
معروف الرفاعي: الاحتلال يسعى لاستكمال مشروع القدس الكبرى
وكشف «الرفاعي» أن الوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن جفير قاد اقتحامًا جديدًا للمسجد الأقصى برفقة أكثر من 1500 مستوطن، ضمن تصعيد خطير يأتي تزامنًا مع ذكرى ما يسمى «خراب الهيكل».
وأضاف، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية منى عوكل، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن إسرائيل ضمت كتلة استيطانية ضخمة في محيط المدينة، ويقطن بها الآن أكثر من 200 ألف مستوطن.
وأشار إلى أن الاحتلال حوّل القدس إلى ثكنة عسكرية، حيث يتمركز عدد كبير من عناصر الشرطة الإسرائيلية في شوارع المدينة، بالإضافة إلى نصب حواجز حديدية تمنع سكان الضفة الغربية من الدخول إليها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
السيسي: مصر لن تكون بوابة لتهجير الشعب الفلسطيني
جدد الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، نداءه إلى العالم، والدول الأوروبية، والرئيس الأميركي دونالد ترامب، للتدخل لإيقاف الحرب على قطاع غزة، وإدخال المساعدات إلى القطاع. وأشار السيسي خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الفيتنامي، لوونج كوونج في القاهرة، إلى أن "هذه الحرب هي الخامسة التي تقف فيها مصر بدور إيجابي فاعل"، مؤكدّاً أن القاهرة تسعى لإيقاف الحرب وإدخال المساعدات إلى القطاع. اليوم 15:15 اليوم 15:12 الرئيس المصري قال إن "معبر رفح لم يُغلق، وقد تم تدميره 4 مرّات من الجانب الفلسطيني"، لافتاً إلى أن "أكثر من 70% من المساعدات الإنسانية التي دخلت إلى قطاع غزة مصرية". كما شدّد على أن بلاده لن تكون بوابة لتهجير الشعب الفلسطيني. الموقف نفسه أكّده السيسي، قبل أيّام، خلال اتصال هاتفي جمعه مع رئيس الحكومة الهولندية، ديك سخوف، حيث قال إن القاهرة ترفض "محاولات تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه"، مشدداً على ضرورة "الإسراع في إطلاق عملية إعادة إعمار قطاع غزة فور التوصل إلى وقف إطلاق النار".


صدى البلد
منذ 4 ساعات
- صدى البلد
"الكل أو لا شيء".. مواقف إسرائيل وحماس تعقد مفاوضات غزة
عرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرا بعنوان مواقف إسرائيل وحماس تعقد مفاوضات غزة، وجاء أنه بعد أشهر من التركيز على التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة لمدة 60 يومًا، مقابل الإفراج عن عدد محدود من المحتجزين، بدأت إسرائيل والولايات المتحدة في تغيير لهجتهما باتجاه الدفع نحو اتفاق شامل ونهائي، رغم استمرار الفجوة الواسعة بين المواقف الإسرائيلية وحركة حماس. يأتي هذا التحول الواضح في اللهجة في وقت وصلت فيه مفاوضات وقف إطلاق النار إلى طريق مسدود، وتزايدت الضغوط على إسرائيل بسبب أزمة الجوع في غزة. إلا أن إسرائيل وحماس لا تزالان متباعدتين بشأن شروط أي اتفاق، بحسب صحيفة "نيويورك تايمز". وفي السياق، نقلت صحيفة الأمريكية عن خبراء قولهم: "هذا التوجه سيواجه تحديات جسيمة في ظل مواقف متباعدة وتفاقم الكارثة الإنسانية في القطاع". ضغوط داخلية وتواجه الحكومة الإسرائيلية ضغوطًا متزايدة من عائلات المحتجزين للإسراع في إطلاق سراحهم، وتقدّر إسرائيل أن نحو 20 محتجزًا ما زالوا على قيد الحياة، بينما تبقى جثامين 30 آخرين في غزة. وأثارت مقاطع فيديو نُشرت مؤخرًا لمحتجزين يبدوان في حالة صحية متدهورة صدمة داخل إسرائيل، وزادت من حدّة المخاوف لدى عائلاتهم. في الوقت ذاته، تتعرض الحكومة الإسرائيلية لانتقادات دولية متزايدة بسبب تفاقم أزمة الجوع التي يعاني منها نحو مليوني فلسطيني في غزة، في ظل القيود المشددة على دخول المساعدات الإنسانية. وعلى الرغم من إعلان إسرائيل تسهيل دخول المزيد من المساعدات مؤخرًا، واصلت قواتها شنّ غارات مكثفة على القطاع. إذ أكدت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني أن قصفًا مدفعيًا إسرائيليًا استهدف مكاتبها في خان يونس أمس الأحد، ما أسفر عن مقتل موظف وإصابة آخرين. خطة أمريكية جديدة خلال اجتماع مع عائلات المحتجزين أول أمس السبت، قال ستيف ويتكوف، المبعوث الخاص لإدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن واشنطن باتت ترى ضرورة إطلاق جميع المحتجزين الأحياء دفعة واحدة. وبحسب تسجيل صوتي نشره موقع "واي نت" العبري، قال ويتكوف: "لا صفقات جزئية، هذا لن ينجح. الآن يجب أن نتحرك وفق مبدأ الكل أو لا شيء". وأضاف: "لدينا خطة لذلك"، دون تقديم تفاصيل. وبحسب تقارير إسرائيلية، يعمل نتنياهو وترامب على صياغة مقترح يتضمن إنذارًا نهائيًا لحماس، وهو: "إما إطلاق جميع المحتجزين مقابل الإفراج عن أسرى فلسطينيين والموافقة على نزع سلاح الحركة وإنهاء الحرب، أو استمرار الحملة العسكرية الإسرائيلية".


LBCI
منذ 6 ساعات
- LBCI
مشاهير تيك توك في مصر تحت المجهر: مقاطع منافية للأخلاق واعتقالات وهذه التفاصيل!
أوقفت السلطات المصرية في أقل من أسبوع 8 من صانعي المحتوى على منصة تيك توك بتهم مختلفة تشمل "خدش الحياء"، في تطوّر وصفته منظّمات حقوقية بأنه حملة قمع تستهدف خصوصا ناشطات على الإنترنت. ونشر صانعو المحتوى، وفق وزارة الداخلية، مقاطع فيديو تتضمن "ألفاظا خادشة للحياء" و"إساءة استخدام مواقع التواصل الإجتماعي". وجاءت سلسلة التوقيفات بعد شكوى تقّدم بها 32 محاميا، اعتبرت أن تسجيلات الفيديو تشكل خطرا على جيل الشباب من دون أي توضيح. لكن "المبادرة المصرية للحقوق الشخصية"، وهي منظمة حقوقية غير حكومية، اتّهمت السلطات بالسعي إلى ضبط سلوك الأفراد و"تأديبهم"، وحضّتها على "التوقف عن ملاحقة صانعي المحتوى عبر الإنترنت، عبر توجيه اتهامات مبهمة ذات طابعين أخلاقي وطبقي مثل التعدي على قيم الأسرة المصرية". ومن بين صانعي المحتوى الذين تم توقيفهم بغالبيتهم في بيوتهم، "سوزي الأردنية" و"علياء قمرون" و"أم مكة" و"أم سجدة" و"قمر الوكالة". كذلك تم توقيف 3 صانعي محتوى معروفين بأسماء "مداهم" و"شاكر" و"محمد عبد العاطي". حساباتهم التي ما زالت بغالبيتها متاحة، تتضمن محتوى يشمل مقاطع كوميدية وفيديوهات "مزامنة الشفاه" وإعلانات لمستحضرات تجميل منخفضة التكلفة ومقاطع من الحياة اليومية. المصدر: فرانس برس