logo
جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن تدمير طائرتين إيرانيتين في مطار بـ طهران

جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن تدمير طائرتين إيرانيتين في مطار بـ طهران

صدى البلدمنذ 8 ساعات

صرح المتحدث باسم جيش الدفاع الإسرائيلي، العميد إيفي دفرين، بأن جيش الدفاع الإسرائيلي دمر اليوم شاحناتٍ تحمل صواريخ باليستية ومنصات إطلاق في إيران.
وأشار المتحدث باسم جيش الدفاع الإسرائيلي إلى أن سلاح الجو هاجم ودمّر طائرتين إيرانيتين من طراز F14 في مطار بطهران، بحسب ما أورده موقع واي نت العبري.
وقال دفرين إن الجيش الإسرائيلي أحبط محاولة إطلاق طائرات مسيرة باتجاه إسرائيل، وهاجم مركزا للاتصالات تابعا للحرس الثوري الإيراني.
وفي وقت سابق من اليوم الاثنين، أفادت وكالة رويترز للأنباء، أن إيران تستعد لأكبر وأعنف هجوم صاروخي على إسرائيل.
يأتي ذلك بعد القصف الإسرائيلي للتلفزيون الإيراني الذي تسبب في وقف البث المباشر، ومغادرة المذيعة سحر إمامي، لمقعدها الذي كانت تخاطب من خلاله المشاهدين.
ونشر مراسل يعمل في وسائل الإعلام الحكومية الإيرانية مقطع فيديو للمبنى وهو يحترق إثر الهجوم الإسرائيلي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسرائيل تطبّق "عقيدة الضاحية" على طهران
إسرائيل تطبّق "عقيدة الضاحية" على طهران

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

إسرائيل تطبّق "عقيدة الضاحية" على طهران

بدأت إسرائيل توسّع حجم هجومها في «العمق الإيراني» وترفع مستوى حدّيته. ويبدو أن تل أبيب تعمد إلى انتهاج «عقيدة الضاحية» العسكرية في طهران، التي تهدف إلى توجيه ضربات مكثفة بقوّة نارية مفرطة للبنى التحتية المدنية والعسكرية على السواء على نحو واسع، لإنهاك النظام الإيراني والضغط عليه بإثارة فوضى عارمة في المجتمع عبر إنذارات الإخلاء المنهكة. وبعدما أصدر الجيش الإسرائيلي إنذاراً عاجلاً إلى السكان المتواجدين في «مربع 3» في طهران، عارضاً خريطة مرفقة تحدّد المنطقة المقصودة باللون الأحمر، شنّ هجوماً على التلفزيون الإيراني المسؤول عن «الدعاية والتحريض»، وفق وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس الذي توعّد بضرب «الديكتاتور الإيراني أينما وُجد». وأظهرت مقاطع مصوّرة مذيعة أخبار محجبة وهي تهرع من مقعدها لحظة وقوع الانفجار، في وقت شهدت فيه الطرق المؤدية إلى خارج العاصمة اختناقات مرورية مرعبة مع هروب عشرات آلاف الإيرانيين خارج العاصمة وسط حالة من الذعر والهلع. أمّا في المقلب الآخر، فتخترق بعض الصواريخ الإيرانية الدفاعات الإسرائيلية وتتسبّب بأضرار جسيمة وبمقتل إسرائيليين. وكشفت مجموعة «بازان» الإسرائيلية ومقرّها حيفا أن محطة الطاقة المستخدمة لإنتاج البخار والكهرباء تضرّرت بشدّة في هجوم إيراني، موضحة أن الهجوم أدّى إلى مقتل 3 من موظفي الشركة. وبعدما أفادت وسائل إعلام إيرانية بأن طهران تستعدّ لتنفيذ «أكبر وأعنف هجوم صاروخي» حتى الآن على إسرائيل، أطلقت طهران في وقت متقدّم من مساء أمس، هجوماً مركّباً بالطائرات المسيّرة والصواريخ مستهدفة تل أبيب وحيفا، فيما كانت إيران قد أصدرت تحذيرات إخلاء لسكان تل أبيب ولمقرّ القناتين 12 و14 الإسرائيليتين، للردّ على قصف تل أبيب لطهران والتلفزيون الإيراني. تشعر طهران بسخونة الحرب التي استحالت في عقر دارها، خصوصاً بعد فرض إسرائيل سيطرة مطلقة على أجوائها. هذا الأمر دفع بإيران إلى البحث عن مخرج يحفظ ماء وجهها لوقف النار سريعاً. فقد كشف مصدران إيرانيان وثلاثة مصادر إقليمية لوكالة «رويترز» أن طهران طلبت من قطر والسعودية وسلطنة عُمان الضغط على الرئيس الأميركي دونالد ترامب لاستخدام نفوذه والضغط على إسرائيل للموافقة على وقف فوري للنار، مقابل أن تبدي إيران مرونة في المفاوضات النووية. وتعمل عُمان على صياغة مقترح لوقف النار يهدف إلى استئناف المحادثات النووية. ويدعو المقترح أميركا إلى قبول تعليق إيران لكلّ عمليات التخصيب لمدّة لا تقلّ عن سنة إلى ثلاث سنوات مع السماح بإجراء عمليات تفتيش صارمة من قِبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية. ويهدف الاتفاق المقترح إلى بناء الثقة حتى تتمكّن إيران من تخصيب اليورانيوم حتى درجة نقاء 3.67 في المئة والسماح لتحالف دولي لليورانيوم بالمشاركة في البرنامج الإيراني. وكان لافتاً كلام وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي الذي اعتبر فيه أنه «إذا كان الرئيس ترامب جاداً في الدبلوماسية ومهتماً بوقف هذه الحرب، فإن الخطوات التالية ستكون مهمة». وإذ صرّح بأنه «على إسرائيل وقف عدوانها»، رأى أن «كلّ ما يتطلّبه الأمر هو مكالمة هاتفية واحدة من واشنطن لإسكات شخص مثل نتنياهو»، معتبراً أن ذلك قد يُمهّد الطريق «للعودة إلى الدبلوماسية». لكن المراقبين يستبعدون جدّاً حصول وقف فوري النار في ظلّ التطورات الحالية. توازياً، رأى ترامب أن «إيران لن تربح هذه الحرب، وعليهم أن يجروا محادثات، وعليهم أن يتحدّثوا على الفور قبل فوات الأوان»، بينما حسم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لشبكة «أي بي سي» أنه «غير مهتم بمحادثات السلام مع إيران»، معتبراً أن اغتيال المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي سيُنهي الصراع مع طهران، كما جزم بأن «الصراع سيستمرّ طالما لزم الأمر والتهديدات الإيرانية ستُمحى بطريقة أو بأخرى». ولاحقاً، عرض نتنياهو خلال مؤتمر صحافي عبر التلفزيون ما وصفه بنجاحات تمّ تحقيقها، ومن أبرزها قتل عدد من كبار القادة العسكريين والأمنيين الإيرانيين، متوعّداً بأنه «سنقضي عليهم واحداً واحداً». وتحدّث عن «تغيير وجه الشرق الأوسط» ما قد يؤدّي إلى «تغييرات جذرية داخل إيران نفسها». ومع ارتفاع احتمالات توسّع المواجهة المستعرة، شرعت أميركا في تحضير «العدّة العسكرية» اللازمة حال اضطرارها إلى الدخول في الحرب ضدّ إيران. وكشف مسؤولان أميركيان لـ «رويترز» أن الجيش الأميركي نقل عدداً كبيراً من طائرات التزوّد بالوقود إلى أوروبا. وأفاد موقع «إير ناف سيستمز» بأن أكثر من 31 طائرة تزويد بالوقود غادرت أميركا مساء الأحد متجهة شرقاً. كما أشار المسؤولان إلى أن حاملة الطائرات الأميركية «نيميتز» تتجه إلى الشرق الأوسط. ويمكن لـ «نيميتز» نقل 5000 جندي وأكثر من 60 طائرة، بما في ذلك مقاتلات. وبناء على ذلك، يُشير نشر هذا النوع من الطائرات إلى أن واشنطن تُعزز قوتها الجوية بشكل هائل لتكون على أهبة «الاستعداد الاستراتيجي» لعمليات عسكرية محتملة. في الغضون، تحدّث الجيش الإسرائيلي عن تدمير ثلث منصّات إطلاق صواريخ أرض - أرض الإيرانية، مؤكداً أنه اغتال رئيس جهاز الاستخبارات في «الحرس الثوري» ونائبه، إلى جانب رئيس هيئة استخبارات «فيلق القدس» ونائبه، كما كشف أنه دمّر أكثر من 20 مقرّ قيادة مركزياً لـ «فيلق القدس» والجيش الإيراني، بينما أبدى «الحرس الثوري» استعداده لحرب طويلة في مواجهة إسرائيل، مشيراً إلى أنه لم يستخدم قدراته الصاروخية بشكل استراتيجي بعد. وزعمت وسائل إعلام إيرانية بأن القوات الإيرانية دمّرت مقاتلة «أف 35» إسرائيلية في تبريز، علماً أنه تبيّن عدم صحة ادعاءات مماثلة سابقة. نووياً، طرح نواب إيرانيون الانسحاب من معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية، فيما قدّر المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رفاييل غروسي أن تكون كلّ أجهزة الطرد المركزي العاملة في أكبر محطة إيرانية لتخصيب اليورانيوم في نطنز، والبالغ عددها نحو 15 ألفاً، تضرّرت بشدّة أو دُمّرت بسبب انقطاع التيار الكهربائي الناجم عن هجوم إسرائيلي. وأوضح أن الأضرار في منشأة فوردو كانت محدودة للغاية أو معدومة. دولياً، صاغ قادة «مجموعة السبع» مسوّدة بيان مشترك في شأن هذا الصراع، لم يوقّع عليها ترامب. وتدعو مسودة البيان، تل أبيب وطهران، إلى تهدئة الصراع وتجنب المساس بالاستقرار الإقليمي، كما تنصّ على أن لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها. بالتزامن، اتفق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس التركي رجب طيب أردوغان خلال اتصال هاتفي على أن المواجهة بين إسرائيل وإيران محفوفة بالمخاطر على المنطقة بأسرها، داعيين إلى وقف فوري للأعمال القتالية، وفق الكرملين، الذي أبدى استعداد موسكو للوساطة بين الجمهورية الإسلامية والدولة العبرية. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

وزير الدفاع الأمريكي: ملتزمون بالدفاع عن الأصول الأمريكية في الشرق الأوسط
وزير الدفاع الأمريكي: ملتزمون بالدفاع عن الأصول الأمريكية في الشرق الأوسط

صدى البلد

timeمنذ 2 ساعات

  • صدى البلد

وزير الدفاع الأمريكي: ملتزمون بالدفاع عن الأصول الأمريكية في الشرق الأوسط

أعلن وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسِث، عن أن واشنطن ستتخذ خطوات فاعلة لحماية أصولها العسكرية والمدنية في منطقة الشرق الأوسط، في ظل التوترات المتصاعدة جراء التصعيد بين إسرائيل وإيران وأوضح هيجسِث في منشور عبر منصة "إكس" أن نشر تعزيزات إضافية يستهدف تعزيز الوضع الدفاعي للولايات المتحدة، مؤكداً أن "حماية قواتنا هي أولويتنا القصوى". ولم يفصح عن طبيعة هذه القدرات، مكتفياً بالإشارة إلى أنها ستُستخدم كجزء من استراتيجية الردع المعروف من جهتها، كشفت تقارير أمريكية – معزّزة بتغطية رويترز – عن تحريك عدد كبير من طائرات التزويد بالوقود إلى أوروبا، تمهيداً لنشرها قرب الشرق الأوسط، إلى جانب إعادة توجيه حاملة الطائرات "يو إس إس نيمتز" نحو مياه المنطقة، لتعزيز القدرة على دعم العمليات الدفاعية. وتشير التحليلات إلى أن التحركات تشمل كذلك مدمرات وبوارج بحرية وأسلحة دفاع صاروخي مثل "باتريوت" وTHAAD، وفق مسؤولين أمريكيين تحدثوا لـ"الشرق الإخبارية" وشدّد هيغسِث على أن هذه التحركات تأتي ردّاً على الضربات الإسرائيلية منذ أيام ضد منشآت استراتيجية إيرانية، وما تبع ذلك من إطلاق طهران لصواريخ وطائرات مسيّرة، ما هدد المصالح الأميركية في المنطقة وألحق خطرًا مباشرًا على قواعدها وأضاف قائلاً إن بلاده تمتلك "أصولاً عسكرية كبيرة في المنطقة" وهي "جاهزة للرد عند الحاجة"، مشيراً إلى أن الرئيس ترامب يفضل الحلول الدبلوماسية لكنه يدعم الاستعداد لاستجابات عسكرية فورية إذا تطلبت الضرورة وفي سياق متصل، بدأ البنتاغون منح عائلات الجنود الأميركيين في العراق والبحرين إمكانية المغادرة طواعية، إلى جانب سحب بعض الموظفين غير الأساسيين من السفارات، كإجراء احترازي أمام تصعيد محتمل كما شهدت القواعد العسكرية الأميركية داخل الولايات المتحدة تعزيزا أمنيا، إذ رفعت حالة التأهب في منشآت عدة على خلفية الأوضاع العالمية المتوترة . وتثير هذه التطورات تساؤلات حول مدى استعداد واشنطن للتحوّل من وضعية التحذير الدفاعي إلى دور أوسع وأكثر نشاطاً في النزاع. ففي الوقت الذي يُنظر فيه إلى نشر الطائرات وحاملة الطائرات كرسالة ردع قوية، يرى بعض المحللين أن نجاح استراتيجية الردع يعتمد على التنسيق مع الحلفاء وتوازن الرد بين الدعم العسكري والدبلوماسي. وبالمحصلة، يأتي إعلان وزارة الدفاع الأمريكية كتأكيد على أن الولايات المتحدة لن تتجاهل أي تهديد يطال وجودها أو مصالحها بالشرق الأوسط، لكن مفتاح المرحلة المقبلة يكمن في ما إذا كان هذا الموقف الدفاعي سينعكس على خيارات أكثر فاعلية لتثبيت الهدنة، أو ما إذا كان سيقفز نحو مشاركة أوسع في النزاع، بما قد يعيد تشكيل التوازنات الإقليمية والدولية.

ماكرون: انسحاب ترامب من قمة السبع "إيجابي" من أجل دفع وقف إطلاق النار
ماكرون: انسحاب ترامب من قمة السبع "إيجابي" من أجل دفع وقف إطلاق النار

صدى البلد

timeمنذ 2 ساعات

  • صدى البلد

ماكرون: انسحاب ترامب من قمة السبع "إيجابي" من أجل دفع وقف إطلاق النار

قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن انسحاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من قمة مجموعة السبع في كندا كان "خطوة إيجابية" في ظل الهدف المتمثل بالتوصل إلى وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران وأضاف ماكرون أن ترامب أخطر زعماء دول السبع بأن هناك "مناقشات للوصول إلى وقف للنار"، مؤكداً أن هذه المفاوضات تنطوي على بوادر جدية للدفع نحو التهدئة. وعبر ماكرون عن قلقه إزاء استمرار الضربات الجوية التي تستهدف المدنيين في البلدين، داعياً إلى "وقف فوري للضربات ضد المدنيين في إيران وإسرائيل"، واصفاً الهجوم جواً على مبانٍ مدنية بأنه "انتهاك صارخ للقانون الإنساني الدولي"، ومطالباً بالتحقيق في مثل هذه الحوادث. واعتبر ماكرون أن الشركاء الأوروبيين مستعدون للمشاركة في "مفاوضات نووية جادة" مع إيران، شريطة التوصل أولاً إلى وقف لإطلاق النار، مشيراً إلى أن باريس والأوروبيين لديهم النية للمساهمة في أي جهود دبلوماسية تبديها إيران أو الولايات المتحدة، وفقا لـ رويترز وأوضح الرئيس الفرنسي أن الأمريكيين عرضوا عقود اجتماع مباشر مع ممثلي طهران، لافتاً إلى أن هذه المبادرة لقيت ترحيباً، وشدد قائلاً: "الآن سنرى ما سيحدث"، في إشارة إلى المتابعة الدقيقة لردود طهران ومحددات جدول زمني محتمل لأي لقاء مباشر. جاءت تصريحات ماكرون خلال مشاركته في قمة G7 التي عقدت في كناناسكيس بكندا في منتصف يونيو 2025، حيث تصدّر الملف الأمني إقليمياً والعالمي جدول الأعمال، خاصة بعد تبادل الضربات القاتل بين إسرائيل وإيران قبل أيام. وشهدت القمة نقاشات شارك فيها قادة أوروبيون آخرون، أبرزهم المستشارة الألمانية وأمين عام الأمم المتحدة، دعا فيها إلى التوصل لإعلان مشترك يدعو إلى "توحيد جهود الوساطة" وتهدئة الاشتباك العسكري. كان ترامب قد غادر القمة قبل الموعد الرسمي للمشاركة في سلسلة لقاءات سياسية وتجارية، وقد استخدم خروجه كفرصة لتوجيه رسالة مباشرة: أن الولايات المتحدة تهتم أكثر بتحريك الأزمة الشرق-أوسطية من 'داخل' G7، لا "فقط" من منصة القمة. يرى مراقبون أن تصريحات ماكرون عكست تحوّلاً أوروبياً نحو تحذير علني من مغبة الانجرار نحو حرب واسعة، ونيّة في المشاركة بشكل أكثر فعالية في جسر الثقة بين إيران والولايات المتحدة. وبيّن على صعيد أوسع أن أوروبا لن تكتفي بدور المتفرج حيال الصراع النووي الإيراني، بل تسعى إلى تحوّل دبلوماسي يشمل تعاوناً تحت سقف التهدئة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store