
أمين عام «التعاون الخليجي» يرحب بالقمة الأميركية ـ الروسية في ألاسكا: دول المجلس تدعم الحوارات السلمية لحل القضايا الإقليمية والدولية
وأشاد البديوي في بيان صحافي بالأجواء الإيجابية التي واكبت قمة (ألاسكا) والتي أكدت على أن حل الخلافات والأزمات يأتي من خلال مسارات التعاون والحوارات البناءة والحلول السلمية.
وأكد البديوي في هذا المجال على موقف دول مجلس التعاون الثابت والقائم على دعم الحوارات السلمية لحل القضايا الإقليمية والدولية وتعزيز ودعم كافة المساعي الدولية الرامية إلى حل الأزمة الروسية - الأوكرانية باعتبارها السبيل الأمثل لتعزيز الأمن والسلم الدوليين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 16 ساعات
- الأنباء
أمين عام «التعاون الخليجي» يرحب بالقمة الأميركية ـ الروسية في ألاسكا: دول المجلس تدعم الحوارات السلمية لحل القضايا الإقليمية والدولية
رحب الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم البديوي بالقمة الأميركية - الروسية التي جمعت الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين بولاية (ألاسكا) الأميركية يوم الجمعة الماضي. وأشاد البديوي في بيان صحافي بالأجواء الإيجابية التي واكبت قمة (ألاسكا) والتي أكدت على أن حل الخلافات والأزمات يأتي من خلال مسارات التعاون والحوارات البناءة والحلول السلمية. وأكد البديوي في هذا المجال على موقف دول مجلس التعاون الثابت والقائم على دعم الحوارات السلمية لحل القضايا الإقليمية والدولية وتعزيز ودعم كافة المساعي الدولية الرامية إلى حل الأزمة الروسية - الأوكرانية باعتبارها السبيل الأمثل لتعزيز الأمن والسلم الدوليين.


الأنباء
منذ 2 أيام
- الأنباء
تغييرات اللحظات الأخيرة على جدول قمة ألاسكا الأميركية ـ الروسية
انتهى الاجتماع السابع بين الرئيسين الأميركي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين، بنتائج مرضية للطرفين، حسب ما أعلنا. لكن العديد من التغييرات في مواعيد الجدول حصلت دون أن تعرف الأسباب. فبعدما أعلن الكرملين أن اللقاء بين الرئيسين قد يستمر ما بين 5 و7 ساعات، انتهى الاجتماع إلى نحو الـ 3 ساعات فقط إذ اجتمع ترامب وبوتين خلف أبواب مغلقة لأكثر من ساعتين ونصف عقب استقبال حافل للضيف الروسي في قاعدة ريتشاردسون العسكرية بألاسكا، فيما كان من المتوقع أن يلتقي ترامب وبوتين مجددا في اجتماع ثان مع دائرة أوسع من الحضور، لكن تلك الجلسة الثانية لم تعقد. كما كان يرتقب في البداية أن يلتقي الرئيسان على انفراد عند وصولهما، إلا أن البيت الأبيض أعلن قبل دقائق من بدء القمة أن اللقاء سيكون فعليا ثلاثة بثلاثة، مع انضمام وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو ومبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف إلى ترامب، مقابل وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ومستشار بوتين يوري اوشاكوف. وكان من المقرر أيضا أن يتناولا الغداء معا إلا أن هذا لم يحصل كذلك، وفق ما أفادت وسائل إعلام أميركية، بل اكتفيا بالاستراحة القصيرة. كذلك عقد الرئيسان مؤتمرا صحافيا مشتركا بعد القمة، مع أن ترامب كان رجح سابقا أن يعقد مؤتمرا منفردا في حال فشل القمة - وهو سيناريو رجح حدوثه بنسبة 25%. وحدد ترامب قبل ساعات قليلة من لقائه بوتين هدفه للقمة بوقف إطلاق النار في أوكرانيا، وقال قبل وصوله إلى ألاسكا أمس «لن يكون سعيدا» إذا لم يتم الاتفاق على هدنة. وتوعد بعواقب وخيمة إذا لم يظهر بوتين جديته في السلام. لكنه استقبل لاحقا الزعيم الروسي بحفاوة كبيرة، حيث فرشت له السجادة الحمراء، وصفق ترامب بينما سار بوتين نحوه. وبعد مصافحة ودية، صعد الاثنان إلى سيارة الليموزين الرئاسية - الملقبة بـ«الوحش» وانطلقا معا إلى مكان الاجتماع. وأعطى ترامب علامة 10/10 للقاء الذي وصفه بالجيد جدا، بعد انتهاء القمة رغم انه كان يتوقع نجاحه بنسبة 75% قبل انعقادها، على الرغم من بقاء «نقاط مهمة عالقة» حول أوكرانيا، بحسب توصيف الرئيس الأميركي. وكانت آخر زيارة للرئيس الروسي إلى الولايات المتحدة في 2015 أي قبل 10 سنوات. ألمانيا تقترح عقد قمة ثلاثية بين الرئيسين الأميركي والروسي وزيلينسكي في أوروبا بوتين: ناقشت مع ترامب إحلال السلام في أوكرانيا على «أساس عادل» عواصم ـ أ.ف.پ: قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إنه ناقش مع نظيره الأميركي دونالد ترامب خلال قمتهما في ألاسكا، سبل إنهاء النزاع في أوكرانيا «على أساس عادل». وفي حديثه مع مسؤولين كبار في موسكو غداة الاجتماع، أكد بوتين أن القمة مع ترامب جاءت «في الوقت المناسب» وكانت «مفيدة للغاية»، وذلك وفق تصريحات نشرها «الكرملين». وتابع الرئيس الروسي «لم نجر مفاوضات مباشرة من هذا النوع على هذا المستوى منذ فترة طويلة»، مضيفا «لقد أتيحت لنا الفرصة لتأكيد موقفنا بهدوء وتفصيل». وشدد على أن «المحادثات كانت صريحة وجوهرية للغاية، وهي في رأيي تقربنا من القرارات اللازمة». من جهته، اقترح المستشار الألماني فريدريش ميرتس عقد قمة بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيريه الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والروسي فلاديمير بوتين في أوروبا. وقال ميرتس في مقابلة مع قناتي «ار تي أل» و«ان تي في» الألمانيتين، حصلت وكالة فرانس برس على نصها الحرفي مسبقا:«أعتقد أن مثل هذا الاجتماع الثلاثي سيعقد. لم يحدد بعد التاريخ والمكان. اقترحنا أن يكون هذا المكان في أوروبا». وأضاف المستشار الألماني «ربما ينبغي أن يكون هذا المكان هو الذي تجرى فيه هذه المناقشات بشكل دائم»، من دون أن يسمي أي مدينة أو بلد.


الأنباء
منذ 2 أيام
- الأنباء
ترامب أطلع زيلينسكي على النقاط الأساسية لقمته مع بوتين: أفضل طريقة لوقف الحرب «اتفاق سلام»
استبعد الرئيس الأميركي دونالد ترامب وقفا فوريا لإطلاق النار في أوكرانيا، مشيرا إلى أنه يدفع مباشرة نحو «اتفاق سلام» بين كييڤ وموسكو، وذلك غداة القمة التي عقدها مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا. وقال ترامب في منشور على منصته «تروث سوشيال»: «قرر الجميع أن أفضل طريقة لإنهاء الحرب المروعة بين روسيا وأوكرانيا، هي الذهاب مباشرة إلى اتفاق سلام من شأنه أن ينهي الحرب، وليس مجرد اتفاق لوقف إطلاق النار لا يصمد في كثير من الأحيان». في المقابل، أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أنه سيتوجه الإثنين إلى واشنطن ليناقش مع ترامب وضع حد للحرب. وجاء إعلان زيلينسكي بعد مكالمة هاتفية أجراها مع ترامب، وقال إن الأخير أطلعه خلالها على «النقاط الرئيسية» في محادثاته مع بوتين. وأضاف زيلينسكي «الإثنين، سألتقي مع الرئيس ترامب في العاصمة واشنطن، لمناقشة كافة التفاصيل المتعلقة بإنهاء القتل والحرب». وأضاف «أنا ممتن لهذه الدعوة». وأشار زيلينسكي إلى أنه أجرى «مكالمة مطولة وموضوعية مع ترامب»، بدأت كمحادثة ثنائية، قبل أن ينضم إليها قادة أوروبيون. ويعقد اللقاء في واشنطن بعد ثلاثة أيام من محادثات أجراها ترامب مع بوتين في ألاسكا، لم يتم التوصل خلالها إلى إعلان عن وقف لإطلاق النار. وغداة القمة الأميركية- الروسية، دعا زيلينسكي القادة الأوروبيين إلى الانخراط في «كل مرحلة» من المحادثات. كذلك أكد أنه مستعد لعقد اجتماع ثلاثي مع ترامب وبوتين، وهو ما كانت تدفع كييڤ نحوه بينما رفضه الكرملين. وقال زيلينسكي إن «أوكرانيا تؤكد أن القضايا الأساسية يمكن مناقشتها على مستوى الرؤساء»، مشيرا إلى أن «الصيغة الثلاثية مناسبة لذلك».