البريقة تواصل دعم الوقود شرقاً.. وصول ناقلة ديزل محملة بـ32 ألف طن إلى طبرق

أعلنت شركة البريقة لتسويق النفط عن وصول ناقلة الوقود HISTRIA PERLI إلى رصيف ميناء الحريقة في مدينة طبرق، وذلك ضمن خطة التوريد المعتمدة لتعزيز إمدادات الوقود في المنطقة الشرقية.
وتحمل الناقلة شحنة تقدر بـ 32 ألف طن من وقود الديزل، حيث باشرت الفرق الفنية فور رسوها عمليات الضخ عبر الخط الرئيسي الممتد من الميناء إلى المحطة المساعدة، وصولًا إلى مستودع طبرق.
وتأتي هذه الخطوة في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها الشركة لضمان استقرار الإمدادات، وتأمين توفر الوقود في مختلف المناطق، بما يسهم في دعم استمرارية الخدمات الحيوية والقطاعات المرتبطة بالطاقة.
يذكر أن شركة البريقة لتسويق النفط هي إحدى الشركات التابعة للمؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا، وتُعنى بتسويق وتوزيع المشتقات النفطية داخل البلاد. تأسست في عام 1971، وتتولى مسؤولية تأمين احتياجات السوق المحلي من الوقود (ديزل، بنزين، غاز الطهي)، بالإضافة إلى إدارة المستودعات، الموانئ النفطية، ومحطات التوزيع، بما يضمن استقرار الإمدادات وتلبية احتياجات المواطنين والقطاعات الحيوية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

عين ليبيا

منذ يوم واحد

• عين ليبيا

البريقة تواصل دعم الوقود شرقاً.. وصول ناقلة ديزل محملة بـ32 ألف طن إلى طبرق

أعلنت شركة البريقة لتسويق النفط عن وصول ناقلة الوقود HISTRIA PERLI إلى رصيف ميناء الحريقة في مدينة طبرق، وذلك ضمن خطة التوريد المعتمدة لتعزيز إمدادات الوقود في المنطقة الشرقية. وتحمل الناقلة شحنة تقدر بـ 32 ألف طن من وقود الديزل، حيث باشرت الفرق الفنية فور رسوها عمليات الضخ عبر الخط الرئيسي الممتد من الميناء إلى المحطة المساعدة، وصولًا إلى مستودع طبرق. وتأتي هذه الخطوة في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها الشركة لضمان استقرار الإمدادات، وتأمين توفر الوقود في مختلف المناطق، بما يسهم في دعم استمرارية الخدمات الحيوية والقطاعات المرتبطة بالطاقة. يذكر أن شركة البريقة لتسويق النفط هي إحدى الشركات التابعة للمؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا، وتُعنى بتسويق وتوزيع المشتقات النفطية داخل البلاد. تأسست في عام 1971، وتتولى مسؤولية تأمين احتياجات السوق المحلي من الوقود (ديزل، بنزين، غاز الطهي)، بالإضافة إلى إدارة المستودعات، الموانئ النفطية، ومحطات التوزيع، بما يضمن استقرار الإمدادات وتلبية احتياجات المواطنين والقطاعات الحيوية.

أخبار ليبيا

منذ 5 أيام

• أخبار ليبيا

حويو: مخاوف من ارتفاع الطلب على الدولار بعد إنهاء نظام المبادلة

💼 حويو: إنهاء نظام المبادلة خطوة صحيحة.. لكنها ليست الحل السحري ليبيا – قال الخبير الاقتصادي ميلاد حويو إن قرار إيقاف العمل بنظام المبادلة وتخصيص الأموال مباشرة للمؤسسة الوطنية للنفط يحمل تبعات اقتصادية وسياسية كبيرة، خصوصًا فيما يتعلق بأزمة المحروقات في البلاد. 🔹 نظام المبادلة: آلية لتجاوز العقبات 🔄 وفي تصريحات خاصة لقناة 'تبادل', أوضح حويو أن نظام المبادلة كان يُستخدم كمخرج بديل لتوريد الوقود، عبر مقايضة النفط الخام بالبنزين والديزل دون استخدام مباشر للأموال، وذلك لتجاوز تعقيدات مالية أو سياسية. 🔹 فوائد القرار: انضباط مالي وتحسين الإمدادات ✅ أكد حويو أن إلغاء المبادلة سيسهم في عودة الانضباط المالي، ويُعيد المؤسسة الوطنية للنفط للعمل وفق قواعد مالية واضحة تُشرف عليها الدولة، ما يُقلّص من شبهات الفساد. كما يُسهّل تدفق الإمدادات عبر تخصيص أموال مباشرة للاستيراد، وهو ما قد يُسهم في تقليص الطوابير والانقطاعات. 🔹 تعزيز الشفافية وتوحيد القنوات المالية 🧾 أشار إلى أن القرار يعزز الرقابة من ديوان المحاسبة والنائب العام، ويمنع التلاعب بالأموال العامة، كما أنه يساعد في تقليص الانقسام المؤسسي بين الشرق والغرب من خلال توحيد القنوات المالية. 🔹 تحديات قائمة رغم القرار ⚠️ رغم الإيجابيات، لفت حويو إلى مخاوف من ارتفاع الطلب على الدولار نتيجة العودة إلى الدفع النقدي للاستيراد، ما قد يضغط على الاحتياطيات الأجنبية. كما حذر من أن الخطوة قد تتأخر فعليًا على الأرض، وربما تُستخدم سياسيًا لصالح طرف دون آخر. 🔹 الحل يتطلب إصلاحات شاملة 🛠️ وفي ختام حديثه، شدد حويو على أن القرار خطوة صحيحة من حيث المبدأ، لكنه لا يمثل حلاً جذريًا، ويجب أن يترافق مع إصلاحات هيكلية تشمل مراجعة سياسة الدعم، وتشديد الرقابة على التوريد، وتفعيل دور المؤسسات الرقابية.

أخبار ليبيا

منذ 5 أيام

• أخبار ليبيا

5000 برميل يوميًا من بئر دون رفع صناعي.. إنجاز جديد لشركة سرت

🛢️ إنجاز استثنائي في زلطن.. 'سرت' تحفر أطول بئر أفقي منذ 50 عامًا ليبيا – أعلنت شركة سرت لإنتاج وتصنيع النفط والغاز عن استكمال حفر البئر الأفقي C356H-6 في حقل زلطن، أحد أقدم الحقول النفطية في البلاد، محققة معدل تدفق غير مسبوق منذ أكثر من خمسة عقود. 🔹 5000 برميل يوميًا دون رفع صناعي ⛽ وبحسب المكتب الإعلامي للمؤسسة الوطنية للنفط، فإن نتائج فحص الجريان للبئر أظهرت أداءً إنتاجيًا متميزًا، حيث بلغ معدل التدفق الطبيعي نحو 5000 برميل يوميًا من النفط الخام النقي وبدون ماء، ودون الحاجة إلى أي وسائل رفع صناعي، ما يعكس جودة التخطيط والتنفيذ الفني. 🔹 أطول مقطع أفقي في مكمن زلطن 🧭 وأكدت المؤسسة أن قسم هندسة المكامن بشركة سرت هو من اختار الموقع الأمثل للبئر، ووضع خطة الحفر الأفقي المثلى بالتنسيق مع الفرق الداخلية والخارجية، وتم تنفيذها باستخدام تقنيات الحفر الموجه الحديثة، حيث تجاوز طول المقطع الأفقي المحفور 1500 قدم، وهو الأطول حتى الآن في مكمن زلطن. 🔹 استجابة لخطة المؤسسة لزيادة الإنتاج 📈 أوضحت المؤسسة أن هذا الإنجاز يأتي ضمن الخطة الاستثنائية التي أطلقتها شركة سرت، تنفيذًا لتوجيهات المؤسسة الوطنية للنفط بزيادة إنتاج الخام وتحقيق كفاءة تشغيلية عالية. 🔹 إشادة بجهود الفرق الفنية 👷‍♂️ وثمّن رئيس وأعضاء مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط هذا الإنجاز، مؤكدين أنه يُعد نجاحًا وطنيًا في قطاع النفط، داعين إلى الاستمرار في الأداء المتميز لتعزيز الاكتفاء وزيادة الإيرادات الوطنية.