
سلطان النيادي يعتمد أول «مساحة شبابية» في أبوظبي
اعتمد وزير دولة لشؤون الشباب، الدكتور سلطان بن سيف النيادي، أمس، أول مساحة شبابية في «مدار 39» بإمارة أبوظبي، التي تأتي ضمن مبادرة «مساحات شبابية»، التي تهدف إلى إنشاء واعتماد وتحسين بيئات عالية الجودة مخصصة للشباب في مختلف أنحاء دولة الإمارات، بما يضمن حصول الشباب على مساحات آمنة، ومحفزة، ومجهزة بكل الموارد التي تمكنهم من التطور والإسهام الفعال في المجتمع، من خلال استثمار أوقاتهم وطاقاتهم بشكل إيجابي.
جاء ذلك خلال تنظيم المؤسسة الاتحادية للشباب فعالية للتعريف بالمبادرة، والاحتفاء باعتماد أول مساحة حصلت على علامة «مساحات شبابية»، بحضور الأمين العام لمجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع، هاجر الذهلي، ومدير المؤسسة الاتحادية للشباب، خالد النعيمي، والوكيل المساعد لقطاع الخدمات المساندة في وزارة الثقافة، عائشة الزعابي، إضافة إلى عدد من المسؤولين في جهات حكومية محلية واتحادية.
وأكد مدير المؤسسة الاتحادية للشباب، خالد النعيمي، حرص حكومة دولة الإمارات باستمرار على تسخير كل الإمكانات والأدوات اللازمة لدعم الشباب، في إطار نهج قائم على خلق بيئة تُمكّنهم من استثمار طاقاتهم وتطوير مهاراتهم ضمن توجهات الأجندة الوطنية للشباب 2031، لافتاً إلى أن اعتماد أول «مساحة شبابية» يُمثّل خطوة مهمة تشجع على التعاون بين القطاعين العام والخاص في دعم تنمية الشباب، وتعزيز الوصول المتكافئ والشامل لجميع الشباب في الدولة، ما سيسهم في منحهم الفرص التي تؤهلهم للاستفادة من كل الموارد الوطنية التي يتم تسخيرها لتحفيزهم على الإبداع والابتكار
من جهتها، قالت مدير عام «مدار 39»، الدكتورة الأميرة ريم الهاشمي: «يسرّنا أن نكون جزءاً من مبادرة (مساحات شبابية) التي أطلقتها المؤسسة الاتحادية للشباب، من خلال توفير أول (مساحة شبابية) في خطوة تعكس التزامنا المستمر بتوفير بيئة مبتكرة ومُحفّزة للشباب، حيث نعمل على تعزيز إمكاناتهم، وتقديم الفرص التي تُمكّنهم من تطوير مهاراتهم للدفع بهم إلى الإسهام الفعال في مجتمعاتهم، وهذه المساحة ستكون بمثابة منصّة تفاعلية للشباب لتحفيز روح الإبداع والابتكار لديهم».
وقالت الهاشمي إنّ توحيد الجهود بين القطاعين الحكومي والخاص، بما في ذلك التعاون مع المؤسسة الاتحادية للشباب، يُعدّ خطوة حيوية نحو تحقيق أهداف رؤية دولة الإمارات المستقبلية في تمكين الشباب، إذ إننا نؤمن بأن هذه المساحات ستكون محركاً رئيساً لنمو الشباب في مختلف المجالات، في إطار بناء مجتمع مستدام وقادر على مواكبة تحديات الحاضر وتطورات المستقبل.
وتمثل مبادرة «مساحات شبابية» خطوة مبتكرة تهدف إلى وضع إطار وطني معترف به للمساحات المخصصة للشباب، وضمان توافر مرافق وخدمات وبرامج عالية الجودة تلبي احتياجات الشباب في مختلف أنحاء دولة الإمارات، وتقديم علامة اعتماد واضحة للمؤسسات التي تستوفي معايير المؤسسة الاتحادية للشباب، وتعزيز التعاون بين الجهات الحكومية والقطاع الخاص لدعم تنمية الشباب، من خلال توفير مساحات آمنة ومحفّزة، ومجهزة بكل الموارد التي تمكّنهم من التطوّر والإسهام الفعّال في المجتمع، إلى جانب تمكينهم من الإبداع والابتكار عبر منصّة تتيح لهم صُنع مستقبلهم، مع ضمان الوصول المتكافئ لجميع الشباب على امتداد دولة الإمارات، إذ إن اعتماد هذه المساحات وفق أعلى المعايير، يعكس التزامها بتقديم بيئة مثالية تتماشى مع توجهات الأجندة الوطنية للشباب 2031، والمتمثلة بجودة الحياة، ما يعزز مكانة الدولة كداعم رئيس لتطوير الشباب.
ودعت المؤسسة الاتحادية للشباب جميع الجهات والمؤسسات في دولة الإمارات إلى استكشاف كيفية الحصول على اعتماد علامة «مساحات شبابية»، والانضمام للمبادرة من خلال التواصل عبر البريد الإلكتروني Youth.spaces@mcy.gov.ae، للإسهام في تشكيل مستقبل الشباب، وتحقيق أثر مستدام عبر تقديم مساحات معتمدة توفر فرصاً قيّمة للأجيال القادمة، من خلال بناء بيئة داعمة تُعزز من قدرات الشباب، وتُمكّنهم من المشاركة الفاعلة في تطوير المجتمع.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- الإمارات اليوم
سلطان النيادي يعتمد أول «مساحة شبابية» في أبوظبي
اعتمد وزير دولة لشؤون الشباب، الدكتور سلطان بن سيف النيادي، أمس، أول مساحة شبابية في «مدار 39» بإمارة أبوظبي، التي تأتي ضمن مبادرة «مساحات شبابية»، التي تهدف إلى إنشاء واعتماد وتحسين بيئات عالية الجودة مخصصة للشباب في مختلف أنحاء دولة الإمارات، بما يضمن حصول الشباب على مساحات آمنة، ومحفزة، ومجهزة بكل الموارد التي تمكنهم من التطور والإسهام الفعال في المجتمع، من خلال استثمار أوقاتهم وطاقاتهم بشكل إيجابي. جاء ذلك خلال تنظيم المؤسسة الاتحادية للشباب فعالية للتعريف بالمبادرة، والاحتفاء باعتماد أول مساحة حصلت على علامة «مساحات شبابية»، بحضور الأمين العام لمجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع، هاجر الذهلي، ومدير المؤسسة الاتحادية للشباب، خالد النعيمي، والوكيل المساعد لقطاع الخدمات المساندة في وزارة الثقافة، عائشة الزعابي، إضافة إلى عدد من المسؤولين في جهات حكومية محلية واتحادية. وأكد مدير المؤسسة الاتحادية للشباب، خالد النعيمي، حرص حكومة دولة الإمارات باستمرار على تسخير كل الإمكانات والأدوات اللازمة لدعم الشباب، في إطار نهج قائم على خلق بيئة تُمكّنهم من استثمار طاقاتهم وتطوير مهاراتهم ضمن توجهات الأجندة الوطنية للشباب 2031، لافتاً إلى أن اعتماد أول «مساحة شبابية» يُمثّل خطوة مهمة تشجع على التعاون بين القطاعين العام والخاص في دعم تنمية الشباب، وتعزيز الوصول المتكافئ والشامل لجميع الشباب في الدولة، ما سيسهم في منحهم الفرص التي تؤهلهم للاستفادة من كل الموارد الوطنية التي يتم تسخيرها لتحفيزهم على الإبداع والابتكار من جهتها، قالت مدير عام «مدار 39»، الدكتورة الأميرة ريم الهاشمي: «يسرّنا أن نكون جزءاً من مبادرة (مساحات شبابية) التي أطلقتها المؤسسة الاتحادية للشباب، من خلال توفير أول (مساحة شبابية) في خطوة تعكس التزامنا المستمر بتوفير بيئة مبتكرة ومُحفّزة للشباب، حيث نعمل على تعزيز إمكاناتهم، وتقديم الفرص التي تُمكّنهم من تطوير مهاراتهم للدفع بهم إلى الإسهام الفعال في مجتمعاتهم، وهذه المساحة ستكون بمثابة منصّة تفاعلية للشباب لتحفيز روح الإبداع والابتكار لديهم». وقالت الهاشمي إنّ توحيد الجهود بين القطاعين الحكومي والخاص، بما في ذلك التعاون مع المؤسسة الاتحادية للشباب، يُعدّ خطوة حيوية نحو تحقيق أهداف رؤية دولة الإمارات المستقبلية في تمكين الشباب، إذ إننا نؤمن بأن هذه المساحات ستكون محركاً رئيساً لنمو الشباب في مختلف المجالات، في إطار بناء مجتمع مستدام وقادر على مواكبة تحديات الحاضر وتطورات المستقبل. وتمثل مبادرة «مساحات شبابية» خطوة مبتكرة تهدف إلى وضع إطار وطني معترف به للمساحات المخصصة للشباب، وضمان توافر مرافق وخدمات وبرامج عالية الجودة تلبي احتياجات الشباب في مختلف أنحاء دولة الإمارات، وتقديم علامة اعتماد واضحة للمؤسسات التي تستوفي معايير المؤسسة الاتحادية للشباب، وتعزيز التعاون بين الجهات الحكومية والقطاع الخاص لدعم تنمية الشباب، من خلال توفير مساحات آمنة ومحفّزة، ومجهزة بكل الموارد التي تمكّنهم من التطوّر والإسهام الفعّال في المجتمع، إلى جانب تمكينهم من الإبداع والابتكار عبر منصّة تتيح لهم صُنع مستقبلهم، مع ضمان الوصول المتكافئ لجميع الشباب على امتداد دولة الإمارات، إذ إن اعتماد هذه المساحات وفق أعلى المعايير، يعكس التزامها بتقديم بيئة مثالية تتماشى مع توجهات الأجندة الوطنية للشباب 2031، والمتمثلة بجودة الحياة، ما يعزز مكانة الدولة كداعم رئيس لتطوير الشباب. ودعت المؤسسة الاتحادية للشباب جميع الجهات والمؤسسات في دولة الإمارات إلى استكشاف كيفية الحصول على اعتماد علامة «مساحات شبابية»، والانضمام للمبادرة من خلال التواصل عبر البريد الإلكتروني للإسهام في تشكيل مستقبل الشباب، وتحقيق أثر مستدام عبر تقديم مساحات معتمدة توفر فرصاً قيّمة للأجيال القادمة، من خلال بناء بيئة داعمة تُعزز من قدرات الشباب، وتُمكّنهم من المشاركة الفاعلة في تطوير المجتمع.


البوابة
٢٥-١٢-٢٠٢٤
- البوابة
وزير الشباب يصطحب نظيره الإماراتي فى جولة بمركز التنمية الشبابية بالجزيرة
قام الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، بإصطحاب الدكتور سلطان بن سيف النيادي، وزير الدولة لشئون الشباب بدولة الإمارات العربية المتحدة، بجولة تفقدية بمركز التنمية الشبابية بالجزيرة، وذلك ضمن زيارته إلى مصر. استهل الوزيران جولتهما بتفقد 'وحدة ريحانة'، حيث التقيا بسفيرات البرنامج القيادي لتمكين الفتيات الذي يتم تحت رعاية السيدة انتصار السيسي، قرينة السيد رئيس الجمهورية. وأشاد الوزيران بالدور الرائد الذي يلعبه البرنامج في تمكين الفتيات وإعدادهن لقيادة المستقبل. كما تضمنت الجولة زيارة معرض الهوايات الإنتاجية والتوجيه المهني والفنون التشكيلية، حيث أبدى الدكتور النيادي إعجابه بالإبداعات الشبابية التي عكست مهاراتهم المتنوعة، مؤكدًا أهمية توظيف هذه المهارات في بناء مجتمعات مستدامة. وشملت الجولة أيضًا تفقد أرض كشفية قدمها جوالة مراكز الشباب، حيث تم عرض نموذج كشفي متميز، إلى جانب جلسة توعية حول الإسعافات الأولية نفذها الهلال الأحمر المصري ضمن مبادرة 'بإيديك تنقذ حياة'. كما اطلع الوزيران على معرض أندية الفتاة والمرأة، والذي حمل شعار 'جميلة'، وتضمن منتجات متنوعة لفتيات من محافظتي القاهرة والشرقية، مما أبرز جهود دعم المرأة وتنميتها. كما شهد الوزيران فقرة غنائية لفريق البركشن، الذي قدم مجموعة من المقطوعات الموسيقية، حيث أثنيا على إبداع الشباب المصري وقدرتهم على التعبير عن ثقافتهم بطرق مبتكرة. وتضمنت الجولة أيضا تفقد مجمع حمامات السباحة، والاطلاع على الأماكن المخصصة للتسجيل للمشاركة في ماراثون زايد الخيري، والذي يعكس التعاون المستمر بين البلدين في دعم القضايا الإنسانية والمجتمعية. حيث أكد الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، على أن مركز التنمية الشبابية بالجزيرة يمثل نموذجًا مشرفًا لدور الدولة المصرية في الاستثمار في الشباب. مشددا على حرصه على تعزيز التعاون مع دولة الإمارات الشقيقة لدعم البرامج الشبابية المشتركة التي تسهم في بناء قادة المستقبل. من جانبه، أعرب الدكتور سلطان بن سيف النيادي عن سعادته بهذه الجولة قائلاً: 'ما شاهدته اليوم يعكس التزام مصر برعاية مواهب الشباب وتوفير البيئة الملائمة لتطوير قدراتهم. زيارتنا اليوم تجسد عمق العلاقات التاريخية بين بلدينا، وتفتح آفاقًا جديدة للتعاون في مجالات الابتكار والتمكين الشبابي.' تأتي هذه الجولة في إطار تعزيز الشراكة بين مصر والإمارات في قطاع الشباب والرياضة، وتأكيدًا على رؤية البلدين لدعم دور الشباب في بناء مستقبل واعد ومستدام.


الوطن
٠٨-١٢-٢٠٢٤
- الوطن
إعلان أسماء الفائزين في النسخة الـ6 من مبادرة 'حلول شبابية'
أعلن مركز الشباب العربي، بالتعاون مع مؤسسة الملك خالد في المملكة العربية السعودية الشقيقة، أمس، أسماء الفائزين الثلاثة في النسخة السادسة من مبادرة 'حلول شبابية'، التي أطلقها المركز بالتزامن مع الدورة السادسة عشرة لمؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر في الرياض، بهدف تمكين الشباب العربي من المبدعين والمبتكرين وأصحاب الشركات والمشاريع الناشئة من تقديم حلول للتحديات التي تطرحها المبادرة عبر جولاتها المختلفة، وتحت شعار 'متحدون من أجل الأرض'. حضر فعالية الإعلان عن أسماء الفائزين، معالي الدكتور سلطان بن سيف النيادي، وزير دولة لشؤون الشباب، نائب رئيس مركز الشباب العربي، والأميرة نوف بنت محمد بن عبدالله آل سعود، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الملك خالد، والشركاء الإستراتيجيين للمبادرة وصناع القرار، وعدد من المشتركين من أصحاب الشركات والمشاريع الناشئة. وأكد معالي الدكتور سلطان بن سيف النيادي، أن النسخة السادسة من مبادرة 'حلول شبابية' أضاءت على إبداعات شبابية واعدة، وأطلقت الطاقات الكامنة للعقول العربية الشابة، لتحويل رؤاهم وأحلامهم إلى واقع ملموس، والتعريف بإمكانياتهم وطموحاتهم، بما يعزز مشاركتها في صناعة مستقبل أفضل لمجتمعاتهم ودولهم. وقال معاليه إن 'مبادرة 'حلول شبابية' هي انعكاس لرؤية قيادة مركز الشباب العربي برئاسة سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء ؛ والتي تؤمن بأن الشباب هم القلب النابض للمجتمعات، وأن الاستثمار في طاقاتهم وأفكارهم وإبداعهم هو السبيل الأمثل لمواجهة تحديات اليوم من أجل المستقبل. وتوجه معاليه بالشكر إلى الأميرة نوف بنت محمد بن عبدالله آل سعود، وفريق عملها المتميز، على دعمهم واحتضانهم للشباب المشارك في هذه النسخة من المبادرة، ولأعضاء لجنة التحكيم على جهودهم الطيبة وعلى ثقتهم بالشباب، ولكل المؤسسات الشريكة والداعمة للمبادرة. من جانبها قالت الأميرة نوف بنت محمد آل سعود، إن شراكة المؤسسة مع مركز الشباب العربي من خلال 'مبادرة حلول شبابية'، تأتي من الإيمان بأن النجاح دائماً يتطلب العمل الجماعي والتعاون مع مختلف الفئات والقطاعات لإحداث التأثير الإيجابي الملموس ، فالتغيرات المناخية والبيئية، بما فيها التصحر، لا تقتصر على حدود الدول، بل تمتد تأثيراتها إلى الجميع، لذا يجب أن التكاتف والعمل معًا لمواجهتها. وشهدت الفعالية تتويج ثلاثة فائزين في ختام المنافسات النهائية في مبادرة حلول شبابية، بين أصحاب المشاريع المشاركين من الشباب السعودي والشباب العربي المقيم بالمملكة العربية السعودية، الذين عرضوا مشاريعهم وإبداعاتهم التي قدمت حلولاً مبتكرة لمختلف التحديات المرتبطة بالعمل البيئي. وحازت على المركز الأول رغد الزهراني عن مشروع منصة 'سلم تك'، وجاء في المركز الثاني محمد الخالد عن مشروع منصة 'زيرو نت'، كما توجت في المركز الثالث إيمان رضا اليوسف عن شركة 'ميمبرولوجي'. وحصل الفائزون بالمراكز الثلاثة على جوائز مالية لدعم مشاريعهم ، حيث حصل الفائز الأول على تمويل مالي بقيمة 50000 دولار أمريكي للمشروع فيما حصل المركز الثاني على 20000 والمركز الثالث على 10000 دولار، وذلك لدعم مشاريعهم والحرص على نموها ونجاحها. وتسعى مبادرة حلول شبابية إلى الربط بين الشباب والحكومات، للتعاون على إيجاد حلول للتوظيف وفرص العمل. وأطلق مركز الشباب العربي خمس جولات سابقة، جاءت جولتها الأولى تحت شعار 'البطالة وفرص العمل'، والثانية بعنوان 'التغلب على التحديات'، والثالثة والرابعة تحت العنوانين 'تحسين نوعية الحياة في العالم العربي' و 'تمكين المرأة في سوق العمل' على التوالي، أما النسخة السابقة فقد كانت تحت شعار 'أفضل الممارسات في تطوير القطاع الزراعي وتعزيز الأمن الغذائي'.وام