افتتاح مركزين صحيين جديدين بمدنين
وسيوفر المركزان خدمات مهمة مثل المتابعة الصحيّة للأم والطفل، والتلقيح، والصحة المدرسية والعلاج الأوّلي، وهي مجهزة بالكامل وتم تدعيمها بالإطارات الطبية اللازمة.
ويأتي هذا الإنجاز في إطار سياسة تقريب الرعاية الصحية من المواطن، حسب ما ذكرته وزارة الصحة.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
تورس
منذ ساعة واحدة
- تورس
عادات يومية بسيطة تنجم تقصّر عمرك ما غير ما تحس..شنيا هي؟
فمن بين هذه العادات، تقليل الملح المفرط الذي قد يضر بعمل القلب والدماغ، وتناول مضادات الحموضة بشكل متكرر الذي يسبب نقص المغذيات وضعف العظام. وحذر الخبراء من استبدال الوجبات بالعصائر الخضراء التي تفتقر للألياف، مما يؤدي إلى ارتفاع سكر الدم وتسريع الشيخوخة. كما أن التنفس من الفم أثناء النوم يقلل من إنتاج أكسيد النيتريك ويزيد خطر الإصابة بألزهايمر، وتجاهل الشخير قد يدل على انقطاع التنفس النومي الذي قد يقصر العمر ب10 إلى 20 سنة. أشاروا أيضاً إلى أن عدم تنظيف اللسان يسمح بتراكم البكتيريا والفطريات، مما يسبب التهابات الجيوب الأنفية ومشكلات هضمية. وحذروا من أن علاج قناة الجذر قد لا يقضي على العدوى ويزيد خطر أمراض القلب والسكتة الدماغية، وأن طحن الأسنان ليلاً وحبس التنفس أثناء التوتر يسببان نقص الأكسجين والالتهابات. كما أن حبس البول لفترات طويلة يؤذي الكلى والمثانة، والإفراط في استخدام المعقمات يضعف المناعة، في حين أن معجون الأسنان بالفلورايد قد يؤثر على الغدة الدرقية. وأكد الخبراء أن تجاهل نزيف اللثة قد يؤدي إلى أمراض القلب والخرف، وأن ضباب الدماغ قد يكون علامة على تدهور عصبي يحتاج للدعم. من جهته، نبه الدكتور ويل هاس إلى أن الجلوس بعد الأكل يعيق تنظيم سكر الدم، وأن مشاهدة التلفزيون قبل النوم تعطل النوم العميق بسبب الضوء الأزرق. كما أن استخدام مزيلات العرق غير الطبيعية قد يعرض الجسم لمواد كيميائية ضارة، وارتداء الأحذية داخل المنزل ينقل سموماً مثل المبيدات والمعادن الثقيلة. هذه التحذيرات تؤكد أهمية مراجعة عاداتنا اليومية للحفاظ على الصحة وتحقيق حياة أطول وأكثر صحة.
ديوان
منذ ساعة واحدة
- ديوان
الدكتور محجوب العوني: فيروس "شيكونغونيا" لا يؤدي للوفاة (فيديو)
وقال إن البعوض يتكاثر في الأماكن التي تتميز برطوبة عالية، وفيها مياه راكدة ومستنقعات، مشيرا إلى أن الفيروس "شيكونغونيا" يُنقل من شخص مريض الى شخص آخر، وان الإصابة به لا تؤدي للوفاة وفق تأكيده. وأكد العوني، أنه لم يتم إلى حد الآن تسجيل أي اصابة بالفيروس في تونس، موضحا ان الحالات المسجلة في عدة دول معزولة وأن الفيروس لا ينتشر بصورة وبائية وفق قوله. وتابع أن الاعراض التي تظهر على المصاب تتمثل في حرارة مرتفعة وتقيء وألام في العضلات وفي الرأس وشعور بالتعب واحمرار في العين. وللتوقي من الفيروس دعا العوني، إلى معالجة الأماكن التي يتكاثر فيها البعوض، كما يمكن للأشخاص حماية أجسادهم باستعمال المواد الطاردة للبعوض والحشرات سواء في المنزل أو في أماكن العمل. يشار إلى أن السلطات الصينية كانت قد اعلنت عن تزايد مقلق في عدد الإصابات بفيروس شيكونغونيا حيث سجلت الحكومة أكثر من 7000 حالة مؤكدة حتى أوائل شهر أوت مع تركز الإصابات بشكل رئيسي في مدينة فوشان.
تورس
منذ ساعة واحدة
- تورس
وزيرالصحة يشرف بولاية منوبة على ملتقى تقييمي وتكريمي لأفراد البعثة الصحية المرافقة للحجيج
وقال الفرجاني في تصريح ل(وات) "أن خطة العناية بالحجيج كانت محكمة مع 28 فريقا طبيا متنقلا يتضمن إطارات شبه طبية و19 طبيا (طب عام واستعجالي) و09 أطباء اختصاص، حققوا نتائج ممتازة وقاموا بعمل إنساني نبيل في مهمتهم الوطنية، وذلك رغم النقص في العدد مقارنة بموسم الحج 2024. وأكد أن اللقاء الذي نظمته الوزارة يأتي تكريما لمجهودات أفراد البعثة في تأمين أفضل الظروف الصحية للحجيج الميامين ،بتوفير الرعاية الوقائية والاستباقية والعلاجية للحجيج منذ لحظة وصولهم إلى الأراضي السعودية وحتى انتهاء المناسك، هذا مع تحليل معمق لنقاط القوة والضعف والتي ستحرص الوزارة على تلافيها في الموسم القادم. من جهته استعرض المكلف بملف الحج بوزارة الصحة، حمادي السوسي، تدخلات الفرق الصحية الموزعة بين التدخلات الصحية وخاصة في صفوف كبار السن والمصابين بالأمراض المزمنة، والإجراءات الاستباقية ومتابعة الوضع الصحي للحجيج، وتقديم الإرشادات الصحية الضرورية، والدعم النفسي والإحاطة والتأكد من توفر الأدوية الخاصة بكل حاج، والتنسيق الحيني مع السلطات الصحية السعودية لنقل الحالات التي تستوجب عناية مركّزة. وإضافة إلى التحضيرات الصحية قبل الحج التي أمنها 1059 من الاطارات الطبية وشبه الطبية لفائدة 15437 حاجا وحاجة ، تم تامين نحو 24 ألف عيادة طبية، من قبل 28 فريقا طبيا بالبقاع المقدسة، بمعدل 37,04 عيادة لكل فريق طبي، ومعدل تنقل للفرق الطبية، ب 5 كلم يوميا بين الفنادق ومراكز الإقامة لضمان الإحاطة والمتابعة، كما بلغ معدل العيادات الطبية لكل حاج 2,26 عيادة، وكانت نسبة حدوث الأمراض عند الحجيج،41 بالمائة. هذا واختتم الملتقى الذي حضره والي الجهة والمعتمد الأول والمديرة الجهوية للصحة بتكريم أفراد البعثة وتوزيع شهائد تكريم وتثمين جهودهم في الإحاطة الصحية والبدنية والنفسية بالحجيج ، وتامين رجوعهم في صحة جيدة الى الوطن. الأخبار
