
الجيش الإسرائيلي يعلن إسقاط إحدى طائراته المسيّرة في إيران
وقال المتحدث باسم الجيش أفيخاي أدرعي في بيان مقتضب: "خلال نشاط عملياتي تعرضت مسيرة لسلاح الجو لإطلاق صواريخ أرض جو حيث سقطت المسيرة داخل الأراضي الإيرانية". وأكد أدرعي أن ذلك حدث "دون وقوع إصابات أو خشية من تسرب للمعلومات".
وبث التلفزيون الرسمي الإيراني صورا لحطام في مدينة أصفهان (وسط) قال إنه يعود لمسيرة تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي من نوع "هرمز".
تشنّ إسرائيل منذ فجر الجمعة هجوما واسع النطاق على إيران يشمل على وجه الخصوص مواقع عسكرية ونووية.
الأربعاء، أكد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي إيفي دفرين إن إسرائيل "تعمل بحرية" في سماء إيران ونفذت غارات جوية شملت "عشرات الطائرات من أنواع مختلفة".
وقال خلال مؤتمر صحفي: "سنواصل ضرب أي مكان نختاره في إيران، نعم هناك مقاومة لكننا نسيطر على الأجواء وسنواصل الحفاظ على هذه السيطرة".
وكان الجيش الإسرائيلي أعلن الأربعاء تنفيذ أكثر من 50 طائرة حربية سلسلة غارات استهدفت أهدافا عسكرية في إيران وموقعا لانتاج أجهزة طرد مركزي في طهران.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 25 دقائق
- سكاي نيوز عربية
فوردو.. منشأة نووية "شديدة التحصين"
ووفقاً لتقرير نشرته شبكة "سي إن إن" الأميركية، تُعد فوردو"من أكثر المواقع الإيرانية استعصاء على الهجمات الجوية"، حيث تظهر صور الأقمار الاصطناعية أنها محصنة بشبكة من 5 أنفاق رئيسية، محفورة بعمق داخل الجبال، وتُفضي إلى مركز نووي يقع على عمق يتراوح بين 80 و90 متراً تحت سطح الأرض. وبحسب الشبكة، فإن التحصينات الهائلة لفوردو تجعل القنبلة الوحيدة القادرة نظرياً على ضربها هي القنبلة الأميركية الخارقة للتحصينات GBU-57، والتي يمكنها اختراق نحو 60 متراً فقط، أي أقل من العمق المفترض للمنشأة. وتشير "سي إن إن" إلى أن القنبلة المذكورة لا تُحمل إلا على قاذفات الشبح الأميركية "بي 2"، والتي لا تمتلكها إسرائيل، مما يقلص قدرة تل أبيب على تنفيذ ضربة فعالة ضد فوردو بشكل مستقل. أمام هذا العجز العملياتي، تقول الشبكة إن إسرائيل تبحث سيناريوهات بديلة، أبرزها استهداف مداخل الأنفاق، أو أنظمة التهوية والكهرباء، لإخراج المنشأة مؤقتاً من الخدمة. وفي الوقت ذاته، تضغط تل أبيب على واشنطن لتبني خيار عسكري مباشر، يشمل استخدام قنابل خارقة للتحصينات، مع تنفيذ ضربات متكررة ومركزة على نقطة واحدة أملاً في اختراق التحصينات الصخرية. وتبقى فوردو، بهذا التعقيد الهندسي والموقع الجغرافي المحصن، واحدة من أبرز أوراق الردع النووي التي تلوّح بها طهران في وجه أي هجوم خارجي محتمل.


الإمارات اليوم
منذ 26 دقائق
- الإمارات اليوم
المذيع الأميركي كارلسون يحرج السيناتور تيد كروز: "أنت لا تعرف شيئا عن إيران"
في مواجهة تلفزيونية مثيرة، أحرج المذيع الأميركي الشهير تاكر كارلسون، السيناتور الجمهوري تيد كروز المعروف بمواقفه المتشددة تجاه إيران، بعدما كشف كارلسون أن كروز لا يعرف حتى عدد سكان إيران ولا تفاصيلها الديموغرافية رغم دعواته لإسقاط النظام الإيراني. وفي المشادة الكلامية قال المذيع تاكر كارلسون، للسيناتور الجمهوري تيد كروز بعد ان وجه إليه عدة أسئلة بشأن مدى تدخل أميركا في هجوم إسرائيل المُتواصل على إيران، ولم يتلق إجابات شافية منه: " "أنت لا تعرف أي شيء عن إيران".


صحيفة الخليج
منذ 27 دقائق
- صحيفة الخليج
ترامب يهدد إيران: أريد استسلاماً غير مشروط.. ويمكننا المشاركة في ضرب المنشآت النووية
زاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأربعاء، من الحيرة والغموض بشأن نوايا الولايات المتحدة تجاه مشاركة إسرائيل في الحرب ضد إيران، بعدما أكد أن بلاده قد تضرب طهران، وقد تتخلى عن ذلك، مؤكداً في الوقت نفسه، أن طهران لم يعد لديها أي دفاعات جوية، وجدد مطالبته باستسلام غير مشروط. وقال ترامب في تصريحات لوسائل إعلام: «قد أقوم بضرب المنشآت النووية الإيرانية، وقد لا أقوم بذلك، وكان على إيران التفاوض معنا سابقاً». - وأضاف: «إسرائيل سيطرت على أجواء إيران بشكل تام، وهي تبلي بلاء حسناً. ولم يعد لدى إيران أي دفاعات جوية ولا أعلم إلى متى سيصمدون». وتحدث ترامب عن مصير المفاوضات النووية التي علقتها طهران بعد الهجوم الإسرائيلي قائلاً: «الأمر بات متأخراً جداً، لكن لا يزال هناك وقت لوقف الحرب». وكشف ترامب عن وجود اتصالات إيرانية مع الولايات المتحدة. وقال: «الإيرانيون يواجهون مشكلة حقيقية واقترحوا القدوم إلى البيت الأبيض». وتابع: «لقد تواصل الإيرانيون معنا، وقد سئمت هذا الوضع وأريد استسلامها غير المشروط». وشدد ترامب على أن الولايات المتحدة تم تهديدها من إيران لسنوات عدة. وقال: «ما يحدث الآن لا يماثل أي خطوات اتخذناها ضد إيران في السابق ولن نقبل بدولة تهدد بالتدمير». وأكد ترامب أن الأسبوع المقبل سيكون حاسماً بشأن الحرب بين إسرائيل وإيران، وربما قبل ذلك.