logo
شكره لولي العهد وجولة بحي طريف ورفع العقوبات عن سوريا.. أبرز جولات ترامب خلال يومين بالمملكة

شكره لولي العهد وجولة بحي طريف ورفع العقوبات عن سوريا.. أبرز جولات ترامب خلال يومين بالمملكة

صحيفة عاجل ١٤-٠٥-٢٠٢٥

فريق التحرير
في أولى رحلاته الدولية الرئيسية خلال ولايته الثانية، كانت المملكة العربية السعودية المحطة الأولى للرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في مستهل جولة خليجية تستمر عدة أيام.
وكان الرئيس الأمريكي وصف زيارته للمملكة بـ«التاريخية»، وذلك خلال مؤتمر صحفي عقده في البيت الأبيض، قبيل توجهه إلى العاصمة الرياض في مستهل زياراته الخارجية الرسمية التي بدأت من يوم 13 وتستمر إلى 16 مايو، وتشمل قطر، والإمارات.
وأكد البيت الأبيض أن برنامج زيارة الرئيس الأمريكي سيكون مليء بالاجتماعات الثنائية مع رجال الأعمال والمستثمرين، إضافة إلى مشاركته في «منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي».
وكان صاحب السمو الملكي، الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظه الله- في مقدمة مستقبلي ترامب في مطار الملك خالد الدولي.
كما كان في استقباله، الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز، نائب أمير منطقة الرياض، والأميرة ريما بنت بندر بن سلطان بن عبدالعزيز، سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية، والأمير فيصل بن عبدالعزيز بن عياف أمين منطقة الرياض، ومحافظ صندوق الاستثمارات العامة، الأستاذ ياسر بن عثمان الرميان (الوزير المرافق).
وأثناء نزوله عزفت الأبواق وأطلقت المدفعية 21 طلقة ترحيبًا بقدومه، وتبادل سمو ولي العهد والرئيس الأمريكي خلال استراحة قصيرة في صالة التشريفات بالمطار، الأحاديث الودية، وتناولا القهوة السعودية.
قمة سعودية- أمريكية في قصر اليمامة
في اليوم الأول للرئيس الأمريكي بالمملكة، عُقدت قمة سعودية- أمريكية، في قصر اليمامة بين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، والرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
ووقع سمو ولي العهد والرئيس الأمريكي اتفاقية الشراكة الاقتصادية الاستراتيجية بين حكومتي المملكة والولايات المتحدة الأمريكية، ثم غادر دونالد ترامب، قصر اليمامة بعد القمة «السعودية _ الأمريكية».
وكان صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، في مقدمة مودعي الرئيس الأمريكي.
الرئيس الأمريكي يشيد بولي العهد السعودي
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الثلاثاء، لدى وصوله إلى مقر مركز الملك عبدالعزيز للمؤتمرات للمشاركة في منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي.
وتجول ولي العهد الأمير محمد بن سلمان والرئيس الأمريكي دونالد ترامب في المعرض المصاحب لمنتدى الاستثمار السعودي الأمريكي، كما تفقدا مجسمات ملاعب المملكة لاستضافة بطولة كأس العالم 2034.
وأشاد ترامب بولي العهد السعودي، قائلًا: إن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، رجل عظيم لا مثيل له.
وعبر ترامب، خلال كلمة بالمنتدى الاستثماري السعودي - الأمريكي، عن سعادته بالتواجد في المملكة قائلا: "شرف لي أن أكون في المملكة مجدداً".
وأضاف: "لن أنسى أبداً الضيافة الاستثنائية التي أكرمني بها الملك سلمان قبل 8 سنوات".
وأوضح الرئيس الأمريكي أن زيارته إلى السعودية هذه المرة تاريخية، متابعًا: "سنجعل علاقتنا أقوى".
واستطرد: "السعوديون شعب رائع، نشيد بمستوى علاقتنا مع السعودية، سنعمل على توثيق علاقتنا مع المملكة".
رفع العقوبات الأمريكية عن سوريا
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، خلال المنتدى الاستثماري السعودي - الأمريكي، إنه سيرفع العقوبات عن سوريا وإنهاء 46 عاما من العقوبات الأمريكية على سوريا، بطلب من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، لافتاً إلى عقد اجتماع، الأسبوع المقبل، بين وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، ونظيره السوري أسعد الشيباني، وكشفت وكالة الأنباء السعودية، عن لقاء جمع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بحضور الرئيس السوري أحمد الشرع، ومشاركة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان هاتفيًا.
الرئيس الأمريكي في جولة بحي طريف التاريخي في الدرعية
مساء أمس الثلاثاء، اصطحب صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في جولة بحي طريف التاريخي في الدرعية.
وأطلع الرئيس التنفيذي لشركة الدرعية جيري إنزيريلو، الرئيس الأمريكي على مشاريع الدرعية، بحضور سمو ولي العهد.
واستقبل السعوديون الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالفلكلور السعودي "السامري"، بحضور سمو ولي العهد.
القمة الخليجية _ الأمريكية
وصل، اليوم الأربعاء، قادة دول الخليج وممثلوهم إلى الرياض للمشاركة في القمة الخليجية الأمريكية ، بعد يوم حافل في العاصمة الرياض، زخر بالمباحثات وتوقيع الاتفاقيات بين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، والرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وبدأ صاحب السمو الملكي، في استقبال القادة من دول الخليج وممثليهم المشاركين في القمة «الخليجية _ الأمريكية».
والتقى الرئيس الأمريكي قادة وممثلي دول مجلس التعاون الخليجي الست (السعودية، والإمارات، والبحرين، وقطر، والكويت، وسلطنة عمان).
وبدأ صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، كلمته في القمة الخليجية الأمريكية المنعقدة في الرياض، مرحبًا بالرئيس دونالد ترامب، وجميع قادة دول مجلس التعاون الخليجي.
وقال الأمير محمد بن سلمان في بداية كلمته: "يسرني اليوم باسم سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود أن نرحب بكم في المملكة العربية السعودية، وننقل لكم تحياته وتمنياته بنجاح أعمال هذه القمة".
وأكد أن القمة التي تُعقد اليوم بحضور الرئيس الأمريكي تشكل امتدادًا للعلاقة التاريخية والشراكة الاستراتيجية التي تربط المملكة ودول مجلس التعاون الخليجي بالولايات المتحدة، علاقة شهدت نموًا وتطورًا ملحوظًا على مدار العقود الماضية لتصبح نموذجًا للتعاون المشترك.
وأوضح ولي العهد أن هذه القمة تعكس حرص المملكة على العمل الجماعي لتعزيز العلاقات الاستراتيجية وتوسيع شراكاتها مع الولايات المتحدة بما يلبي تطلعات شعوب ودول المنطقة.
الرئيس الأمريكي يغادر السعودية
غادر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب العاصمة السعودية "الرياض"، بعد حضوره اليوم القمة الخليجية - الأمريكية، ضمن زيارة للمملكة استمرت يومين، متجهًا إلى قطر، المحطة الثانية في جولته الخارجية الرسمية الأولى.
وكان في مقدمة مودعيه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يهدد الاتحاد الأوروبي بتعرفات بنسبة 50 بالمئة
ترامب يهدد الاتحاد الأوروبي بتعرفات بنسبة 50 بالمئة

سعورس

timeمنذ 2 ساعات

  • سعورس

ترامب يهدد الاتحاد الأوروبي بتعرفات بنسبة 50 بالمئة

إلى ذلك، أعلن ترامب إن رسوما جمركية بنسبة 25 في المئة ستطبق على جميع الشركات التي تبيع في الولايات المتحدة هواتف ذكية يتم صنعها في الخارج، وذلك بعد بضع ساعات على توجيهه تهديدا حصريا إلى شركة آبل. وتراجعت أسواق الأسهم بعد أن فاقمت تصريحات الرئيس الجمهوري المخاوف من اضطرابات على مستوى الاقتصاد العالمي، وذلك بعد فترة من الهدوء النسبي في الأيام الأخيرة إثر توصل ترامب إلى اتفاقات مع الصين وبريطانيا. وكان ترامب أشار صباحا في منشور على منصته الاجتماعية تروث سوشال إلى أنه "من الصعب جدا التعامل مع الاتحاد الأوروبي الذي أُنشئ في المقام الأول لاستغلال الولايات المتحدة تجاريا (...) مناقشاتنا تراوح مكانها. وفي ظل هذه الظروف، أوصي بفرض رسوم جمركية بنسبة 50 بالمئة على الاتحاد الأوروبي، اعتبارا من الأول من حزيران/يونيو. وما من رسوم جمركية على المنتجات المصنّعة في الولايات المتحدة". لاحقا، استبعد ترامب التوصل إلى اتفاق بشأن التجارة مع الاتحاد الأوروبي، مكررا تهديده بفرض رسوم جمركية بنسبة 50 بالمئة على السلع التي مصدرها التكتل. وقال لصحافيين في البيت الأبيض ردا على سؤال حول سعيه للحصول على تنازلات من أوروبا "لا أسعى إلى اتفاق. أعني أننا حددنا الاتفاق. إنه بنسبة 50 بالمئة". ومن جملة الأمور التي ندّد بها الرئيس الأميركي "الحواجز الجمركية والضريبة على القيمة المضافة والعقوبات السخيفة على الشركات والحواجز غير الجمركية والمضاربات المالية والملاحقات غير المبرّرة والمجحفة في حقّ الشركات الأميركية"، ما تسبّب في "عجز تجاري بأكثر من 250 مليون دولار في السنة، وهو أمر غير مقبول بتاتا". من شأن الرسوم الجمركية الجديدة في حال تم فرضها أن ترفع بشكل كبير التعرفة البالغة حاليا 10 بالمئة، وأن تؤجج توترات قائمة بين أكبر فوة اقتصادية في العالم وأكبر تكتل لشركائه التجاريين. في المقابل، قال المفوّض الأوروبي لشؤون التجارة ماروس سيفكوفيتش الجمعة إن التكتل مستعد للعمل ب"حسن نية" من أجل التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة يكون قائما على "الاحترام" وليس "التهديدات". وجاء في منشور لسيفكوفيتش على منصة إكس عقب محادثات أجراها مع الممثل التجاري الأميركي جاميسون غرير ووزير التجارة هاورد لوتنيك أن "الاتحاد الأوروبي ملتزم تماما التوصل إلى اتفاق يفيد الطرفين". في منشور منفصل، هدّد الرئيس الأميركي الجمعة شركة آبل بفرض رسم جمركي قدره 25 بالمئة ما لم تقم بتصنيع هواتف آيفون في الولايات المتحدة. وقال ترامب في منشور على منصته تروث سوشال "لقد أبلغت تيم كوك منذ فترة طويلة أنني أتوقع أن يتم تصنيع هواتف آيفون... في الولايات المتحدة ، وليس في الهند أو في أي مكان آخر. إذا لم يحصل ذلك، سيتوجب على آبل دفع رسم جمركي قدره 25 بالمئة على الأقل للولايات المتحدة". لاحقا، أشار ترامب إلى أن الرسوم الجمركية بنسبة 25 بالمئة ستطبق على جميع الشركات التي تبيع في الولايات المتحدة هواتف ذكية يتم صنعها خارج الأراضي الأميركية. وقال الرئيس الأميركي لصحافيين في البيت الأبيض إن هذا الاجراء "سيشمل أيضا (شركة) سامسونغ وجميع من يصنعون هذا المنتج". ولفت الى أن القرار سيدخل حيز التنفيذ "في نهاية حزيران/يونيو"، مؤكدا أن عدم تطبيقه "لن يكون أمرا منصفا". * قلق في الأسواق - في الثاني من نيسان/أبريل فرض ترامب رسوما جمركية على غالبية الشركاء التجاريين للولايات المتحدة في إطار ما أسماه "يوم التحرير"، مع حد أدنى نسبته 10 بالمئة، في حين بلغت الرسوم المفروضة على الاتحاد الأوروبي 20 بالمئة. أدت الخطوة إلى خضة كبرى في الأسواق سرعان ما هدأت بعدما أعلن تعليق الرسوم الأعلى نسبة لمدة 90 يوما. مذّاك الحين، تحدّث ترامب عن تحقيق نجاحات في اتفاقات أبرمت مع بريطانيا والصين ، ثاني أكبر اقتصاد في العالم. لكن المحادثات مع الاتحاد الأوروبي لم تحرز تقدّما كبيرا، وقد هدّدت بروكسل مؤخرا بفرض رسوم جمركية على سلع أميركية بقيمة نحو 100 مليار يورو (113 مليار دولار) إذا لم تخفض الولايات المتحدة الرسوم الجمركية على السلع الأوروبية. وقال وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت في تصريح لقناة بلومبرغ التلفزيونية الجمعة، إن الإبقاء على نسبة 10 بالمئة "يتوقف على مجيء الدول أو التكتلات التجارية وتفاوضها بحسن نية". وتراجعت المؤشرات الرئيسية في بورصة وول ستريت بنحو واحد بالمئة بعد ساعتين على بدء التداول، وقد سجّل مؤشر ناسداك في بادئ الأمر تراجعا بلغ 1,5 بالمئة قبل أن يتعافى، فيما تراجعت أسهم آبل بنسبة 2,5 بالمئة. وأغلقت بورصتا باريس وفرانكفورت على خسائر بلغت نسبتها 1,5 بالمئة، وكذلك هبط مؤشر FTSE 100 في لندن. وقال كبير الاقتصاديين المتخصصين بشؤون الولايات المتحدة في شركة باركليز للاستثمارات والخدمات المالية جوناثان ميلر إن "الإدارة كانت قد ألمحت إلى أنها تدرس فرض رسوم جمركية متبادلة على دول لا تتفاوض بحسن نية".

ترمب يوقع أوامر تنفيذية لتعزيز الطاقة النووية الأميركية
ترمب يوقع أوامر تنفيذية لتعزيز الطاقة النووية الأميركية

سعورس

timeمنذ 2 ساعات

  • سعورس

ترمب يوقع أوامر تنفيذية لتعزيز الطاقة النووية الأميركية

ويريد الرئيس الأميركي الذي وعد بإجراءات "سريعة للغاية وآمنة للغاية"، ألا تتجاوز مدة دراسة طلب بناء مفاعل نووي جديد 18 شهرا، ويعتزم إصلاح هيئة التنظيم النووي، مع تعزيز استخراج اليورانيوم وتخصيبه. وصرح ترامب للصحافيين في المكتب البيضوي: "الآن هو وقت الطاقة النووية"، فيما قال وزير الداخلية دوغ بورغوم إن التحدي هو "إنتاج ما يكفي من الكهرباء للفوز في مبارزة الذكاء الاصطناعي مع الصين". وقال مسؤول كبير في البيت الأبيض طلب عدم الكشف عن هويته للصحافيين: "نريد أن نكون قادرين على اختبار ونشر المفاعلات النووية" بحلول كانون الثاني/يناير 2029. وتظل الولايات المتحدة اول قوة نووية مدنية في العالم، إذ تمتلك 94 مفاعلاً نووياً عاملاً، لكن متوسط أعمار هذه المفاعلات ازداد حتى بلغ 42 عاما. ومع تزايد الاحتياجات على صعيد الكهرباء، والتي يحركها خصوصا تنامي الذكاء الاصطناعي، ورغبة بعض البلدان في الاستغناء عن الكربون في اقتصاداتها، يزداد الاهتمام بالطاقة النووية في جميع أنحاء العالم. والعام 2022، أعلنت فرنسا التي تبقى صاحبة أعلى معدل طاقة نووية للفرد بواقع 57 مفاعلا، برنامجا جديدا يضم ستة الى 14 مفاعلا. ومن المتوقع أن يبدأ تشغيل أول هذه المفاعلات العام 2038. وتظل روسيا المصدر الرئيسي لمحطات الطاقة، إذ لديها 26 مفاعلا قيد الإنشاء، بينها ستة مفاعلات على اراضيها. ترمب استبعد التوصل لاتفاق بشأن التجارة مع الاتحاد الأوروبي واستبعد الرئيس الأميركي دونالد ترامب الجمعة التوصل إلى اتفاق بشأن التجارة مع الاتحاد الأوروبي، مكررا تهديده بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على السلع التي مصدرها التكتل. وقال ترامب للصحافيين في البيت الأبيض ردا على سؤال حول سعيه للحصول على تنازلات من أوروبا: "لا أسعى إلى اتفاق. أعني أننا حددنا الاتفاق. إنه بنسبة 50%"، وفقًا لوكالة فرانس برس (أ ف ب). وأشار الرئيس الأميركي إلى وجود عدة اتفاقات تجارية جاهزة للتوقيع.

المملكة العربية السعودية.. وطن العز والوفاء
المملكة العربية السعودية.. وطن العز والوفاء

غرب الإخبارية

timeمنذ 4 ساعات

  • غرب الإخبارية

المملكة العربية السعودية.. وطن العز والوفاء

الحمد لله القائل: "وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون" والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. من أرض الحرمين الشريفين، أرض العز والشموخ، ترفع المملكة راية الحق والوفاء، ثابتة في مواقفها، شامخة في رسالتها، لا تزيدها التحديات إلا رفعةً وعزة. منذ تأسيسها على يد الملك عبدالعزيز آل سعود - طيب الله ثراه - حملت المملكة مسؤولية الدفاع عن قضايا العرب والمسلمين، ورعاية الحرمين الشريفين، وإغاثة المحتاجين أينما كانوا. فلسطين، سوريا، السودان، وسائر الدول التي امتدت إليها يد الخير السعودية، شاهدة على هذا النهج الإنساني الراسخ. أما في الداخل، فالمملكة تشهد نهضة غير مسبوقة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان - حفظهما الله -. رؤية طموحة تبني المستقبل، وترسخ المملكة في مصاف الدول المتقدمة، عبر قفزات نوعية في الاقتصاد، التعليم، السياحة، الطاقة، وتمكين المرأة. المملكة لا تنتظر التصفيق، ولا تطلب الشكر، بل تعمل لأنها رائدة في الخير، ثابتة على الحق، ماضية في البناء، بقيادة حكيمة وشعب أصيل. فلتحيا المملكة، وليحفظ الله قيادتها، وليدُم عزّها

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store