logo
يونيسف تحذر: 1.4 مليون طفل فى غزة على شفا كارثة إنسانية

يونيسف تحذر: 1.4 مليون طفل فى غزة على شفا كارثة إنسانية

صدى البلد١٧-٠٤-٢٠٢٥

كشف كاظم أبو خلف، المتحدث باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، في تصريحات حصرية لـ"القاهرة الإخبارية"، أن مليونًا و400 ألف طفل في قطاع غزة يعانون من ظروف إنسانية مأساوية، ويحتاجون إلى دعم عاجل لإنقاذ حياتهم، محذرًا من تدهور الأوضاع بشكل غير مسبوق.
وأكد المتحدث للإعلامية دينا زهرة، أن الاحتلال الإسرائيلي "يرتكب انتهاكات صارخة" ضد القانون الإنساني الدولي في الأراضي الفلسطينية، مشيرًا إلى أن القيود المفروضة على وصول المساعدات الإنسانية تزيد من معاناة الأطفال الذين يعانون بالفعل من نقص حاد في الغذاء والدواء والمياه النظيفة.
وشدد على أن المنظمة الدولية تواجه صعوبات كبيرة في أداء مهامها بسبب استمرار القتال، قائلًا: "يجب العمل فورًا على وقف إطلاق النار في غزة لتمكيننا من تقديم المساعدات المنقذة للحياة".
وأفادت تقارير يونيسف بأن الأطفال في غزة يعانون من أعلى معدلات سوء التغذية في المنطقة، بالإضافة إلى صدمات نفسية حادة بسبب العنف المستمر، مما يهدد بجيل كامل من الضحايا الذين سيعانون من آثار هذه الحرب لسنوات مقبلة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأمم المتحدة: المعارك في جنوب السودان تمنع وصول المساعدات لآلاف الأطفال
الأمم المتحدة: المعارك في جنوب السودان تمنع وصول المساعدات لآلاف الأطفال

الميادين

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • الميادين

الأمم المتحدة: المعارك في جنوب السودان تمنع وصول المساعدات لآلاف الأطفال

قالت وكالتان تابعتان للأمم المتحدة، اليوم الخميس، إن "القتال على طول نهر النيل في جنوب السودان منع المساعدات الإنسانية من الوصول إلى أكثر من 60 ألف طفل يعانون من سوء التغذية في شمال شرق البلاد لمدة شهر تقريباً". اليوم 17:45 اليوم 10:50 وقال برنامج "الأغذية العالمي" التابع للأمم المتحدة ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف"، وفق ما ذكرت وكالة "رويترز"، إنهما يتوقعان أن "تنفد الإمدادات الغذائية لولاية أعالي النيل، التي تعاني من بعض أعلى معدلات سوء التغذية في البلاد، بحلول نهاية شهر أيار/ مايو" الجاري. وقالت ممثلة برنامج "الأغذية العالمي" في جنوب السودان، ماري إيلين ماكغروارتي، في بيان مشترك لبرنامج "الأغذية العالمي" و"يونيسف"، إن "الأطفال هم بالفعل أول من يعاني في حالات الطوارئ. إذا لم نتمكن من إيصال الإمدادات الغذائية، فمن المرجح أن نشهد تفاقمًا في سوء التغذية في مناطق وصلت بالفعل إلى نقطة الانهيار". ويعد نهر النيل شريان نقل حيوي في جنوب السودان لأن لديها عدد قليل من الطرق المعبدة والكثير من التضاريس الصعبة، وخاصة خلال موسم الأمطار عندما تصبح العديد من الطرق غير سالكة.

برنامج الأغذية العالمي يوقف دعم علاج سوء التغذية بمناطق الحوثيين في اليمن
برنامج الأغذية العالمي يوقف دعم علاج سوء التغذية بمناطق الحوثيين في اليمن

صوت بيروت

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صوت بيروت

برنامج الأغذية العالمي يوقف دعم علاج سوء التغذية بمناطق الحوثيين في اليمن

أعلن برنامج الأغذية العالمي، اليوم الاثنين، إيقاف دعمه لعلاج حالات سوء التغذية متوسط الحدة في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن بسبب انقطاع الإمدادات ونقص التمويل. وقال البرنامج التابع للأمم المتحدة في تقرير عن الوضع الإنساني في اليمن 'إن الإمدادات اللازمة لاستمرار برنامجه المعني بحالات سوء التغذية متوسطة الحدة انقطعت تماما لفترة ما بعد أبريل نيسان الجاري في المناطق الواقعة تحت سيطرة الحوثيين ذات الكثافة السكانية العالية'. وأشار التقرير إلى أن هذا البرنامج تم تقليصه بالفعل وبشكل كبير بسبب محدودية التمويل، ونتيجة لذلك 'ستقوم منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) بتغطية حالات سوء التغذية متوسطة الحدة عالية الخطورة في المديريات ذات الأولوية، والتي كان برنامج الأغذية يقوم بتغطيتها سابقا'. وتواجه البرنامج مصاعب مالية كبيرة منذ أن أعلنت الولايات المتحدة، أكبر مانح له، في يناير كانون الثاني الماضي عن وقف مؤقت 90 يوما للمساعدات الخارجية. ويقدم البرنامج منذ 2015 مساعدات لليمن لمنع وقوع مجاعة اعتمادا على المساعدات التي يتلقاها من المؤسسات والدول التي تأتي في مقدمتها الولايات المتحدة. ولم يقتصر الأمر على المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين فحسب، إذ أشار التقرير إلى أن البرنامج نفسه سيواجه أيضا نقصا حادا في الإمدادات والتمويل اعتبارا من أغسطس آب المقبل في المناطق الواقعة ضمن نفوذ الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا. وقال 'إن استمرار النقص الحاد في التمويل دفعه إلى تقليص أنشطته في البلاد بشدة إذ يتم تنفيذ برنامج الوقاية من سوء التغذية بمستويات مخفضة، الأمر الذي أثر على نحو 654 ألفا من الأطفال والنساء الحوامل والمرضعات والفتيات، أي ما يعادل 80 في المئة من المستهدفين في خطة الاستجابة الإنسانية للعام 2025'. وأضاف أن عملياته في اليمن لا تزال تعاني فجوة تمويلية كبيرة، إذ لم يحصل سوى على 20 في المئة فقط من إجمالي متطلبات التمويل البالغة 564 مليون دولار للفترة من مايو أيار إلى أكتوبر تشرين الأول. وتشير معلومات حديثة ليونيسيف إلى أن نحو 80 في المئة من اليمنيين يحتاجون للمساعدة وأن 'طفلا من بين كل طفلين دون سن الخامسة يعاني حاليا من سوء التغذية الحاد'، بما في ذلك 'أكثر من 540 ألفا دون السن الخامسة يعانون من سوء التغذية الحاد الشديد'، إلى جانب 1.4 مليون امرأة حامل ومرضع. وتقول الأمم المتحدة إن أكثر من 80 بالمئة من سكان اليمن الذي يعاني 'أكبر أزمة إنسانية في العالم' يحتاجون إلى مساعدات، ويقف ملايين على شفا مجاعة واسعة النطاق في ظل انهيار الاقتصاد وتضاؤل احتياطيات النقد الأجنبي.

مساحة خاصة بالمرأة وحدها
مساحة خاصة بالمرأة وحدها

النهار

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • النهار

مساحة خاصة بالمرأة وحدها

لا تجد المرأة غالباً مساحات مناسبة لها تتوفر فيها كل المعلومات التي تحتاج إليها في الشؤون التي تخصها. هذا ما وفره منصة LAAHA التي أطلقتها اليونيسف التي تخص فيها المرأة بكل ما يتعلق بها، وفق ما توضحه فرح حمود من "يونيسف" على هامش حدث Beauty And WellBeing Forum بنسخته الثانية في بيروت. ما هي منصة LAAHA؟ في هذه المنصة الجديدة يمكن أن تجد أي امرأة كل ما تحتاجه في مواضيع تخصها ومواضيع حساسة والحياة الجنسية والعلاقات الزوجية والعلاقات الاجتماعية ولتتحقق من مذى صحتها. هي توفر لها كل ما تحتاجه في مختلف المواضيع التي لا تجد مساحة غالباً لمناقشتها أو الاطلاع عليها. وبالتالي هي فرصة جديدة سانحة للمرأة، بما في ذلك الأمان الرقمي والاجتماعي وتأثير وسائل التواصل الاجتماعي وسبل استخدامها بطريقة صحية ومفيدة. هذا، إضافة إلى كل ما يمكن يرتبط بالصحة الجسدية والنفسية وغيرها من المواضيع. بشكل عام، توضح حمود ا المنصة تأتي لتقدم معلومات في مواضيع كانت تعتبر من المحرمات لتسهيل التوعية ونشر كل التفاصيل التي تتعلق بها ويمكن أن تساعد المراة في حياتها لتعتني بذاتها وتعيش حياة أكثر جودة. هذا مع الإشارة إلى أن نساء يقفن وراء تطوير هذا التطبيق، ما يعتبر مستجداً لاعتبار ان كاققفة المنصات والتطبيقات في العالم يطورها رجال. وهذا ما يشكل الاستثناء في المنصة الجديدة التي عملت عليها وصممتها مجموعة من النساء من خارج لبنان يتعاون مع اليونيسف. مع الإشارة إلى ان المنصة متوافرة في 15 دولة في العالم ب 8 لغات، إلا أن لبنان كان أول الدول التي أطلقتها بالتعاون مع جميعات نسوية مثل "كفى" و"جمعية مناهضة العنف ضد المرأة" وجمعية Fe-Male وغيرها. وهي تساعد في الوقت نفسه المراة لتعرف حقوقها في المجتمع وفي مختلف المجالات. ووفق ما توضحه حمود يمكن الدخول إلى المنصة في أي عمر كان من سن 16 سنة بما أنه يتناول مواضيع يمكن أن تهم المراهقات. وهي تتميز بالبساطة وسهولة الاستخدام وصممت بشكل يسمح حتى للنساء غير المتعلمات استخدامها من دون تحديات او صعوبات. وهي تقدم معلومات بالصوت والصورة مع فيديوهات ونصوص واضحة وسهلة لتلبي احتياجات كل امراة أياً كان مستواها الثقافي وقدراتها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store