logo
الرباط…انعقاد الاجتماع السنوي الخامس لمتابعة تنفيذ اتفاقية التعاون لمكافحة الفساد في القطاع المالي

الرباط…انعقاد الاجتماع السنوي الخامس لمتابعة تنفيذ اتفاقية التعاون لمكافحة الفساد في القطاع المالي

صوت العدالةمنذ يوم واحد

عُقد اليوم في الرباط، الاجتماع السنوي الخامس لمتابعة تنفيذ اتفاقية التعاون لمكافحة الفساد في القطاع المالي، والتي وُقِّعت في نونبر 2019 بين الهيئة الوطنية للنزاهة والوقاية من الرشوة ومحاربتها وثلاث هيئات مالية هي:
بنك المغرب
الهيئة المغربية لسوق الرساميل
هيئة مراقبة التأمينات والاحتياط الاجتماعي.
أبرز ما تم خلال الاجتماع:
استعراض حصيلة 2024-2025:
تنظيم ندوات ودورات تكوينية استفاد منها أكثر من 1600 إطار في القطاع المالي.
في القطاع المالي. إطلاق مبادرة مع المؤسسة المغربية للثقافة المالية لتعزيز مهارات المكونين في النزاهة ومحاربة الفساد .
لتعزيز مهارات المكونين في . تبادل الخبرات عبر ندوات مثل ندوة تدبير مخاطر الفساد (بمشاركة 80 ممثلاً عن البنوك والتأمين وسوق الرساميل).
مشاريع جارية:
تقييم مخاطر الفساد في قطاع التأمينات (بالشراكة مع خبراء الأمم المتحدة)، مع إطلاق مشروع مماثل لـسوق الرساميل (من المتوقع الانتهاء منه بحلول 2026).
خارطة طريق 2025-2026:
تعزيز القدرات وترسيخ ثقافة النزاهة .
وترسيخ . إنجاز خطط عمل لتدبير مخاطر الفساد في قطاعي التأمين وسوق الرساميل (مثلما تم سابقاً في القطاع البنكي).
تأكيد الالتزامات:
جددت الهيئات الأربع التزامها بـ:
تعزيز التعاون داخل القطاع المالي.
تقييم الاتفاقية بعد 6 سنوات (2025) لتكييفها مع التحديات الوطنية والدولية .
(2025) لتكييفها مع . دعم مقاربة الهيئة الوطنية للنزاهة لخلق دينامية وطنية تشمل جميع القطاعات.
هذا الاجتماع يبرز الجهود المستمرة للمغرب في تعزيز الشفافية ومحاربة الفساد ضمن القطاع المالي، مع التركيز على التكوين والتقييم الاستباقي للمخاطر.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الشعارات لا تطعم الجائعين.. 'قافلة الصمود' تثير الجدل على أبواب غزة
الشعارات لا تطعم الجائعين.. 'قافلة الصمود' تثير الجدل على أبواب غزة

صوت العدالة

timeمنذ 26 دقائق

  • صوت العدالة

الشعارات لا تطعم الجائعين.. 'قافلة الصمود' تثير الجدل على أبواب غزة

بقلم: عبد السلام اسريفي تعيش الحدود المصرية مع قطاع غزة منذ أيام على وقع توتر إعلامي وشعبي، بسبب قافلة أطلقت عليها (منظمات) من الجزائر وتونس وليبيا وموريتانيا اسم 'قافلة الصمود'، والتي تسعى إلى إيصال مساعدات إنسانية إلى سكان غزة، عبر معبر رفح، دون تنسيق مسبق مع السلطات المصرية المختصة. القافلة، التي انطلقت من الجزائر مرورًا بتونس وليبيا، وصلت مؤخرًا إلى الأراضي المصرية، حيث اصطدمت برفض رسمي للعبور، في غياب التصاريح القانونية والإجراءات التنظيمية المعمول بها وفق الأعراف الدولية الخاصة بسيادة الدول وتنظيم المساعدات العابرة للحدود. تساؤلات حول الأهداف الحقيقية هذا التحرك، رغم طابعه الإنساني الظاهري، أثار جدلًا واسعًا في الأوساط السياسية والإعلامية، نظرًا لما رافقه من خطاب تعبوي وشعارات سياسية، إلى جانب مشاركة نشطاء محسوبين على تيارات إيديولوجية متباينة، بعضها يرتبط بأجندات إقليمية غير خافية، كما هو الشأن للمشاركين الجزائريين. وفي هذا السياق، صرّح الدكتور نجيب العروي، الباحث في شؤون شمال إفريقيا والشرق الأوسط، أن 'الطريقة التي تم بها تنظيم القافلة، واختيار مسارها البري المعقد، يعطي انطباعًا واضحًا بأن الهدف لم يكن فقط إيصال المساعدات، بل افتعال مواجهة رمزية مع الدولة المصرية لإحراجها أمام الرأي العام العربي'. وأضاف العروي: 'كان بالإمكان إرسال المساعدات عبر البحر أو التنسيق مع منظمات أممية أو عربية موثوقة. لكن اختيار المواجهة مع سلطة سيادية على حدود نشطة أمنيًا، يُظهر وجود أجندة موازية'. الفلسطينيون: الدعم الحقيقي لا يأتي عبر عدسات الكاميرا في غزة، حيث تزداد الأزمة الإنسانية تعقيدًا، يتابع الفلسطينيون هذه التحركات بحذر. وقد عبّر عدد من النشطاء المحليين عن استغرابهم من 'المهرجانات التضامنية' التي تستهلك الموارد والوقت، في حين يحتاج السكان إلى دعم غذائي وطبي عاجل. وفي تصريح خاص، قال الإعلامي الفلسطيني علي عبد ربه من خان يونس: 'أهل غزة تعبوا من الصراخ. نحتاج دواء وغذاء، لا شعارات. القافلة لم تصل، لكن الكاميرات وصلت. هناك فرق بين من يعمل لأجل فلسطين، ومن يعمل باسم فلسطين لأجندات أخرى'. المغرب… مقاربة هادئة وفعالة بالمقابل، حظي التحرك الإنساني المغربي، الذي نفذته وكالة بيت مال القدس الشريف تحت إشراف مباشر من الملك محمد السادس، بإشادة واسعة، بعدما تمكن من توزيع 500 سلة غذائية داخل غزة عبر شراكة مباشرة مع جمعية فلسطينية موثوقة، دون تغطية إعلامية صاخبة أو مواجهات سياسية. ويرى المحلل السياسي المصري د. مصطفى كمال أن 'العمل الإنساني المغربي تميز بالنضج والفعالية، وابتعد عن التوظيف السياسي، مما جعله يصل إلى المحتاجين فعليًا. وهو ما تحتاجه فلسطين الآن، بعيدًا عن المزايدات'. خلط الأوراق واستهداف مصر في تحليله للأبعاد السياسية للقافلة، أشار الخبير الأمني المغربي العقيد المتقاعد عبد السلام حمو إلى أن 'ما يجري على الحدود ليس معزولًا عن محاولات بعض الأنظمة المغاربية، خاصة الجزائر، لتوريط مصر في معركة دعائية، هدفها تصويرها كعقبة أمام الدعم الإنساني، بينما هي تمارس فقط حقها السيادي بتنظيم حدودها'. وأضاف حمو: 'القضية الفلسطينية أكبر من أن تُستخدم في حسابات إقليمية. من يريد المساعدة فليقدمها عبر القنوات المتاحة، دون ركوب أمواج السياسة أو دغدغة العواطف الجماهيرية'. خلاصة: وبينما تصطدم 'قوافل الرمزية' بحقائق الأرض والسيادة، يظل الفعل الإنساني الهادئ هو الأكثر نجاعة وتأثيرًا في خدمة القضية الفلسطينية. إذ يتضح يومًا بعد يوم أن الطريق إلى غزة لا يمر عبر الشعارات، بل عبر التنسيق المسؤول والعمل الحقيقي.

نجوم لوس أنجليس يرفعون الصوت ضد إجراءات ترامب بحق المهاجرين
نجوم لوس أنجليس يرفعون الصوت ضد إجراءات ترامب بحق المهاجرين

مراكش الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • مراكش الآن

نجوم لوس أنجليس يرفعون الصوت ضد إجراءات ترامب بحق المهاجرين

تشكل لوس أنجليس، قلب صناعة السينما الأميركية، مقر إقامة الكثير من النجوم… هؤلاء الأثرياء والمشاهير المنحازون تقليديا إلى الديموقراطيين، ينتقدون سياسات دونالد ترامب المناهضة للهجرة وقراراته بنشر عناصر من القوات الأميركية لتطويق الاحتجاجات في المدينة. استنكر العديد من المشاهير التناقض بين ادعاءات دونالد ترامب بأن سياساته تستهدف المجرمين الخطرين، والعمليات التي يبدو أنها تستهدف العمال المياومين والعاملين في المصانع. كتبت نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان، المولودة في لوس أنجليس، على مواقع التواصل الاجتماعي 'عندما يُقال لنا إن هيئة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك موجودة للحفاظ على أمن بلدنا والتخلص من المجرمين العنيفين، فهذا أمرٌ جيد'. وأضافت المليارديرة الأربعينية المؤثرة عبر الشبكات الاجتماعية 'لكن عندما نرى أشخاصا أبرياء من المكافحين في عملهم يُنتزعون من عائلاتهم بطريقة لا إنسانية، يجب أن نرفع صوتنا'. وأضافت مؤسسة علامة 'سكيمز' للملابس الداخلية 'نشأتُ في لوس أنجليس، ورأيتُ مدى تجذر المهاجرين في نسيج هذه المدينة. إنهم جيراننا وأصدقاؤنا وزملاؤنا في الدراسة والعمل وأفراد من عائلتنا'. وتابعت قائلة 'بغض النظر عن موقفك السياسي، من الواضح أننا نزدهر بفضل مساهمات المهاجرين'. ودانت مغنية الراب دوتشي، في خطاب قبولها جائزة أفضل فنانة 'هيب هوب' في حفل توزيع جوائز 'بي إي تي' الأحد، 'الهجمات الوحشية التي تُثير الخوف والفوضى في أحيائنا باسم القانون والنظام'، معتبرة أن 'ترامب يستخدم القوات المسلحة لقمع احتجاج'. ودعت صاحبة أغنية 'أنكزايتي' الجميع إلى 'العيش في الأمل لا الخوف'. قدّم جيمي كيميل، مُقدّم البرامج الحوارية المسائية، مونولوغا لاذعا لمدة 12 دقيقة من استوديوهاته في قلب هوليوود، افتتحه بلقطات لسائحين يستمتعون بالمعالم السياحية القريبة وبالعرض الأول لأحد الأفلام. وقال الكوميدي مازحا 'لم يقتصر الأمر على أننا لسنا أمام نهاية العالم، بل يُعرض الآن فيلم +إيليو+ من إنتاج ديزني/بيكسار، وهو عمل عن الكائنات الفضائية – لا تخبروا ترامب بذلك، إذ سيرسل القبعات الخضراء أيضا'، في إشارة إلى إحدى القوات الأميركية الخاصة. واعتبر أنّ ثمة خطبا ما عندما نرى 'أبرياء يُختطفون- هذه هي الكلمة الصحيحة – على يد عملاء ملثمين، يُخفون هوياتهم، ويختطفون الناس من الشوارع'. أفاد الموسيقي والمنتج فينياس أوكونيل الحائز جائزتي غرامي وأوسكار والمشهور بتعاونه مع شقيقته بيلي إيليش وعمله على موسيقى فيلم 'باربي'، أنه علق في المواجهات، منددا عبر إنستغرام بتصرف الشرطة خلال هذه الأحداث. كتب أوكونيل المتحدر من لوس أنجليس 'كدت أتعرض للغاز المسيل للدموع خلال احتجاج سلمي للغاية في وسط مدينة لوس أنجليس، إنهم يُحرّضون على ذلك'. وصفت إيفا لونغوريا، نجمة مسلسل 'ديسبيريت هاوسوايفز'، المداهمات التي تستهدف المهاجرين غير القانونيين بأنها 'تتعارض مع القيم الأميركية'. وكتبت على إنستغرام 'هذا أمرٌ غير إنساني، من الصعب مشاهدته، من الصعب جدا مراقبته من بعيد، لا أستطيع تخيل شعور التواجد في لوس أنجليس الآن'. ولفتت إلى أن هذه الاحتجاجات نتيجة 'غياب مسار الإجراءات القانونية العادية للمهاجرين الملتزمين بالقانون ودافعي الضرائب، والذين كانوا جزءا من مجتمعنا منذ زمن طويل'، بينما لا يزال الكثير من المهاجرين يعيشون حياتهم في الخفاء منذ سنوات.

تقرير فرنسي: النظام الجزائري صرف أكثر من نصف مليار لاغتيال معارض!
تقرير فرنسي: النظام الجزائري صرف أكثر من نصف مليار لاغتيال معارض!

بلبريس

timeمنذ 2 ساعات

  • بلبريس

تقرير فرنسي: النظام الجزائري صرف أكثر من نصف مليار لاغتيال معارض!

بلبريس - اسماعيل عواد في تطور جديد يعمّق عزلة النظام الجزائري إقليمياً ودولياً، كشفت مصادر صحفية فرنسية أن محاولة اختطاف المعارض الجزائري الشهير أمير DZ على الأراضي الفرنسية كلفت أكثر من نصف مليون يورو، تم صرفها من ما يُعرف بالصندوق الأسود لسفارة الجزائر في باريس. العملية التي نُفذت بسرية تامة فشلت فشلاً ذريعاً، ما دفع السلطات القضائية الفرنسية إلى فتح تحقيق موسّع، من المتوقع أن يطال مسؤولين بارزين في الأجهزة الدبلوماسية والأمنية الجزائرية. المعطيات الأولية تشير إلى احتمال توجيه القضاء الفرنسي استدعاءً رسمياً للجنرال موساوي، مدير المخابرات الخارجية الجزائرية، بالنظر إلى مسؤوليته الأمنية داخل السفارة الجزائرية في باريس خلال فترة التخطيط والتنفيذ للعملية. هذا المستجد يضع النظام الجزائري في موقع المساءلة المباشرة، ويؤكد المؤشرات المتزايدة حول تورطه في ممارسات تندرج ضمن أنشطة إرهابية وتدخلات غير مشروعة داخل حدود دول أوروبية. التقرير يأتي في وقت تتصاعد فيه حدة التوتر بين باريس والجزائر، وسط ازدياد الشكوك حول دعم الجزائر الممنهج لسياسات القمع والتطرف. فالدولة التي تصر على تصدير أزماتها الأمنية إلى الخارج، تجد نفسها اليوم في مواجهة تحقيقات قد تفضح جانباً مظلماً من تعاملاتها السرية، وتعمّق قطيعتها مع شركائها الأوروبيين والأفارقة الذين باتوا يتحفظون على التعامل مع نظام يُنظر إليه باعتباره راعياً للفوضى ومصدّراً لعدم الاستقرار في المنطقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store