
الصحة العالمية: رصدنا 16 ألف نكهة للسجائر الإلكترونية.. وهدفنا خفض التدخين
الخميس، 08 مايو 2025 10:40 ص
أطلقت وزارة الصحة والسكان فاعليات الاحتفال بـ اليوم العالمي للربو الشعبي، برعاية الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان للكشف عن جديد استراتيجيات الدولة لمواجهة مضاعفات الربو الشعبى .
وقالت الدكتورة فاطمة العوا المستشارة الأقليمية لمبادرة التحرر من التبغ بمنظمة الصحة العالمية إنة وفقا لمنظمة الصحة العالمية يوجد 16 الف نكهه للتبغ المسخن والسجائر الإلكترونية.
وأضافت الدكتورة فاطمة العوا المستشارة الأقليمية لمبادرة التحرر من التبغ بمنظمة الصحة العالمية : نستهدف خفض استخدام التبغ بنسبة 30% بحبول عام 2030 مشيرة الي أن منع استخدام التبغ في الأماكن العامة غير مطبق.
وتابعت الدكتورة فاطمة العوا المستشارة الأقليمية لمبادرة التحرر من التبغ بمنظمة الصحة العالمية إن 90% من الشباب شاهدوا اعلانات مكافحة التبغ منتقدة مشاهد التدخين في الدراما المصرية .
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 6 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : الصحة العالمية تعترف بـ4 دول لديها سياسات منقذة للحياة للتخلص من الدهون
الثلاثاء 20 مايو 2025 01:30 صباحاً نافذة على العالم - كرمت منظمة الصحة العالمية 4 دول وهم جمهورية النمسا، ومملكة النرويج، وسلطنة عُمان، وجمهورية سنغافورة - لجهودها المتميزة في التخلص من الدهون المتحولة المُنتَجة صناعيًا من إمداداتها الغذائية، وقد طبّقت هذه الدول سياساتٍ قائمة على أفضل الممارسات، إلى جانب آلياتٍ فعّالة للرصد والتنفيذ، لتعزيز الصحة العامة. قدّم المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، الدكتور تيدروس أدهانوم جيبريسوس، شهادات المصادقة رسميًا خلال الدورة الـ78 لجمعية الصحة العالمية. وأكد الدكتور تيدروس أدهانوم جيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، قائلاً: "يُعدُّ التخلص من الدهون المتحولة المُنتَجة صناعيًا من أكثر الاستراتيجيات فعالية من حيث التكلفة للحد من العبء العالمي لأمراض القلب والأوعية الدموية، وتُعدّ الدهون المتحولة مُساهمًا رئيسيًا في الوفيات التي يُمكن الوقاية منها سنويًا، لا سيما بسبب تأثيرها على صحة القلب". وأضاف: "لا تقتصر هذه الدول على حماية صحة سكانها فحسب، بل تُرسي أيضًا نموذجًا يُحتذى به للدول الأخرى". ويشكل هذا الاعتراف إنجازاً هاماً آخر في الجهود العالمية الرامية إلى القضاء على الدهون المتحولة، وهو لا يعكس الالتزامات السياسية فحسب، بل يعكس أيضاً الإجراءات الملموسة التي يتم اتخاذها لإزالة الدهون المتحولة من إمدادات الغذاء. تُسبب الدهون المتحولة انسداد الشرايين، مما يزيد من خطر الإصابة بالنوبات القلبية وأمراض القلب التاجية، وهي مسؤولة عن أكثر من 278,000 حالة وفاة سنويًا حول العالم. وأوضحت المنظمة فى بيان لها، إن الدهون المتحولة، أو الأحماض الدهنية المتحولة (TFA) ، هي أحماض دهنية غير مشبعة تأتي من مصادر صناعية أو طبيعية. غالبًا ما توجد الدهون المتحولة المُنتجة صناعيًا في العديد من المخبوزات، مثل البسكويت والفطائر والأطعمة المقلية، بالإضافة إلى السمن النباتي والسمن النباتي وسمن فاناسباتي، وغيرها الكثير. كلٌّ من الدهون المتحولة المُنتجة صناعيًا والطبيعية ضارة بنفس القدر. إدراكًا للأضرار الجسيمة التي تسببها الدهون المتحولة المُنتَجة صناعيًا، أصبحت النمسا ثاني دولة تُطبّق إجراءات للقضاء عليها. وقد وُضِعَت الآن لائحة على مستوى الاتحاد الأوروبي، وتُقِرّ النمسا بدورها الريادي في هذا التطور المهم. ويمكن للسياسات الجريئة القائمة على الأدلة أن تُحقّق تأثيرًا حقيقيًا على الصحة العامة، ونحن فخورون بكوننا من بين الدول التي تقود هذا الجهد العالمي، وفقًا لكورينا شومان، وزيرة العمل والشؤون الاجتماعية والصحة والرعاية وحماية المستهلك في النمسا. وأضافت، إنه قبل 7 سنوات، دعت منظمة الصحة العالمية إلى القضاء عالميًا على الدهون المتحولة المُنتَجة صناعيًا. آنذاك، لم تكن سوى 11 دولة تُغطي 6% من سكان العالم تُطبّق سياسات مُثلى للقضاء على الدهون المتحولة. أما اليوم، فتُطبّق ما يقرب من 60 دولة سياسات مُثلى، تُغطي 46% من سكان العالم. قال الدكتور هلال بن علي بن هلال السبتي، وزير الصحة في سلطنة عُمان: "يُمثل القضاء على الدهون المتحولة المُنتَجة صناعيًا إنجازًا هامًا في التزامنا بحماية صحة سكاننا. ونفخر بكوننا من بين 60 دولة تُطبّق هذه السياسة المُنقذة للحياة، ويشرفنا بشكل خاص أن نُعتَبَر من بين الدول التسع الرائدة في القضاء على هذا المُكوّن الضار". توصي منظمة الصحة العالمية الحكومات بتطبيق سياسات مُثلى للتخلص من الدهون المتحولة، إما بوضع حدٍّ إلزاميٍّ يبلغ جرامين من الدهون المتحولة لكل 100 جرام من إجمالي الدهون في جميع الأطعمة، أو بحظر إنتاج واستخدام الزيوت المهدرجة جزئيًا (PHO) كمكون في المنتجات الغذائية. ويُقدّر برنامج منظمة الصحة العالمية للتحقق من صحة التخلص من الدهون المتحولة الدول التي تجاوزت مجرد تطبيق سياسات مُثلى، وذلك بضمان وجود أنظمة رصدٍ وإنفاذٍ صارمة. ويُعدّ رصد الامتثال للسياسات وإنفاذه أمرًا بالغ الأهمية لتعظيم الفوائد الصحية واستدامتها. قال يان كريستيان فيستري، وزير الصحة وخدمات الرعاية في النرويج: "إن جهودنا لتطبيق سياسات صارمة ومُثلى للقضاء على الدهون المتحولة تُظهِر نتائج واضحة وقابلة للقياس. وتؤكد أحدث بيانات الرصد أنه ليس من الممكن فقط تقليل استهلاك الدهون المتحولة، بل القضاء عليها عمليًا". يُعدّ استبدال الدهون المتحولة بزيوت ودهون صحية تدخلاً منخفض التكلفة يُحقق عوائد اقتصادية عالية من خلال تحسين صحة السكان، وإنقاذ الأرواح، وخفض تكاليف الرعاية الصحية. ويمكن للحكومات القضاء على 7% من أسباب أمراض القلب والأوعية الدموية عالميًا من خلال استثمار منخفض التكلفة يهدف إلى تقليل أو إزالة الدهون المتحولة من إمدادات الغذاء. قال أونج يي كونج، وزير الصحة في سنغافورة: "بدأت رحلتنا نحو القضاء على الدهون المتحولة المُنتَجة صناعيًا منذ أكثر من عقد. واليوم، حققنا تقدمًا ملحوظًا. وهذا دليل قاطع على ما يُمكن تحقيقه من خلال تطبيق سياسة صحية عامة متسقة، في جميع البلدان والمناطق، والتعاون مع القطاعات الصناعية. ونحن فخورون بالوقوف إلى جانب الدول الأخرى في بناء بيئة غذائية أكثر صحة وأمانًا للجميع". تظل منظمة الصحة العالمية ملتزمة بدعم الدول في جهودها وتقدير إنجازاتها. ومن خلال التعاون مع السلطات الوطنية المعنية بالتغذية وسلامة الأغذية، تستطيع المنظمة دعم الحكومات بشكل أفضل، ليس فقط في وضع واعتماد سياسات التخلص من الدهون المتحولة، بل أيضًا في رصدها وتطبيقها لضمان تحقيق أثر مستدام. تم الآن فتح دورة التقديم التالية لبرنامج التحقق من إلغاء الدهون المتحولة TFA، ويُرحب بالدول لتقديم طلباتها بحلول 31 أغسطس 2025 للنظر في الدورة الثالثة.


أهل مصر
منذ 9 ساعات
- أهل مصر
وزير الصحة: عدد المستفيدين من التأمين الصحي الشامل 12.8 مليون مواطن حاليا
أكد الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان ورئيس للمكتب التنفيذي لمجلس وزراء الصحة العرب، حرص والتزام الدولة المصرية على العمل الجماعي من أجل تحقيق الصحة للجميع، وترسيخ المبادئ التي تجمع الجميع تحت مظلة منظمة الصحة العالمية، تماشيًا مع شعار «عالم واحد من أجل الصحة». جاء ذلك في كلمة الدكتور خالد عبدالغفار، خلال فعاليات الجلسة الافتتاحية لأعمال جمعية الصحة العالمية بدورتها الـ78، والتي عقدت بـ«جنيف» بحضور الدكتور تادروس أدهانوم المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، والدكتور تيودرو هيربوسا رئيس الدورة الـ78 لجمعية الصحة العالمية، والسادة وزراء الصحة بالدول الأعضاء، والجهات الصحية المعنية الأخرى. استعرض الدكتور خالد عبدالغفار، بعض ملامح التعاون بين مصر ومنظمة الصحة العالمية، والذي يمثل نموذجًا للتناغم بين الرؤية الوطنية وأولويات المجتمع الدولي، والذي شمل مجالات الاستجابة للطوارئ الصحية، منوها إلى حصول جمهورية مصر العربية، على تجديد الإشهاد الدولي بخلوها من أمراض الملاريا، والحصبة، وشلل الأطفال، إلى جانب الإشهاد على المستوي الذهبي في طريق خلو مصر من فيروس سي، وتحقيق سيطرة عالية على فيروس بي، بالإضافة إلى حصول هيئة الدواء المصرية على اعتماد مستوى النضج الثالث في تصنيع الأدوية واللقاحات . واستعرض الدكتور خالد عبدالغفار، ملامح التعاون في مجال تعزيز التغطية الصحية الشاملة وتحقيق العدالة، حيث تواصل مصر تنفيذ مشروع التأمين الصحي الشامل، الذي يعد أكبر مشروعات الإصلاح الصحي في تاريخها، حيث يقدر عدد المستفيدين من المشروع حاليا بنحو 12.8 مليون مواطن، كخطوة هامة في الاتجاه لتحقيق التغطية الصحية الشاملة لكافة المواطنين بحلول عام 2032. وشدد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة، على أن مصر قيادة وشعبا، تُثمن الدور الحيوي الذي تضطلع به الأطر الفنية في منظمة الصحة العالمية، وفي مقدمتها فرق العمل المعنية بالإتفاق الدولي بشأن الوقاية من الجوائح والتأهب والاستجابة لها (INB)، واللوائح الصحية الدولية (IHR)، وبرنامج الطوارئ الصحية، مؤكدا أن استدامة هذه الجهود تتطلب الاستثمار في نظم الإنذار المبكر، وتعزيز البنية التشريعية والمؤسسية، بما يمكن الدول من الوفاء بالتزاماتها الصحية الوطنية والدولية. وقال إنه في إطار العمل على بناء عالم أكثر صحة وإنصافًا، أطلقت الدولة المصرية، مبادرة الرئيس عبدالفتاح السيسي، لدعم صحة المرأة، التي قدمت أكثر من 58 مليون خدمة منذ عام 2019، إلى جانب برامج الكشف المبكر عن سرطان عنق الرحم، ومبادرة صحة الأم والجنين، والمبادرات الرئاسية للفحص المبكر لحديثي الولادة، ودعم الصحة المدرسية، والصحة النفسية، بجانب تنفيذ خطة وطنية لمكافحة التقزم. وأشار الدكتور خالد عبدالغفار، إلى أنه في ظل الصراعات والنزاعات، التي تشهدها العديد من دول العالم، فإنه لا يجبُ أن تُترك الصحة ضحية للظروف الصحية، ولابد من الحرص على دعم الأشقاء بدولتي فلسطين والسودان، انطلاقًا من قناعتنا بأن الصحة حق لا يؤجل، داعيًا المجتمع الدولي لتوفير الحماية والدعم العاجل للمنشآت الصحية والسكان المدنيين. واختتم نائب رئيس مجلس الوزراء كلمته، مشددًا على إيمان مصر بأن بناء «عالم واحد من أجل الصحة» يتطلب قيادة، وتضامن، واستثمار طويل الأمد في الوقاية، والمرونة والمساواة، مؤكدا أن جمهورية مصر العربية، تجدد التزامها الكامل بالعمل مع منظمة الصحة العالمية والدول الأعضاء من أجل تحقيق هذه الرؤية الإنسانية النبيلة.


بوابة الأهرام
منذ 10 ساعات
- بوابة الأهرام
وزير الصحة: التزام مصر بالعمل الجماعى من أجل تحقيق «الرفاه الصحى»
أكد الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان ورئيس المكتب التنفيذى لمجلس وزراء الصحة العرب، التزام الدولة المصرية بالعمل الجماعى من أجل تحقيق «الرفاه الصحي» وترسيخ المبادئ التى تجمع الجميع تحت مظلة منظمة الصحة العالمية، تماشيًا مع شعار «عالم واحد من أجل الصحة». جاء ذلك فى كلمة عبدالغفار، خلال فعاليات الجلسة الافتتاحية لأعمال جمعية الصحة العالمية بدورتها الـ78، والتى عقدت بـ«جنيف» بحضور الدكتور تادروس أدهانوم، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، والدكتور تيودرو هيربوسا، رئيس الدورة الـ78 لجمعية الصحة العالمية، والسادة وزراء الصحة بالدول الأعضاء، والجهات الصحية المعنية الأخرى. واستعرض الدكتور خالد عبدالغفار، بعض ملامح التعاون بين مصر ومنظمة الصحة العالمية، والذى يمثل نموذجًا للتناغم بين الرؤية الوطنية وأولويات المجتمع الدولى، والذى شمل مجالات الاستجابة للطوارئ الصحية، منوها إلى حصول مصر على تجديد الإشهاد الدولى بخلوها من أمراض الملاريا، والحصبة، وشلل الأطفال، إلى جانب الإشهاد على المستوى الذهبى فى طريق خلو مصر من فيروس سى، وتحقيق سيطرة عالية على فيروس بى، بالإضافة إلى حصول هيئة الدواء المصرية على اعتماد مستوى النضج الثالث فى تصنيع الأدوية واللقاحات .