logo
ترامب ميديا تخطط لإطلاق صندوق يستثمر في البيتكوين والإيثريوم

ترامب ميديا تخطط لإطلاق صندوق يستثمر في البيتكوين والإيثريوم

أرقاممنذ 9 ساعات

أعلنت "ترامب ميديا آند تكنولوجي" عن تقديم طلب لإطلاق صندوق متداول جديد يركز على العملات الرقمية، ويحمل اسم "تروث سوشيال بيتكوين آند إيثريوم"، على أن يستثمر مباشرة في أكبر عملتين مشفّرتين من حيث القيمة السوقية.
ووفقًا لإفصاح قدمته الشركة لهيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية، سيخصص الصندوق 75% من أصوله للاستثمار في البيتكوين و25% في الإيثريوم، على أن تتيح للمستثمرين شراء حصص ترتبط بأداء العملتين في السوق.
وأوضحت الشركة أن "كريبتو دوت كوم" ستتولى دور الحافظ الحصري للبيتكوين، بالإضافة إلى كونها المنفذ الرئيسي للصفقات ومزود السيولة للصندوق.
واتخذت الشركة بالفعل في وقت سابق خطوات إضافية في قطاع الأصول الرقمية، منها إطلاق شركة مالية تحت اسم "تروث في" وتخصيص نحو 250 مليون دولار للاستثمار في العملات المشفرة ومجالات مالية أخرى.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأسهم الآسيوية تستقر وسط ترقب لتطورات الصراع بين إسرائيل وإيران
الأسهم الآسيوية تستقر وسط ترقب لتطورات الصراع بين إسرائيل وإيران

الاقتصادية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاقتصادية

الأسهم الآسيوية تستقر وسط ترقب لتطورات الصراع بين إسرائيل وإيران

تراجعت العقود الآجلة للأسهم الأمريكية وارتفعت أسعار النفط في التداولات الآسيوية، بعد دعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلى إخلاء العاصمة الإيرانية طهران، في تصريحات تعارضت مع التفاؤل السابق بأن التوترات بين إسرائيل وإيران لن تتصاعد إلى نزاع أوسع. الذهب صعد أيضا بعد تصريحات ترمب التي نشرها على وسائل التواصل الاجتماعي من قمة قادة مجموعة السبع في ألبرتا، ولم يتضح تحديدا ما الذي كان يشير إليه، لكن قبل ساعات من ذلك، قال إن إيران ترغب في التفاوض، وأعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي سيختصر زيارته إلى قمة السبع ويعود إلى واشنطن. مؤشر أسهم آسيا سجل تغيرا طفيفا، إذ ارتفعت الأسهم اليابانية والكورية، بينما تراجعت الأسهم في هونج كونج والصين، وكان التفاؤل قد عاد إلى وول ستريت أمس الإثنين، ما دفع مؤشر "إس آند بي 500" للارتفاع بنسبة 1% تقريبا ليتجاوز مستوى 6,000 نقطة مجدداً. كبير استراتيجيي الاستثمار في "جلوبال إكس إيه تي إف" بيلي ليونج قال "بشكل عام، أظهرت الأسهم قدرة على الصمود في وجه أخبار الشرق الأوسط الأخيرة، ما يشير إلى أن السوق تدرك أن مثل هذه الأحداث السابقة كانت في الغالب محدودة وقصيرة الأجل، باستثناء الذهب لم يكن هناك نمط ثابت في أداء فئات الأصول بعد حوادث مماثلة". إشارات متباينة بشأن قوة الاقتصاد الأمريكي كانت هناك إشارات متباينة بشأن ما إذا كان المستثمرون سيواصلون الثقة بالاقتصاد الأمريكي، إذ واصلت السندات طويلة الأجل أداءها الضعيف رغم بيع سندات لأجل 20 عاما بقيمة 13 مليار دولار بعائد مطابق للتوقعات، وهو تحسن ملحوظ مقارنة بمزاد الشهر الماضي الذي أثار موجة بيع واسعة، وارتفع الدولار أمام معظم عملات دول مجموعة العشرة. كان ترمب قد صرح في وقت سابق بأن إيران تريد التحدث بشأن تهدئة النزاع مع إسرائيل، حتى في ظل استمرار تبادل الضربات بين الطرفين لليوم الرابع على التوالي. وعند سؤاله عما إذا كانت أمريكا ستتدخل عسكريا بشكل أوسع، قال الرئيس الأمريكي إنه لا يرغب في التحدث عن ذلك. قد تسبب اندلاع الاشتباكات بين إسرائيل وإيران في تعطيل الزخم الذي كان قد دفع مؤشر "إس آند بي 500" إلى الاقتراب من مستوياته القياسية السابقة، وبينما تبنّت الأسواق في البداية موقفا حذرا متجنبة المخاطرة، تحسن المزاج لاحقا مع تكهنات بأن الهجمات لن تتوسع لتشمل أطرافاً أخرى. توم إيساي من "ذا سيفين ريبورت" قال "سيبقى التركيز منصبا على العناوين الجيوسياسية، لكن طالما ظل النزاع محصورا بين إسرائيل وإيران، فمن غير المرجح أن يكون له تأثير جوهري على الأسواق". النفط والذهب والضغوط التضخمية في دائرة الاهتمام هبط خام تكساس إلى ما دون 70 دولارا في وقت متأخر أمس الإثنين، لكنه عاد للارتفاع الثلاثاء ليصل إلى 73 دولارا. يشار إلى أن منتجي الشرق الأوسط يصدرون خمس الإنتاج العالمي اليومي من النفط عبر مضيق هرمز الضيق، وقد ترتفع الأسعار بشكل كبير إذا حاولت طهران عرقلة الشحنات عبر هذا الممر الحيوي. كتب اقتصاديون في "مورجان ستانلي" بقيادة شيتان آياه في مذكرة يوم الإثنين: "ارتفعت أسعار النفط بفعل مخاوف تتعلق بالإمدادات، لكن التأثير على آسيا يُفترض أن يكون قابلا للاحتواء نظرا لانخفاض عبء النفط مقارنة بالسابق واعتدال التضخم"، مضيفين "لكن إذا تجاوزت أسعار النفط 85 دولارا للبرميل وارتفع الدولار بشكل مستدام، فقد يؤدي ذلك إلى تأخير خفض أسعار الفائدة". ترقب لقرارات البنوك المركزية سيراقب المستثمرون في آسيا تطورات قمة مجموعة السبع في ألبرتا، كندا، حيث فشل الرئيس ترمب ورئيس الوزراء الياباني شيغيرو إيشيبا في التوصل إلى اتفاق بشأن حزمة تجارية. وترك هذا الفشل اليابان أقرب إلى ركود اقتصادي محتمل، وسط استمرار آثار الرسوم الأمريكية على اقتصادها. في المقابل، توصل رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر إلى اتفاق مع ترمب لتطبيق الشروط التجارية التي تم الكشف عنها الشهر الماضي، والتي تقضي بخفض الرسوم الجمركية الأميركية على صادرات بريطانية رئيسية، ورفع حصص بريطانيا من بعض المنتجات الزراعية الأمريكية. من ناحية أخرى، من المتوقع أن يبقي بنك اليابان على أسعار الفائدة من دون تغيير في اجتماعه الممتد ليومين، والذي يُختتم الثلاثاء. وسيتركّز الاهتمام على مراجعة خطة تقليص مشتريات السندات، وذلك بعد قرابة عام من بدء تقليص ميزانيته العمومية، وفقا لتقديرات "بلومبرج إيكونوميكس". أما وول ستريت، فستحول تركيزها إلى قرار الاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء، حيث تشير التوقعات إلى التمسك بسياسة التريث في تغيير أسعار الفائدة. ويتطلع المستثمرون إلى تصريحات رئيس البنك جيروم باول للحصول على مؤشرات بشأن التوقيت المحتمل لأي تحرك مقبل. ديفيد دويل من مجموعة "ماكواري" قال "قد يصف باول التطورات الأخيرة في التضخم بأنها مشجعة، لكنه سيقلل من أهميتها نظرا للغموض الناجم عن الرسوم، والسياسة المالية، والارتفاع الأخير في أسعار النفط نتيجة التطورات الجيوسياسية"، مضيفا "في المحصلة، تكمن المخاطر على أسعار السوق لعام 2025 في اتجاه متشدد بعد البيان".

«منظمة ترمب» تطلق هاتفاً ذكياً وخدمة جوال بـ499 دولاراً
«منظمة ترمب» تطلق هاتفاً ذكياً وخدمة جوال بـ499 دولاراً

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

«منظمة ترمب» تطلق هاتفاً ذكياً وخدمة جوال بـ499 دولاراً

أعلنت «منظمة ترمب»، يوم الاثنين، عن إطلاق خدمة هاتف محمول تحمل علامتها التجارية، إلى جانب هاتف ذكي جديد يسمى «ترمب موبايل»، بسعر 499 دولاراً أميركياً، في خطوة تهدف إلى جذب المستهلكين المحافظين عبر تقديم بديل لخدمات شركات الاتصالات الكبرى. وأكدت المنظمة أن مشروع الهاتف المحمول الجديد سيشمل مراكز اتصال مقرها الولايات المتحدة، بالإضافة إلى هواتف مصنوعة في أميركا. وفي كلمة ألقاها دونالد ترمب جونيور، الابن الأكبر للرئيس الأميركي، خلال الإعلان في برج ترمب بنيويورك، قال: «سنطرح حزمة متكاملة من المنتجات التي تتيح للناس الحصول على خدمات الطب عن بُعد عبر هواتفهم مقابل رسوم شهرية ثابتة، بالإضافة إلى خدمة المساعدة على الطريق لسياراتهم، ورسائل نصية غير محدودة إلى 100 دولة حول العالم، وفق «رويترز». وقد اتجهت عائلة ترمب، التي اشتهرت بإمبراطوريتها العقارية وفنادقها الفاخرة ومنتجعات الغولف، في السنوات الأخيرة إلى مجالات تجارية جديدة تشمل الإعلام الرقمي والعملات المشفرة. ومنظمة ترمب، وهي الكيان القابض الرئيسي لمعظم مشاريع الرئيس التجارية، أعلنت قبل تنصيب ترمب أن إدارة الشركة ستُدار من قبل أبنائه، معيدة بذلك الترتيب الذي اتبعته خلال ولايته الأولى، رغم استمرار المخاوف بشأن تضارب المصالح المحتمل. وبعد الإعلان، نُشر موقع إلكتروني يعرض تفاصيل الهاتف الذكي الجديد الذي يحمل علامة ترمب التجارية، والمقرر طرحه في سبتمبر (أيلول)، إلى جانب خطة اشتراك شهرية بقيمة 47.45 دولار لشبكة الهاتف الجديدة. وقدمت شركة «DTTM Operations» المسؤولة عن إدارة علامات ترمب التجارية، طلبات لاستخدام اسمه ومصطلح «تي 1» في خدمات الاتصالات. Announcing Trump Mobile, a transformational, new cellular service designed to deliver top-tier connectivity, unbeatable value and all-American service for our nation's hardest-working to learn more. — The Trump Organization (@Trump) June 16, 2025 وتشمل هذه الطلبات التي قُدمت يوم الخميس إلى مكتب براءات الاختراع والعلامات التجارية الأميركي الهواتف المحمولة وملحقاتها، مثل الحافظات والشواحن، بالإضافة إلى خدمات الهواتف اللاسلكية، وربما متاجر التجزئة. تجدر الإشارة إلى أن صناعة الهواتف الذكية في الولايات المتحدة تُعد من بين أكثر الصناعات تشبعاً وتنافسية في العالم، حيث تهيمن شركتا «أبل» و«سامسونغ» الرائدتان عالمياً على السوق. ويشتري المستهلكون الأميركيون أكثر من 60 مليون هاتف ذكي سنوياً، لكن جميع هذه الأجهزة تُصنع تقريباً في الخارج، في الصين وكوريا الجنوبية بشكل رئيسي، بالإضافة إلى الهند وفيتنام. ورغم قوة العلامات التجارية التقنية الأميركية، لا توجد بنية تحتية محلية معتبرة لتصنيع الهواتف الذكية، بسبب ارتفاع تكاليف العمالة، وتعقيد سلسلة التوريد، والاعتماد الكبير على مصادر خارجية للمكونات. في سوق الاتصالات اللاسلكية الأميركية، تسيطر ثلاث شركات وطنية على السوق: «فيريزون»، و«أيه تي آند تي»، و«تي موبايل»، والتي تسيطر مجتمعة على أكثر من 95 في المائة من السوق. وتشغل هذه الشركات بنى تحتية ضخمة تتطلب استثمارات رأس مالية هائلة، وتقدم خدمات متكاملة لملايين المشتركين.

كندا والولايات المتحدة تسعيان لاتفاق تجاري خلال 30 يوماً
كندا والولايات المتحدة تسعيان لاتفاق تجاري خلال 30 يوماً

أرقام

timeمنذ ساعة واحدة

  • أرقام

كندا والولايات المتحدة تسعيان لاتفاق تجاري خلال 30 يوماً

قال رئيس الوزراء الكندي مارك كارني إن كندا والولايات المتحدة تسعيان لإبرام اتفاق تجاري في غضون شهر، وهو هدف تم الاتفاق عليه خلال لقائه مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب على هامش قمة مجموعة السبع. كتب كارني في منشور على منصة "إكس" بعد ظهر الإثنين: "اتفقنا على السعي للتوصل إلى اتفاق خلال الثلاثين يوماً المقبلة". بدوره، صرح ترمب للصحفيين بأن هناك اختلافات ما زالت قائمة بينه وبين كارني في السياسات، لكنه اعتبر أن التوصل إلى اتفاق تجاري "أمر ممكن تحقيقه" خلال الأسابيع المقبلة. ووفقاً لمسؤول في البيت الأبيض، فقد أصدر ترمب توجيهات لفريقه بالتوصل إلى أفضل اتفاق ممكن، وفي أسرع وقت. قال ترمب أثناء وقوفه إلى جانب كارني صباح الإثنين: "أعتقد أننا نختلف في عدد من المفاهيم. أنا أؤمن بفكرة الرسوم الجمركية"، مضيفاً: "مارك لديه مفهوم مختلف، يحظى بإعجاب البعض، لكننا سنحاول التوصل إلى حل لهذا الأمر اليوم". مقترح كارني على الرغم من تأكيده تفضيل الرسوم الجمركية باعتبارها "بسيطة" و"سهلة"، أبدى ترمب انفتاحه على الاستماع لمقترح كارني الذي يسعى إلى الحد من الرسوم العقابية المفروضة على قطاعات كندية رئيسية، مثل الصلب والألومنيوم وصناعة السيارات. أضاف ترمب: "أعتقد أن مارك لديه فكرة أكثر تعقيداً، لكنها أيضاً جيدة جداً. لذا، سننظر في المقترحين، وسنرى ما الذي يمكننا التوصل إليه". كان الزعيمان قد عقدا اجتماعاً ثنائياً استمر نحو 30 دقيقة، ثم واصلا النقاش بحضور مسؤولين من البلدين لمدة نصف ساعة إضافية. أشار بيان صادر عن مكتب كارني إلى أنهما ناقشا أيضاً قضايا تشمل المعادن الحيوية، وأمن الحدود، وإمكانات التعاون في مجال الدفاع. من جانبها، أكدت كيرستن هيلمان، سفيرة كندا لدى الولايات المتحدة، أن موقف كارني لا يزال ثابتاً بضرورة رفع جميع الرسوم الجمركية التي فرضها ترمب على الواردات الكندية كجزء من الاتفاق المرتقب. أضافت، إلى جانب دومينيك لوبلان، الوزير الكندي المسؤول عن العلاقات التجارية مع الولايات المتحدة، أن الاجتماع كان إيجابياً، وأنهما يتوقعان تسريع وتيرة المفاوضات التجارية بعده. تهديد الرسوم الجمركية يواجه قادة عدد من أغنى دول العالم موجة من الرسوم الجمركية التي يهدد ترمب بفرضها، ما قد يضر باقتصاداتهم، في وقت تتصاعد فيه الخلافات بشأن سبل إنهاء الحرب الروسية في أوكرانيا، ومعالجة التوتر المتزايد بين إسرائيل وإيران، الذي يهدد بمزيد من زعزعة الاستقرار في الشرق الأوسط. اعترف ترمب بأن ملف التجارة سيكون من أبرز القضايا المطروحة على جدول أعمال القمة، إذ يسعى القادة الآخرون إلى تأمين اتفاقيات تجارية لتقليص الرسوم الجمركية المرتفعة التي يهدد ترمب بفرضها في يوليو. كان ترمب قد خفف في الأسابيع الأخيرة من أهمية المفاوضات الجارية مع شركاء التجارة، مشيراً إلى أنه إذا لم تُبرم اتفاقات مناسبة، فسيمضي قدماً في فرض رسوم جمركية بشكل أحادي. مع ذلك، أعلن ترمب ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، يوم الإثنين، عن اتفاق لخفض بعض الرسوم الجمركية الأميركية، وزيادة حصص المملكة المتحدة من بعض المنتجات الزراعية الأميركية. الصلب والألمنيوم عندما سُئل ترمب عما إذا كان يمكن التوصل إلى اتفاق مع كندا خلال الأيام أو الأسابيع المقبلة، أجاب بنعم. ووفقاً لأشخاص مطلعين على المحادثات، فقد تبادل البلدان مقترحات مكتوبة، وتركزت أحدث المناقشات على قواعد التجارة المتعلقة بالصلب والألومنيوم. في حال فشل كندا والولايات المتحدة في التوصل إلى اتفاق، فإن كارني ألمح إلى احتمال الرد بالمثل، رغم أنه امتنع عن رفع الرسوم المضادة على البضائع الأميركية، بعدما قرر ترمب رفع الضريبة على الصلب والألومنيوم إلى 50%. بالإضافة إلى رسوم المعادن، فرض ترمب أيضاً رسوماً على المركبات المصنّعة خارج الولايات المتحدة، ورسوماً بنسبة 25% على سلع كندية ومكسيكية لا تمتثل لاتفاق التجارة الحرة لأميركا الشمالية. كما هدّد بفرض ضرائب على صادرات كندية أخرى رئيسية، مثل الأخشاب والنحاس. كما استغل ترمب افتتاح القمة للتعبير عن استيائه من غياب روسيا عن المجموعة، وأبدى انفتاحه على إدخال الصين إلى المنتدى الاقتصادي. قال ترمب: "أعتقد أنه ما كانت لتقع حرب اليوم لو كانت روسيا ضمن المجموعة". من المعروف أن ترمب لطالما انتقد الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما على خلفية القرار بطرد روسيا من مجموعة الثماني عام 2014، بعد أن ضم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين شبه جزيرة القرم. عندما سُئل عما إذا كان منفتحاً على إشراك الصين، ثاني أكبر اقتصاد في العالم، في محادثات المجموعة، أجاب ترمب: "ليست فكرة سيئة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store