
الأمير هاري حاول حبس دموعه بسبب كلمات جاستن ترودو (فيديو)
تأثّر الأمير هاري بشكل واضح بكلمة رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، أثناء خطابه في حفل ختام ألعاب "إنفيكتوس فانكوفر ويسلر" 2025 في كندا.
بدا دوق ساسكس البالغ (40 عاماً) كأنه يحاول حبس دموعه، أثناء خطاب ترودو الحماسي على خشبة المسرح في العرض الختامي، أمس الأحد.
وتحدث ترودو (53 عاماً) من القلب عن الروح التي لا تعرف الكلل للرياضيين، وعن "الصداقة الدائمة التي توحّد" بين الولايات المتحدة وكندا، والتأثير العالمي الذي أحدثته ألعاب "إنفيكتوس" (Invictus) التي يرعاها هاري.
وقال زعيم الحزب الليبرالي: "إلى دوق ساسكس، الأمير هاري، الذي لولاه لما أقيمت ألعاب إنفيكتوس هذه أبداً. أنت، أنت من حوّل هذه الفكرة المذهلة إلى حقيقة. وبصفتي شخصاً شجّعته في وقت مبكر من فترة عملي كرئيس للوزراء، يمكنني أن أشهد على الطاقة والتفاني والالتزام الذي يتمتع به هذا الرجل (هاري)".
وأضاف: "لقد غيرت حياة الكثيرين من الناس للأفضل، ولهذا السبب فإننا جميعاً مدينون لك بأعمق دين من الامتنان. شكراً لك".
Prince Harry got emotional at the end of Justin Trudeau's speech when everyone stood up to give him a standing ovation for establishing Invictus Games. #InvictusGames2025 pic.twitter.com/mC2LFmYLPL
— Zandi Sussex (@ZandiSussex) February 17, 2025
وقضى الأمير هاري عيد الحب بعيداً عن زوجته ميغان ماركل التي اضطرّت إلى العودة إلى الولايات المتحدة الأميركية للاعتناء بطفليهما.
ونشرت صورة جمعتهما معلّقةً بقولها: "أعود إلى المنزل لرعاية أطفالنا، وأفتقد حبيبي، بينما يواصل المشاركة في دورة ألعاب إنفيكتوس، حيث يساهم في تغيير الحياة وتذكيرنا جميعاً بقوة الشفاء والمرونة من خلال هؤلاء المحاربين القدامى المذهلين وعائلاتهم".
وأضافت: "أنا فخورة جداً بزوجي وبما يقوم به".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- النهار
الأمير هاري وميغان ماركل يسحبان تمويل جمعيّة خيريّة بسبب موقفها من فلسطين
سحب الأمير هاري وميغان ماركل تمويلًا بقيمة 55,700 دولار أميركي كانا قد تعهّدا به لمؤسسة خيرية إسلامية داعمة للشعب الفلسطيني، بسبب ما اعتبره الثنائي تصريحات معادية لإسرائيل من رئيسة الجمعية. وكان الثنائي قد عرض الدعم على تحالف النساء المسلمات (MWC) في ميلووكي من خلال مؤسستهما الخيرية "أرتشويل" Archewell، لكن مؤسستها، جنان نجيب، قالت إنهما انسحبا بسبب مقالات كتبتها في صحيفتين محليتين. وجاء في رسالة بتاريخ 9 نيسان (أبريل) 2025، وجهتها مؤسسة "أرتشويل" إلى نجيب: "لقد تمّ إبلاغنا مؤخرًا بمقال رأي إلكتروني منسوب إليك يتعارض مع القيم التي تقوم عليها مؤسسة أركيول. نحن كمؤسسة نحتفي بتنوّع الآراء والخلفيات، ولكن لا يمكننا التسامح مع الخطاب أو الأفعال أو الدعاية التي تنطوي على كراهية، وعليه، سيتمّ حذف MWC من شبكتنا ابتداءً من اليوم، ولن تُمنح أيّ تمويلات إضافية للتحالف في الوقت الراهن.". View this post on Instagram A post shared by Muslim Women's Coalition (@mkemwc) وردّت نجيب على قرار المؤسسة برسالة قالت فيها: "لن أعتذر عن موقفي في الدفاع عن حقوق الإنسان، وعن رفضي لتجريد أيّ شعب، بمن فيهم الفلسطينيين، من إنسانيّتهم.". وفي مقال رأي نُشر في شباط (فبراير) 2024 في مجلة "ويسكونسن" الإسلامية، كتبت نجيب: "إن احتلال إسرائيل لفلسطين لمدة 75 عاماً والإبادة الجماعية في غزة ظلمٌ فادح. ونطالب بوقف إطلاق نار دائم، وإنهاء تسليح دولة الفصل العنصري الإسرائيلية، وتحرير فلسطين. من النهر إلى البحر، ستتحرّر فلسطين، ومن البحر إلى النهر، ستعيش فلسطين إلى الأبد". View this post on Instagram A post shared by CAIR-Chicago (@cairchicago) وفي العام الماضي، أفادت صحيفة "ميلووكي جورنال سنتينل" أيضاً أنّ شقيق نجيب، إحسان عطا، كان وراء رسم جدارية تُظهر صليبًا معقوفًا نازياً مُدمجاً في نجمة داوود، مع عبارة "مفارقة أن تصبح ما كرهته سابقاً" بأحرف كبيرة. وسارع قادة الجالية اليهودية إلى إدانة الجدارية ووصفوها بأنّها "حقيرة" و"معادية للسامية بشكل فظيع"، وفقاً للصحيفة. وتُظهر سجلات مصلحة الضرائب الأميركية وفق صحيفة "نيويورك بوست" أنّ "أرتشويل" تبرعت في عام ٢٠٢٣ بمبلغ 27960 دولارًا أميركياً لـ"تحالف نساء ميلووكي المسلمات". وخُصّصت أموال أرتشويل لمجموعة الخياطة النسائية الأفغانية ودائرة الدعم، التي تُفيد اللاجئين من أفغانستان الذين انتقلوا إلى ميلووكي.


النهار
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- النهار
5 عند الخامسة: انفجار آلية للجيش اللبناني والبابا يطلّ في عيد الفصح... الطيران السوري يحطّ في دبي
تزامناً مع الاعتداءات الإسرائيلية على جنوب لبنان، وَقع انفجار على طريق عام بريقع- القصيبة، قضاء النبطية، أدّى إلى اشتعال آلية للجيش اللبناني محمّلة بذخائر من مخلّفات الحرب الإسرائيلية، فيما لم يتّضح بعد سبب الانفجار إن كان ناجماً عن غارة إسرائيلية أو عطل تقني. وأفادت المعلومات بأنّ الانفجار أدّى إلى سقوط 3 شهداء و7 جرحى حتى الآن. للمزيد اضغط هنا. 2- تصعيد إسرائيلي متواصل جنوب لبنان... غارات عنيفة على أرنون وإقليم التفاح بصواريخ ارتجاجية (صور وفيديو) لم يهدأ الوضع الأمني في جنوب لبنان منذ الصباح مع تواصل التصعيد الإسرائيلي والاعتداءات على البلدات والمدنيين. فقد شنّ الطيران الحربي الإسرائيلي سلسلة غارات عنيفة على بلدة أرنون – يحمر الشقيف، وغارات أخرى بين بلدتَي بصليا وجباع في إقليم التفاح. للمزيد اضغط هنا. 3- البابا فرنسيس يُحيّي المؤمنين من شرفة كاتدرائية القديس بطرس: "فصح مجيد" (صور وفيديو) خلال قداس عيد الفصح في ساحة القديس بطرس، ظهر البابا فرنسيس، البالغ من العمر 88 عاماً، والذي يعاني من التهاب رئوي حاد، على شرفة كاتدرائية القديس بطرس ملقياً بركاته التقليدية (إلى المدينة والعالم) والتي سيتم بثّها في جميع أنحاء العالم. للمزيد اضغط هنا. 4- بالصور- وصول أول طائرة للخطوط السورية إلى دبي إيذاناً بعودة الرحلات المنتظمة وصلت إلى مطار دبي الدولي اليوم الأحد أول طائرة تابعة للخطوط الجوية السورية قادمة من مطار دمشق الدولي، إيذاناً بعودة الرحلات المباشرة بين سوريا ودولة الإمارات العربية المتحدة. تندرج هذه العودة ضمن مرحلة أولى استثنائية أعلنت عنها الناقلة في بيان رسمي، تهدف من خلالها إلى استعادة الربط الجوي المنتظم مع دولة الإمارات، بحسب ما أوردت وكالة "وام" . للمزيد اضغط هنا. 5- الأمير هاري وميغان ماركل يسحبان تمويل جمعيّة خيريّة بسبب موقفها من فلسطين سحب الأمير هاري وميغان ماركل تمويلًا بقيمة 55,700 دولار أميركي كانا قد تعهّدا به لمؤسسة خيرية إسلامية داعمة للشعب الفلسطيني، بسبب ما اعتبره الثنائي تصريحات معادية لإسرائيل من رئيسة الجمعية. وكان الثنائي قد عرض الدعم على تحالف النساء المسلمات (MWC) في ميلووكي من خلال مؤسستهما الخيرية "أرتشويل" Archewell، لكن مؤسستها، جنان نجيب، قالت إنهما انسحبا بسبب مقالات كتبتها في صحيفتين محليتين. للمزيد اضغط هنا.


النهار
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- النهار
بعد تهديد من "القاعدة"... الأمير هاري يفتح ملف الحماية الأمنية مجدداً
في تطوّر جديد على صعيد معركته القضائية ضد وزارة الداخلية البريطانية، كشف الأمير هاري، دوق ساسكس، أنّه تقدّم بطلب رسمي للحصول على حماية أمنية خاصة بعد تلقيه تهديداً مباشراً من تنظيم "القاعدة". الوثائق، التي تم الكشف عنها ضمن مداولات المحكمة، أظهرت أن التهديد وُجّه إليه عام 2020، أي في أعقاب قراره بمغادرة المملكة المتحدة والتخلي عن مهماته كعضو عامل في العائلة الملكية. بحسب صحيفة "التلغراف" البريطانية، فإن فريق الأمن الخاص بالدوق أُبلغ حينها أن التنظيم الإرهابي نشر وثيقة تُعلن أن "اغتياله سيسعد المجتمع المسلم"، ما دفع الأمير إلى طلب حماية تضمن له ولعائلته الشعور بالأمان خلال تنقلهم. ويُذكر أن الأمير هاري عاد إلى لندن هذا الشهر لحضور جلسة استماع استغرقت يومين، وصفها بأنها فرصة أخيرة لنيل حقه في الحصول على حماية ممولة من الدولة كلّما زار بريطانيا. وأوضح، في تصريح للصحيفة، أنه شعر أن سحب الحماية منه جاء جزءاً من محاولة للضغط عليه وعلى زوجته ميغان ماركل كي لا يبتعدا عن المؤسسة الملكية. وتبيّن الوثائق أن الأمير خضع في نيسان/أبريل 2019 لتقييم أمني شمولي، منحه مستوى الحماية نفسه الذي رافقه طوال حياته. غير أن اللجنة الملكية المعنية بحماية كبار الشخصيات (Ravec) عدلت لاحقاَ في المعايير، وقررت التعامل مع كل زيارة يقوم بها إلى المملكة المتحدة على حدة، من دون إجراء تقييم فردي ثابت، وهو ما وصفه فريقه القانوني بأنه إخلال بالسياسة المعتمدة. وتقول المحامية شهيدة فاطمة إن المعايير التي اعتُمدت لاحقاً لم تكن متوازنة، بل "صُممت خصيصاً" لحالة الدوق بطريقة لا تنطبق على أي شخصية أخرى، إذ أصبح يؤخذ في الاعتبار سبب زيارته لأي مناسبة، وهو ما وصفته بـأنه "غير ذي الصلة أمنياً". كما اعتبرت أن شخصيات أخرى تحظى بمعاملة أكثر سخاء، من دون أي أسس قانونية أو منطقية واضحة. في المقابل، عرضت الحكومة للقضاة حالات أخرى أُعيد فيها النظر في ترتيبات الحماية لأفراد، مشدّدة على أن مَن ما زالوا يحصلون على حماية أمنية يختلف وضعهم جذرياً عن الأمير هاري. وبينما لا تحتوي السياسات الرسمية المكتوبة على أي بند يعالج أوضاع أفراد العائلة الملكية الذين يختارون العيش خارج البلاد، كما في حالة الأمير، فإن المحكمة كانت قد أصدرت حكماً في شباط/فبراير 2024 اعتبر أن قرار "Ravec" لم يكن مخالفاً للإجراءات أو منطقياً. المحكمة، التي استمعت إلى الاستئناف الأخير المقدم من الدوق، ستُصدر حكمها النهائي بعد عيد الفصح.