logo
ملخص سباق جائزة كندا الكبرى

ملخص سباق جائزة كندا الكبرى

Elsportمنذ 21 ساعات

https://files1.elsport.com/imagine/pictures_120_96/3255873_1750021714.jpg
حقق البريطاني ​جورج راسل​ سائق ​مرسيدس​ فوزه الأول هذا الموسم بعدما أحرز المركز الأول في ​سباق جائزة كندا الكبرى​، ليمنح فريقه أول انتصار في موسم 2025 من بطولة العالم للفورمولا 1، ويشعل المنافسة على صدارة الترتيب العام. وجاء هذا الفوز بعد أداء قوي من راسل انطلق فيه من مركز القطع الأول وتمكن من الحفاظ على الصدارة حتى خط النهاية.
لمتابعة مجريات السباقاضغط هنا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مونتريال... بداية الطريق نحو العودة
مونتريال... بداية الطريق نحو العودة

الجمهورية

timeمنذ 5 ساعات

  • الجمهورية

مونتريال... بداية الطريق نحو العودة

في سباق مليء بالتحوّلات والإثارة، لم يكن فوز مرسيدس في حلبة مونتريال مجرّد انتصار عابر، بل كان بمثابة إشارة واضحة على أنّ الفريق بدأ أخيراً في سلوك الطريق الصحيح نحو المنافسة. لم تكن السيارة هي الأسرع، ولم يكن السيناريو مضموناً، لكنّ الأداء الجماعي والانضباط الاستراتيجي أعادا إلى «السهم الفضي» بريقه المفقود. هذا الفوز لم يُثبِت فقط قدرة مرسيدس على استغلال الظروف، بل أظهر لهم وللجميع أنّهم ما زالوا يملكون ما يكفي للعودة إلى القمة... شرط أن تستمر الروح نفسها. راسل: اللفة المثالية في لحظة غير مثالية على رغم من أنّ مرسيدس لم تكن الفريق الأسرع خلال عطلة نهاية الأسبوع، إلّا أنّ البريطاني جورج راسل قلب الموازين خلال التصفيات، وقدّم ما وصفه كثيرون بـ»اللفة المثالية». اقتنص البريطاني مركز الانطلاق الأول في مونتريال، في إنجاز استثنائي على حلبة تُكافئ الجرأة والدقّة أكثر من مجرّد السرعة. وأثبت راسل أنّه حين تتساوى القوى، يمكن للسائق أن يصنع الفارق، لا سيما عندما تُستخدم إمكانيات السيارة القصوى في اللحظة الحاسمة. في سباق مليء بالتقلّبات، لم يكن الفوز حليف جورج، لكنّه بلا شك أثبت أنّ القيادة ليست فقط عن السيارة... بل عن الحلبة، اللحظة، والشخص خلف المِقوَد. أنتونيللي نجم المستقبل يلمع اليوم المفاجأة الأجمل في كندا كانت من توقيع الإيطالي الشاب أندريا كيمي أنتونيللي. بفضل أداء ناضج وسباق خالٍ من الأخطاء، صعد ابن الـ18 عاماً إلى منصة التتويج للمرّة الأولى في مسيرته، محتلاً المركز الثالث، ليصبح ثالث أصغر سائق يُحقّق هذا الإنجاز في تاريخ حلبة كندا. تحت ضغط الأسماء الكبيرة والظروف المتقلبة، حافظ أنتونيللي على رباطة جأشه، ليعلن رسمياً انضمامه إلى قائمة «القادمين بقوة». شكوك ريد بول... وهل حقاً فازت مرسيدس بـ«الصدفة»؟ الفوز المفاجئ الذي حققته مرسيدس لم يَمرّ مرور الكرام على إدارة ريد بول. ففي خطوة غير معتادة، قرّر الفريق النمسوي تقديم شكوى رسمية ضدّ مرسيدس، مطالباً الاتحاد الدولي (فيا) بفتح تحقيق في تفاصيل الانتصار، وخصوصاً حول التعديلات المحتملة على السيارة وتقنيات التبريد واستخدام الطاقة. وعلى رغم من غياب أدلة مباشرة، تؤكّد ريد بول أنّ فوز مرسيدس لم يكن مجرّد يوم حظ، بل إنّ «وراءه ما وراءه». نهاية فوضوية بلمسة ماكلارين شهدت اللفات الأخيرة من السباق لحظة درامية، حين اصطدم البريطاني لاندو نوريس بزميله أوسكار بياستري، في سيناريو لا يُرى كثيراً داخل الفريق عينه. أنهى الاصطدام سباق نوريس، وأدخل سيارة الأمان إلى الحلبة، ما جمّد الترتيب حتى النهاية. الحادثة كشفت خللاً كبيراً في استراتيجية ماكلارين، إذ تُرك السائقان بلا تعليمات واضحة على رغم من أنّهما كانا في منطقة الـDRS ويلاحقان الأهداف عينها. النتيجة؟ خسارة مزدوجة لفريق بدا وكأنّه يُحارب نفسه. الاستراتيجية المفقودة في مرآب ماكلارين بعيداً من الاصطدام، عانى فريق ماكلارين من سوء تقدير واضح في قرارات التوقف وتبديل الإطارات. كلا السائقَين كانا في موقع يمكن من خلاله تحقيق نتيجة إيجابية، لكنّ تردّد الفريق وغياب الرؤية الموحّدة أفقدهما الزخم، وأعطى الأفضلية لمنافسين أبطأ على الورق. الاستراتيجية لم تكن فقط خجولة... بل كارثية. فيراري... لونٌ باهت في لوحة البطولة في المقابل، بدت فيراري وكأنّها تفقد ألوانها جولة بعد أخرى. فريق بدأ الموسم بأحلام كبيرة ومحرّكات مشتعلة، بدأ يخفت صوته تدريجاً مع كل سباق. كان الأداء في مونتريال باهتاً، القرارات خجولة، والوجود على المضمار أقرب إلى الظل منه إلى النور. سواء في الاستراتيجية أو في الحضور الذهني، بدت فيراري تائهة وسط زحمة الفرق الصاعدة، وكأنّها لا تزال تبحث عن هويّتها في موسم لا ينتظر أحداً. إن لم يتدارك الفريق الإيطالي الموقف سريعاً، فقد يجد نفسه خارج معركة الكبار... مرة أخرى. الفوز ليس فقط بالسرعة... بل بالتناغم على رغم من أنّ الفوز الكندي لا يعني أنّ مرسيدس «عادت» رسمياً، إلّا أنّه أظهر أنّ الانسجام داخل الفريق، والقرارات المدروسة، يمكن أن يُعوّضا النقص في الأداء. فجورج راسل أبدع، أنتونيللي فاجأ، والفريق دعم بسلاسة. في موسمٍ لا يرحم، أثبتت مونتريال أنّ الفارق الحقيقي قد لا يكون في الهيكل الهوائي أو المحرّك... بل في الأشخاص الذين يضغطون الزرّ الصحيح في اللحظة الصحيحة.

ملخص سباق جائزة كندا الكبرى
ملخص سباق جائزة كندا الكبرى

Elsport

timeمنذ 21 ساعات

  • Elsport

ملخص سباق جائزة كندا الكبرى

حقق البريطاني ​جورج راسل​ سائق ​مرسيدس​ فوزه الأول هذا الموسم بعدما أحرز المركز الأول في ​سباق جائزة كندا الكبرى​، ليمنح فريقه أول انتصار في موسم 2025 من بطولة العالم للفورمولا 1، ويشعل المنافسة على صدارة الترتيب العام. وجاء هذا الفوز بعد أداء قوي من راسل انطلق فيه من مركز القطع الأول وتمكن من الحفاظ على الصدارة حتى خط النهاية. لمتابعة مجريات السباقاضغط هنا.

"اصطدام الزمالة" يُربك ماكلارين... بياستري يتجاوز الأزمة ونوريس يعتذر
"اصطدام الزمالة" يُربك ماكلارين... بياستري يتجاوز الأزمة ونوريس يعتذر

النهار

timeمنذ يوم واحد

  • النهار

"اصطدام الزمالة" يُربك ماكلارين... بياستري يتجاوز الأزمة ونوريس يعتذر

تقبل الأسترالي أوسكار بياستري اعتذار زميله في ماكلارين البريطاني لاندو نوريس على اصطدام الأخير به خلال تنافسهما على المركز الرابع الأحد في جائزة كندا الكبرى، الجولة العاشرة من بطولة العالم للفورمولا 1 التي أحرز مركزها الأول سائق مرسيدس البريطاني الآخر جورج راسل أمام بطل العالم سائق ريد بُل الهولندي ماكس فيرستابن وزميله الإيطالي كيمي أنتونيلي. وأنهى بياستري، متصدر ترتيب السائقين، السباق في المركز الرابع فيما خرج زميله البريطاني نتيجة للحادث الذي حصل في اللفة 67 من السباق المكون من 70 لفة. واضطر البريطاني الذي اصطدم بالحائط إلى الانسحاب، بينما تمكن الأسترالي من إنهاء السباق الذي انتهى خلف سيارة الأمان في المركز الرابع، معززاً بذلك صدارته للترتيب العام بفارق 22 نقطة عن نوريس بالذات. وأعاد الحادث إلى الأذهان ما حصل بين سائقي ماكلارين لموسم 2011 البريطانيين جنسون باتون ولويس هاميلتون اللذين اصطدما ببعضهما على حلبة جيل فيلنوف في المكان ذاته خلال اللفة السابعة، فأكمل الأول السباق وفاز به، فيما انسحب زميله. وسارع نوريس للاعتذار عبر راديو فريقه: "أنا آسف، كل هذا خطأي، إنه أمر مؤسف وكان غبياً"، ثم تقدم باعتذار شخصي من زميله مباشرة بعد السباق. وقال نوريس: "لم أكن أتوقع أن أتجاوز أوسكار من الخارج عند المنعطف الأول. لم يكن عليّ القيام بالمحاولة من الأساس، أعترف بذلك بعد معرفة ما حدث الآن". وعلق بياستري على ما حصل، قائلاً إنه لم ير الحادث لكنه شعر بالاحتكاك وكشف أن نوريس اعتذر على الفور وتحمل اللوم، معتبراً أن إجراء مناقشات مفتوحة مفيد لانسجام الفريق. وقال الأسترالي: "بصراحة، لم أر ما حدث. شعرت بوضوح باحتكاك طفيف، لكن نعم، إنه مكان غير معتاد لحصول حادث"، مضيفاً: "لاندو اعتذر لي وأعتقد أن هذا يقول شيئاً (عن غياب التوتر بين الزميلين)، لكني بصراحة لم أر الكثير". واعتبر أن: "لاندو شخص جيد جداً وأعتقد أن من طباعه وشخصيته أن يقول بالضبط ما يفكر فيه. وإذا كان ذلك يضره أو يتعلق به، فلا يهم بالنسبة له. أعتقد أن هذه صفة رائعة في لاندو. أعتقد أنه من الجيد للفريق بأكمله بالنسبة للمستقبل أن نتمكن من إجراء هذه المحادثات والتسابق بهذه الطريقة وأن نتجاوز الأمور عندما تسير بشكل غير مثالي". وعندما سُئل عما إذا كان يعتقد بأن الفريق سيغير طريقة السماح لسائقيه بالتسابق، أمل بياستري ألا يحدث ذلك لأنه يريد أن يتمكن وزميله البريطاني من الاستمرار في المنافسة على اللقب، مقراً بأن إحباطه من فشل فريقه لأول مرة هذا الموسم في الصعود إلى منصة تتويج كان أكبر من الإحباط الذي تسبب به الحادث. وقال إن شيئاً لن يتغير في مقاربته للصراع مع زميله البريطاني، مضيفاً: "لو كان التصادم في منعطف وكان من الواضح أننا أخطأنا وكنا عدوانيين أكثر من اللزوم، لكنا نتحدث عن شيء آخر. لكنه كان حادثاً مؤسفاً نوعاً ما على المقطع المستقيم... بالتالي، بالنسبة لي، لا أعتقد أن ذلك سيغير شيئاً وأعتقد أن هذا هو ما يجب أن تكون عليه الحال لأننا في النهاية نحاول المنافسة على بطولة العالم". وعن حظوظه في إحراز اللقب، قال الأسترالي: "لم تكن نهاية الأسبوع جيدة بما فيه الكفاية وما زال من المبكر جداً الاعتقاد بأن هذه أفضلية مريحة أو أي شيء من هذا القبيل. الطريق ما زال طويلاً وعلينا بشكل عام محاولة التحسن".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store