logo
هاتف غوغل الجديد القابل للطي.. نقلة نوعية في عالم الهواتف الذكية

هاتف غوغل الجديد القابل للطي.. نقلة نوعية في عالم الهواتف الذكية

عين ليبيا١٦-٠٧-٢٠٢٥
تستعد شركة غوغل للدخول بقوة إلى سوق الهواتف القابلة للطي، لمنافسة العملاق الكوري سامسونغ وهاتفها الشهير Galaxy Z Fold، عبر إطلاق هاتفها الجديد Pixel 10 Pro Fold، الذي يتميز بتقنيات وتصميمات متقدمة تجعله منافسًا جديرًا بالاهتمام.
وبحسب أحدث التسريبات، سيأتي Pixel 10 Pro Fold بهيكل مميز ونحيف مقاوم للماء والغبار بمعيار IP68، كما سيدعم تقنية eSIM الحديثة لتوفير تجربة اتصال مرنة ومتطورة.
ويتميز الهاتف بشاشة رئيسية قابلة للطي من نوع Foldable LTPO OLED بقياس 8.0 بوصة، بدقة عرض (2076×2152) بيكسل، وتردد 120 هيرتز لعرض سلس وسريع، مع سطوع مذهل يصل إلى 2700 شمعة/متر مربع، ما يضمن وضوحًا مثاليًا حتى في ظروف الإضاءة العالية.
أما الشاشة الخارجية فهي OLED بقياس 6.4 بوصة، بدقة (2424×1080) بيكسل، وتصل سطوعها إلى 3000 شمعة/متر مربع، ومحمية بزجاج Corning Gorilla Glass Victus 2 المقاوم للصدمات والخدوش.
ويعمل الهاتف بنظام التشغيل أندرويد 16 الأحدث، مزودًا بمعالج Google Tensor G5 الجديد، ومعالج رسوميات Mali-G715 MC7، مما يوفر قوة معالجة مذهلة وقدرة عالية على تشغيل الألعاب والتطبيقات الثقيلة بسلاسة، كما يأتي مزودًا بذاكرة وصول عشوائي (رام) بسعة 16 غيغابايت، وخيارات تخزين داخلية بين 256 غيغابايت و1 تيرابايت، لتلبية مختلف الاحتياجات.
ويضم الهاتف كاميرا خلفية ثلاثية العدسات بدقة (48+10.8+10.5) ميغابيكسل، تشمل عدسة telephoto لتصوير التفاصيل عن بعد، وعدسة ultrawide لصور بانورامية، بينما الكاميرا الأمامية مزدوجة العدسة بدقة (10+10) ميغابيكسل، قادرة على تسجيل فيديوهات بجودة 4K بمعدل 60 إطارًا في الثانية، ما يجعله جهازًا مثاليًا لعشاق التصوير والفيديو.
ويحمل الهاتف منفذين لشرائح الاتصال، ومنفذ USB Type-C 3.2 للشحن ونقل البيانات بسرعة، مع دعم تقنية NFC للمدفوعات الإلكترونية، وماسح بصمات الأصابع تحت الشاشة، وتقنيات إرسال الرسائل عبر الأقمار الصناعية للطوارئ، ويعمل الهاتف ببطارية ضخمة بسعة 5015 ميلي أمبير تدعم الشحن السريع بقدرة 25 واط، والشحن اللاسلكي بقدرة 7.5 واط.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الكشف عن هواتف منافسة لشركات شهيرة.. «آبل» تُنهي دعم أشهر ساعاتها الذكية
الكشف عن هواتف منافسة لشركات شهيرة.. «آبل» تُنهي دعم أشهر ساعاتها الذكية

عين ليبيا

timeمنذ 9 ساعات

  • عين ليبيا

الكشف عن هواتف منافسة لشركات شهيرة.. «آبل» تُنهي دعم أشهر ساعاتها الذكية

تستعد Infinix لإطلاق هاتفها الجديد Infinix GT 30 الذي أثار حماس عشاق التكنولوجيا والألعاب الإلكترونية عبر أحدث التسريبات، مؤكداً تفرداً في التصميم والأداء يجعله منافساً قوياً في سوق الهواتف الذكية. ويتميز Infinix GT 30 بشاشة AMOLED ضخمة بقياس 6.78 بوصة، بدقة عرض (1224×2720) بيكسل، وكثافة ألوان تصل إلى حوالي 440 بيكسل لكل إنش، مع تردد عرض يصل إلى 144 هيرتز، ما يمنح المستخدم تجربة مشاهدة استثنائية، سواء في تصفح الصور والفيديوهات أو أثناء تشغيل ألعاب الفيديو الحديثة، الشاشة محمية بزجاج Corning Gorilla Glass 7i الذي يوفر صلابة ومتانة عالية. ويعتمد الهاتف على نظام التشغيل الأحدث أندرويد 15 القابل للتحديث، ومعالج Mediatek Dimensity 7400 الذي يضمن سرعة وكفاءة عالية في الأداء، مدعوماً بمعالج الرسوميات Mali-G615 MC2 لتجربة ألعاب سلسة وجرافيكس قوي، كما يتوفر الجهاز بذاكرة وصول عشوائي 8 غيغابايت، ومساحات تخزين داخلية بين 128 و256 غيغابايت. وفيما يخص التصوير، زوّد الهاتف بكاميرا خلفية ثنائية العدسة بدقة (64+8) ميغابيكسل، قادرة على تسجيل فيديوهات بدقة 4K بمعدل 60 إطاراً في الثانية، إضافة إلى كاميرا أمامية بدقة 13 ميغابيكسل تفي بمتطلبات صور السيلفي ومكالمات الفيديو. أما من ناحية الصوت والوظائف الإضافية، فقد تم تزويد الهاتف بمكبرات صوت عالية الأداء، وشريحة NFC للدفع الإلكتروني والتحكم السريع، إلى جانب ماسح بصمات الأصابع المدمج في الشاشة، وتقنية Infrared للتحكم بالأجهزة الإلكترونية عن بعد، ومستقبل لإشارات الراديو FM. وبطارية الهاتف بسعة 5500 ميللي أمبير تدعم الشحن السريع بقدرة 45 واط، إضافة إلى خاصية الشحن اللاسلكي بسرعة 10 واط، مما يضمن استقلالية طويلة وتجربة شحن مرنة. ويعد Infinix GT 30 خياراً مثالياً لعشاق الألعاب والمستخدمين الباحثين عن هاتف متوازن بين التصميم العصري والمواصفات التقنية القوية، ويعد بمنافسة قوية في الأسواق مع إطلاقه المرتقب. Galaxy A17 الجديد من سامسونغ: مواصفات قوية وسعر متوسط في منافسة مباشرة على فئة أندرويد كشفت سامسونغ رسميًا عن هاتف Galaxy A17 الجديد، الذي تستهدف به الفئة المتوسطة من مستخدمي أندرويد، بمواصفات محسّنة وتصميم مقاوم للماء والغبار وفق معيار IP54. والهاتف يأتي بهيكل أنيق بأبعاد (164.4 × 77.9 × 7.5 ملم) ووزن 192 غراماً، ما يمنحه مزيجًا من الصلابة والخفة. والشاشة جاءت من نوع Super AMOLED بمقاس 6.7 بوصة، وبدقة (2340 × 1080 بيكسل)، مع معدل تحديث 90 هيرتز وسطوع يصل إلى 800 شمعة/متر مربع، وكثافة عرض تقارب 385 بيكسل/إنش، كما زوّدت بطبقة حماية Corning Gorilla Glass Victus لمقاومة الصدمات والخدوش. ويعمل Galaxy A17 بنظام أندرويد 15 مع واجهات One UI 7، ويعتمد على معالج Exynos 1330 مدعومًا بوحدة رسوميات Mali-G68 MP2، مع خيارات متعددة من ذاكرة الوصول العشوائي (4 / 6 / 8 غيغابايت) والتخزين الداخلي (128 / 256 غيغابايت)، قابلة للتوسيع عبر بطاقات microSDXC. ومن حيث التصوير، جاء الهاتف بكاميرا خلفية ثلاثية العدسة بدقة (50 + 5 + 2) ميغابكسل، تشمل عدسة macro وعدسة ultrawide، بينما الكاميرا الأمامية تبلغ دقتها 13 ميغابكسل. والهاتف يدعم منفذين لشرائح الاتصال بالإضافة إلى تقنية eSIM، ويحتوي على منفذ USB Type-C 2.0، ومستشعر بصمة مدمج، وشريحة NFC، مع بطارية قوية بسعة 5000 ميلي أمبير تدعم الشحن السريع بقدرة 25 واط. آبل تُنهي الدعم لـ Apple Watch Series 1 وتثير جدلاً بيئياً واسعاً أعلنت شركة آبل رسمياً إدراج ساعة Apple Watch Series 1 ضمن قائمة 'الأجهزة القديمة'، ما يعني وقف الدعم الفني والتقني وخدمات الصيانة لهذا الطراز، حتى من خلال مزودي الخدمة المعتمدين. ويأتي هذا القرار في إطار سياسة الشركة التي تعتبر الأجهزة 'قديمة' بعد مرور أكثر من سبع سنوات على وقف بيعها. ورغم أن التسمية توحي بأنها أول ساعة ذكية من آبل، فإن Series 1 ليست الإصدار الأصلي، بل جاءت عام 2016 ضمن الجيل الثاني من ساعات آبل، مع تحسينات محدودة على مستوى المعالج. ويُذكر أن Series 2 صُنّفت 'قديمة' بالفعل منذ عام 2024، بينما تأخرت إضافة Series 1 إلى القائمة لأسباب لم توضّحها الشركة. يُشار إلى أن آبل تتبع نهجاً تدريجياً في وقف دعم أجهزتها، حيث تُدرج في البداية ضمن 'الأجهزة العتيقة' بعد خمس سنوات من التوقف عن التوزيع، ثم تُصنّف كـ'قديمة' بعد مرور سبع سنوات، وهو ما يؤدي إلى وقف الصيانة نهائياً. لكن هذا النهج لا يمر دون انتقادات، إذ أعرب نشطاء بيئيون وخبراء في مجال التكنولوجيا عن قلقهم من التأثير البيئي لمثل هذه السياسات. واعتبر ناثان بروكتور، المدير في حملة 'الحق في الإصلاح'، أن قِصر العمر الافتراضي للأجهزة يُساهم في تفاقم النفايات الإلكترونية، التي تُعد الأسرع نمواً في العالم، محذراً من سياسات الشركات التي تُقيّد الوصول إلى قطع الغيار وتُضر ببيئة الإصلاح المحلية. ويرى مراقبون أن التخلص غير الآمن من الأجهزة الإلكترونية قد يؤدي إلى إطلاق مواد كيميائية سامة في الجو أو تسربها إلى المياه الجوفية، ما يُشكّل تهديداً مباشراً لصحة الإنسان والحيوان والنبات.

من ينجح في حسم الصراع .. برامج الذكاء الصناعي تنافس المواقع الإخبارية على عائدات الإعلانات
من ينجح في حسم الصراع .. برامج الذكاء الصناعي تنافس المواقع الإخبارية على عائدات الإعلانات

الوسط

timeمنذ 3 أيام

  • الوسط

من ينجح في حسم الصراع .. برامج الذكاء الصناعي تنافس المواقع الإخبارية على عائدات الإعلانات

نجحت برامج الذكاء الصناعي التوليدي كـ«تشات جي بي تي» إلى تقليص عمليات البحث التقليدية على «الإنترنت» وحرمان المواقع الإخبارية من بعض عائداتها من الزيارات والإعلانات، ما يشكل ضربة موجعة إضافية لقطاع مأزوم أصلا. وتوقع نائب رئيس قسم الأبحاث والتطوير في مجموعة «بوسطن غلوب ميديا» مات كاروليان أن «تكون السنوات الثلاث أو الأربع المقبلة بالغة الصعوبة على ناشري الجرائد في مختلف أنحاء العالم، بصرف النظر عن حجمها»، منبهًا إلى أن «على الناشرين أن يهيئوا مؤسساتهم للتكيف، وإلا فإنها ستنهار»، وفق وكالة «فرانس برس». ولا تزال الأرقام الدقيقة في هذا الشأن قليلة، لكنّ دراسة حديثة أجراها مركز «بيو ريسيرتش سنتر» أظهرت أن الملخص الذي بات الذكاء الصناعي التوليدي يوفره عند إجراء بحث على «غوغل»، غالبًا ما يثني مستخدمي «الإنترنت» عن السعي إلى مزيد من التعمق. وأصبح عدد المرات التي ينقر فيها المستخدمون على الروابط المقترحة نصف عدد مرات النقر أثناء بحث من دون ذكاء صناعي، وبالتالي باتت نسبة مماثلة من المستخدمين تستغني عن زيارة مواقع وسائل الإعلام الإلكترونية التي تعول على عدد الزيارات في إيراداتها الإعلانية واشتراكاتها. «غوغل» تخفض عائدات وسائل الإعلام الإلكترونية من الإعلانات ورأى الأستاذ في جامعة نورث إيسترن جون وهبي أن «هذا الاتجاه نحو تضاؤل عدد الزيارات» المتأتية من محركات البحث التقليدية «سيتسارع، وسيصبح الإنترنت عالمًا مختلفًا عما عرفناه»، وفق ما نقلته وكالة «فرانس برس». وسبق لسيطرة بعض الجهات كـ«غوغل» و«ميتا» أن أدت إلى خفض عائدات وسائل الإعلام الإلكترونية من الإعلانات، مما دفعها إلى التركيز في سعيها إلى تحقيق الإيرادات على المحتوى المدفوع والاشتراكات. وقال مات كاروليان «بدأنا نرى اشتراكات عبر تشات جي بي تي» الذي يوفر نقطة ولوج جديدة إلى الأخبار «لكن هذا الاتجاه لا يزال محدودًا جدًا مقارنة بمنصات البحث الأخرى»، حتى الصغيرة منها. وسعيًا إلى الحفاظ على مكانتها في عالم الذكاء الصناعي، يستخدم عدد متزايد من الشركات تقنية تحسين محركات البحث التوليدية (GEO) التي تشكل بديلًا من تقنية تحسين محركات البحث (SEO)، وهي طريقة لتحسين ترتيب موقع إلكتروني في نتائج البحث بواسطة محركات البحث التقليدية. ومن أهم مميزات التقنية الجديدة أنها توفر تصنيفًا واضحًا ومنظمًا بطريقة جيدة للمحتوى، يمكن أن تفهمه نماذج الذكاء الصناعي الرئيسية، وحضورًا على منصات التواصل الاجتماعي وفي المنتديات. علاقة مرتبكة بين الناشرين وشركات الذكاء الصناعي وقال الرئيس التنفيذي لشركة «أوترلاي إيه آي» الناشئة في مجال تحسين المحتوى توماس بيهام إن «السؤال الأهم، في حالة وسائل الإعلام، هو: هل يجب على أصحاب المواقع السماح لأدوات استخراج المحتوى الهادفة إلى تغذية برامج الذكاء الصناعي باستخدام هذه المواقع للحصول على ما تحتاج إليه؟». فالكثير من ناشري الجرائد الذين أحبطهم استخراج برامج الذكاء الصناعي التوليدي الرئيسية بياناتها من مواقعهم بطريقة غير منظمة، اختاروا الرد من خلال منع الذكاء من ولوج محتواهم. وقالت مديرة منظمة «نيوز/ميديا ألاينس» المهنية لوسائل الإعلام دانييل كوفي «علينا ضمان الحصول على تعويض عادل من الشركات التي تستخدم محتوانا». وعقِدت على هذا الأساس بعض الاتفاقات، منها مثلا بين جريدة «نيويورك تايمز» و«أمازون»، وبين وكالة «أسوشيتد برس» و«غوغل»، وبين وكالة «فرانس برس» و«ميسترال». لكنّ دعاوى عدة لا تزال جارية، من بينها تلك التي رفعتها «نيويورك تايمز» ضد «أوبن إيه آي» و«مايكروسوفت»، ومع ذلك، فإن اعتماد أسلوب منع استخراج البيانات من المواقع تقلل في الواقع من وجودها في أجوبة مساعدي الذكاء الصناعي. وأفاد تقرير «معهد رويترز» لسنة 2025 عن الأخبار الرقمية بأن نحو 15% من الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 25 عامًا يستخدمون الذكاء الصناعي التوليدي للاطلاع على الأخبار. ومن شأن متابعة الأخبار عبر هذه القناة، كما عبر وسائل التواصل الاجتماعي، تشويش فهم القراء للمصدر الحقيقي للأخبار وقيمتها. وشدد مات كاروليان على أن «ثمة من يجب أن يقوم بالمهمة الصحفية في مرحلة ما ... فمن دون صحافة حقيقية، لن تجد منصات الذكاء الصناعي هذه ما تلخصه»، بحسب الوكالة الفرنسية.

بعد معركة استمرت 5 سنوات.. «غوغل» تخسر استئنافها ضد «إبيك غيمز»
بعد معركة استمرت 5 سنوات.. «غوغل» تخسر استئنافها ضد «إبيك غيمز»

الوسط

timeمنذ 6 أيام

  • الوسط

بعد معركة استمرت 5 سنوات.. «غوغل» تخسر استئنافها ضد «إبيك غيمز»

خسرت «غوغل» الخميس استئنافها ضد «إبيك غيمز» وتعين عليها تاليا السماح بتثبيت متاجر تطبيقات منافسة لمتجرها الخاص «غوغل بلاي»، ما يشكّل انتصارا كبيرا للاستوديو الناشر للعبة الفيديو «فورتنايت» بعد معركة قانونية استمرت خمس سنوات. في العام 2023، دانت هيئة محلفين المجموعة الأميركية العملاقة في مجال الإنترنت بتهمة احتكار سوق توزيع التطبيقات على نظامها التشغيلي للهواتف المحمولة «أندرويد»، وأصدرت حكما لصالح الشركة المدّعية «إبيك غيمز». وردّت محكمة الاستئناف في سان فرانسيسكو الخميس الاستئناف المقدّم من «غوغل»، وفقا لوكالة «فرانس برس». وبالتالي بات الحكم على «غوغل» قابلا للتنفيذ، وينبغي عليها السماح للمطورين بدمج أنظمة الدفع الخاصة بهم أو عرض تطبيقاتهم على منصات بديلة من «غوغل بلاي»، كمتجر «إبيك غيمز ستور» التابع لشركة «إبيك». وقال الرئيس التنفيذي لشركة «إبيك غيمز» تيم سويني عبر منصة «إكس» إنه «انتصار كامل في الاستئناف بقضية إبيك وغوغل. بفضل هذا الحكم، سيتمكن متجر إبيك غيمز من الوصول إلى غوغل بلاي». - - - ورأت نائبة رئيس الشؤون التنظيمية في «غوغل» لي آن مولولاند في بيانٍ تلقت وكالة فرانس برس نسخة منه أن «هذا القرار سيُلحق ضررا بالغا بأمن المستخدمين، ويحدّ من الخيارات، ويُقوّض الابتكار الذي كان دائما جوهر نظام أندرويد». ويعتبر تيم سويني وناشرون آخرون أن «غوغل» و«آبل» تحتكران سوق تطبيقات الأجهزة المحمولة بنظامي «آي أو إس» و«أندرويد»، وتُسيئان استخدام هيمنتهما من خلال فرض منصات تنزيل ودفع خاصة بهما، وعمولات كبيرة على إنفاق المستخدمين. تسليط الضوء على المخاطر المحتملة ودأبت المجموعتان الكاليفورنيتان على تسليط الضوء على المخاطر المحتملة على أمن المستخدمين وخصوصيتهم في حال عدم استخدام هذه التطبيقات لأنظمتهما. واضافت لي آن مولولاند «أولويتنا القصوى تبقى حماية مستخدمينا ومطورينا وشركائنا، بالإضافة إلى الحفاظ على منصة آمنة». ولا تزال المواجهة بين «إبيك غيمز» و«آبل» من دون حلّ، مع أن محكمةً قضت في أواخر العام 2021 بأن «آبل» لم تعد تستطيع إجبار ناشري التطبيقات على استخدام متجرها ونظامها للدفع. وفي أبريل من هذا العام، اتهمت قاضية فيدرالية في أوكلاند بولاية كاليفورنيا المجموعة التي يقع مقرها في كوبرتينو (سيليكون فالي) بعدم الامتثال لحكمها الصادر قبل أكثر من ثلاث سنوات، والذي يُلزمها نظريا فتح هواتف «آي فون» أمام متاجر التطبيقات المنافسة. وأعادت «آبل» لعبة «فورتنايت» إلى متجر التطبيقات في مايو، لكنها تواصل إجراءات الاستئناف. يذكر أن اللعبة حُذفت من المنصة العام 2020 عندما حاولت شركة «إبيك غيمز» التحايل على نظام الدفع من «آبل».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store