logo
الجيش الألماني يبدأ إسقاط المساعدات على غزة جوا

الجيش الألماني يبدأ إسقاط المساعدات على غزة جوا

اليمن الآنمنذ 6 أيام
برلين (رويترز) – قالت وزارة الدفاع الألمانية يوم الجمعة إن الجيش بدأ في إسقاط إمدادات إغاثة فوق قطاع غزة، بداية عبر رحلتين جويتين لسلاح الجو تحملان نحو 14 طنا من الإمدادات.
وقال وزير الدفاع بوريس بيستوريوس 'لا يمكن للرحلات الجوية أن تقدم سوى مساهمة صغيرة جدا في تزويد المتضررين على الأرض بالضروريات الأساسية'، مضيفا أنه يتوقع من إسرائيل 'ضمان دخول إمدادات إنسانية شاملة' لسكان القطاع.
وذكرت وزارة الخارجية الألمانية أن برلين تعهدت أيضا بتقديم دعم إضافي بقيمة خمسة ملايين يورو (5.70 مليون دولار) لبرنامج الأغذية العالمي في غزة.
(الدولار = 0.8775 يورو)
.
//
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يجمد تمويلًا اتحاديًا لجامعة كاليفورنيا.. لهذا السبب!
ترامب يجمد تمويلًا اتحاديًا لجامعة كاليفورنيا.. لهذا السبب!

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

ترامب يجمد تمويلًا اتحاديًا لجامعة كاليفورنيا.. لهذا السبب!

قررت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الأربعاء، تجميد تمويل اتحادي يبلغ 584 مليون دولار لجامعة كاليفورنيا. ووبخت إدارة ترامب، الجامعة بسبب الاحتجاجات الداعمة للفلسطينيين، حيث هددت بقطع التمويل الاتحادي عن الجامعات؛ بسبب تلك الاحتجاجات المناهضة لحرب إسرائيل على غز

واشنطن ولندن والرياض يُحكمون الخناق على الحـ..وثي.. خطوة مفاجئة تُربك المليشـ.يا في صنعاء!'
واشنطن ولندن والرياض يُحكمون الخناق على الحـ..وثي.. خطوة مفاجئة تُربك المليشـ.يا في صنعاء!'

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

واشنطن ولندن والرياض يُحكمون الخناق على الحـ..وثي.. خطوة مفاجئة تُربك المليشـ.يا في صنعاء!'

قال وزير النقل الأسبق الدكتور بدر باسلمة إن جهوداً دولية وإقليمية مكثفة تقودها الولايات المتحدة الأمريكية، والمملكة المتحدة، والمملكة العربية السعودية، بالتعاون الوثيق مع البنك المركزي اليمني في عدن، أسفرت عن اتخاذ سلسلة من الإجراءات المصرفية الصارمة تهدف إلى تجفيف مصادر تمويل جماعة الحوثي. وأوضح باسلمة في تصريحات صحفية موسعة أن هذه الإجراءات شملت تشديد الرقابة على آليات تداول العملات الأجنبية، وفرض رقابة صارمة على شبكات الصرافة، وتعزيز إجراءات مكافحة غسل الأموال، وذلك في إطار استراتيجية متكاملة تهدف إلى كبح التحويلات المالية غير المشروعة التي تُستخدم لدعم الجماعات المسلحة، خصوصاً في مناطق سيطرة الحوثيين. وأشار إلى أن هذه الخطوات أثمرت عن نتائج ملموسة على الصعيد الاقتصادي، تمثلت في تقليص كبير في تداول العملات الأجنبية في السوق الموازية، وتراجع حاد في التحويلات المالية إلى الخارج ومناطق النفوذ الحوثي، ما أسهم في تقليل الضغط على العملة الصعبة، وسحب كميات كبيرة منها من التداول غير الرسمي. وأضاف باسلمة: "لقد أدى هذا التحوّل إلى انخفاض ملحوظ في الطلب على الدولار والريال السعودي، وزيادة ملحوظة في الطلب على العملة المحلية (الريال اليمني)، وهو ما انعكس إيجاباً على استقرار سعر صرفها"، مؤكداً أن سعر صرف الريال السعودي استقر حالياً عند مستوى 425 ريالاً يمنياً، بعد تقلبات حادة شهدها السوق في الفترات السابقة. وأشار الوزير الأسبق إلى أن هذا التحسن في أداء العملة المحلية يُعد إنجازاً مهماً، ناتجاً عن تضافر جهود البنك المركزي في عدن مع الدعم الفني والسياسي من الشركاء الدوليين، معتبراً أن هذه الخطوة تمثل نموذجاً ناجحاً للتعاون الدولي في مواجهة التحديات الاقتصادية والأمنية المترابطة. دعوة لدعم الإجراءات بسياسات اقتصادية شاملة مع الإشادة بالنتائج الأولية، حذر باسلمة من أن هذه الإجراءات، مهما كانت فعّالة، تبقى هشة وقابلة للانكفاء دون دعم حكومي شامل. وقال: "رغم أهمية الخطوات التي اتخذها البنك المركزي في عدن، فإن استمرارها ونجاحها على المدى الطويل يتطلب تبني الحكومة لسلسلة من الإصلاحات الاقتصادية العميقة والشاملة". وشدد على أن استقرار العملة المحلية لا يمكن أن يُبنى فقط على إجراءات نقدية صارمة، بل يحتاج إلى سياسات اقتصادية متكاملة تشمل زيادة الإيرادات العامة، وترشيد الإنفاق الحكومي، وتحسين كفاءة إدارة المال العام، وتعزيز الشفافية والمساءلة. كما دعا باسلمة إلى تحسين العلاقة بين الحكومة والسلطات المحلية في المحافظات المحررة، مؤكداً أن التعاون المؤسسي واللامركزي يُعد عاملاً حاسماً في تحقيق الاستقرار المالي والاقتصادي. كما شدد على أهمية إدماج القطاع الخاص في عملية التنمية، باعتباره شريكاً استراتيجياً في توليد الدخل، وخلق فرص العمل، وتحفيز النمو الاقتصادي. الحكومة مطالبة بالتحرك العاجل وأكد أن "الحكومة مطالبة الآن باتخاذ خطوات عاجلة وجريئة لدعم ما تحقق من نجاحات، وإلا فإن الضغوط الاقتصادية قد تعود بقوة، مما يهدد استقرار السوق المالي، ويُربك جهود البنك المركزي". وأضاف: "الإصلاحات الاقتصادية ليست خياراً، بل ضرورة حتمية لضمان استدامة الاستقرار المالي، وبناء اقتصاد وطني قوي وقادر على مواجهة التحديات الحالية والمستقبلية". ختاماً، دعا باسلمة جميع الأطراف المعنية، داخلياً وخارجياً، إلى التكاتف من أجل دعم الاقتصاد اليمني، مشيراً إلى أن أي تراجع في الجهد التشاركي قد يُفقد الثقة التي بُنيت بصعوبة، ويُعيد عقارب الأزمة الاقتصادية إلى الوراء، في وقت يحتاج فيه اليمن إلى الاستقرار أكثر من أي وقت مضى.

عودة ترومان مهزومة.. البحر الأحمر أسوأ كابوس للبحرية الأمريكية
عودة ترومان مهزومة.. البحر الأحمر أسوأ كابوس للبحرية الأمريكية

وكالة الصحافة اليمنية

timeمنذ 4 ساعات

  • وكالة الصحافة اليمنية

عودة ترومان مهزومة.. البحر الأحمر أسوأ كابوس للبحرية الأمريكية

تقرير/خاص/وكالة الصحافة اليمنية// في مشهد كان من المفترض أن يكون عرضا للقوة البحرية الأمريكية التي لا تقهر، تحولت عودة حاملة الطائرات النووية 'يو إس إس هاري إس ترومان' (CVN-75) من البحر الأحمر إلى قاعدتها في نورفولك بولاية فرجينيا إلى سيناريو مرير من الإخفاقات الاستراتيجية والتقنية والخسائر المادية الباهظة التي تجاوزت مليارات الدولارات. وفقًا لتقارير دولية، كشف موقع 'إنديان ديفينس ريفيو' المتخصص في الشؤون العسكرية، عن دخول البنتاغون في دوامة مراجعات استراتيجية وعملياتية بعد أن فشلت مهمة 'ترومان' في تحقيق أي من أهدافها المعلنة، بل تركت وراءها غموضًا استراتيجيًا ومخاوف متجددة بشأن جاهزية البحرية الأمريكية لمواجهة تهديدات القرن الحادي والعشرين، خاصة في ظل تصاعد التحديات غير التقليدية التي فرضتها 'جبهة اليمن' التي واصلت إطلاق المسيرات والصواريخ الباليستية طوال فترة انتشار الحاملة، دون أن تتمكن القوات الأمريكية من كبح هذه التهديدات أو تأمين حركة الملاحة الدولية في مضيق باب المندب. ذلك ما أكدته أيضا تقارير مراقبة حركة السفن التجارية التي أظهرت أن عشرات السفن لا تزال تعيد توجيه مساراتها حول رأس الرجاء الصالح لتجنب المخاطر في البحر الأحمر، ما يعكس فشل الردع البحري الأمريكي في تحقيق أحد أهم أهدافه. التقرير الذي اعتمد على مصادر داخل البنتاغون وبيانات من الأسطول السادس الأمريكي أشار إلى أن 'ترومان'، وهي واحدة من أكبر حاملات الطائرات في العالم بقيمة تصل إلى 9 مليارات دولار وتستطيع حمل ما يصل إلى 90 طائرة بينها مقاتلات 'إف/إيه-18 سوبر هورنيت' وطائرات الإنذار المبكر 'إي-2 هوك آي'، عانت من سلسلة من الإخفاقات التقنية والحوادث الداخلية التي شابت أداءها في البحر الأحمر، بما في ذلك حوادث سقوط طائرات أثناء عمليات الإقلاع والهبوط، وهو ما يضيف إلى سجل البحرية الأمريكية المليء بالحوادث المماثلة، مثل حادثة غرق المدمرة 'يو إس إس ماكين' عام 2017 بعد اصطدامها بسفينة شحن قرب سنغافورة، أو حريق حاملة الطائرات 'يو إس إس بونوم ريتشارد' عام 2020 الذي كلف 3 مليارات دولار لإصلاحها. المصادر العسكرية التي تحدثت إلى الموقع كشفت أن البنتاغون أمر بمراجعة شاملة لعمليات حاملات الطائرات بعد أن أظهرت 'ترومان' علامات تنبيهية على تراجع القدرات التشغيلية، بما في ذلك أعطال في أنظمة الدفع النووي ومشاكل في أنظمة التشغيل الإلكترونية التي تعيق قدرتها على تنفيذ مهامها في بيئات عالية الخطورة. الأمر الأكثر إثارة للقلق في أروقة البنتاغون، بحسب التقرير، هو أن الوجود الأمريكي الضخم في البحر الأحمر بقيادة 'ترومان' فشل في تغيير المعادلة الأمنية، حيث ظلت 'جبهة اليمن' في إشارة لقوات صنعاء نشطة وقادرة على التحكم بحركة الشحن عبر باب المندب، بل واستهدفت سفنًا مرتبطة بإسرائيل أو الحلفاء الغربيين بصواريخ باليستية ومسيرات، دون أن تتمكن الحاملة أو المدمرات المرافقة لها من تعطيل هذه القدرات بشكل كامل. هذه النتائج تثير تساؤلات حول جدوى الاعتماد على حاملات الطائرات العملاقة في مواجهة تهديدات غير تقليدية، خاصة أن تكلفة نشر 'ترومان' وحدها تصل إلى 6.5 مليون دولار يوميًا، وفقًا لتقديرات مركز 'ستانفورد للأمن والتعاون الدولي'، بينما تكلفة الصواريخ والمسيرات التي تطلقها قوات صنعاء لا تتجاوز بضعة آلاف من الدولارات، ما يظهر اختلالًا صارخًا في معادلة 'التكلفة مقابل الفائدة' لصالح التهديدات غير المتكافئة. التقرير استند أيضًا إلى بيانات من 'معهد الدراسات الاستراتيجية في لندن' (IISS) والتي أظهرت أن البحرية الأمريكية تعاني من تراجع في القدرات اللوجستية والاستعداد القتالي مقارنة بمنافسيها، خاصة الصين التي توسعت في بناء أسطولها الحربي ليتجاوز 355 سفينة، بينما تواجه الولايات المتحدة أزمات في صيانة أسطولها الذي يضم 11 حاملة طائرات، منها 6 فقط في حالة استعداد كامل في أي وقت. كما أن تقارير 'مكتب المحاسبة الحكومية' (GAO) الأمريكي كشفت في 2023 أن 75% من حاملات الطائرات الأمريكية تعمل بعمر افتراضي متجاوز، ما يزيد من أعطالها. هذه الأزمات تجلت بوضوح في مهمة 'ترومان'، حيث فشلت في حماية السفن التجارية من الهجمات، مما دفع شركات الشحن الكبرى مثل 'ميرسك' و'إم إس سي' إلى الاستمرار في تحويل مساراتها حول رأس الرجاء الصالح، وهو ما يكلف الاقتصاد العالمي خسائر إضافية تقدر بـ 10 مليارات دولار سنويًا بسبب زيادة زمن الرحلة واستهلاك الوقود، وفقًا لتقديرات 'منظمة التجارة العالمية'. ختاما، يؤكد التقرير أن عودة 'ترومان' من البحر الأحمر لم تكن مجرد نهاية لمهمة فاشلة، بل أصبحت نموذجًا لـ 'إذلال استراتيجي' للبحرية الأمريكية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store