logo
مغني راب أميركي يتهم إسرائيل مجدداً بارتكاب إبادة جماعية في غزة

مغني راب أميركي يتهم إسرائيل مجدداً بارتكاب إبادة جماعية في غزة

الشرق الأوسط٢١-٠٧-٢٠٢٥
اتهم مغني الراب الأميركي ماكليمور إسرائيل مجدداً بارتكاب إبادة جماعية في غزة. وفي مهرجان «دايشبراند» الموسيقي في شمال ألمانيا، وقال ماكليمور بالإنجليزية: «أنا متأكد من أن هناك أشخاصاً - ربما حتى هنا بين الجمهور - قيل لهم إن المعارضة العلنية للإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني تعتبر معاداة للسامية. لا تنخدعوا بالخطاب الاستعماري».
وكان ماكليمور أثار بالفعل انتقادات وغضباً على مستوى ألمانيا حتى قبل الحفل، حيث اتهمه المجلس المركزي لليهود في ألمانيا بمعاداة السامية، وحذَّر من حضور المهرجان. وردت إدارة المهرجان في ولاية سكسونيا السفلى على هذه الانتقادات بخطة لمكافحة معاداة السامية، ودورات تدريبية، وإعلان عام ضد الكراهية والعنف.
ويعلق مغني الراب المنحدر من سياتل - واسمه الحقيقي بنيامين هاغرتي، على قضايا سياسية بصورة متكررة. وفي العام الماضي، أصدر أغنية «هيندز هول» المؤيدة للفلسطينيين، وهذا العام أغنية «فاكد آب». ويتهم ماكليمور في هاتين الأغنيتين إسرائيل بالإبادة الجماعية، دون التطرق إلى هجوم «حماس».
وفي أحد الفيديوهات المصاحبة للأغنيتين يقارن المغني وضع فتى من جيتو وارسو بآخر من قطاع غزة.
وخلال مهرجان «دايشبراند» قال ماكليمور إنه «كان هناك ضغط - من البعض في الحكومة الألمانية، ومن مؤسسات، ومن رعاة خلف الأبواب المغلقة - لمنعي من قول هذا هنا. ولإلغاء حفلتي الليلة». وقدم ماكليمور أغنية «هيندز هول» وجعل الجمهور يهتف «فلسطين حرة» خلال أداء الأغنية.
وفي انتقاداته لإسرائيل في حرب غزة، لم يتطرق مغني الراب الأميركي إلى هجوم «حماس» على إسرائيل في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023، والذي أسفر عن مقتل ما يقرب من 1200 شخص في إسرائيل واختطاف نحو 250 شخصاً ونقلهم إلى قطاع غزة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إدارة ترمب تتراجع عن ربط تمويل الولايات بموقفها من مقاطعة إسرائيل
إدارة ترمب تتراجع عن ربط تمويل الولايات بموقفها من مقاطعة إسرائيل

الشرق الأوسط

timeمنذ 6 دقائق

  • الشرق الأوسط

إدارة ترمب تتراجع عن ربط تمويل الولايات بموقفها من مقاطعة إسرائيل

أظهر بيان، الاثنين، تراجع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن موقفها بشأن مطالبة المدن والولايات الأميركية بعدم مقاطعة الشركات الإسرائيلية حتى تكون مؤهلة للحصول على التمويل الخاص بالتأهب للكوارث، فيما تم حذف السياسة السابقة من موقعها الإلكتروني. وحذفت وزارة الأمن الداخلي بيانها الذي كان ينص على أن الولايات يجب أن تُقر بأنها لن تقطع «العلاقات التجارية مع الشركات الإسرائيلية على وجه التحديد» كي تكون مؤهلة للحصول على التمويل. وأفادت وكالة «رويترز»، في وقت سابق من يوم (الاثنين)، بأن هذا الشرط ينطبق على 1.9 مليار دولار على الأقل تعتمد عليها الولايات في تغطية تكاليف معدات البحث والإنقاذ ورواتب مديري الطوارئ وأنظمة الطاقة الاحتياطية ونفقات أخرى، وذلك وفقاً لما ورد في 11 إشعاراً بشأن المنح اطلعت عليها «رويترز». ويمثل هذا تحولاً بالنسبة لإدارة ترمب، التي حاولت في السابق معاقبة المؤسسات التي لا تتبع وجهات نظرها حيال إسرائيل أو معاداة السامية. وكان الاشتراط يستهدف حركة مقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض عقوبات عليها، وهي حملة هدفها ممارسة ضغوط اقتصادية على إسرائيل لإنهاء احتلالها للأراضي الفلسطينية. وعلت أصوات مؤيدي الحملة في عام 2023 بعدما ردت إسرائيل على هجوم حركة «حماس» الفلسطينية عليها بشن حرب على قطاع غزة. وقالت تريشا مكلوكلين المتحدثة باسم وزارة الأمن الداخلي، في بيان: «تظل منح الوكالة الاتحادية لإدارة الطوارئ محكومة بالقانون والسياسة الحالية وليس باختبارات سياسية حاسمة». كانت الوكالة الاتحادية لإدارة الطوارئ، التي تشرف عليها وزارة الأمن الداخلي، قد ذكرت في إشعارات المنح التي نُشرت، الجمعة، أن على الولايات اتباع «شروطها وأحكامها» حتى تكون مؤهلة للحصول على تمويل الاستعداد للكوارث. وكانت هذه الشروط تتطلب الامتناع عن ما وصفته الوكالة «بالمقاطعة التمييزية المحظورة»، وهو مصطلح يعرَّف بأنه رفض التعامل مع «الشركات التي تنفذ أنشطة في إسرائيل أو تتعامل معها». ولا تتضمن الشروط الجديدة، التي نُشرت في وقت لاحق يوم (الاثنين)، هذه اللهجة.

3 سيناريوهات إسرائيلية أخطرها الاجتياح الشامل لقطاع غزة
3 سيناريوهات إسرائيلية أخطرها الاجتياح الشامل لقطاع غزة

الوطن

timeمنذ 36 دقائق

  • الوطن

3 سيناريوهات إسرائيلية أخطرها الاجتياح الشامل لقطاع غزة

كشفت قناة «14» الإسرائيلية أن حكومة، بنيامين نتنياهو، تدرس عدة خيارات حول مستقبل الحرب بغزة.. وهذا ما سيتم بحثه في جلسة الكابينت اليوم، وسط خلافات حادة بين المستوى السياسي والعسكري في إسرائيل حول مسار الحرب في غزة. 3 خيارات وبحسب القناة فإن أبرز الخيارات هو شن عملية عسكرية جديدة، لزيادة الضغط على حماس لإجبارها على تقديم تنازلات في ملف المحتجزين. وسيكون تطويق المعسكرات الرئيسة لحماس في القطاع، هو الخيار الثاني، ضمن تحرك تكتيكي محدود وهو ما قد يواجه تحديات تتعلق باستمرار إدخال المساعدات الإنسانية. والخيار الثالث يتمثل بشن عملية اجتياح بري شاملة للقطاع، بما في ذلك مناطق لم تدخلها القوات الإسرائيلية سابقًا. الضغط على حماس وفي سياق متصل قالت القناة إن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، إيال زامير، أكد أن الأسبوع الحالي سيكون حاسمًا في تحديد ما إذا كانت صفقة تبادل أسرى مع حركة حماس ستتم. ووفق القناة يعارض زامير هذا الاجتياح الشامل ويفضّل تنفيذ عملية محدودة تستهدف الضغط على حماس من دون الانجرار إلى معركة مفتوحة. استنزاف الجيش إلى ذلك، حذّر زامير المستوى السياسي من خطورة تآكل قدرات الجيش إذا بقي طويلا في غزة، وفق ما نقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي. وطالب رئيس الأركان المستوى السياسي بإيضاح موقف الجيش بغزة، معبرًا عن رفضه لاحتلال غزة بالكامل والإبقاء على عمليات تطويق واستنزاف. 180 حالة وفاة أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، أمس الإثنين، تسجيل 5 حالات وفاة جديدة، جميعهم من البالغين، بسبب المجاعة وسوء التغذية في القطاع خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، ليرتفع العدد الإجمالي لضحايا الجوع إلى 180 حالة، من بينهم 93 طفلا. 300 طفل إلى بريطانيا ونقلت صحيفة «صنداي تايمز» عن مصادر مطلعة قولهم إنه من المقرر أن يتم إجلاء ما يصل إلى 300 طفل من غزة إلى بريطانيا لتقديم العلاج الطبي ضمن خطة سيتم الإعلان عنها لاحقا. مطالبات إسرائيلية بإنهاء الحرب نشر 12 مسؤولا أمنيا إسرائيليا سابقين فيديو طالبوا فيه بإنهاء حرب غزة، مشيرين إلى أن إسرائيل تكبدت خسائر تفوق انتصاراتها، وأن القتال طال أمده هناك لأسباب سياسية. كشفت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» أن المسؤولين من بينهم رؤساء الأركان التسعة عشر المتقاعدين في الجيش الإسرائيلي، ورؤساء الاستخبارات، ومديرو الشاباك والموساد، ومفوضو الشرطة، ورئيس أركان جيش الدفاع الإسرائيلي ورئيس الوزراء السابق إيهود باراك، ورئيسا الأركان السابقين موشيه يعلون ودان حالوتس، والمدير السابق للشاباك يورام كوهين. حرب غير عادلة وقال عامي أيالون، الرئيس السابق لجهاز الأمن العام (الشاباك): «من واجبنا أن نقف ونقول ما يجب أن نقوله، بدأت هذه الحرب كحرب عادلة، كانت حربا دفاعية، ولكن بمجرد أن حققنا جميع أهدافها العسكرية، لم تعد هذه الحرب حربا عادلة، إنها تقود دولة إسرائيل إلى فقدان أمنها وهويتها». ويوافقه الرأي تامير باردو، مدير جهاز الموساد سابقا: «نحن على شفا الهزيمة». كذبة مكشوفة وقال يعلون عن الأوضاع الإنسانية المزرية في قطاع غزة والتي نتجت عن أشهر طويلة من الحرب مع حماس: «ما يراه العالم اليوم هو من صنع أيدينا، نحن نختبئ وراء كذبة صنعناها بأنفسنا». 3 خيارات أبرزها بدء عملية عسكرية جديدة، أو تطويق المعسكرات الرئيسة لحماس، أو شن عملية اجتياح بري شاملة للقطاع. العدد الإجمالي لضحايا الجوع 180 حالة، من بينهم 93 طفلا. ما يقارب واحدا من كل 5 أطفال دون سن الخامسة في مدينة غزة يعاني سوء تغذية حادا. إسرائيل تواجه في الأسابيع الأخيرة ضغوطا داخلية ودولية متزايدة للموافقة على وقف لإطلاق النار وتسهيل توزيع المساعدات الإنسانية. نشر 12 مسؤولا أمنيا إسرائيليا سابقين فيديو طالبوا فيه بإنهاء حرب غزة، مشيرين إلى أن إسرائيل تكبدت خسائر تفوق انتصاراتها. ارتفعت أرقام ضحايا الحرب إلى أكثر من 209 آلاف قتيل وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين.

ميدفيديف يلوم الناتو في إنهاء قيود نشر الصواريخ.. ويحذر من خطوات أبعد
ميدفيديف يلوم الناتو في إنهاء قيود نشر الصواريخ.. ويحذر من خطوات أبعد

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

ميدفيديف يلوم الناتو في إنهاء قيود نشر الصواريخ.. ويحذر من خطوات أبعد

قال نائب رئيس مجلس الأمن الروسي ديمتري ميدفيديف الاثنين، إن القرار الذي اتخذته روسيا بإنهاء القيود على نشر الصواريخ البرية المتوسطة وقصيرة المدى جاء نتيجة لـ"السياسة المناهضة لروسيا"، التي تنتهجها دول حلف شمال الأطلسي (الناتو). وأضاف ميدفيديف في منشور على منصة "إكس"، أن هذا القرار "يعكس واقعاً جديداً يتعين على خصوم روسيا استيعابه". وتعهد الرئيس الروسي السابق، في منشوره بـ"خطوات أبعد"، وذلك، بعد أيام من سجاله مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب، وتحذيره له بأن "يتذكر امتلاك موسكو لقدرات نووية تعود إلى الحقبة السوفيتية، والتي توجد لديها كملاذ أخير"، وذلك وسط مناوشات كلامية بين الطرفين. روسيا تنهي قيود الصواريخ المتوسطة وقصيرة المدى وكانت وزارة الخارجية الروسية قد أعلنت الاثنين، أن موسكو لم تعد تعتبر نفسها ملزمة بوقف نشر الصواريخ الأرضية متوسطة وقصيرة المدى (INF)، معتبرة أن الظروف التي كانت تسمح بالوقف الأحادي لنشر هذه الصواريخ "انتهت"، وفقاً لما نقلته وكالة "تاس" الروسية الرسمية. وأضافت الخارجية الروسية في بيان أن القيادة الروسية ستتخذ قراراتها بشأن معايير إجراءات الرد بناءً على تحليل حجم انتشار الصواريخ الأميركية والأوروبية متوسطة وقصيرة المدى (INF)". وقالت إن حلف شمال الأطلسي (الناتو)، "لم يستجب لدعوتنا لإعلان وقف متبادل لنشر أنظمة الأسلحة المحظورة". وأشارت الوزارة في بيانها إلى نشر الحلف لصواريخ متوسطة وقصيرة المدى في أوروبا، واعتبرت أن الخطوة "تشكل تهديداً مباشراً لأمن روسيا، مما يستدعي اتخاذ تدابير من الجانب الروسي". سجال ميدفيديف مع ترمب وتأتي تصريحات ميدفيديف وإعلان الخارجية الروسية بعد أيام من إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب الجمعة، أنه أمر بنشر غواصتين نوويتين في مناطق مناسبة، رداً على تعليقات ميدفيديف بشأن احتمال نشوب حرب بين البلدين المسلحين نووياً. ووصف ترمب خلال مقابلة مع شبكة Newsmax، تصريحات ميدفيديف بأنها "وقحة" بعد أن أشار الرجل الذي يشغل منصب نائب رئيس مجلس الأمن القومي الروسي إلى أن موسكو تمتلك قدرات نووية تعود للحقبة السوفيتية والتي توجد لديها كـ"ملاذ أخير". وأشار الرئيس الأميركي إلى أنه وبسبب هذه التصريحات أمر بإرسال غواصتين نوويتين أميركيتين "أقرب إلى روسيا"، لافتاً إلى أن "عينيه تلمعان" عند ذكر كلمة "نووي"، في إشارة إلى تصريحات ميدفيديف. وتابع ترمب: "رئيس روسيا السابق، والذي يرأس الآن واحداً من أهم المجالس –ميدفيديف– قال بعض الأمور السيئة جداً تتعلق بالسلاح النووي. وعندما تُذكر كلمة (نووي)، تعرف أن عينيّ تلمعان وأقول: (علينا أن نكون حذرين)، لأنه التهديد الأقصى". وكان الرئيس الروسي السابق دميتري ميدفيديف طلب، الخميس، من ترمب أن يتذكر أن موسكو تمتلك قدرات نووية تعود للحقبة السوفيتية والتي توجد لديها كملاذ أخير، وذلك بعد أن نصح ترمب، ميدفيديف بأن "ينتبه لكلامه". ورد ترمب على ذلك قائلاً: "ما كان يجب عليه قول ذلك. إنه وقح. وقد سبق أن قال أموراً غير مسؤولة في الماضي. لذلك، يجب أن نكون مستعدين دائماً. ولهذا أرسلت غواصتين نوويتين إلى المنطقة. أريد فقط أن أتأكد من أن كلماته تبقى مجرد كلمات، ولا تتجاوز ذلك". وعند سؤاله عما إذا كانت الغواصات فعلياً أقرب إلى روسيا، أجاب ترمب: "نعم، إنها أقرب إلى روسيا".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store