logo
ترامب يمدد مهلة إغلاق 'تيك توك' 90 يومًا

ترامب يمدد مهلة إغلاق 'تيك توك' 90 يومًا

IM Lebanonمنذ 6 ساعات

وقّع الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمرًا تنفيذيًّا يمدد المهلة النهائية لإِغلاق تطبيق 'تيك توك 'حتى 90 يومًا.
June 19, 2025 07:02 PM

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إجراءات اميركية جديدة ضد الطلاب الأجانب
إجراءات اميركية جديدة ضد الطلاب الأجانب

الديار

timeمنذ 31 دقائق

  • الديار

إجراءات اميركية جديدة ضد الطلاب الأجانب

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب كشفت برقية داخلية لوزارة الخارجية الأميركية أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمرت باستئناف إصدار تأشيرات للطلاب الأجانب، لكنها ستشدد بشكل كبير من تدقيقها على وسائل التواصل الاجتماعي في محاولة لرصد من يحتمل أنهم معادون للولايات المتحدة. وأفادت رويترز أنها اطلعت على البرقية التي أُرسلت إلى البعثات الأميركية وجاء فيها أن مسؤولي قنصليات واشنطن مطالبون الآن بإجراء "تدقيق شامل ودقيق" لجميع المتقدمين من الطلاب والزائرين لبرامج التبادل لتحديد أولئك الذين "يحملون مواقف عدائية تجاه مواطنينا أو ثقافتنا أو حكومتنا أو مؤسساتنا أو مبادئنا التأسيسية". وأمرت إدارة ترامب بعثاتها في الخارج في 27 أيار الماضي، بالتوقف عن تحديد مواعيد جديدة لطالبي تأشيرات الطلاب وبرامج التبادل قائلة إن وزارة الخارجية ستوسع نطاق التدقيق في وسائل التواصل الاجتماعي للطلاب الأجانب. ووجهت البرقية المسؤولين بالبحث عن "طالبي التأشيرات الذين لديهم تاريخ من النشاط السياسي، خاصة عندما يرتبط بالعنف أو بالآراء وبعض الأنشطة الموضحة، ويجب أن تضعوا في الاعتبار احتمال استمرارهم في مثل هذا النشاط في الولايات المتحدة". كما منحت البرقية موظفي القنصليات السلطة لأن يطلبوا من المتقدمين جعل جميع حساباتهم على وسائل التواصل الاجتماعي مفتوحة. بحث دقيق وتأتي هذه الخطوة في أعقاب إجراءات تدقيق صارمة اتخذتها الإدارة الأميركية الشهر الماضي مع طالبي التأشيرات الذين يريدون الذهاب إلى جامعة هارفارد لأي غرض، وقالت برقية منفصلة لوزارة الخارجية الأميركية إن ذلك بمثابة برنامج تجريبي لتدقيق أوسع نطاقا. وذكرت البرقية أن عملية التدقيق الجديدة يجب أن تشمل مراجعة النشاط الكامل لمقدم الطلب على الإنترنت وليس فقط على وسائل التواصل الاجتماعي. وحثت المسؤولين على استخدام أي "محركات بحث مناسبة أو غيرها من الموارد على الإنترنت". وخلال عملية التدقيق، تطلب التوجيهات من المسؤولين البحث عن أي معلومات يحتمل أن تؤخذ ضد مقدم الطلب. وتقول البرقية "على سبيل المثال، أثناء البحث على الإنترنت قد تكتشفون على وسائل التواصل الاجتماعي أن مقدم الطلب يؤيد حماس أو أنشطتها"، مضيفة أن ذلك قد يكون سببا لرفض طلب الحصول على التأشيرة. وقال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو إنه ألغى تأشيرات المئات وربما الآلاف بمن فيهم طلاب لأنهم شاركوا في أنشطة وصفها بأنها تتعارض مع أولويات السياسة الخارجية الأميركية. وتشمل هذه الأنشطة دعم الفلسطينيين وانتقاد أفعال "إسرائيل" في الحرب على غزة. ويقول منتقدو ترامب إن تصرفات الإدارة الأميركية تمثل هجوما على حق حرية التعبير المكفول بموجب التعديل الأول للدستور الأميركي. ومع استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، تصاعدت الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية المختلفة العام الماضي ومن ضمنها هارفارد، للمطالبة بوقف الحرب ووقف الدعم الأميركي الممتد ل"إسرائيل"، لتتحول إلى ما يشبه الانتفاضة العارمة الرافضة لحرب الإبادة الإسرائيلية، وهو ما أثار حفيظة الإدارة الأميركية.

هل ستشارك أميركا في الحرب على إيران؟
هل ستشارك أميركا في الحرب على إيران؟

الشرق الجزائرية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الجزائرية

هل ستشارك أميركا في الحرب على إيران؟

تشهد منطقة الشرق الأوسط تصعيدًا خطيرًا في التوتر بين إيران وإسرائيل، وسط ضربات جوية، وتهديدات متبادلة، وتحركات عسكرية لافتة في الخليج. في خضمّ هذا المشهد، تتجه الأنظار إلى الموقف الأميركي: هل ستظل واشنطن متفرجة أم أنها ستنخرط، عاجلًا أم آجلًا، في صراع قد يُشعل المنطقة بأسرها؟ وعلى الرغم من تأكيد الرئيس الأميركي دونالد ترامب في أكثر من مناسبة أن بلاده لا تسعى لحرب جديدة، إلا أن مؤشرات ميدانية وسياسية عدة توحي بأن الباب لا يزال مفتوحًا أمام احتمالات التدخل العسكري الأميركي، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر. تحولات في الخطاب الأميركي: من الحذر إلى التلويح بالقوة في 17 حزيران 2025، أطلق الرئيس ترامب سلسلة من التصريحات المثيرة للجدل عبر منصته 'تروث سوشيال'، دعا فيها إيران إلى 'الاستسلام غير المشروط'، مشددًا على أن المجال الجوي الإيراني 'تحت السيطرة التامة'، ومعلنًا معرفة الاستخبارات الأميركية بموقع المرشد الأعلى علي خامنئي، مع إشارة إلى أن 'استهدافه ليس مطروحًا في الوقت الحالي'. هذه التصريحات تعكس نبرة تصعيدية جديدة في خطاب ترامب، لا سيما أن البيت الأبيض سبق أن نفى، مرارًا، وجود نية أميركية للانخراط العسكري في أي نزاع مع إيران. لكن المتغير اللافت يكمن في ما نقلته الصحافة الأميركية عن مستشارين لترامب، أشاروا إلى أن الرئيس بات أقل تحفظًا تجاه فكرة توجيه ضربة عسكرية 'محدودة' لإيران، في حال توسع نطاق الضربات الإسرائيلية أو استهدفت طهران مصالح أميركية مباشرة. ويبدو أن ترامب، رغم تبنيه سياسة 'أميركا أولاً'، لا يغلق الباب أمام استخدام القوة إذا اقتضت مصلحة بلاده ذلك، أو إذا تطلّب الأمر إرسال رسالة ردعية مزدوجة لطهران ولخصوم واشنطن الآخرين في العالم. الهجمات الإسرائيلية: تجاوز الخطوط الحمراء في المقلب الآخر، تواصل إسرائيل تنفيذ غاراتها على أهداف إيرانية داخل العمق الإيراني، مع تركيز خاص على المنشآت النووية ومواقع الحرس الثوري ومراكز القيادة والسيطرة. وترى إسرائيل أن هذه الهجمات ضرورية لعرقلة البرنامج النووي الإيراني ومنع طهران من بلوغ 'العتبة النووية'. وتُركّز الغارات على منشآت استراتيجية مثل نطنز وأصفهان وفوردو، وهي مواقع مدفونة تحت الأرض يصعب تدميرها من دون ذخائر خارقة للتحصينات. وتنفي إيران هذه الاتهامات، مؤكدة أن برنامجها النووي سلمي الطابع، لكنها في الوقت نفسه تواصل تخصيب اليورانيوم بمعدلات تتجاوز ما هو مسموح به دوليًا، ما يزيد من حدة المخاوف الإسرائيلية والغربية، ويدفع بتل أبيب إلى مواصلة الضغط على واشنطن للتدخل. الترسانة الأميركية واستعدادات ميدانية تمتلك الولايات المتحدة قدرات عسكرية تفوق بكثير ما تحتاجه لشن ضربات دقيقة على إيران، وقد أظهرت تحركاتها في الأسابيع الأخيرة استعدادًا فعليًا لأي تدخل محتمل. فقد أرسلت حاملة الطائرات 'نيميتز' إلى مياه الخليج، إلى جانب تعزيزات جوية شملت طائرات مقاتلة وطائرات تموين وقاذفات استراتيجية. كما نُقل عن مسؤولين في البنتاغون أن واشنطن تدرس تزويد إسرائيل بقنابل خارقة للتحصينات قادرة على تدمير منشآت مثل 'فوردو'، رغم نفي رسمي لهذا الأمر. التحركات العسكرية الأميركية تعكس توجهًا واضحًا لخلق توازن ردعي، مفاده أن أي هجوم إيراني مباشر على مصالح الولايات المتحدة سيُقابل بردّ صارم وسريع، حتى ولو لم تكن واشنطن راغبة فعليًا في الانخراط في حرب شاملة. أربعة سيناريوهات محتملة للموقف الأميركي الانجرار غير المقصود يتمثل هذا السيناريو في أن تؤدي إحدى الهجمات الإيرانية على قاعدة أميركية أو هدف أميركي في المنطقة إلى رد فعل مباشر من واشنطن. وقد صرّح ترامب أن 'أي استهداف لمصالح أميركية سيقابل برد ساحق'، ما يضع هذا السيناريو في مرتبة عالية من الاحتمالية، خصوصًا إذا شعرت إيران بأن مصالحها مهددة بشكل حيوي. المبادرة الأميركية بالتدخل رغم أن هذا الخيار مستبعد حاليًا، إلا أن تصاعد التوترات قد يدفع واشنطن إلى تبنّي ضربة استباقية إذا شعرت بأن إيران باتت قريبة من امتلاك قنبلة نووية، أو في حال طلبت إسرائيل دعمًا مباشرًا لاستكمال هجماتها على منشآت معقدة التحصين. الحياد مع دعم دفاعي لإسرائيل يُعدّ هذا السيناريو الأقرب إلى سياسة ترامب الحالية، إذ يحرص على الظهور بمظهر من يردع الخصوم دون التورط في 'حروب مكلفة'. في هذا الإطار، يمكن للولايات المتحدة أن تكتفي بتوفير الدعم اللوجستي والاستخباراتي لإسرائيل، دون المشاركة المباشرة في القتال. الدبلوماسية كخيار مفضل يبقى احتمال العودة إلى طاولة المفاوضات قائمًا، لا سيما أن ترامب يفاخر بأنه الأقدر على 'إبرام الصفقات الكبرى'، وقد يُرسل مبعوثًا خاصًا لإجراء محادثات مع الإيرانيين في سلطنة عُمان أو قطر أو حتى عبر وسطاء أوروبيين. ردود الفعل الإيرانية: التهديد بالرد وتوسيع رقعة الحرب من جانبها، أعلنت طهران أنها ستردّ بعنف على أي دور أميركي في الحرب، وهددت باستهداف القواعد الأميركية في العراق والخليج، فضلًا عن إمكانية إغلاق مضيق هرمز، الذي يمرّ عبره نحو 20% من النفط العالمي. كما أفادت صحيفة 'نيويورك تايمز' بأن إيران وضعت وحدات صاروخية في حالة تأهب قصوى، وربما تجهّز لضرب مصالح أميركية حال ثبوت دعم واشنطن المباشر للهجمات الإسرائيلية. الدبلوماسية الإيرانية، من جهتها، حذّرت في مجلس الأمن من 'تحوّل واشنطن إلى شريك في العدوان'، ودعت إلى محاسبتها على أساس القانون الدولي، فيما سعت في الوقت ذاته إلى تجنّب استفزاز مباشر يمكن أن يبرّر ردًا عسكريًا أميركيًا واسع النطاق. المواقف الأوروبية: دعم حذر لإسرائيل سعت إسرائيل إلى كسب دعم أوروبي لهجماتها، وافقت بريطانيا على المساهمة في الأنشطة الدفاعية الجوية لحماية إسرائيل، فيما لا تزال فرنسا تدرس خياراتها، مع ميلها إلى دعم الجهود الدبلوماسية. أما ألمانيا، فقد أعلن مستشارها فريدريش ميرز تأييده لحق إسرائيل في 'الدفاع عن نفسها'، وترك الباب مفتوحًا لاحتمال دعم عمل عسكري إذا فشلت الجهود السلمية. القرار الأميركي بين الردع والانخراط في الختام، لا شك أن الموقف الأميركي حاسم في تقرير مصير التصعيد الحالي. وبينما تميل واشنطن إلى تجنّب الانخراط المباشر في الحرب، إلا أن تطورات الميدان قد تفرض واقعًا مختلفًا. فالضغط الإسرائيلي، وتهوّر بعض فصائل الحرس الثوري، والتوتر في الخليج، كلها عوامل قد تُخرج الأمور عن السيطرة. ويبقى القرار الأميركي رهينة لتطورات اللحظة: هل تتجاوز طهران الخطوط الحمراء الأميركية؟ هل تتعرض قاعدة أميركية لهجوم مباشر؟ وهل تُقدِم إسرائيل على عملية تستوجب تدخلًا عسكريًا أميركيًا لإنجاحها؟ حتى الآن، لا توجد إجابة قاطعة. لكن الثابت أن واشنطن لا تغلق أي باب، وتستعد لكل السيناريوهات، في منطقة لا تُتيح ترف الحياد طويلاً.

قبل الهجوم على إيران.. ترامب يطالب بثلاث ضمانات
قبل الهجوم على إيران.. ترامب يطالب بثلاث ضمانات

ليبانون 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون 24

قبل الهجوم على إيران.. ترامب يطالب بثلاث ضمانات

ذكر موقع "أكسيوس" الخميس أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يشترط تأمين ثلاث نقاط قبل أن يتخذ قراره بشأن توجيه ضربة لإيران. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت، الخميس، إن موقف ترامب من إيران"لا يجب أن يفاجئ أحدا"، مؤكدة وجود فرصة "حيوية" للتفاوض. وذكرت ليفيت نقلا عن رسالة من ترامب للصحفيين: "يجب ألا يفاجأ أحد بموقف ترامب"، مضيفا "استنادا إلى حقيقة أن هناك فرصة كبيرة لإجراء مفاوضات، قد تجري أو لا تجري مع إيران في المستقبل القريب، سأتخذ قراري بشأن التدخل من عدمه خلال الأسبوعين المقبلين". وذكر موقع "أكسيوس"، نقلا عن مسؤولين أميركيين، أن ترامب اجتمع، الخميس في غرفة العمليات ، بفريقه للأمن القومي، وهو الاجتماع الثالث من نوعه خلال ثلاثة أيام. وكشف المسؤولون أن ترامب "يفكر جديا في الانضمام" إلى حرب إسرائيل ضد إيران، "لكنه يريد ضمان ثلاثة أمور": أن تكون الضربة العسكرية ضرورية حقا. أن العملية لن تجرّ الولايات المتحدة إلى حرب طويلة الأمد في الشرق الأوسط. الأهم من ذلك كله، أنها ستحقق هدف تدمير البرنامج النووي الإيراني. وكان مسؤول إسرائيلي قال، الخميس، إن بلاده تتوقع قرارا بشأن إمكانية انضمام الولايات المتحدة للعمليات العسكرية ضد إيران خلال اليومين المقبلين. وأوضح المسؤول لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، أن إسرائيل لا تزال تتوقع انضمام الرئيس الأميركي إلى الضربات ضد البرنامج النووي الإيراني. وقدر المسؤول المدة التي ستقرر فيها واشنطن الانضمام للضربات على إيران بالقول: "سنعرف ذلك خلال 24-48 ساعة القادمة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store