logo
ترامب يوقع أمرا تنفيذيا باعتماد الإنجليزية اللغة الرسمية...

ترامب يوقع أمرا تنفيذيا باعتماد الإنجليزية اللغة الرسمية...

الوكيل٠٢-٠٣-٢٠٢٥

الوكيل الإخباري- وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمرا تنفيذيا يعتمد اللغة الإنجليزية اللغة الرسمية للولايات المتحدة.
ويلغي الأمر التنفيذي تفويضا أصدره الرئيس الأسبق بيل كلينتون، كان يُلزم الحكومة والمنظمات التي تتلقى تمويلا اتحاديا بتقديم المساعدة اللغوية لغير الناطقين بالإنجليزية.
اضافة اعلان
في حين يسمح هذا الأمر للوكالات والمنظمات الحكومية التي تتلقى تمويلا اتحاديا باختيار ما إذا كانت ستستمر في تقديم الوثائق والخدمات بلغات أخرى غير الإنجليزية أم لا.
وورد في نص الأمر: "إن اعتماد الإنجليزية كلغة رسمية لن يسهم فقط في تبسيط التواصل، بل سيساعد أيضا في تعزيز القيم الوطنية المشتركة، وخلق مجتمع أكثر تماسكا وكفاءة".
يشار إلى أن أكثر من 30 ولاية قد أقرت بالفعل قوانين تعتمد الإنجليزية كلغة رسمية لها، وفقا لمجموعة "يو إس إنجلش"، وهي منظمة تدافع عن جعل الإنجليزية اللغة الرسمية في الولايات المتحدة.
وقدم مشرعون في الكونغرس على مدى عقود مشاريع قوانين لاعتماد الإنجليزية كلغة رسمية للولايات المتحدة، لكن تلك الجهود لم تكلل بالنجاح.
وكانت الإدارة الأمريكية الجديدة قد أزالت النسخة الإسبانية من الموقع الرسمي للبيت الأبيض بعد ساعات من تنصيب ترامب الشهر الماضي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لـ 'حكومة الأصفار' بعد حرب الـ 600 يوم: هزمتكم حماس.. وإيران النووية لم تعد 'حافة'
لـ 'حكومة الأصفار' بعد حرب الـ 600 يوم: هزمتكم حماس.. وإيران النووية لم تعد 'حافة'

جو 24

timeمنذ 2 ساعات

  • جو 24

لـ 'حكومة الأصفار' بعد حرب الـ 600 يوم: هزمتكم حماس.. وإيران النووية لم تعد 'حافة'

جو 24 : ناحوم برنياع - يديعوت أحرونوت -ترجمات أرادت حماس صفقة تضمن استمرار وجودها في غزة ووقف الحرب؛ وأرادت حكومة إسرائيل صفقة تضمن استمرار سيطرتها على غزة واستئناف الحرب. المهمة التي أخذها على عاتقه بشارة بحبح وستيف ويتكوف كانت مليئة بالتحدي. كيف نجعل الطرفين يقبلان مساراً لا يضمن إعطاءهما أياً من المطالب التي طرحاها. مثلما علمنا هنري كيسنجر، ففي أوضاع كهذه لا بد من الكذب. الكذب هو الزيت الذي يدخل المفتاح، الكف التي تدخل القدم في الحذاء. بحبح، الموجود في الدوحة، شرح لممثل حماس أن 10 مخطوفين أحياء أيضاً سيصعبون على حكومة إسرائيل خرق وقف النار – وربما يصعبون عليها أكثر. فشهادات 10 يتحررون وصرخة عائلات لا يزال أعزاؤها في الخلف ستقوم بالواجب، وستخلق دينامية. في هذه الأثناء، سينسحب الجيش الإسرائيلي من كل القطاع باستثناء غلافه الداخلي، ويسمح لحماس بالسيطرة على توزيع المساعدات وإعادة بناء نفسها. ويتكوف، في واشنطن، شرح ليوسي ديرمر وديفيد برنياع أن المنحى هو المنحى ذاته، والحرب هي الحرب ذاتها. لا يمكن أن تستند إسرائيل لرفض حماس إلى الأبد. من الأفضل لنتنياهو أن يقول نعم، وإلا فسيواجه غضب الرئيس المنفلت. تتم الصفقات في نقطة زمنية يكون للطرفين فيها مصلحة مشتركة؛ وكبديل هي تتم عندما يقتنع الطرفان بأن بوسعهما خرق الصفقة، ويخرجان بسلام. الرقم 600 وحشي: 600 يوم و600 ليلة. وهو يعطي تعبيراً ليس فقط عن معاناة المخطوفين وضائقة العائلات، بل أيضاً لانعدام الوسيلة لدى الدولة. أطول حروب إسرائيل حيال أصغر أعدائها. أمور كثيرة انقلبت في عالمنا في هذه الـ 600 يوم. بقي أمران على حالهما: الحكومة والحرب. وجود الحكومة بفضل الحرب؛ ومواصلة الحرب بفضل الحكومة. لكل شيء سيئ سابقة، لكني لا أعتقد أنه يمكن الإشارة إلى حرب في الماضي تحكمت فيها اعتبارات الراحة السياسية بهذا القدر. انظروا إلى وزراء الحكومة. إلى المواضيع التي تشغلهم، إلى مستواهم الشخصي، إلى الأعداء الذين يريدون أن يبيدونهم، إلى تصريحاتهم في جلسات الحكومة وفي الشبكة: هؤلاء هم الأصفار الذين صنعوا الـ 600. عملياً، إيران دولة نووية. استخدام كلمة "حافة' لا يستهدف إلا أغراض التغطية، مثل دولة أخرى، فالحافة تحمي دولاً أقدم بكثير من إيران. السؤال ليس إذا كانت إسرائيل قادرة على مهاجمة النووي الإيراني بدون إذن وإسناد ودعم من الولايات المتحدة. لنفترض أنها قادرة؛ فالسؤال هو: ماذا يعطي هذا؟ هل سيؤجل انطلاق إيران الرسمي نحو مكانة دولة نووية أم العكس، ويعطي تبريراً للانطلاق بمبرر الدفاع عن النفس؟.. هذا الأسبوع، أوضح مبعوثي نتنياهو إلى البيت الأبيض، ديرمر وبرنياع، لإدارة ترامب بأنها إذا ما توصلت إلى اتفاق نووي مع الإيرانيين يتعارض وتوقعات إسرائيل، فهو "اتفاق لن يلزم إسرائيل، مثلما لم يلزمها الاتفاق الذي وقعه الرئيس أوباما'. وكما يقول الاقتباس الشهير عن كارل ماركس، التاريخ يكرر نفسه بداية كمأساة، بعد ذلك كمهزلة. قبل 10 سنوات، رفض نتنياهو الاتفاق رفضاً باتاً. تخلى عن إمكانية التأثير على مضمونه. بدلاً من هذا، شن حرباً ضد الرئيس في واشنطن، بما في ذلك ظهور كاذب في الكونغرس من خلف ظهر الرئيس. وكانت النتيجة معاكسة: بدلاً من منع الاتفاق، دفع إدارة أوباما إلى الإسراع بالتوقيع على الاتفاق بشروط أقل جودة… في أيار 2018، بإلهام من نتنياهو، انسحب ترامب من الاتفاق. كان هذا الخطأ الثاني: بدلاً من منع سباق إيران من النووي، فكوا عنها الحبال. العملية العسكرية التي تمناها نتنياهو لم تحدث، لا بقرار أمريكي ولا بقرار إسرائيلي. بينيت الذي خلف نتنياهو في رئاسة الوزراء، ادعى بأن الملفات التي وجدها في هذا الموضوع كانت فارغة. بايدن، الذي أعاد بدء المفاوضات مع إيران، لم يصل إلى نتائج… الآن، يجرب ترامب قوته. على عادته، هو يبحث عن إنجاز سريع، لامع، مبهر: صفقة القرن. منذ نهاية نيسان وترامب يعد، ويكرر وعوده، بأنه يوشك على إنجاز اتفاق لإنهاء الحرب في أوكرانيا "في غضون أسبوعين'. "هذان هما أطول أسبوعين في التاريخ'، كما سخر مراسل سي.إن.إن. ترامب ليس أوباما، فلا تعنيه الكياسة. وقد اختار الرد على التهديد من إسرائيل بمكالمة تحذير هاتفية مباشرة إلى أذن نتنياهو وبرد علني، أمام الكاميرات. في عهد أوباما، امتطى نتنياهو ظهر كونغرس جمهوري، قفز على كل فرصة للخصام مع الرئيس. فعلى من سيمتطي الآن؟ على الديمقراطيين الذين فقدهم؟ على الجمهوريين الذين يأتمرون بإمرة ترامب؟ ما هي الغاية من تهديد لا يمكن تحقيقه؟ إيران نووية بشرى سيئة. وها هو قطاع غزة ينطلق، على الدرب مرة، ومرة أخرى تبقى إسرائيل على الرصيف، مهزومة ومرتبكة. ترامب، مسيح حقنا، لم يعد يحصينا. تابعو الأردن 24 على

تقليص مفاجئ لأحد مكاتب البنتاغون.. ما علاقة "القبة الذهبية"؟
تقليص مفاجئ لأحد مكاتب البنتاغون.. ما علاقة "القبة الذهبية"؟

جهينة نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • جهينة نيوز

تقليص مفاجئ لأحد مكاتب البنتاغون.. ما علاقة "القبة الذهبية"؟

تاريخ النشر : 2025-05-31 - 10:34 am أفادت مصادر مطلعة لشبكة "سي إن إن"، أن وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث أمر بتقليص عمل أحد مكاتب البنتاغون، وذلك بعد أيام من إعلان توليه الإشراف على اختبارات مشروع "القبة الذهبية" للدفاع الصاروخي، الذي أطلقه الرئيس دونالد ترامب ويُقدر تمويله بمئات المليارات من الدولارات. وفي نهاية أبريل، أصدر المكتب مذكرة داخلية تم توزيعها على مكتب وزير الدفاع ومكاتب أخرى في وزارة الدفاع، تضمنت إدراج "القبة الذهبية" ضمن برامج التقييم التي يشرف عليها المكتب، التزاما بالقوانين التي تفرض اختبار البرامج الدفاعية الكبرى قبل اعتمادها. لكن بعد أيام، طلب "مكتب كفاءة الحكومة"، عقد اجتماع مع مسؤولي المكتب الرقابي، حيث أبدى ممثلوه دهشتهم من أن معظم أعمال المكتب مفروضة قانونا، بحسب ما ذكرته المصادر. ولم تُظهر تلك الزيارة أي إشارات على نية تقليص المكتب. غير أن يوم الأربعاء شهد مفاجأة صادمة، حيث تم استدعاء موظفي المكتب إلى اجتماع عاجل أُبلغوا فيه بتقليص عدد العاملين إلى 30 موظفا فقط، مقارنة بأكثر من 100 موظف سابقا، إضافة إلى إنهاء تعاقدات الدعم مع المقاولين. وقال مسؤول في وزارة الدفاع إن الإدارة تخشى من الرقابة المستقلة التي يفرضها المكتب على مشروع "القبة الذهبية" وما قد يكشفه من مشاكل. وأضاف: "هذه الإدارة تريد الانتصارات فقط، ولا تحتمل الأخبار السيئة. المكتب يقدم الحقائق، وهذا كل ما يقوم به". من جانبه، أعرب السيناتور الديمقراطي جاك ريد، العضو البارز في لجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ، عن قلقه، واعتبر أن الخطوة "انتقامية" بسبب معارضة الوزير هيغسيث لبعض قرارات المكتب الأخيرة. وأوضح ريد أن: "تقليص المكتب إلى هذا الحد مع غياب الدعم التعاقدي، قد يحول دون مراقبة البرامج العسكرية الحرجة، ما يهدد الجاهزية العملياتية ويهدر أموال دافعي الضرائب". لكن المتحدث باسم البنتاغون، شون بارنيل، قال إن الخطوة "جزء من إعادة تنظيم تهدف إلى إعادة المكتب إلى دوره الرقابي الأصلي والتخلص من الجهود المكررة"، نافيا أي صلة بالبرنامج الجديد. ويرى مسؤولون تحدّثوا لـ" سي إن إن" أن المكتب يمتلك دورا فريدا كمراقب مستقل لا يتمتع بصلاحيات تنفيذية، لكنه يوفر بيانات دقيقة حول فعالية الأنظمة العسكرية. وكان الرئيس ترامب قد أعلن عن مشروع "القبة الذهبية" الأسبوع الماضي، وتم تخصيص 25 مليار دولار له ضمن ميزانية الدفاع للعام المقبل، مع تقديرات من مكتب الميزانية في الكونغرس تشير إلى أن التكلفة الكلية قد تتجاوز 500 مليار دولار خلال عقدين. ورغم أن النظام الدفاعي لن يكون جاهزا للعمل في وقت قريب، تضغط الإدارة لتسريع تنفيذه لإثبات جدواه وتأمين التمويل المستقبلي له. تابعو جهينة نيوز على

بريطانيا تناور أمريكا: إعادة تشكيل التحالفات وسط التراجع الأمريكي
بريطانيا تناور أمريكا: إعادة تشكيل التحالفات وسط التراجع الأمريكي

جهينة نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • جهينة نيوز

بريطانيا تناور أمريكا: إعادة تشكيل التحالفات وسط التراجع الأمريكي

تاريخ النشر : 2025-05-31 - 12:15 pm في مشهد سياسي يعكس تحولات جوهرية في العلاقات الدولية، وقف الملك تشارلز الثالث أمام البرلمان الكندي ليؤكد أن بلاده تمر بمنعطف حاسم، مشددًا على استقلالها وسيادتها في مواجهة المتغيرات العالمية. لم يكن هذا الخطاب مجرد إجراء بروتوكولي، بل خطوة استراتيجية تعكس إعادة التموضع السياسي لكندا في ظل التصعيد الأمريكي، خاصة مع تصريحات دونالد ترامب حول إمكانية ضمها كولاية رقم 51. كندا، التي طالما اتسمت بعلاقة وثيقة مع واشنطن، تختار اليوم توجيه رسالة مباشرة: السيادة غير قابلة للمساومة، والارتباط بالمملكة المتحدة لا يزال حاضرًا كعامل توازن. بالتزامن مع هذا الموقف، تواصل بريطانيا تحركاتها على المسرح الدولي، حيث استقبلت الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بعد تصاعد خلافه مع ترامب بشأن الحرب مع روسيا. لم يكن الدعم البريطاني لأوكرانيا مجرد إشارة رمزية، بل خطوة مدروسة عززها مؤتمر أوروبي لدعم كييف، في محاولة لصياغة تحالف جديد يتجاوز الحسابات الأمريكية المترددة. لندن، التي انفصلت سياسيًا عن الاتحاد الأوروبي، تبدو اليوم أكثر تصميماً على قيادة الجهود الأوروبية، مؤكدة أن النفوذ الأمريكي لم يعد العامل الوحيد في تحديد المسارات الاستراتيجية. هذه التحركات المتزامنة، من كندا إلى أوكرانيا، تطرح أسئلة حاسمة حول مستقبل العلاقات الأمريكية مع حلفائها التقليديين. خطاب الملك تشارلز، والاستقبال الرسمي لزيلينسكي في لندن، والتنسيق الأوروبي بعيدًا عن واشنطن، كلها مؤشرات على أن بريطانيا لم تعد تنتظر إشارات أمريكية لتحديد مواقفها. واشنطن، التي اعتادت على لعب دور القائد بلا منازع، تجد نفسها أمام واقع جديد: الحلفاء يختبرون حدود استقلاليتهم، ويعيدون رسم خارطة التحالفات دون انتظار الضوء الأخضر من البيت الأبيض. بينما تتبدل التوازنات، يصبح السؤال أكثر إلحاحًا: هل تواجه الولايات المتحدة حقبة جديدة من التراجع في نفوذها، أم أنها ستتخذ خطوات تعيد فرض هيمنتها على المشهد العالمي؟ الأيام القادمة وحدها تحمل الإجابة. تابعو جهينة نيوز على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store