logo
أموريم: على يونايتد الاختيار بين التفكير في الماضي أو المضي قدماً

أموريم: على يونايتد الاختيار بين التفكير في الماضي أو المضي قدماً

قال روبن أموريم مدرب مانشستر يونايتد إنه يجب على النادي الاختيار بين التفكير في الماضي أو المضي قدماً بعد إنهاء الدوري الإنجليزي الممتاز في المركز 15.
وانتصر يونايتد 2-0 على عشرة لاعبين من أستون فيلا بهدفي أماد ديالو وكريستيان إريكسن في الشوط الثاني.
وأهدر يونايتد فرصة التأهل إلى دوري أبطال أوروبا بعد خسارته أمام توتنهام هوتسبير في نهائي الدوري الأوروبي يوم الأربعاء الماضي.
وقال أموريم لجماهير يونايتد بعد مباراة أستون فيلا: "أولاً أريد الاعتذار عن الموسم السيء، فأنا حقاً حزين لما حدث".
وأضاف "ثانياً، أريد شكركم، فنحن ممتنون جداً لمساندتكم على مدار الموسم، وأعلم أننا واجهنا صعوبات في الكثير من المباريات".
وتابع "الآن علينا الاختيار بين التفكير في الماضي، لأن هذا الموسم أصبح من الماضي، أو التكاتف والقتال معاً والمضي قدماً".
واستطرد "قبل ستة أشهر، قلت إن العاصفة آتية، واليوم بعد هذا الموسم الكارثي، أقول لكم إن الأيام الجيدة ستأتي. إذا كان هناك فريق أثبت في الماضي قدرته على تجاوز أي موقف أو كارثة، فهو مانشستر يونايتد. أشكركم، وأراكم في الموسم المقبل".
كان أموريم أكد استمراره مع يونايتد في الموسم المقبل، وسيكون عليه إعادة بناء تشكيلة الفريق وسط تكهنات برحيل عدد من اللاعبين، من بينهم برونو فرنانديز وأليخاندرو غارناتشو والحارس أندريه أونانا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماني يغيب عن منتخب السنغال في وديتي أيرلندا وإنجلترا
ماني يغيب عن منتخب السنغال في وديتي أيرلندا وإنجلترا

الرياض

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرياض

ماني يغيب عن منتخب السنغال في وديتي أيرلندا وإنجلترا

لن يشارك ساديو ماني مع منتخب السنغال لكرة القدم أمام أيرلندا وإنجلترا الشهر المقبل بعدما طلب استبعاده من المباراتين الوديتين. ويعد ماني اللاعب البارز الوحيد الغائب عن التشكيلة المكونة من 26 لاعبا والتي أعلنها المدرب بابي تياو اليوم الثلاثاء. وقال تياو في مؤتمر صحفي "إنه قرار شخصي يخصه وحده، وأنا أحترم ذلك كمدرب". وتعرض ماني (33 عاما)، الذي خاض 111 مباراة دولية مع منتخب السنغال، لانتقادات بسبب أدائه مؤخرا مع المنتخب الوطني في مارس آذار الماضي، إذ تعادل الفريق مع السودان لكنه فاز على توجو في تصفيات كأس العالم. وأعلن تياو عن وافد جديد على تشكيلته وهو لاعب الوسط مامادو لامين كامارا، الذي فاز بكأس الكونفدرالية الأفريقية يوم الأحد الماضي مع ناديه المغربي نهضة بركان. ويعود لتشكيلة المنتخب سبعة لاعبين بعد غيابهم عن تصفيات مارس آذار الماضي، من بينهم نيكولا جاكسون مهاجم تشيلسي وإليمان ندياي من إيفرتون. ويواجه منتخب السنغال نظيره الأيرلندي في دبلن في السادس من يونيو حزيران ثم إنجلترا في نوتنجهام بعدها بأربعة أيام. وفيما يلي تشكيلة السنغال: في حراسة المرمى: موري دياو (روديز)، يفهان ضيوف (ستاد رانس)، وإدوار مندي (الأهلي السعودي). مدافعون: عبدو ديالو (العربي)، الحاج مالك ضيوف (سلافيا براج)، إسماعيل جاكوبس (غلطة سراي)، كاليدو كوليبالي (الهلال)، أنطوان مندي (نيس)، موسى نياكاتي (أولمبيك ليون)، عبد الله سيك (مكابي حيفا). خط الوسط: لامين كامارا (موناكو)، مامادو لامين كامارا (نهضة بركان)، باتي سيس (رايو فايكانو)، حبيب ديارا (ستراسبورج)، كريبان دياتا (موناكو)، إدريسا جانا جاي (إيفرتون)، بابي جاي (فياريال)، بابي ماتار سار (توتنهام هوتسبير). مهاجمون: بولاي ديا (لاتسيو)، إدريسا جاي (ميتز)، نيكولا جاكسون (تشيلسي)، شريف ندياي (رد ستار بلجراد)، إليمان ندياي (إيفرتون)، شيخ سابالي (ميتز)، إسماعيلا سار (كريستال بالاس)، عبد الله سيما (ستاد بريست).

عبر التتويج بدوري أبطال أوروبا...لويس إنريكي يطالب لاعبي سان جيرمان بدخول التاريخ
عبر التتويج بدوري أبطال أوروبا...لويس إنريكي يطالب لاعبي سان جيرمان بدخول التاريخ

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

عبر التتويج بدوري أبطال أوروبا...لويس إنريكي يطالب لاعبي سان جيرمان بدخول التاريخ

تحدى لويس إنريكي، مدرب فريق باريس سان جيرمان الفرنسي لكرة القدم، لاعبيه لكتابة أسمائهم في تاريخ النادي بالفوز ببطولة دوري أبطال أوروبا. ويواجه باريس سان جيرمان، الذي توج هذا الموسم بالثنائية المحلية (الدوري الفرنسي وكأس فرنسا)، إنتر ميلان، وصيف بطل الدوري الإيطالي، على ملعب (أليانز أرينا)، معقل فريق بايرن ميونخ الألماني مساء السبت القادم، من أجل التتويج بلقب البطولة الأهم والأقوى على مستوى الأندية في القارة العجوز. وشدد إنريكي على أن فريقه يستحق التأهل للمباراة النهائية، لكنه يدرك أن كل جهودهم ستضيع هباء إذا لم يحققوا الفوز باللقب القاري الذي يحلم نادي العاصمة الفرنسية بالحصول عليه للمرة الأولى في تاريخه. وفي مقطع فيديو تم نشره على الحساب الرسمي لسان جيرمان بموقع (إكس) قال إنريكي: "لم يتبق لنا سوى مباراة واحدة. لم يتبق سوى فريقين في دوري أبطال أوروبا، إنتر ونحن". أضاف إنريكي في تصريحاته، التي نقلتها وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) "إنتر فريق أكثر خبرة منا. لا شك أنهم يستحقون التأهل لنهائي دوري أبطال أوروبا، وأعتقد أننا نفخر بما حققناه. لكن يتعين علينا أن ننجز المهمة لأن هدفنا هو دخول التاريخ". وفرض سان جيرمان، الذي خسر أمام بايرن ميونخ، نهائي نسخة المسابقة عام 2020، هيمنته على الساحة المحلية في السنوات الأخيرة، لكن الفوز بدوري الأبطال ظل بعيد المنال حتى الآن. ولم يكن طريق سان جيرمان نحو النهائي مفروشا بالورود على الإطلاق، فقد احتاج للفوز في مبارياته الثلاث الأخيرة بمرحلة الدوري على آر بي سالزبورج النمساوي ومانشستر سيتي الإنجليزي وشتوتجارت الألماني، قبل أن يصعد لدور الـ16 في البطولة من خلال الفوز على بريست الفرنسي، ثم تفوق على أندية ليفربول وأستون فيلا وأرسنال، الناشطة بالدوري الإنجليزي الممتاز، من أجل السفر إلى ميونخ.

أربعة جرحى ما زالوا في حالة حرجة إثر حادثة الدهس في ليفربول
أربعة جرحى ما زالوا في حالة حرجة إثر حادثة الدهس في ليفربول

الرياض

timeمنذ 3 ساعات

  • الرياض

أربعة جرحى ما زالوا في حالة حرجة إثر حادثة الدهس في ليفربول

ما زال أربعة أشخاص، بينهم طفل، في حالة حرجة في المستشفى الثلاثاء غداة حادثة الدهس التي أسفرت عن نحو خمسين جريحا في ليفربول مساء الإثنين عندما كانت المدينة تحتفل بفوز ناديها بالدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم. وقال ستيف روثرام، رئيس بلدية منطقة ليفربول الثلاثاء "ما زال هناك أربعة أشخاص في المستشفى في حالة خطرة وندعو لهم بالشفاء العاجل". وبين هؤلاء طفل في حالة خطرة من أصل أربعة أطفال أصيبوا في الحادث، وفق حصيلة صادرة عن خدمات الإسعاف. وما زالت الشرطة الثلاثاء تطوق موقع المأساة التي قالت إنها لا تتعامل معها على أنها "عمل إرهابي". عرضت الصحف البريطانية على صفحاتها الأولى صورا للمصابين أثناء إجلائهم من موقع الحادثة فيما كانوا يضعون الوشاح الأحمر لنادي المدينة الواقعة في شمال غرب إنكلترا، والصور المروعة التي التقطها شهود للسيارة الداكنة التي صدمت الحشد والتي تم توقيف سائقها. ووصفت الصحف الشعور العام تجاه ما حصل بعبارات متشابهة. وعنونت صحيفة ذي صن "رعب بعد صدم سيارة مشجعين" فيما كتبت ذي تايمز "رعب في موكب ليفربول" وعلّقت ديلي ميرور "الزهو ثم الرعب"... من جهتها، أفادت صحيفة ليفربول إيكو المحلية بأن "47 شخصا على الأقل أصيبوا في واقعة موكب الريدز المرعبة"، وهو اللقب الذي يطلق على لاعبي النادي. وقعت الحادثة أثناء تنظيم موكب احتفالي لنادي ليفربول لكرة القدم بفوزه بالدوري الإنكليزي الممتاز. وقد اصطف المشجعون بأعداد كبيرة على طول الطريق. وتشير التقديرات إلى أن حوالى مليون شخص خرجوا إلى شوارع المدينة للاحتفال. وصعد لاعبو النادي، ومن بينهم النجمان محمد صلاح وفيرجيل فان ديك، على سطح حافلة ذات طابقين لمدة أربع ساعات تقريبا، حيث أبطأهم الجمهور المحتفل. لكنّ السيارة صدمت الحشد عندما كان موكب الاحتفال على وشك بلوغ نهاية مسيرته الممتدة على 16 كيلومترا. وأظهرت لقطات متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي سيارة داكنة اللون تقتحم الحشد وتصدم العديد من الأشخاص. ويظهر في الفيديو أشخاص يسقطون على جانبي السيارة ومن على غطاء محركها، ثم العشرات وهم يهاجمون السيارة، ربما لإيقافها أو لتوقيف السائق. وقال شاهد العيان هاري رشيد البالغ 48 عاما الذي حضر العرض برفقة زوجته وابنتيهما لإذاعة "بي بي سي" إنه رأى "أشخاصا ممددين أرضا فاقدي الوعي. كان الأمر رهيبا". وأكد أن السيارة التي رآها وهي تصدم الحشود "كانت سريعة جدا". وأخبرت هانا التي كانت في موقع الحادث أن "الصراخ كان كلّ ما سمعته". وأوضحت الشرطة أنها تلقت اتصالا بعيد الساعة السادسة مساء (الخامسة مساء بتوقيت غرينتش) "عقب ورود أنباء عن اصطدام سيارة بعدد من المشاة" في وسط المدينة. وقالت الشرطة لاحقا إنه "تم توقيف رجل بريطاني أبيض يبلغ 53 عاما من منطقة ليفربول" مشيرة إلى أنها لا تتعامل مع حادث الدهس على أنه "عمل إرهابي". وقالت مساعدة قائد شرطة ميرزيسايد جيني سيمز في مؤتمر صحافي "نعتقد أنه حادث معزول، ولا نبحث حاليا عن أي شخص آخر على صلة به". وطلبت من الناس الابتعاد عن التكهنات أو "نشر أخبار مضللة على وسائل التواصل الاجتماعي". وفي مقابلة مع "بي بي سي"، ربط الرئيس السابق لشرطة لندن دال بابو توجيهات السلطات بمساعيها إلى التصدّي "لتكهّنات اليمين المتطرّف". فقبل سنة، شهد البلد احتجاجات عنيفة إثر انتشار معلومات خاطئة على شبكات التواصل الاجتماعي عن هويّة قاتل ثلاث فتيات تمّ طعنهنّ في ساوثبورت بالقرب من ليفربول. وزُعم أن الفاعل طالب لجوء مسلم. من جهته، وصف رئيس الوزراء كير ستارمر الواقعة بأنها "صادمة" وكتب على منصة إكس "المشاهد في ليفربول مروعة - قلوبنا مع المصابين أو المتضررين". ويخيم الحزن على عالم كرة القدم، وقد أعرب العديد من الأندية بما فيها مانشستر يونايتد ومانشستر سيتي وإيفرتون، عن تأثرها فيما قال رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جياني إنفانتينو إنه "يتجه بأفكاره وصلواته إلى جميع المتضررين". وأعرب المدرّب السابق للنادي عن شعوره بـ"الصدمة" و"الحزن الشديد" في رسالة على إنستغرام. وحمل هذا التتويج نكهة خاصة، خلافا لعام 2020 حين حصل ليفربول على اللقب بعد ثلاثين عاما، منذ 1990. وأقيمت حينها المباريات خلف أبواب موصدة بسبب جائحة كوفيد ولم يتمكن من الاحتفال مع جمهوره العريض. وأمس، كانت المرة الأولى منذ 35 عاما التي يتمكن فيها مشجعوه من الاحتفال بلقب الدوري الإنكليزي الممتاز. وليست هذه المأساة الأولى التي يشهدها مشجعو نادي ليفربول لكرة القدم. ففي عام 1989، قضى 97 من مشجعي النادي في تدافع أثناء مباراة في ملعب هيلزبرو في شيفيلد. وأصيب أكثر من 760 شخصا في الكارثة الأكثر دموية في تاريخ الرياضة البريطانية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store