
دانييلا رحمة تنشر صورًا مؤثرة جمعتها بوالدها من حفل زفافها بمناسبة يوم الأب
بمناسبة الاحتفال بـ ي وم الأب ، نشرت الفنانة دانييلا رحمة عبر حسابها على إنستغرام صورتين جمعتاها بوالدها الفنان المعتزل يوسف رحمة تعودان من حفل زفافها من الفنان ناصيف زيتون الذي جرى في 1 يوليو من العام 2024. وقد حصدت الصورتان تفاعلًا كبيرًا من محبيها. وأجمع متابعوها على إعجابهم بالصورتين متمنين يوم أب سعيد لوالد دانييلا والعمر المديد والصحة له.
لقطات مؤثرة جمعت بين دانييلا رحمة ووالدها
الصورتان اللتان نشرتهما الفنانة دانييلا رحمة للمرة الأولى من حفل زفافها وجمعتاها بوالدها الفنان المعتزل يوسف رحمة ، جاءتا مؤثرتين وتختصران كل مشاعر الحب والحنان من الأب لابنته والعكس صحيح.
ففي إحداها، بدا والد الفنانة دانييلا رحمة متأثرًا وهو يحتضن ابنته بكل مشاعر الأبوة في يوم زفافها لاسيما أنها مشاعر يعيشها الأب في حفل زفاف ابنته، خاصة أن كلًا من دانييلا وأسرتها يعيشان في بلدين مختلفين. فأسرة دانييلا مستقرة في أستراليا فيما هي تقيم في لبنان. وهي دائمًا في كل مقابلاتها تأتي على ذكر أفراد أسرتها وتعبّر عن اشتياقها لهم. كذلك ظهر في الصورة نفسها التأثر على ملامح وجه دانييلا التي احتضنت والدها بكل عاطفة في لحظات مؤثرة جمعتهما.
أما في الصورة الثانية، فكان الأب وابنته متعانقين. وظهرت ملامح وجه والدها بوضوح مترافقة مع التأثر البادي عليه. فيما كانت العروس دانييلا مغمضة العينين وهي تشعر بالسعادة والتأثر بين أحضان والدها. وقد علقت دانييلا على الصورتين "روحي وقلبي. يوم أب سعيد لكَ يا والدي. أنت كل شيء في حياتي.
View this post on Instagram
A post shared by Daniella Rahme دانييلا رحمه (@daniellarahme)
نبذة عن الفنان يوسف رحمة والد الفنانة دانييلا رحمة
الفنان يوسف رحمة اشتهر في ثمانينيات وتسعينيات القرن الماضي بصوته الجبلي المميز القوي وأغانيه الجميلة. ولد في ضيعة عيناتا شمال لبنان. ثم هاجر يوسف رحمة أثناء الحرب اللبنانية إلى أستراليا حيث يمكث فيها لغاية الآن مع عائلته باستثناء دانييلا التي فضلت الرجوع إلى بلدها لبنان حيث شكّل انطلاقتها الفنية ونجوميتها. وتنشر دانييلا على صفحتها الكثير من الصور والفيديوهات التي تجمعها بوالدها سواء في مناسبات عائلية أو وهو يغني في الحفلات.
View this post on Instagram
A post shared by Daniella Rahme دانييلا رحمه (@daniellarahme)
وبالرغم من اعتزاله الفن نسبياً، يشارك الفنان يوسف رحمة غالبية الأحيان في حفلات خيرية وحفلات الزفاف العائلية والحفلات التي يدعى إليها في أستراليا. ويذكر أن موهبته بدأت تظهر بعمر مبكر حيث كان يغني في نادي الضيعة. فلاحظ الجميع أنه يتمتع بصوت جميل وكان يبلغ من العمر 14 عاماً تقريباً.
اشتهر الفنان يوسف رحمة بصوته الجبلي القوي وله العديد من الأغاني الخاصة منها "خطبوها" و"حرامي" و"شمالي يا شمالِ لبنان"، "دارك وين وإنتِ منين"، "كذابين ولاد الحارة".
وقد لاقت هذه الأغاني نجاحاً منقطع النظير . علماً أن أغنيتي "خطبوها" و"كذابين ولاد الحارة" من ألحان الموسيقار الراحل ملحم بركات الذي كانت تربطه علاقة صداقة عائلية بالفنان يوسف رحمة على مدى سنوات طويلة وفق ما أكده. وقدعرف يوسف رحمة بأداء لون المواويل اللبنانية التراثية.
في زمن الحرب اللبنانية، هاجر والد الفنانة دانييلا رحمة الفنان يوسف رحمة إلى أستراليا حيث أسس عائلته هناك. وكان يغني للجالية اللبنانية في أستراليا ويحيي العديد من الحفلات فيها. ولكن دانييلا اختارت العودة مجدداً إلى بلدها بعد انتخابها ملكة جمال الجالية العربية في أستراليا عام 2009 وملكة جمال الإغتراب في لبنان عام 2010 لتبدأ مشوارها في بلدها بعالم الفن. ووالدها يفتخر بها وبإنجازاتها ونجوميتها. في حين وصفته دانييلا مرة قائلة:" والدي من أجمل الأصوات وكان من أجمل الشباب في لبنان". وتمنت دانييلا لو يعود والدها إلى الساحة الفنية اللبنانية مجدداً. وذكرت مرة أنها تأسف لضياع معظم أرشيفه الفني في لبنان وقت الحرب.
View this post on Instagram
A post shared by Daniella Rahme دانييلا رحمه (@daniellarahme)
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 3 ساعات
- الرياض
"100 براند سعودي" يجذب الأنظار في لندن
انطلقت مبادرة عرض إبداعات نخبة من العلامات التجارية السعودية في متجر "سيلفريدجز" في لندن، بشراكة استراتيجية مع هيئة الأزياء وصندوق التنمية الثقافي. وتعكس هذه المحطة الزخم المتنامي لقطاع الأزياء في المملكة، وتطور مواهب المصممين ورواد الأعمال السعوديين، مدفوعًا بالطلب المحلي القوي، والاستثمارات الاستراتيجية، والدعم المؤسسي من الجهات الوطنية الرائدة التي تشكل الاقتصاد الثقافي. وعلى مدى شهرين، ستُعرض أعمال مجموعة من المشاركين في برنامج "100 براند سعودي" والمستفيدين من صندوق التنمية الثقافي، الذين اختيروا من قبل "سيلفريدجز" بناءً على معايير محددة، إذ يمزج كل منهم بين الجماليات السعودية المعاصرة والتصميم المبتكر، ضمن تجربة تسوق غامرة في أحد أفخم المتاجر العالمية وأكثرها شهرة، بالتزامن مع ذروة الموسم الصيفي. وستقام فعاليات ثقافية خلال فترة وجود العلامات التجارية، احتفاءً بـ "عام الحرف اليدوية" في المملكة، ولتسليط الضوء على تراث المملكة المتجذر الذي يمثل مصدر إلهام لا ينضب، الذي يستمر في تشكيل التعبيرات الإبداعية للمصممين المحليين المعاصرين، الذين تلقى إبداعاتهم صدى جماليًّا على الساحة العالمية. وأوضح الرئيس التنفيذي لصندوق التنمية الثقافي، ماجد بن عبدالمحسن الحقيل، أن هذه المحطة المهمة تجسد الزخم المتنامي لقطاع الأزياء في المملكة؛ إذ لا تظهر المواهب ورواد الأعمال المحليين فحسب، بل يعيدون تعريف الهوية الإبداعية للمملكة من خلال تصاميم وعلامات تجارية متجذرة بعمق في الثقافة السعودية، مع التعبير عنها برؤية عالمية معاصرة. وأشار الحقيل إلى الدعم من خلال الطلب المحلي، والاستثمار الاستراتيجي، والدعم الوطني الموحد، الذي أصبح قطاع الأزياء ركيزة حيوية في اقتصادنا الثقافي، ويعكس مدى الالتزام بتعزيز الفرص المستدامة وترسيخ مكانة المملكة قوةً رائدةً في المشهد الثقافي العالمي، بما يتماشى مع تطلعات رؤية المملكة 2030. من جانبه، قال الرئيس التنفيذي لهيئة الأزياء، الأستاذ بوراك شاكماك: "هذه أكثر من مجرد فرصة تجارية؛ إنه إعلان بأن الموضة السعودية تدخل حقبة جديدة، من الرياض إلى لندن". وأضاف: "من خلال برنامج 100 براند سعودي، ندعم المصممين في صقل حرفتهم وخلق مسارات حقيقية للانتشار العالمي ونمو الأعمال". يذكر أن قائمة العلامات المشاركة تمثّل كل منها ابتكار وتنوع صناعة الأزياء السعودية.


الرياض
منذ 3 ساعات
- الرياض
جائزتان جديدتان للحِرف اليدوية والإعلام الثقافي"الثقافة" تطلق الدورة الخامسة للجوائز الوطنية
أعلنت وزارة الثقافة عن إطلاق الدورة الخامسة من "الجوائز الثقافية الوطنية"، التي ستواصل من خلالها تكريم أهم المنجزات، التي حققها المبدعون في مختلف مسارات الإنتاج الثقافي، على أن يُفتح باب الترشيح للجوائز المخصصة للقطاعات الثقافية قريبًا أمام عموم الجمهور والمجتمع الثقافي عبر المنصة الإلكترونية: وذلك لاستقبال كل الترشيحات، ومن ثم البدء بعمليات التقييم والتحكيم، قبل الإعلان عن الفائزين في الحفل الختامي. وتُعد "الجوائز الثقافية الوطنية" إحدى أبرز المبادرات التي أطلقتها وزارة الثقافة ضمن إستراتيجيتها لتعزيز الحراك الثقافي في المملكة، وتفعيل المشاركة المجتمعية في الاحتفاء بالإنتاج الإبداعي المحلي، حيث تستهدف المبادرة تكريم المبدعين من الأفراد والمؤسسات، وتشجيعهم على تقديم المزيد من العطاء في مجالات الثقافة والفنون. واستَحدثت الجوائز الثقافية الوطنية في دورتها الحالية جائزتين جديدتين، هما: جائزة الحِرف اليدوية، وجائزة الإعلام الثقافي، تتزامن الأولى مع "عام الحِرف اليدوية 2025"، وتُعنى بتقدير المُساهمات المبذولة في خدمة الصناعات الحِرفية ودعمها إنتاجًا ومعرفًة، سواء عبر ممارستها المباشرة، أو من خلال دعمها بالمبادرات المجتمعية والمؤسسية والتعليمية، إلى جانب التوثيق والتسويق والتطوير. أما الجائزة الثانية، وهي جائزة الإعلام الثقافي، فتأتي تقديرًا للجهود التي بذلها الأفراد والمؤسسات الإعلامية في تنمية الإعلام الثقافي وتعزيز دوره المحوري في تطور القطاع الثقافي، وذلك من خلال النشر الصحفي والمقالات والقراءات النقدية، والبرامج المتخصصة، والتفاعل المستمر مع الفعاليات والمنتجات الثقافية عبر الوسائط الإعلامية المتنوعة، بما في ذلك المنصات الرقمية الحديثة. وتُضاف هاتان الجائزتان إلى منظومة الجوائز الثقافية الوطنية الأخرى، والمتمثّلة في خمس جوائز تعتمد على تقييم اللجان المختصة، وهي: جائزة شخصية العام الثقافية، التي تُمنح لإحدى الشخصيات التي ساهمت إسهامًا استثنائيًا في دعم وتطوير الثقافة الوطنية، جائزة الثقافة للشباب، المخصصة للمواهب الشابة التي أثبتت حضورها وتأثيرها، جائزة التميّز الثقافي الدولي، التي تُمنح لشخصيات أو مؤسسات عالمية ساهمت في الترويج للثقافة السعودية، جائزة سيدات ورجال الأعمال، التي تحتفي بالمبادرات الثقافية من القطاع الخاص، وجائزة المؤسسات الثقافية، التي تكرم جهود الجهات العاملة في الشأن الثقافي. كما تشمل الجوائز الثقافية 11 جائزة مخصصة للقطاعات الثقافية الفرعية، وهي: جائزة الأفلام، جائزة الأزياء، جائزة الموسيقى، جائزة التراث الوطني، جائزة الأدب، جائزة المسرح والفنون الأدائية، جائزة الفنون البصرية، جائزة فنون العمارة والتصميم، جائزة فنون الطهي، جائزة النشر، وجائزة الترجمة. وتأتي مبادرة "الجوائز الثقافية الوطنية" انطلاقًا من إيمان وزارة الثقافة بأهمية تقدير المُنجزين، أفرادًا كانوا أم مؤسسات، في مختلف القطاعات الثقافية، إذ تحتفي بأهم الإنجازات الثقافية الوطنية المتحققة سنويًّا، وتُكرِّم روّاد القطاع الثقافي، وتُقدِّر جهودهم المبذولة في خدمة قطاع الثقافة عبر مختلف الأجيال. كما تهدف المبادرة إلى تشجيع وتحفيز الإنتاج الثقافي من خلال الدعم والتمكين، سواء المادي عبر الجوائز، أو غير المادي عبر تسليط الضوء على الأعمال وأصحابها، بما يعزز من حضورهم في المشهد الثقافي، ويتيح لهم فرصًا جديدة داخل المملكة وخارجها. وتسعى الوزارة من خلال هذه المبادرة إلى تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 في جوانبها الثقافية، عبر إبراز الدور المحوري للثقافة في بناء الهوية، وتعزيز الاقتصاد الإبداعي، وترسيخ مكانة المملكة كمركز ثقافي إقليمي وعالمي.


الرياض
منذ 3 ساعات
- الرياض
السينما السعودية تستقبل فيلم أنيميشن صينياً
يبدأ عرض فيلم الأنيميشن الصيني "Ne Zha 2" في صالات السينما السعودية، بعد أن تجاوزت إيراداته عالميًا حاجز ملياري دولار، ليُسجّل بذلك أحد أعلى الإيرادات في تاريخ السينما، وأعلى فيلم أنيميشن صيني من حيث العائدات. الفيلم الذي أُطلق في 29 يناير الماضي، استطاع خلال أسابيعه الأولى أن يتجاوز العديد من الإنتاجات العالمية، من بينها "Inside Out 2"، ويُعد أول فيلم أنيميشن غير ناطق بالإنجليزية يحقق هذا المستوى من الانتشار التجاري، ما يعكس تطور الصناعة السينمائية في شرق آسيا وحضورها المتنامي في الأسواق العالمية. ينتمي "Ne Zha 2" إلى فئة الأفلام الخيالية المستوحاة من الأساطير الصينية، ويُتابع قصة طفل خارق نشأ بين البشر، يسعى للحصول على إكسير يعيد جسد صديقه الذي دمره البرق. ويجمع الفيلم بين عناصر المغامرة والفانتازيا، ويتناول ثيمات الصداقة، والتضحية، والهوية، في قالب بصري حديث. من المقرر أن يُعرض الفيلم في السعودية ودول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بلغات متعددة، من بينها الصينية والإنجليزية، بالإضافة إلى نسخة مدبلجة إلى العربية، بإشراف فني محلي. يأتي عرض الفيلم في سياق اهتمام متزايد بالتبادل الثقافي بين السعودية وآسيا، عبر بوابة السينما، وذلك من خلال حضور أعمال دولية في السوق المحلي، وعرض محتوى متنوع يُثري المشهد السينمائي ويعكس تنوع المرجعيات البصرية لدى الجمهور. يُذكر أن "Ne Zha 2" هو الجزء الثاني من فيلم أُطلق عام 2019 وحقق حينها نجاحًا كبيرًا على مستوى آسيا، بينما يشهد الجزء الجديد توسعًا لافتًا في التوزيع العالمي، ويُعد من الأعمال المرشحة للدخول ضمن قائمة الأعلى دخلًا في تاريخ أفلام الرسوم المتحركة.