logo
ترامب: من الصعب التوصل إلى اتفاق مع الرئيس الصيني

ترامب: من الصعب التوصل إلى اتفاق مع الرئيس الصيني

النهارمنذ 2 أيام

أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأربعاء أنه يقدّر نظيره الصيني ‏شي جيبينغ لكن "من الصعب للغاية التوصل إلى اتفاق" معه، فيما ‏يتواجه البلدان في حرب تجارية حول الرسوم الجمركية.‏
وكتب ترامب عبر شبكته للتواصل الاجتماعي "تروث سوشال"، "أقدر ‏الرئيس شي ولطالما أحببته وسأستمر في ذلك، لكن صعب جدا". ‏
وتزامن ذلك مع دخول قرار رفع الرسوم الجمركية على واردات الصلب ‏والألمنيوم في الولايات المتحدة إلى 50 % الأربعاء.‏

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بريطانيا بين التهديد والاستعداد.. هل الضربة النووية وشيكة؟
بريطانيا بين التهديد والاستعداد.. هل الضربة النووية وشيكة؟

بيروت نيوز

timeمنذ 39 دقائق

  • بيروت نيوز

بريطانيا بين التهديد والاستعداد.. هل الضربة النووية وشيكة؟

جاء في الـ 'BBC': حذرت صحف من احتمالية تعرض بريطانيا لضربة نووية تكتيكية من روسيا، بسبب تدخلها في الصراع الدائر بأوكرانيا، بينما اهتمت أخرى بالصراع الدائر بين دونالد ترامب وإيلون ماسك واعتبرتهما 'أسوأ شخصين في العالم'، وأخيراً ظهور اكتشاف جديد في 'مومياوات فضائية' في بيرو. والبداية من صحيفة التلغراف، التي نشرت مقالاً حظى بتفاعل كبير على الموقع، حول احتمالية تعرض بريطانيا لضربة نووية من روسيا، وهو السيناريو الذي يجب أن تستعد له البلاد حالياً. وحذّر الكاتب هاميش دي بريتون- غوردون، من إعلان مراجعة الدفاع الاستراتيجي، وكشف هذا الأسبوع عن ضرورة استعداد وزارة الدفاع وهيئة الخدمات الصحية الوطنية لهجوم نووي، وضرورة تعزيز قدرة الجيش البريطاني على القتال والبقاء في بيئة ملوثة بالإشعاع، وهو ما أثار بعض القلق والانزعاج. وأضاف أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أخبر نظيره الأمريكي دونالد ترامب، أنه سينتقم بشدة من أوكرانيا لتدميرها قاذفاته النووية: وهناك من يخشى أن يُنفذ تهديداته النووية السابقة، وطالب بأخذ تهديدات الكرملين النووية المتكررة تجاه لندن وكييف، واستخدام روسيا الموسع للأسلحة الكيميائية في أوكرانيا، على محمل الجد بشدة. وأشار إلى أن التهديد المُلِحّ حالياً يتمثل في ضربة نووية تكتيكية ضد أوكرانيا، أو ضد بريطانيا، ويعتقد بوتين أننا 'لن نشن هجوماً مضاداً استراتيجياً واسعاً، قد يؤدي إلى كارثة نهاية العالم ردّاً على هجومه'. ويرى الكاتب أن حصول لندن على طائرات F-35A الأمريكية مزودة بأسلحة نووية تكتيكية، ربما يكون 'ردعاً موثوقاً ضد أي هجوم تكتيكي'، لكن يجب أيضاً على بريطانيا الاستعداد مرة أخرى مثلما فعلت في الحرب الباردة، للبقاء على قيد الحياة، والعمل بعد أي هجوم نووي أو كيميائي. وكشف المقال أنه قد صدرت توجيهات بالفعل لوزارة الدفاع وهيئة الخدمات الصحية الوطنية بتخزين معدات الحماية، حيث تضع المراجعة الاستراتيجية الإنتاج المحلي للمعدات العسكرية في أولوية الاستراتيجية العامة. وأوضح أن شركة أفون للحماية تمتلك الشركة الرائدة عالمياً في تصنيع أقنعة الغاز، وتزود الولايات المتحدة وبريطانيا ومعظم دول حلف الناتو، والآن أيضاً الجيش الأوكراني، بأجهزة التنفس الصناعي. ولديها أيضاً شركة كرومك بي إل سي، الرائدة عالمياً في مجال الكشف عن الإشعاع ورصده. ستساهم هاتان الشركتان الأساسيتان بشكل كبير في توفير مستوى المرونة اللازم لردع الروس، و'نأمل أن يوفرا مستويات من الطمأنينة لتهدئة الهلع في الداخل'.

الاتفاق النووي يترنّح... وواشنطن تردّ بالعقوبات!
الاتفاق النووي يترنّح... وواشنطن تردّ بالعقوبات!

ليبانون ديبايت

timeمنذ 2 ساعات

  • ليبانون ديبايت

الاتفاق النووي يترنّح... وواشنطن تردّ بالعقوبات!

فرضت الولايات المتحدة دفعة جديدة من العقوبات على إيران، طالت 10 أفراد و27 كياناً، وفق ما أفاد بيان نُشر على الموقع الرسمي لوزارة الخزانة الأميركية، اليوم الجمعة. وتأتي هذه الخطوة في ظلّ استمرار المساعي الأميركية لعقد اتفاق نووي جديد مع طهران، برعاية سلطنة عُمان، في وقت لا تزال فيه الخلافات العميقة قائمة بين الجانبين، لا سيما بشأن قدرة إيران على تخصيب اليورانيوم. منذ 12 نيسان، عُقدت 5 جولات من المفاوضات غير المباشرة بين واشنطن وطهران، برعاية عمانية، سعياً لإحياء تفاهم نووي جديد يقيّد البرنامج النووي الإيراني. لكن الخلاف الأبرز يتمثل في تمسّك طهران بحقها في تخصيب اليورانيوم، وهو ما ترفضه واشنطن وتعتبره تهديداً لجوهر الاتفاق المرجوّ. ونقلت وكالة "فرانس برس" عن مصادر مطلعة أن إيران تعتبر التخصيب "حقاً سيادياً لا يمكن التفاوض بشأنه"، في حين لوّح الرئيس الأميركي دونالد ترامب بإمكانية اللجوء إلى الخيار العسكري، في حال فشل المسار الدبلوماسي. وكانت إيران قد وقّعت في العام 2015 اتفاقاً مع القوى الكبرى، فرض قيودًا على برنامجها النووي مقابل رفع العقوبات عنها، بهدف ضمان طابعه السلمي. غير أن إدارة ترامب انسحبت من الاتفاق في أيار 2018، خلال ولايته الأولى، وأعادت فرض عقوبات صارمة على طهران، ما دفع الأخيرة إلى التراجع التدريجي عن معظم التزاماتها المنصوص عليها في الاتفاق.

لست مهتماً بالحديث مع رجل فقط عقله
لست مهتماً بالحديث مع رجل فقط عقله

بيروت نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • بيروت نيوز

لست مهتماً بالحديث مع رجل فقط عقله

نفى مصدر مطلع في البيت الأبيض أي حديث عن اتصال بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب و الملياردير إيلون ماسك. وشد المصدر على أنه لا توجد خطط لإجراء اتصال هاتفي بين الرجلين على خلفية الحرب الكلامية التي اشتعلت بينهما خلال الساعات الماضية. وأفادت تقارير صحافية أن الرئيس الأميركي ظهر وكأنه غير مبال بخصوص خلافه مع ماسك، كما لو لم يكن الحدث الأكثر اهتماما خلال الساعات الماضية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store