logo
توقفوا فورًا.. طلب عاجل من ترامب إلى إسرائيل بشأن الجيش السوري

توقفوا فورًا.. طلب عاجل من ترامب إلى إسرائيل بشأن الجيش السوري

المصري اليوم١٥-٠٧-٢٠٢٥
وجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، طلبًا عاجلًا إلى إسرائيل، بالتوقف فورًا عن مهاجمة قوات الجيش السوري في جنوب سوريا.
وأبلغت إسرائيل أبلغت البيت الأبيض بأنها ستوقف الهجمات على القوات السورية مساء الثلاثاء، بحسب ما نقله «أكسيوس» عن مسؤول أمريكي.
وزعم المسؤول الأمريكي أن الحكومة السورية أبلغت إسرائيل مسبقا بأنها ترسل دبابات إلى منطقة السويداء في جنوب سوريا، وأكدت أن هذا ليس عملا موجها إلى إسرائيل بل محاولة لاستعادة النظام في السويداء.
وشنت إسرائيل غارات جوية على مدينة السويداء جنوبي سوريا، الثلاثاء، بعد وقت قليل من إعلان الجيش السوري دخولها.
وقالت وكالة الأنباء السورية (سانا)، إن «طيران الاحتلال الإسرائيلي يستهدف مدينة السويداء».
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس، قد أصدرا تعليمات للجيش الإسرائيلي بضرب قوات الحكومة والأسلحة التي أدخلت إلى السويداء، مشددان على أن «إسرائيل تلتزم بمنع الإضرار بالدروز» في هذا البلد.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار العالم : سوريون يعلّقون على "لقاء سوري-إسرائيلي في باريس": ما بين جدل التطبيع و"ازداوجية المعايير"
أخبار العالم : سوريون يعلّقون على "لقاء سوري-إسرائيلي في باريس": ما بين جدل التطبيع و"ازداوجية المعايير"

نافذة على العالم

timeمنذ 8 دقائق

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : سوريون يعلّقون على "لقاء سوري-إسرائيلي في باريس": ما بين جدل التطبيع و"ازداوجية المعايير"

الجمعة 25 يوليو 2025 08:40 مساءً نافذة على العالم - صدر الصورة، Getty Images قبل ساعة واحدة اهتم السوريون على منصات التواصل الاجتماعي باللقاء الذي عُقد أمس بين وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني ووزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، في العاصمة الفرنسية باريس، برعاية الموفد الرئاسي الأمريكي إلى سوريا توم برّاك. ويعدّ هذا اللقاء الأرفع دبلوماسياً على هذا المستوى منذ عقود، حيث كان آخر اجتماع رسمي بين مسؤول سوري وآخر إسرائيلي عام 2000، عندما استقبل الرئيس الأمريكي بيل كلينتون آنذاك، رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود باراك، ووزير الخارجية السوري فاروق الشرع، في محاولةٍ للتوصّل إلى اتفاقية سلام بين البلدَين. وقال توم برّاك عن لقاء أمس في منشورٍ على موقع "إكس" (تويتر سابقاً): "لقد التقيتُ مساء اليوم السوريين والإسرائيليين في باريس"، وكشف موقع "أكسيوس" أنّ المعنيين هم الشيباني وديرمر. وقال برّاك إنّ "هدفنا كان الحوار وخفض التصعيد، وقد حقّقنا ذلك بالتحديد. كلّ الأطراف أكّدت التزامها بمواصلة هذه الجهود". وقد وُضع لقاء أمس في سياق معالجة الأحداث الأخيرة التي شهدتها محافظة السويداء، لا سيّما وأنّ الجيش الإسرائيلي تدخّل مستهدفاً القوّات الحكومية السورية، مع تشديد نتنياهو على أنّ إسرائيل تفرض منطقةً منزوعة السلاح جنوب دمشق. وعُقد لقاء سابق بين مسؤولين سوريين وإسرائيليين يوم 12 يوليو/تموز في باكو، على هامش زيارة الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع إلى أذربيجان. وتنوّعت ردود الفعل على هذا اللقاء الذي يأتي في أعقاب مواجهات دامية شهدتها منطقة السويداء، وضربات إسرائيلية على دمشق قالت إسرائيل إنها تأتي "دفاعاً" عن الدروز في السويداء. ورأت الناشطة السورية فرح يوسف في منشور على موقع فيسبوك، أنّ اللقاءات بين الجانب السوري والإسرائيلي تعيد تسليط الضوء على صلاحيات الرئيس الانتقالي أحمد الشرع "الذي يمتلك سلطة شبه مطلقة دون آليات للمساءلة"، ما يعني برأيها أنّ "أي قرارات يراها الشرع مناسبة له بما يتعلق بإسرائيل، يمكنه أن يمررها". ومن هنا، دعت يوسف إلى تعديل الإعلان الدستوري للحدّ من سلطات الرئيس وضمان فصل السلطات. أهمل Facebook مشاركة, 1 هل تسمح بعرض المحتوى من Facebook؟ تحتوي هذه الصفحة على محتوى من موقع Facebook. موافقتكم مطلوبة قبل عرض أي مواد لأنها قد تتضمن ملفات ارتباط (كوكيز) وغيرها من الأدوات التقنية. قد تفضلون الاطلاع على سياسة ملفات الارتباط الخاصة بموقع Facebook وسياسة الخصوصية قبل الموافقة. لعرض المحتوى، اختر "موافقة وإكمال" Accept and continue Accept and continue تحذير: بي بي سي غير مسؤولة عن محتوى المواقع الخارجية نهاية Facebook مشاركة, 1 من جهته، انتقد الصحفي بدر الحاج ما سماه بـ "صمت الإسلاميين" تجاه لقاء الشيباني بدريمر، معتبراً أنّ هذا الصمت نابع من "ازدواجية في المعايير"، ومن "تحيّز طائفي". كما قارن بين الهجوم الذي كان سيتعرض له نظام الأسد في حال قيامه بخطوة مماثلة، وبين ما اعتبره تساهلاً مع الشرع. أهمل Facebook مشاركة, 2 هل تسمح بعرض المحتوى من Facebook؟ تحتوي هذه الصفحة على محتوى من موقع Facebook. موافقتكم مطلوبة قبل عرض أي مواد لأنها قد تتضمن ملفات ارتباط (كوكيز) وغيرها من الأدوات التقنية. قد تفضلون الاطلاع على سياسة ملفات الارتباط الخاصة بموقع Facebook وسياسة الخصوصية قبل الموافقة. لعرض المحتوى، اختر "موافقة وإكمال" Accept and continue Accept and continue تحذير: بي بي سي غير مسؤولة عن محتوى المواقع الخارجية نهاية Facebook مشاركة, 2 اتهامات متبادلة بالتعامل مع إسرائيل في سياق متصل، انتقد منشور لحساب يدعى "دكتور علي" على منصة إكس، ما يراه ازدواجية في مواقف البعض، مشيراً إلى أنّ حافظ الأسد، رغم استرجاعه القنيطرة عام 1973، اتُّهم بالخيانة وبيع الجولان، بينما يُمجَّد أحمد الشرع على الرغم من تعاونه العلني مع إسرائيل وتفريطه في الجنوب السوري. وفي منشور على موقع إكس، اتهم أحد المستخدمين الشرع بـ"العمالة لإسرائيل"، معتبراً أن "رضا إسرائيل عنه مشروط بأدائه دور الحامي لحدود الأقليات وقمع الأكثرية المعارضة، مع التنسيق الدائم معها، وعدم بناء قوة تهددها مستقبلاً، أي أن يكون مجرد أداة بلا سيادة في دولة منهكة". وعلى الجانب الآخر، اتهم أحمد مصطفى في منشور على موقع "إكس"، جماعات في السويداء بـ"السعي للانفصال بدعم علني من إسرائيل"، معتبراً أن أفراد هذه الجماعات "لجأوا إليها (إسرائيل) حتى قبل أحداث السويداء رغم محاولات الحكومة للتفاهم معهم". كما حمّل هذه الجماعات أيضاً مسؤولية ارتكاب جرائم ضد البدو وتهجيرهم، ووصف هذه الجماعات بأنها "جيش أنطوان لحد" جديد، في إشارة إلى "جيش لبنان الجنوبي" المنحلّ الذي كان متعاوناً مع إسرائيل عندما كانت تحتل جنوبي لبنان. كما انتقد حساب يدعى "باز" على الموقع نفسه، الحكومة السورية ومقاتليها لاتهامهم أبناء الطائفة الدرزية في محافظة السويداء بالتعامل مع إسرائيل كمبرر لمهاجمتهم، بينما يجتمع وزير خارجية الحكومة الانتقالية، أسعد الشيباني، مع مسؤول إسرائيلي من أجل "التنازل الكامل عن الجنوب السوري"، بحسب تعبيره. المحاسبة و"التقسيم" إلا أنّ مستخدمين آخرين عبروا عن تفاؤلهم، ومن بينهم "ساميلي 33"، الذي قال إن الشرع سيتعامل مع "التجاوزت التي ارتكبت في مناطق الساحل والسويداء" من دون أي اعتبارات طائفية، بحسب رأيه. أهمل X مشاركة هل تسمح بعرض المحتوى من X؟ تحتوي هذه الصفحة على محتوى من موقع X. موافقتكم مطلوبة قبل عرض أي مواد لأنها قد تتضمن ملفات ارتباط (كوكيز) وغيرها من الأدوات التقنية. قد تفضلون الاطلاع على سياسة ملفات الارتباط الخاصة بموقع X وسياسة الخصوصية قبل الموافقة. لعرض المحتوى، اختر "موافقة وإكمال" Accept and continue Accept and continue تحذير: بي بي سي غير مسؤولة عن محتوى المواقع الخارجية نهاية X مشاركة

ترامب يطلب من رئيس الفيدرالي خفض أسعار الفائدة مجددا
ترامب يطلب من رئيس الفيدرالي خفض أسعار الفائدة مجددا

النبأ

timeمنذ 25 دقائق

  • النبأ

ترامب يطلب من رئيس الفيدرالي خفض أسعار الفائدة مجددا

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، متحدثا عن رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، من داخل مبنى الفيدرالي، «أريده أن يخفض أسعار الفائدة»، وذلك ردا علي سؤال الصحفيين حول «هل قال باول أشياء معينة قد تدفعك إلى التراجع عن بعض انتقاداتك له؟». ترامب يطلب من رئيس الفيدرالي خفض أسعار الفائدة مجددا وقلل الرئيس الأمريكي من شأن الخلاف الذي دار بينه وبين رئيس الاحتياطي الفيدرالي بشأن تجاوزات التكاليف خلال جولة في مشروع تجديد مبنى البنك المركزي، رغم أنه استغل اللقاء مجددًا للدفع باتجاه خفض أسعار الفائدة. جاء ذلك بعد أن نشب خلاف بينهما تحت أعين الكاميرات فور دخولهما مقر البنك الفيدرالي مساء أمس الأول الخميس، لمعاينة مشروع تجديد شامل لاثنين من مبانيه. وبدأ ترامب جولة في مقر الاحتياطي الفدرالي في العاصمة واشنطن، أمس الأول، لتسليط الضوء على ما تصفه إدارته بتجديدات مباني تُثقل كاهل الميزانية، وهي أحدث فصول حملة ترامب ضد رئيس الاحتياطي الفدرالي. وخلال الزيارة، التي تُعد الرابعة فقط لرئيس أمريكي إلى مقر الفيدرالي منذ افتتاحه فاجأ ترامب الحضور بتعليق لاذع حول تكاليف المشروع، قائلا "أن التكلفة ارتفعت إلى 3.1 مليار دولار، بعد ان كانت 2.7 مليار دولار، والآن زادت". بينما رد باول قائلًا: "لم أسمع ذلك من أحد". في وقت لاحق، قال الرئيس الأمريكي، خلال كلمة له، إنه عقد لقاءً جيدًا مع باول، ولم يكن هناك أي توتر في مناقشاتهما وأن الاجتماع كان مثمرًا، وأنه تحدث معه بشأن معدلات الفائدة، مضيفا أنه يعتقد أن باول "سيفعل الصواب.. ولا ضغوط عليه". وعن مقترحات إقالة باول من رئاسة الاحتياطي الفدرالي، قال ترامب إن هذا الإجراء ليس ضروريًا، كما أنها خطوة ليست بالهينة. واعتاد ترامب خلال الفترة الأخيرة توبيخ باول على وسائل التواصل الاجتماعي، وضغط عليه في اجتماع خاص بالبيت الأبيض في مايو بشأن أسعار الفائدة. وقبل أيام، وصف ترامب باول "بالأحمق" لعدم استجابته لمطلب البيت الأبيض بخفض كبير في تكاليف الاقتراض. وفي منشور على منصة تروث سوشيال، كتب ترامب في وقت لاحق عن أعمال التجديد وتكلفتها 2.5 مليار دولار: "نأمل أن يتم الانتهاء منها في أسرع وقت ممكن. التجاوزات في التكلفة كبيرة ولكن، من الناحية الإيجابية، فإن بلدنا في حالة جيدة للغاية ويمكنه تحمل أي شيء". ومنح مشروع التجديد في البنك ترامب وحلفاءه سلاحًا جديدًا لتكثيف انتقاداتهم لباول، بعدما ركزوا على كلفة المشروع البالغة 2.5 مليار دولار، واعتبروه مشروعًا فاخرًا يهدر الأموال. ويقوم الاحتياطي الفيدرالي بإعادة تأهيل مبنى "مارينر س. إيكلز"، المقرّ الرئيسي الأصلي للبنك الذي بُني عام 1937، بالإضافة إلى مبنى تاريخي آخر في واشنطن. وحاول ترمب في أوقات مختلفة دفع باول إلى الاستقالة، واستشار نوابًا حول ما إذا كان يجب عليه إقالته بشكل مباشر، ثم عاد وأكد أنه لا يخطط لعزله وقد ينتظر حتى انتهاء ولايته.

البيت الأبيض يواصل الضغط على رئيس الاحتياطي الفيدرالي رغم تراجع ترامب العلني
البيت الأبيض يواصل الضغط على رئيس الاحتياطي الفيدرالي رغم تراجع ترامب العلني

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

البيت الأبيض يواصل الضغط على رئيس الاحتياطي الفيدرالي رغم تراجع ترامب العلني

قالت شبكة NBC News إن البيت الأبيض استأنف اليوم الجمعة، هجومه على رئيس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، بعد ساعات فقط من محاولة الرئيس دونالد ترامب تهدئة التوترات التي تصاعدت بين الجانبين خلال الأسابيع الماضية. وأضافت الشبكة الإخبارية في تقرير لها أن ترامب، الذي كان قد وصف "باول" سابقًا بـ"الغبي" واتهمه بأنه "يكرهه"، غير نبرته فجأة خلال جولة قام بها في مقر البنك المركزي أمس الخميس، حيث قال للصحفيين: "أشعر بالرضا تجاهه... لا أعتقد أنه من الضروري محاولة إقالته". كما أكد أن مشروع البناء في المقر لا يشكل سببًا كافيًا لعزل رئيس الاحتياطي الفيدرالي. لكن، ووفقًا لـNBC، لم يدم هذا الهدوء طويلًا؛ إذ خرج روس فوت، مدير مكتب الإدارة والميزانية، في مقابلة على قناة CNBC صباح الجمعة، ليهاجم مشروع تجديد مقر الاحتياطي الفيدرالي، قائلًا إنه لاحظ "سخاءً في كل مكان" خلال جولته هناك، في إشارة إلى ما وصفه بإسراف في الإنفاق. وأشارت الشبكة إلى أن فوت اعتبر المشروع "تجديدًا ضخمًا يجري بعيدًا عن أنظار الرأي العام والكونغرس"، لافتًا إلى أن المشروع لم يخضع للرقابة الكافية. وعند سؤاله عما إذا كان ذلك قد يشكل ذريعة لإقالة باول، اكتفى فوت بالقول: إن الرئيس ذكر أن الأمر "غير مرجح"، لكنه لم يستبعده تمامًا. وتابعت NBC News أن الرئيس ترامب كان قد انتقد باول مرارًا بسبب سياسات البنك المتعلقة بأسعار الفائدة، معتبرًا أن رئيس الاحتياطي الفيدرالي "يعطل الاقتصاد"، لكنه بدا أكثر هدوءًا خلال الجولة التي جمعته بباول في المبنى قيد التجديد، قائلًا: "لا أريد أن أكون شخصيًا... أود فقط أن أرى المشروع مكتملًا". باول يطلب مراجعة جديدة من المفتش العام في المقابل، لفتت الشبكة إلى أن "باول" طلب من المفتش العام مراجعة مشروع البناء مجددًا، رغم أن المراجعة السابقة لم تكشف عن مخالفات أو شبهات فساد. كما أوضح مجلس الاحتياطي الفيدرالي، في بيان نُشر الجمعة، أنه "تشرف باستقبال الرئيس" في مقره، وأكد التزامه بإتمام المشروع بمسؤولية، موضحًا أن تجاوز التكاليف ناتج عن مشكلات هيكلية مثل وجود مادة الأسبستوس، وتربة ملوثة، وارتفاع أسعار مواد البناء عالميًا. ونقلت NBC News عن ترامب قوله صباح الجمعة، إن اللقاء كان "اجتماعًا جيدًا جدًا" مع باول، مضيفًا أن رئيس الاحتياطي أخبره بأن "البلاد في حالة جيدة جدًا"، وتوقع أن يبدأ البنك قريبًا التوصية بخفض أسعار الفائدة. رسوم ترامب الجمركية تعيق سياسة الفائدة ورأت الشبكة الإخبارية، أن هذا التصريح يتزامن مع استعداد الاحتياطي الفيدرالي لعقد اجتماعه المقبل بشأن السياسة النقدية، والمقرر عقده يومي الثلاثاء والأربعاء. وبينما لا يتوقع المحللون خفض الفائدة خلال هذا الاجتماع، فإن التقديرات تشير إلى احتمالية اتخاذ هذا القرار في اجتماع سبتمبر المقبل. وأشارت NBC إلى تصريح سابق لباول، قال فيه إنه "لولا رسوم ترامب الجمركية، لكان من الممكن خفض أسعار الفائدة في وقت سابق"، ما يُبرز استمرار التوتر بين السياسة النقدية والقرارات التجارية للبيت الأبيض.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store