
توقفوا فورًا.. طلب عاجل من ترامب إلى إسرائيل بشأن الجيش السوري
وأبلغت إسرائيل أبلغت البيت الأبيض بأنها ستوقف الهجمات على القوات السورية مساء الثلاثاء، بحسب ما نقله «أكسيوس» عن مسؤول أمريكي.
وزعم المسؤول الأمريكي أن الحكومة السورية أبلغت إسرائيل مسبقا بأنها ترسل دبابات إلى منطقة السويداء في جنوب سوريا، وأكدت أن هذا ليس عملا موجها إلى إسرائيل بل محاولة لاستعادة النظام في السويداء.
وشنت إسرائيل غارات جوية على مدينة السويداء جنوبي سوريا، الثلاثاء، بعد وقت قليل من إعلان الجيش السوري دخولها.
وقالت وكالة الأنباء السورية (سانا)، إن «طيران الاحتلال الإسرائيلي يستهدف مدينة السويداء».
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس، قد أصدرا تعليمات للجيش الإسرائيلي بضرب قوات الحكومة والأسلحة التي أدخلت إلى السويداء، مشددان على أن «إسرائيل تلتزم بمنع الإضرار بالدروز» في هذا البلد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 22 دقائق
- نافذة على العالم
نافذة أكسيوس: إدراة ترامب تدرس "تغيير استراتيجيتها" في غزة
السبت 26 يوليو 2025 05:20 مساءً نافذة على العالم - ذكر موقع "أكسيوس"، السبت، أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، تدرس تغيير استراتيجيتها في التعاطي مع ملف غزة. وقال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، وهو يبدو محبطا، لعائلات الرهائن خلال اجتماع عقد يوم الجمعة: "نحن بحاجة إلى إعادة التفكير بشكل جدي"، وذلك عقب فشل الجولة الأخيرة من محادثات غزة، بحسب ما أفاد به شخصان حضرا الاجتماع لـ"أكسيوس". وأوضح الموقع الأميركي: "بعد مرور ستة أشهر على توليه الرئاسة، لا يبدو أن الرئيس ترامب قد اقترب من إنهاء الحرب في غزة. فالأزمة الإنسانية أصبحت أسوأ من أي وقت مضى، والمفاوضات متوقفة، فيما تتزايد عزلة الولايات المتحدة وإسرائيل على الساحة الدولية". وأشار إلى أن استمرار القتال في غزة وتداول صور الفلسطينيين الجائعين حول العالم، أحدث تصدعات داخل حركة "ماغا" المؤيدة لترامب، بسبب دعمه استراتيجية رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المتشددة في الحرب. وذكر أن انهيار المحادثات ووقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس، بعد رفض هذه الأخيرة للعرض الإسرائيلي الأخير وانسحاب المفاوضين الإسرائيليين، قد يشكل نقطة تحول محتملة في سياسة الإدارة الأميركية. وأصبحت إسرائيل والولايات المتحدة معا في عزلة دبلوماسية، وينظر إليهما من قبل العديد من حلفائهما على أنهما مسؤولتان بشكل مشترك عن الوضع الكارثي، بحسب تعبير "أكسيوس". وأضاف: "يقر بعض أفراد الإدارة الأميركية بشكل خاص بأن استراتيجيتهم لم تنجح، لكن لم يتقرر بعد ما إذا كانوا سيغيرونها أو كيف". خلال لقائه بعائلات الرهائن في وزارة الخارجية، الجمعة، كرر روبيو عدة مرات أن الإدارة بحاجة إلى "إعادة التفكير" في استراتيجيتها بشأن غزة و"تقديم خيارات جديدة للرئيس"، بحسب ما أفادت به مصادر لـ"أكسيوس". وكان ترامب قد صرح الجمعة أن الوقت قد حان لتصعد إسرائيل حربها من أجل "التخلص" من "حماس" و"إنهاء المهمة". وقال ترامب للصحفيين بعد وصوله إلى اسكتلندا، يوم الجمعة: "ما حدث مع حماس أمر فظيع. إنهم يماطلون الجميع. سنرى ماذا سيحدث، وسنرى كيف سيكون رد إسرائيل. لكن يبدو أن الوقت قد حان". وقال مسؤولون إسرائيليون لـ"أكسيوس" إنهم غير متأكدين ما إذا كانت تصريحات ترامب تكتيكا تفاوضيا أم تغييرا حقيقيا في موقفه، وضوءا أخضر لنتنياهو لاستخدام وسائل عسكرية أشد تطرفا. وكشف الموقع الإخباري أن ترامب أعطى لنتنياهو في الأشهر الستة الماضية حرية شبه كاملة في غزة، من العمليات العسكرية إلى مفاوضات الرهائن، مرورا بتوزيع المساعدات الإنسانية. وكان مسؤولون في البيت الأبيض قد صرحوا أن ترامب منزعج من قتل المدنيين الفلسطينيين، ويريد إنهاء الحرب، إلا أنه لم يمارس ضغطا حقيقيا على نتنياهو لإنهائها خلال الأشهر الأخيرة، بحسب مسؤولين إسرائيليين. وقال أحد المسؤولين الإسرائيليين لموقع "أكسيوس": "في معظم المكالمات والاجتماعات، كان ترامب يقول لبيبي (نتنياهو): 'افعل ما عليك فعله في غزة'. وفي بعض الحالات، شجعه حتى على أن يكون أكثر شدة تجاه حماس".


خبر صح
منذ 22 دقائق
- خبر صح
فريق ترامب يعيد تقييم استراتيجيته بشأن غزة بعد 6 أشهر من الفشل وفقًا لأكسيوس
ذكر موقع أكسيوس، المرتبط بالاستخبارات الأمريكية، أن وزير الخارجية ماركو روبيو عبّر عن إحباطه خلال لقائه مع عائلات المحتجزين، حيث قال: 'نحن بحاجة إلى إعادة التفكير بشكل جدي'، وذلك وفقًا لمصدرين حضرا الاجتماع. فريق ترامب يعيد تقييم استراتيجيته بشأن غزة بعد 6 أشهر من الفشل وفقًا لأكسيوس مقال مقترح: تحقيق صادم يكشف استخدام 'إكس' و'واتساب' في تجارة أسلحة الحوثيين والأسلحة الأمريكية وأشار الموقع إلى أنه بعد مرور ستة أشهر على تولي الرئيس الأمريكي منصبه، لا يبدو أنه قد اقترب من إنهاء الحرب في غزة، حيث تتفاقم الأزمة الإنسانية، وتستمر المفاوضات في حالة من الجمود، في الوقت الذي تواجه فيه الولايات المتحدة وإسرائيل عزلة دولية متزايدة. كان ترامب قد وعد خلال حملته الانتخابية بإنهاء الحرب وإعادة الرهائن إلى منازلهم، لكن مع استمرار النزاع وظهور صور الفلسطينيين الذين يعانون من الجوع، بدأت تظهر بوادر انقسام داخل قاعدته 'MAGA'، وذلك بسبب دعمه لنهج رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المتشدد في الحرب العدوانية على غزة. أكد ترامب أن الوقت قد حان لتصعيد الحرب من قبل إسرائيل بهدف 'التخلص من حماس' و'إنهاء المهمة'، مما أثار تساؤلات في الأوساط الإسرائيلية حول ما إذا كان ذلك تغييرًا فعليًا في السياسة أم مجرد مناورة تفاوضية، حيث صرح ترامب للصحفيين بعد وصوله إلى اسكتلندا: 'ما فعلته حركة حماس كان فظيعًا وسنرى ما هو رد إسرائيل على ذلك، لكن يبدو أن الوقت قد حان'. من نفس التصنيف: 'ترامب كارد' يمنح إقامة دائمة في أمريكا مقابل استثمار 5 ملايين دولار خلال لقائه مع عائلات الرهائن في وزارة الخارجية يوم الجمعة، كرر روبيو عدة مرات أن الإدارة بحاجة إلى 'إعادة النظر' في استراتيجيتها في غزة و'تقديم خيارات جديدة للرئيس'، وفقًا للمصادر. الضوء الأخضر الأمريكي لنتنياهو أعطى ترامب نتنياهو حرية شبه مطلقة في إدارة الحرب في غزة، بدءًا من العمليات العسكرية وصولًا إلى مفاوضات الرهائن وتوزيع المساعدات الإنسانية، ورغم أن مصادر في البيت الأبيض تشير إلى انزعاج ترامب من مقتل الفلسطينيين، إلا أنه لم يمارس ضغطًا حقيقيًا على نتنياهو لإنهاء الحرب، بل شجعه أحيانًا على التصعيد. بينما اتهم نتنياهو إدارة بايدن السابقة بعرقلة إسرائيل من خلال الحد من شحنات الأسلحة، زاعمًا أن تولي ترامب للرئاسة وتعيين رئيس أركان جديد سيمكنانه من هزيمة حماس، مشيرًا إلى أن ترامب أرسل لإسرائيل قنابل بوزن 2000 رطل، بينما أوقف بايدن إرسالها، ولم يوجه ترامب أي انتقادات علنية لإسرائيل بشأن مقتل المدنيين، لكن النتائج لم تتغير كثيرًا، حيث لم تتمكن إسرائيل من القضاء على حماس، وتعرضت غزة لدمار واسع وقتل آلاف الفلسطينيين. خرق إسرائيل هدنة يناير كان لترامب ومستشاره ستيف ويتكوف دور كبير في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل رهائن في يناير، قبل أيام من تنصيبه، لكن إسرائيل خرقت الاتفاق بعدم التفاوض على المرحلة الثانية من هدنة يناير، واستأنفت الحرب من طرف واحد في مارس. أشار روبيو في اجتماعه إلى أن واشنطن كانت مقتنعة بالنهج التدريجي الذي تم اعتماده في صفقة بايدن، وهو الهدنة المؤقتة مقابل إطلاق عدد محدود من الرهائن، واعتبره غير مستدام على المدى الطويل، لكنه أوضح أن الإدارة اضطرت للتعامل معه في يناير بسبب الظروف، بينما كان نتنياهو يفضل هذا النهج لأسباب سياسية داخلية حتى لا يجبر على إنهاء الحرب، ومع أنه لم يكن مقتنعًا به، إلا أن ترامب دعمه في الجولات اللاحقة من المفاوضات، والتي باءت جميعها بالفشل، باستثناء إطلاق سراح المواطن الأمريكي إدن ألكساندر، الذي تم بجهود مباشرة من ترامب متجاوزًا نتنياهو. الجوع في غزة رغم تحذير الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المبكر من الجوع في غزة، فقد دعم خطة إسرائيلية لتوصيل المساعدات من خلال مؤسسة إنسانية خاصة (GHF) بعيدًا عن الأمم المتحدة، لتفادي سيطرة حماس عليها، ومع ذلك، قُتل المئات من الفلسطينيين أثناء محاولتهم الوصول إلى مراكز توزيع المساعدات. الوضع الإنساني في غزة تشير تقارير وزارة الصحة في غزة إلى وفاة 122 فلسطينيًا مؤخرًا بسبب الجوع، وبلوغ حصيلة القتلى منذ بداية الحرب نحو 60 ألفًا، كما حذرت دول غربية من تفاقم الكارثة، حيث أصدرت فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة بيانًا مشتركًا قالت فيه: 'الوضع الإنساني الكارثي في غزة يجب أن ينتهي الآن'.


الدستور
منذ 35 دقائق
- الدستور
العشائر الفلسطينية: هناك انحياز أمريكي كامل لإسرائيل وهي شريكة بحرب الإبادة (خاص)
قال عاكف المصري المفوض العام للعشائر الفلسطينية في قطاع غزة، إن هناك انحياز أمريكي كامل لدولة الاحتلال، فهي ليست وسيطًا، بل شريكًا، مؤكدا أن وقف الحرب بيدها. وأضاف المصري في تصريحات خاصة لـ"الدستور"، أن الدور الأمريكي في مفاوضات السلام ليس محايدًا أبدًا، ببساطة، أمريكا شريك لإسرائيل، وليست وسيطًا نزيهًا. وأكد المصري، أن هذا الانحياز الكامل وحديث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن تهجير أهل غزة وصمت العالم قد شجع الاحتلال على الاستمرار بجرائمه، دولة الاحتلال التي تتلقى الدعم المطلق من حليفتها الولايات المتحدة من مساعدات عسكرية واقتصادية ضخمة وحماية الدبلوماسية الإسرائيلية واستخدام الفيتو بلا تردد لحماية إسرائيل في مجلس الأمن وتبني مواقف إسرائيلية وتتجاهل الحقوق الفلسطينية. هناك غياب للضغط الأمريكي على إسرائيل وشدد المصري على أن هناك غياب للضغط الأمريكي على إسرائيل لتنفيذ التزاماتها، والأخطر من ذلك، وقف الحرب القائمة هو بالكامل في يد الأمريكان، قدرتهم على الضغط على إسرائيل لوقف إطلاق النار أكبر من أي طرف آخر، ولكنهم يمتنعون عن ذلك. وأوضح المصري، أن هذا الواقع ينسف أي ثقة بالمفاوضات ويجعل تحقيق اتفاق أو سلام مستحيلًا، طالما أن أمريكا تختار أن تكون طرفًا لا وسيطًا. وسبق، وانتقدت فصائل المقاومة الفلسطينية، تصريحات المنسق الأمريكي ستيف ويتكوف، الذي حمّل وفد المقاومة المفاوض مسئولية تعثر الوصول إلى اتفاق، رغم ما أبداه الوفد من مرونة ومسئولية عالية خلال مفاوضات الدوحة. وقالت الفصائل، في بيان صحفي، إن الرد الذي قدمته حركة حماس وفصائل المقاومة جاء بعد مشاورات واسعة وقناعة لدى الوسطاء بأنه رد إيجابي ويمهّد لإمكانية التوصل إلى اتفاق يضمن وقف حرب الإبادة وإنهاء معاناة الشعب الفلسطيني. وأكدت الفصائل حرص الوفد المفاوض على وقف العدوان الإسرائيلي المتواصل، وبذل أقصى الجهود للوصول إلى اتفاق قريب يضع حدًا للمجازر وشلال الدم النازف في قطاع غزة.