انهارت، ولم يتبقَ سوى البنوك. وأوضح أن المودعين في البنوك التجارية بصنعاء لا يستطيعون سحب ودائعهم بحرية، مبينًا أن بعضهم لا يحصل سوى على 100 ألف أو 200 ألف ريال شهريًا، رغم امتلاكهم ملايين الريالات، مما يؤدي أحيانًا إلى عجزهم عن تلقي العلاج. وانتقد المعبقي القانون الذي أصدره الحوثيون باسم 'تحريم المعاملات الربوية'، والذي يحوّل الودائع واستثمارات البنوك في أذون الخزانة إلى حسابات جارية لا يمكن السحب منها. وطالب جماعة الحوثيين بـ'تقدير وضع البلد والمواطن، ورأس المال الوطني، ووضع البنوك'، مشيرًا إلى أن البنك لا يملك أي نية للتصعيد، بل يسعى فقط للحفاظ على البنوك كعنصر حيوي لبقاء الاقتصاد. كما سلطت الجلسة الضوء على تأثيرات تصنيف جماعة الحوثي كمنظمة إرهابية على القطاع المصرفي، واستمرار عمله، ووصوله إلى النظام المالي العالمي، وقدرة البنوك على أداء مهامها الأساسية، وحجم التعقيدات التي يواجهها القطاع المصرفي اليمني في ظل الانقسام الاقتصادي. وفي السياق ذاته، قال المحافظ إن تصنيف الولايات المتحدة لجماعة الحوثيين كمنظمة إرهابية يُعد خطوة إيجابية لتصحيح الأوضاع المختلة في القطاع المصرفي، وتخليصه من الممارسات غير القانونية وغير المصرفية. وذكر إن البنك المركزي كان قد اتخذ خطوات استباقية بطلب نقل القطاع المصرفي إلى عدن العام الماضي، وأن القرار الأمريكي 'ساعد في حل الإشكالات التي سعينا لحلها'. وأشار إلى أن التصنيف الأمريكي شمل بنكين محليين كبيرين، أحدهما كان يُعد من أنجح البنوك التجارية في البلاد. ولفت إلى أن البنك المركزي أجرى مشاورات مع وزارة الخزانة الأمريكية لإيجاد آلية تضمن استمرار عمل فروع البنوك في مناطق سيطرة الحوثيين، نظرًا لوجود أكثر من 50% من اليمنيين هناك. وتابع: 'تم التوصل إلى اعتماد طرف ثالث لتدقيق العمليات المصرفية، تحت الإعفاءات الواردة في التصنيف، حيث زُوِّد البنك المركزي بأسماء خمس شركات دولية، وتعاقدت البنوك مع إحداها'. مرتبط محافظ البنك المركزي أحمد غالب المعبقي أسعار الصرف في صنعاء وهمي

محافظ البنك المركزي يعلن التواصل مع أمريكا لاستمرار عمل فروع البنوك في صنعاء
محافظ البنك المركزي يعلن التواصل مع أمريكا لاستمرار عمل فروع البنوك في صنعاء

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

محافظ البنك المركزي يعلن التواصل مع أمريكا لاستمرار عمل فروع البنوك في صنعاء

كريتر سكاي/خاص: قال محافظ البنك المركزي اليمني أحمد غالب، يوم الأربعاء، إن تصنيف الولايات المتحدة لجماعة الحوثيين كمنظمة إرهابية أجنبية (FTO)، خطوة إيجابية لتصحيح الأوضاع المختلة في القطاع المصرفي، وتخليصه من الممارسات غير القانونية وغير المصرفية. جاء ذلك في جلسة نقاشية نظّمها مركز صنعاء للدراسات، سلّطت الضوء على التداعيات الاقتصادية والمالية التي تواجه القطاع المصرفي اليمني في ظل التصنيف الأمريكي، وشارك فيها المحافظ والاقتصادي في مركز صنعاء خالد منصر. وسلّطت الجلسة الضوء على تأثيرات التصنيف على القطاع المصرفي واستمرار عمله ووصوله للنظام المالي العالمي، وقدرة البنوك على أداء مهامها الأساسية، وحجم التعقيدات التي يواجهها القطاع المصرفي اليمني في ظل الانقسام الاقتصادي. وقال غالب إن البنك المركزي كان قد اتخذ خطوات استباقية بطلب نقل القطاع المصرفي إلى عدن العام الماضي، وأن القرار الأمريكي "ساعد في حل الإشكالات التي سعينا لحلها". وأشار المحافظ إلى أن التصنيف الأمريكي شمل بنكين محليين كبيرين، أحدهما كان يُعد من أنجح البنوك التجارية في البلاد. وأضاف أن البنك المركزي أجرى مشاورات مع وزارة الخزانة الأمريكية، نظرا لأن أكثر من 50% من اليمنيين يعيشون في مناطق سيطرة الحوثيين، وبالتالي من الضروري إيجاد آلية تضمن استمرار عمل فروع البنوك في مناطق سيطرة الحوثيين، وهو ما تم التوصل إليه عبر اعتماد طرف ثالث لتدقيق العمليات المصرفية تحت الإعفاءات الواردة في التصنيف، حيث زوِّدالبنك المركزي بأسماء خمس شركات دولية وتعاقدت البنوك مع إحداها. وأكد محافظ البنك أن سعر الصرف في مناطق سيطرة الحوثيين "وهمي ومفروض بالقوة"، موضحًا أن ندرة الأوراق النقدية وتلفها أدى إلى تداولها بالوزن بدلا عن العد. وأشار إلى أن الفصل بين العملتين أدى إلى نشوء "اقتصادين مختلفين" في البلاد، أحدهما حر والآخر ثابت، مما عمّق من حدة الانقسام المالي والاقتصادي. وقال المحافظ إن استهداف الحوثيين لمرافئ تصدير النفط أفقد الحكومة اليمنية نحو 70 إلى 80 في المئة من مواردها، مؤكدا أن البنية التحتية الاقتصادية للبلاد قد انهارت، ولم يتبق سوى البنوك، التي وصفها بأنها "ما تبقى من أعمدة الاقتصاد الوطني". وكشف المحافظ أن المودعين في البنوك التجارية بصنعاء لا يستطيعون سحب ودائعهم بحرية، مبينا أن بعض المودعين لا يحصلون سوى على 100 ألف أو 200 ألف ريال شهريا، رغم امتلاكهم ملايين الريالات، مما يؤدي أحيانا إلى عجزهم عن تلقي العلاج. وانتقد المحافظ القانون الذي أصدره الحوثيون باسم "تحريم المعاملات الربوية"، الذي يحوّل الودائع واستثمارات البنوك في أذون الخزانة إلى حسابات جارية لا يمكن السحب منها. وطالب المحافظ جماعة الحوثيين بـ"تقدير وضع البلد والمواطن، ورأس المال الوطني، ووضع البنوك"، مؤكدا أن البنك المركزي لا يملك أي نية للتصعيد، بل يسعى فقط للحفاظ على البنوك كعنصر حيوي في بقاء الاقتصاد. من جهته، شدد خالد منصر، الاقتصادي في مركز صنعاء، على أن هناك غيابا شبه كامل للحكومة اليمنية في التعامل مع تداعيات التصنيف الأمريكي وأنه من الضروري تشكيل لجنة مشتركة من الجهات الحكومية المختصة، للحد من تأثيراته السلبية على المواطنين وحوالات المغتربين. ودعا منصر إلى ضرورة توحيد السياسة المالية والنقدية، مشيرًا إلى وجود "تعارض كبير خلال الفترة الماضية"، مع ضرورة البحث عن تمويل العجز في الموازنة من مصادر غير تضخمية. كما دعا إلى صرف النفقات العامة، بما في ذلك الرواتب المدنية والعسكرية، عبر البنوك للمساعدة في إصلاح الخلل في الدورة النقدية، مشيرا إلى أن البنوك بحاجة إلى دعم البنك المركزي من خلال دفع جزء من عوائد أذون الخزانة ومن حساباتها المجمدة لتخفيف أزمة السيولة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store