logo
الاتحاد الأوروبي يفتح لأول مرة إجراء تحكيميا رسميا ضد الجزائر في إطار اتفاق الشراكة

الاتحاد الأوروبي يفتح لأول مرة إجراء تحكيميا رسميا ضد الجزائر في إطار اتفاق الشراكة

فرانس 24 منذ 6 أيام
06:46
17/07/2025
الصحراء الغربية: هل تراجع جنوب إفريقيا دعمها التقليدي للبوليساريو؟
الأخبار المغاربية
16/07/2025
الاتحاد الأوروبي يناقش الهجرة والنفوذ الروسي والتركي في ليبيا
الأخبار المغاربية
16/07/2025
رئيس الحكومة الإسبانية بيدرو سانشيز يختتم زيارة رسمية إلى موريتانيا
الأخبار المغاربية
15/07/2025
هيئة الدفاع عن عبير موسي تستغرب استبعاد موكلتها من بيان مقررتين بالأمم المتحدة
الأخبار المغاربية
15/07/2025
ليبيا واليونان تؤكدان على أهمية الحوار وحسن الجوار رغم أزمة كريت
الأخبار المغاربية
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البرتغال تعلن دعم خطة المغرب للحكم الذاتي في الصحراء الغربية
البرتغال تعلن دعم خطة المغرب للحكم الذاتي في الصحراء الغربية

فرانس 24

timeمنذ يوم واحد

  • فرانس 24

البرتغال تعلن دعم خطة المغرب للحكم الذاتي في الصحراء الغربية

أعلنت البرتغال ، الثلاثاء، تأييدها لخطة المغرب المتعلقة بمنح الصحراء الغربية المتنازع عليها حكما ذاتيا تحت سيادته. ورأت الحكومة البرتغالية أن هذه المبادرة المغربية تعد 'جدية وبناءة وموثوقة' بالنسبة للمنطقة الغنية بالموارد في شمال إفريقيا، في حين تواصل جبهة البوليساريو، المدعومة من الجزائر، مطالبتها بدولة مستقلة هناك. ويقترح المغرب خيار الحكم الذاتي كحل وحيد للنزاع حول المستعمرة الإسبانية السابقة التي تدرجها الأمم المتحدة ضمن "الأقاليم غير المتمتعة بالحكم الذاتي"، بينما تتمسك البوليساريو بمطلب الاستقلال بدعم من الجزائر. ويفرض المغرب سيطرته على نحو 80 % من مساحة الصحراء الغربية. تواصل الأمم المتحدة منذ عام 1991 نشر بعثة لحفظ السلام بالمنطقة، بهدف إجراء استفتاء لتقرير المصير. غير أن المغرب ظل يرفض أي استفتاء يتضمن خيار الاستقلال عن المملكة. وخلال الأعوام الأخيرة، أيدت خطة الحكم الذاتي المغربية كل من فرنسا، والولايات المتحدة، وإسبانيا، وألمانيا، وانضمت إليها بريطانيا الشهر الماضي. كان مجلس الأمن الدولي قد حث جميع الأطراف في تشرين الأول/أكتوبر الماضي على استئناف المفاوضات 'بحسن نية'. ويعد قرار البرتغال دعما جديدا ومؤثرا لدبلوماسية المغرب. بدوره، صرح وزير الخارجية البرتغالي باولو رانغل بأن مقترح المغرب بشأن الحكم الذاتي يمثل 'الأساس البناء والأكثر جدية ومصداقية للتوصل إلى حل'. وأكد بعد لقائه وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة أن 'أي تسوية حول هذه القضية ينبغي أن تتم دوما تحت رعاية الأمم المتحدة'. أما الوزير المغربي، فقد علق بأن موقف البرتغال من الملف 'يعزز التعاون بين البلدين بشكل أكبر'.

الباحث في الشأن السوري سيدريك لابروس: "من الصعب جدا" أن تعود دمشق والدروز إلى "طاولة المفاوضات"
الباحث في الشأن السوري سيدريك لابروس: "من الصعب جدا" أن تعود دمشق والدروز إلى "طاولة المفاوضات"

فرانس 24

timeمنذ 2 أيام

  • فرانس 24

الباحث في الشأن السوري سيدريك لابروس: "من الصعب جدا" أن تعود دمشق والدروز إلى "طاولة المفاوضات"

بالرغم من إعلان وقف إطلاق النار في مدينة السويداء (جنوب سوريا)، إلا أن الوضع الأمني لا زال هشا وفقا لسيدريك لابروس المتخصص في الشان السوري والباحث في المدرسة العليا للعلوم الاجتماعية بباريس. فالبنسبة إليه، عودة الهدوء بين الدروز والقبائل البدوية يتطلب وقتا طويلا وإرادة سياسية من قبل الإدارة السورية. وأضاف لابروس أن إسرائيل تحاول تحقيق ثلاثة أهداف من خلال تدخلها في الملف الدرزي: "أولا: نزع السلاح في المنطقة الجنوبية. ثانيا: الظهور كحامية للدروز. ثالثا: إضعاف سوريا." وفي هذا الحوار، يركز سيدريك لابروس على نقاط أخرى بارزة قد تساعد على حل النزاع في منطقة السويداء. فرانس24: بعد الاشتباكات الأخيرة، كيف هي الأوضاع حاليا في مدينة السويداء؟ وكيف يتم تأمين المدينة؟ سدريك لابروس: الهدوء يسود جزءا كبيرا من المنطقة، كما هو الحال في المدينة نفسها. فقد توقفت المعارك إلى حد كبير. وما إن انسحبت القبائل البدوية حتى استعادت الفصائل الدرزية السيطرة على تلك المناطق. بل وعززت وجودها فيها. وهي التي تتولى الآن تنظيم الأمن في المنطقة. أما خارج المحافظة وشمالها، فتتولى قوى الأمن العام التابعة للحكومة زمام الأمور. ما هو مضمون الاتفاق الموقع بين الدروز والدولة السورية والذي أسفر عن وقف إطلاق النار؟ هذا الاتفاق هو أقرب إلى خارطة طريق. فقد نصت الوثيقة على "وقفٍ لإطلاق النار وتبادل للأسرى وعودة قوات الأمن التابعة لدمشق بموافقة إسرائيلية". وقد فُرض كل ذلك بصعوبة من قبل الولايات المتحدة. لكن المشكلة في هذا الاتفاق تتمثل في هشاشته من جهة، وكونه لا يحمّل مسؤولية ما حدث لأي طرف من جهة أخرى. ما جعل كل طرف يفسره كما يشاء. هل يمكن إعادة بناء الثقة بين مختلف الأطراف وما هي العناصر التي يمكن أن تساهم في ذلك؟ سيكون من الصعب جدا العودة إلى طاولة المفاوضات. لكن من المفترض أن تتمكن الولايات المتحدة من التوصل إلى شيء ما. ومع ذلك، بات كل طرف أكثر شكا وارتيابا من الآخر. وسيكون من المعقد جدا التوصل إلى اتفاق بينهما. قد تُبنى الثقة، مثلاً، وهذا ما يكاد يحصل فعلا إذا قامت قوات الأمن بإجبار القبائل القادمة من باقي أنحاء سوريا على العودة إلى مناطقها. سيكون ذلك بمثابة بادرة تهدئة تجاه الدروز الذين قد يقبلون، في المقابل، بزيارة مسؤولين قادمين من دمشق. بعض المعلومات تشير إلى تأمين محيط السويداء من قبل الدروز بينما يقوم ممثلو الحكومة السورية في تسيير المؤسسات المدنية مثل المحافظة والبلديات. هل هذا صحيح وهل تعتقد أن هذا الوضع قابل للاستمرار بهذا النحو؟ لم يعُد هناك أي وجود حكومي في المدينة والمنطقة، بما في ذلك داخل المؤسسات. وهذا أمر يثير إشكالا، إذ أن المحافظة أصبحت معزولة عن باقي أنحاء سوريا. وهو ما لم يكن يوما ما هدفا لأي من الأطراف. حتى الدروز الأكثر تشددا في مطالبهم لم يسبق لهم أن تحدثوا عن قطيعة مع دمشق. ومع ذلك، فهذا هو الواقع على الأرض. هناك أصوات تتحدث عن الفيدرالية كحل لتحقيق سلام شامل في سوريا. هل تعتقدون أن هذا الأمر ممكن؟ لا بد من التذكير بأنه لا توجد أي بدائل لأحمد لشرع [الرئيس السوري الانتقالي]. وليس في ذلك دعمٌ لسلطته، بل هو وصف للواقع. الشرع يرفض رفضا قاطعا أي فكرة للفيدرالية، وهو يعتبرها شكلا من أشكال الانفصال. الرئيس السوري الجديد يؤمن بمركزية السلطة. ومع ذلك، قد تكون هناك ثغرات في خطابه. فأود التذكير هنا بتجربة غير مسبوقة جارية حاليا والمتمثلة في تمتع منطقتين كرديتين متواجدتين في حلب بحكم ذاتي محلي وبموافقة السلطات. وربما يكون هذا نموذجا لتسوية ممكنة في السويداء. بعض قادة الدروز يدعون إسرائيل للدفاع عنهم، في حين يظل قادة دروز آخرون يثقون بالدولة السورية. ألا تعتقد أن هذه الحالة قد تخلق "انقساما" داخل المجتمع الدرزي السوري؟ هذا الوضع كانا سائدا قبل التدخل العسكري للنظام السوري بأيام. ومن هذه الزاوية، فإن هذه العملية العسكرية تُعد مضرة تماما بالشرع. فقد كان الدروز في حالة انقسام، لكن، بسبب خطأه الاستراتيجي، وحّد صفوفهم. اليوم، من بين عشرات الفصائل الدرزية المسلحة الموجودة في المنطقة، جميعها تقاتل ضد الحكومة. الصوت الوحيد الخارج عن هذا الإجماع هو صوت قائد محلي يُدعى ليث البلعوس، لكنه تعرّض للخيانة من قبل رجاله أنفسهم، وفرّ من المنطقة. تلعب وسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي والروابط الدينية دورا في إبقاء هذا التواصل قائما. ومع ذلك، فإن موقف القادة الدروز في لبنان، المتأثرين بتجربة الحرب الأهلية هناك، يختلف عن أهداف الدروز في سوريا. فقد أبدى وليد جنبلاط انتقادات لمطالب الدروز السوريين، ويكاد يُشكل غطاء لخطاب الدولة السورية الموحدة. إلى ماذا تسعى إسرائيل من وراء الدروز السوريين؟ هل الهدف حقا حمايتهم أم تقسيم سوريا؟ للحكومة الإسرائيلية بقيادة بنيامين نتانياهو ثلاثة أهداف في هذه المنطقة. الهدف الأول هو أمني. فمنذ ديسمبر/كانون الأول 2024، تعتبر تل أبيب أن جنوب سوريا يجب أن يكون منطقة منزوعة السلاح. وهو مطلب يتعارض مع مبدأ السيادة الوطنية، لأنه يستند إلى اعتبار هذه المنطقة تهديدا محتملا لأمن إسرائيل. أما الهدف الثاني، فهو الظهور بمظهر الحامي للدروز، بل وللأقليات في سوريا عامة، وهي ورقة دعائية فعالة. ولا شك أن تأثير الدروز الإسرائيليين يلعب دورا في هذا التوجه. أما الهدف الثالث، فهو أن إسرائيل ترى مصلحتها، كما صرح بذلك علنا مبعوث ترامب إلى الشرق الأوسط، في بقاء سوريا ضعيفة ومنقسمة، أكثر من استفادتها من سوريا قوية، موحدة، لها دولة مركزية منظمة. كيف تنظر فرنسا إلى ما يجري في السويداء؟ فرنسا توجد في موقف معقد. فقد أعربت عبر دبلوماسيتها عن إدانتها للوضع، لكن من دون أن تتناول بشكل واضح مسؤوليات الأطراف المختلفة. ويرتبط هذا الموقف لوزارة الخارجية الفرنسية بحقيقة أن فرنسا راهنت كثيرا على أحمد الشرع، وشاركت في إعادة تأهيله. وبالتالي، لا يمكنها أن تُدين بشكل علني تجاوزاته، فضلاً عن أخطائه. إنها سياسة حذرة. لكن ينبغي الحذر أيضا من إنكار المشاكل الداخلية في سوريا، بذريعة تجنب الاعتراف بالفشل أو التناقض في المواقف.

الأونروا: الجوع وسوء التغذية بلغا مستويات غير مسبوقة في غزة
الأونروا: الجوع وسوء التغذية بلغا مستويات غير مسبوقة في غزة

فرانس 24

timeمنذ 2 أيام

  • فرانس 24

الأونروا: الجوع وسوء التغذية بلغا مستويات غير مسبوقة في غزة

قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) الإثنين إن الجوع وسوء التغذية بلغا مستويات غير مسبوقة في قطاع عزة البالغ عدد سكانه أكثر من مليوني شخص. وطالبت 25 دولة غربية في بيان مشترك بإنهاء الحرب فورا في غزة، مؤكدة أن "رفض الحكومة الإسرائيلية تقديم مساعدة إنسانية أساسية للمدنيين غير مقبول". وتشير تقارير طبية وحقوقية إلى أن سكان غزة يعانون من نقص حاد في الغذاء والاحتياجات الأساسية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store