
المنتخب القطري يفوز على ميتاليست الأوكراني وديا بثنائية نظيفة
المنتخب القطري يفوز على ميتاليست الأوكراني وديا بثنائية نظيفة
فيينا - قنا:
فاز المنتخب القطري الأول لكرة القدم، اليوم، على فريق ميتاليست الأوكراني وديا بهدفين دون رد، وذلك خلال معسكر يخوضه حاليا في النمسا تحضيرا لخوض المرحلة الرابعة (الملحق) من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026 في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا.
وسجل هدفي المنتخب القطري كل من المهاجمين المعز علي في الدقيقة الأولى ومحمد مونتاري في الدقيقة 43 من المباراة التي شهدت إشراك الإسباني جولين لوبيتيغي مدرب المنتخب أغلب العناصر في القائمة التي تمت دعوتها لخوض المعسكر.
ويعد الاختبار هو الأول بالنسبة للمنتخب القطري خلال المعسكر الذي بدأ منذ 13 من الشهر الجاري، على أن يخوض مباراة ودية ثانية أخيرة أمام اودينيزي الإيطالي يوم 26 من الشهر الجاري قبل يوم واحد من ختام المعسكر والعودة إلى الدوحة.
ويتأهب المنتخب لخوض غمار ملحق التصفيات خلال الفترة ما بين 8 و14 أكتوبر المقبل، حيث أوقعته القرعة ضمن المجموعة الأولى التي تضم المنتخبين العماني والإماراتي، على أن يستضيف منافسات المجموعة على استاد جاسم بن حمد في الدوحة.
وحسب نظام الملحق.. سيتأهل صاحب المركز الأول في كل مجموعة مباشرة إلى نهائيات كأس العالم 2026، ليلتحقا باليابان وكوريا الجنوبية وإيران والأردن وأوزبكستان وأستراليا التي حجزت بطاقتها في المونديال من الدور الثالث.
أما المنتخبان الحاصلان على المركز الثاني في كل مجموعة، فسيتواجهان في مباراتي ذهاب وإياب، يومي 13 و18 نوفمبر 2025، ويتأهل الفائز منهما إلى الملحق العالمي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جريدة الوطن
منذ 3 ساعات
- جريدة الوطن
افتتاح برنامج «التراث الأولمبي.. الإقامة الفنية»
الدوحة- قنا- أعلن 3-2-1 متحف قطر الأولمبي والرياضــــي والمتحـــــف الأولمبي في سويسرا عــــن إطـــــلاق برنـــامج «التراث الأولمبي | الإقامة الفنية» لعام 2025، الذي يتيح إقامة فنية لمدة شهرين ينالها فائزان، أحدهما في مطافئ: مقر الفنانين بالدوحة، والآخر في إقامة الفنانين لابيك في لوزان. ويمتد البرنامج من تاريخ 01 أكتوبر إلى غاية 01 ديسمبر 2025، حيث ستُتوج أعمال الفنانين الرقمية بعرضها خلال الأولمبياد الثقافي في دورة الألعاب الأولمبية الصيفية 2028 في لوس أنجلوس. وفي هذا الاطار، اختارت لجنة التحكيم الدولية، من جانب متحف قطر الأولمبي والرياضي، الفنانة رايفن شاليغا دي كلارك من متحف قطر الأولمبي والرياضي، التي أُتيحت لها فرصة الانضمام إلى الإقامة عقب هذا النجاح واستغلال مساحة استديو في مطافئ: مقر الفنانين بالدوحة لمدة شهرين كاملين، كما سيلتحق الفنان أليون تيام بالمتحف الأولمبي في لوزان، باستوديو في إقامة الفنانين لابيك، لقضاء المدة نفسها، وسيستفيد الفنانان من توجيهات إرشادية على يد أعضاء من لجنة التحكيم الدولية الموقّرة، حيث سيُفتح أمام كل واحد منهما الفرصة لاستكشاف مجموعات متحف بلد الإقامة الفنية، بالإضافة إلى الوصول إلى موارد الأرشيفات والسرديات المرتبطة بثقافة الرياضة والألعاب الأولمبية. وأكد السيد عبدالله يوسف الملا مدير المتحف، في تصريحات، أنّ هذا النوع من الإقامات الفنية كفيل بتحقيق التلاقح بين قوة إبداع الفن الرقمي وأهمية تاريخ الألعاب الأولمبية وثقافتها، معربا عن فخره بالانتماء إلى هذه المبادرة والعمل عن كثب مع المتحف الأولمبي في لوزان، لتقديم هذه الفرصة النادرة والهامة للفنانين الناشئين، وداعيا الفنانين إلى المشاركة في الدعوات المفتوحة مستقبلًا لهذا البرنامج، في هذه الخطوة التي ستشهد تنظيمًا دوريًا كل عام إلى غاية دورة الألعاب الأولمبية 2028 في لوس أنجلوس. من جانبها، أبرزت ياسمين ميشتري مدير مساعد في المؤسسة الأولمبية للثقافة والتراث، ورئيس لجنة التحكيم، سعي المتحف منذ إنشائه إلى صون إرث الحركة الأولمبية الغني، وكذا تبني الابتكار لإبقائه حيًّا ومتصلًا بكل عصر، حيث يُجسد البرنامج هذا التوجه بوضوح، ويحتفي بالماضي بعيون فنّانين معاصرين شباب يعمدون في عملهم إلى استخدام الوسائط الرقمية. وفيما يتعلق باختيار الفنانين، اختارت اللجنة النحاتة الرقمية رايفن شاليغا دي كلارك البالغة من العمر 29 عامًا من لندن، التي تتناول أعمالها قضايا العرق والتمثيل والتهجين الرقمي في الفن المعاصر، أما الفنان أليون تيام، البالغ من العمر 32 عامًا من السنغال، فيتطرق في أعماله إلى أثر التكنولوجيا الرقمية في الثقافتيْن السنغالية والإفريقية من خلال تجارب بصرية وسمعية غامرة، وقد تم اختيارهما من بين مشاركات لمتقدمين يمثلون عشرين جنسية من ست قارات. يُشار إلى أن متاحف قطر تحتفل هذا العام بعشرين عامًا من تأسيسها، فيما يحتفل متحف قطر الوطني بعامه الخمسين، ويتزامن هذا العام مع إطلاق حملة «أمة التطور»، وهي حملة على مدار 18 شهرا، تحتفي بالمسيرة الثقافية لدولة قطر، التي بدأت بتأسيس المتحف الوطني وصولًا إلى المنظومة المتنامية من المؤسسات التي تفخر متاحف قطر بتمثيلها اليوم.


الراية
منذ 5 ساعات
- الراية
الترشح لإستضافة الأولمبياد حلم طال انتظاره وقطر قادرة على تحقيقه
بطلنا الأولمبي ناصر صالح العطية يؤكد: الترشح لإستضافة الأولمبياد حلم طال انتظاره وقطر قادرة على تحقيقه سنرحب بالعالم في اول نسخة لأولمبياد تقام في دولة عربية كما فعلنا في المونديال متابعة – أحمد سليم : أعرب البطل الأولمبي والعالمي ناصر صالح العطية، المتوج بالميدالية البرونزية في الرماية خلال أولمبياد لندن 2012، عن فخره واعتزازه بإعلان ترشح دولة قطر لاستضافة دورة الألعاب الأولمبية 2036، مؤكدًا أن هذا الترشح يمثل حلمًا طال انتظاره، ويعكس المكانة العالمية التي وصلت إليها قطر في مجال تنظيم الفعاليات الرياضية الكبرى. وقال العطية في تصريحات للراية الرياضية: "ترشح قطر لاستضافة الألعاب الأولمبية 2036 ليس فقط خطوة رياضية، بل هو مشروع وطني يعكس طموحاتنا كدولة وشعب. لقد أثبتت قطر للعالم، عبر السنوات، قدرتها الفائقة على تنظيم أبرز البطولات الدولية بمستوى احترافي مبهر، وآخرها كان كأس العالم لكرة القدم 2022، الذي شهد بإجماع عالمي واحد من أنجح نسخ المونديال في التاريخ." وأضاف: "اليوم، قطر تمتلك بنية تحتية رياضية متكاملة، ومنشآت عالمية المستوى، وشبكة نقل ذكية، وخبرات بشرية شابة أثبتت جدارتها في جميع المحافل. هذه المقومات تجعل من قطر دولة مؤهلة بكل جدارة لاستضافة الألعاب الأولمبية، بل وتنظيم نسخة استثنائية تليق بحجم ومكانة هذا الحدث العالمي." وتابع البطل الأولمبي: "منذ سنوات، ونحن كرياضيين نرى هذا الحلم يقترب، ومع كل بطولة تستضيفها قطر، نرى ثقة العالم تكبر، والإعجاب يتضاعف. تحت القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، وبدعم المؤسسات الرياضية، أصبحت قطر مرجعًا في التنظيم الرياضي، ليس فقط في المنطقة، بل على مستوى العالم." وأعرب العطية عن أمنيته الشخصية قائلاً:"أتمنى من أعماق قلبي أن أحظى بشرف حمل علم قطر في افتتاح أولمبياد 2036 على أرض الوطن. تخيّلوا هذه اللحظة التاريخية، حيث نستقبل العالم بأسره في قطر، ونقول لهم: أهلاً وسهلاً بكم في بيتكم الثاني، في أول نسخة أولمبية تُقام في دولة عربية، كما فعلناها في المونديال وأبهرنا الجميع." وأشار إلى أن هذا الترشح يحمل أبعادًا أعمق من مجرد حدث رياضي، موضحًا: "استضافة الأولمبياد ستكون فرصة ذهبية لأبطالنا وللأجيال القادمة في منطقتنا. إنها بوابة لنقل القيم الأولمبية إلى مجتمعاتنا، وتعزيز ثقافة الرياضة والتسامح والتميز. قطر لا تسعى فقط إلى الاستضافة، بل تسعى إلى تقديم نموذج يُلهم المنطقة والعالم، تمامًا كما فعلت في 2022." وختم العطية تصريحه قائلًا: "نثق تمامًا بقدرة قطر على تنظيم نسخة أولمبية تبقى خالدة في ذاكرة الرياضة العالمية. نحن لا نطمح فقط للاستضافة، بل نهدف إلى ترك بصمة جديدة وفريدة باسم قطر والعالم العربي في تاريخ الحركة الأولمبية."


الراية
منذ 5 ساعات
- الراية
العنابي يفرغ نجوم الدحيل لملحق النخبة
منتخبنا يواصل تحضيراته استعدادًا لاختبار أودينيزي المرتقب غدا العنابي يفرغ نجوم الدحيل لملحق النخبة متابعة- فريد عبدالباقي: يواصل منتخبنا الوطني لكرة القدم تدريباته المكثفة في معسكره الخارجي المقام حاليًا في مدينة «جينبرج» النمساوية، وذلك في إطار استعداداته لخوض الملحق القاري «المرحلة الرابعة» من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026 المقررة في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، وذلك استعدادًا لخوض مباراته الودية الثانية والأخيرة أمام فريق أودينيزي الإيطالي مساء الغد، قبل يوم واحد من ختام المعسكر وانضمام اللاعبين الدوليين إلى أنديتهم، إيذانًا بانطلاق المرحلة المقبلة من برنامج الإعداد للتصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2026. وكان العنابي قد افتتح سلسلة مبارياته التحضيرية في المعسكر الأوروبي بتحقيق فوز مستحق على فريق ميتاليست 1925 الأوكراني بهدفين دون رد، في اللقاء الودي الأول. وسجل هدفي العنابي معز علي في الدقيقة الأولى، ومحمد مونتاري في الدقيقة 43، في مباراة شهدت إشراك المدرب الإسباني جولين لوبيتيجي عددًا كبيرًا من عناصر القائمة المختارة، بهدف الوقوف على الجاهزية الفنية والبدنية لجميع اللاعبين. وفي سياق متصل، وبالتنسيق المسبق بين الجهاز الفني للمنتخب الوطني والجهاز الفني لنادي الدحيل بقيادة الجزائري جمال بلماضي، تقرر السماح لسبعة لاعبين من العنابي بمغادرة المعسكر والانضمام إلى معسكر ناديهم، استعدادًا لمباراتهم المرتقبة أمام نادي فولاذ سباهان الإيراني، ضمن الملحق المؤهل إلى دوري أبطال آسيا، والمقرر إقامتها يوم 12 أغسطس المقبل في استاد خليفة الدولي. واللاعبون المغادرون هم: صلاح زكريا (حارس مرمى)، إسماعيل محمد، إدميلسون جونيور، معز علي، كريم بوضياف، همام الأمين، ويوسف أيمن، حيث تم اتخاذ القرار في إطار التنسيق المستمر بين المنتخبات الوطنية والأندية القطرية المشاركة في البطولات الخارجية، بما يخدم مصلحة الكرة القطرية في جميع الاستحقاقات. ويستعد المنتخب الوطني لخوض المرحلة الرابعة (الملحق) من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026، التي تستضيفها الولايات المتحدة والمكسيك وكندا، حيث أوقعته القرعة ضمن المجموعة الأولى التي تضم أيضًا منتخبي الإمارات وسلطنة عُمان. وستقام مباريات المجموعة في الفترة بين 8 و14 أكتوبر المقبل، على استاد جاسم بن حمد في الدوحة. ووفق نظام البطولة، يتأهل متصدر كل مجموعة مباشرة إلى نهائيات كأس العالم، ليلتحق بالمنتخبات المتأهلة سلفًا: اليابان، كوريا الجنوبية، إيران، أوزبكستان، الأردن، وأستراليا. أما أصحاب المركز الثاني في المجموعتين، فسيتواجهان في مباراتي ذهاب وإياب يومي 13 و18 نوفمبر 2025، ليتأهل الفائز منهما إلى الملحق العالمي. ويأمل لوبيتيجي وطاقمه الفني في تحقيق أفضل إعداد ممكن خلال المعسكر الحالي، خصوصًا مع اقتراب المحك الحقيقي في أكتوبر، حيث يتطلع العنابي إلى حجز بطاقة التأهل المباشر والمشاركة في كأس العالم للمرة الثانية تواليًا.