مشكلة «البشرة المختلطة» .. دليلك المتوازن لبشرة صحية
عمون - «البشرة المختلطة» من أكثر أنواع البشرة شيوعاً وتعقيداً، كما أنها تتطلب توازناً دقيقاً بين الترطيب والتحكم في الزيوت، وتتميز بوجود مناطق دهنية، وأخرى جافة في الوجه. ولدى صاحبات هذا النوع من البشرة، غالباً تكون منطقة الجبهة والأنف والذقن (T-Zone) دهنية، بينما تعاني الخدود الجفاف، ويُعتقد أن العوامل الوراثية تلعب دوراً رئيسياً في ظهور هذا النوع الشائع من البشرة، مع إمكانية تأثرها بالتغيرات الهرمونية والموسمية.
وتبرز المنطقة الدهنية بلمعان زائد، ومسام واسعة، وظهور حب الشباب أيضًا، فيما يظهر على المنطقة الجافة تقشر واحمرار، وشعور بالشد أو الخشونة. ولا توجد مسببات واضحة للبشرة المختلطة، فهي غالباً تكون ناتجة عن عوامل وراثية، ومع ذلك قد تتغير طبيعة البشرة مع التقلبات الهرمونية، وتقلب الفصول.
و«البشرة المختلطة» تحتاج إلى فهم عميق، أكثر من مجرد شراء منتج واحد يناسب الكل. لذا، عليك مراقبة بشرتكِ، وتعديل روتين العناية بها حسب المواسم، ولا تخافي من التجربة، وإذا شعرتِ بارتباك، فزيارة طبيب الجلدية قد توفر عليكِ وقتاً وجهداً على المدى الطويل.
إليك بعض المعلومات والإرشادات من زهرة الخليج، التي قد تفيدكِ إن كنتِ من ذوات «البشرة المختلطة».
روتين العناية اليومي للبشرة المختلطة:
صباحاً:
- منظف لطيف لإزالة التراكمات الليلية دون تجفيف البشرة.
- تونر خالٍ من الكحول، يساعد على توازن درجة الحموضة وإزالة الزيوت الزائدة.
- سيروم بحمض الهيالورونيك يوفر ترطيبًا عميقًا دون إثقال البشرة.
- مرطب مزدوج، كريم غني للمناطق الجافة، وجل خفيف للمناطق الدهنية.
- واقي شمس بعامل حماية (30) أو أكثر، لحماية البشرة من أضرار الأشعة فوق البنفسجية.
مساءً:
- مزيل مكياج مثل ماء الميسيلار لإزالة المكياج بلطف.
- منظف، لإزالة الشوائب والمكياج المتبقي من البشرة.
- مقشر أسبوعي لإزالة خلايا الجلد الميتة وتنشيط البشرة.
- استخدام أقنعة وجه مختلفة للمناطق الجافة والدهنية، حسب الحاجة.
- سيروم أو كريم ليلي يحتوي على مكونات مغذية لترميم البشرة أثناء النوم.
مكونات مفيدة للبشرة المختلطة:
- حمض الهيالورونيك: يرطب البشرة دون زيادة الدهون.
- حمض الساليسيليك: ينظم إنتاج الزيوت وينظف المسام.
- حمض اللاكتيك: يقشر البشرة بلطف ويزيل الخلايا الميتة.
- المرطبات الطبيعية: مثل زبدة الشيا وزيت جوز الهند لتنعيم المناطق الجافة.
- مضادات الأكسدة: مثل فيتامين (C)، لحماية البشرة من العوامل البيئية الضارة.
أخطاء شائعة:
هناك بعض الأخطاء الشائعة في العناية بالبشرة المختلطة، ومنها استخدام منتج واحد لجميع المناطق، وهذا يؤدي إلى تفاقم الجفاف أو زيادة الدهون. كما أن الإفراط في التقشير يسبب تهيجًا للبشرة، وإهمال الترطيب من الأخطاء التي تؤذي البشرة، فحتى المناطق الدهنية تحتاج إلى ترطيب مناسب، كما يجب ترطيب البشرة المختلطة مرتين يومياً، صباحاً ومساءً، مع استخدام منتج خفيف للمناطق الدهنية، ومرطب غني للمناطق الجافة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوكيل
منذ 2 أيام
- الوكيل
روتين العناية بالبشرة قبل عيد الأضحى... إطلالة نضرة...
الوكيل الإخباري- مع اقتراب عيد الأضحى المبارك، تتزايد التحضيرات للعيد، وقد تهمل العديد من النساء العناية ببشرتهنّ في خضم هذه التحضيرات. وبينما تستعدين للاستمتاع بأجواء العيد، يُعتبر الوقت المثالي للتركيز على روتين العناية بالبشرة. فبين الطقس الحار، قلة النوم، والتعرّض المستمر لأشعة الشمس، قد تصبح بشرتك أكثر عرضة للجفاف والتعب. لذا، يُعد التحضير المسبق خطوة أساسية لضمان إشراقة طبيعية وحيوية في يوم العيد. إليك بعض الخطوات الفعّالة للعناية بالبشرة قبل العيد: اضافة اعلان 1. قشّري بشرتك بلطف: التقشير هو مفتاح البشرة المتوهجة. مع ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة في الصيف، قد يتراكم العرق والشوائب على بشرتك. لذلك، يُعد التقشير المنتظم خطوة ضرورية لإزالة الخلايا الميتة وتنظيف المسام، ما يمنحك بشرة ناعمة وصافية. قومي بتقشير بشرتك 2-3 مرات في الأسبوع للحصول على أفضل النتائج. 2. رطّبي بشرتك بعمق: يُعتبر الترطيب أحد أساسيات العناية بالبشرة في فصل الصيف. يُنصح باستخدام مرطّب خفيف يحتوي على مكونات مثل حمض الهيالورونيك، الغليسيرين، أو الألوفيرا، لأنها تساعد في الحفاظ على رطوبة البشرة دون التسبب في انسداد المسام. أيضًا، لا تنسي شرب كميات كافية من الماء طوال اليوم لتعزيز الترطيب الداخلي. 3. استخدمي سيروم لإشراقة فورية: لتعزيز إشراقة بشرتك، يمكن استخدام سيروم يحتوي على مكوّنات فعّالة تعالج مشكلات البشرة مثل الجفاف والتصبغات. يعتبر السيروم من المنتجات المركّزة التي تغذي البشرة وتمنحها مظهراً مشرقاً على الفور. يُنصح بتطبيق السيروم قبل المرطّب لضمان أفضل امتصاص. 4. احرصي على استخدام واقي الشمس: في فصل الصيف، يكون استخدام واقي الشمس ضرورة لا يمكن تجاهلها. حتّى إذا لم يكن الجو مشمسًا، تظل الأشعة فوق البنفسجية تؤثر على بشرتك. اختاري واقي شمس بعامل حماية SPF 30 أو أكثر، لتوفير حماية فعّالة لبشرتك من الأشعة الضارة. 5. ماسكات طبيعية لبشرة متوهّجة: الماسكات الطبيعية تمنح بشرتك العناية التي تحتاجها. استخدمي مكونات بسيطة مثل العسل، الزبادي، أو الأفوكادو لعمل ماسك منزلي غني بالفيتامينات. هذه المكونات تساعد في تغذية البشرة وتجديد إشراقتها بشكل طبيعي. 6. الالتزام هو سرّ النضارة: بغض النظر عن المنتجات التي تستخدمينها، يعد الاستمرار في روتين العناية بالبشرة هو السر وراء النتيجة المثالية. بدء العناية ببشرتك من اليوم سيساعدك على تحقيق نتائج ملموسة في وقت العيد.


الوكيل
منذ 2 أيام
- الوكيل
روتين العناية بالبشرة قبل عيد الأضحى... إطلالة نضرة...
الوكيل الإخباري- مع اقتراب عيد الأضحى المبارك، تتزايد التحضيرات للعيد، وقد تهمل العديد من النساء العناية ببشرتهنّ في خضم هذه التحضيرات. وبينما تستعدين للاستمتاع بأجواء العيد، يُعتبر الوقت المثالي للتركيز على روتين العناية بالبشرة. فبين الطقس الحار، قلة النوم، والتعرّض المستمر لأشعة الشمس، قد تصبح بشرتك أكثر عرضة للجفاف والتعب. لذا، يُعد التحضير المسبق خطوة أساسية لضمان إشراقة طبيعية وحيوية في يوم العيد. إليك بعض الخطوات الفعّالة للعناية بالبشرة قبل العيد: اضافة اعلان 1. قشّري بشرتك بلطف: التقشير هو مفتاح البشرة المتوهجة. مع ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة في الصيف، قد يتراكم العرق والشوائب على بشرتك. لذلك، يُعد التقشير المنتظم خطوة ضرورية لإزالة الخلايا الميتة وتنظيف المسام، ما يمنحك بشرة ناعمة وصافية. قومي بتقشير بشرتك 2-3 مرات في الأسبوع للحصول على أفضل النتائج. 2. رطّبي بشرتك بعمق: يُعتبر الترطيب أحد أساسيات العناية بالبشرة في فصل الصيف. يُنصح باستخدام مرطّب خفيف يحتوي على مكونات مثل حمض الهيالورونيك، الغليسيرين، أو الألوفيرا، لأنها تساعد في الحفاظ على رطوبة البشرة دون التسبب في انسداد المسام. أيضًا، لا تنسي شرب كميات كافية من الماء طوال اليوم لتعزيز الترطيب الداخلي. 3. استخدمي سيروم لإشراقة فورية: لتعزيز إشراقة بشرتك، يمكن استخدام سيروم يحتوي على مكوّنات فعّالة تعالج مشكلات البشرة مثل الجفاف والتصبغات. يعتبر السيروم من المنتجات المركّزة التي تغذي البشرة وتمنحها مظهراً مشرقاً على الفور. يُنصح بتطبيق السيروم قبل المرطّب لضمان أفضل امتصاص. 4. احرصي على استخدام واقي الشمس: في فصل الصيف، يكون استخدام واقي الشمس ضرورة لا يمكن تجاهلها. حتّى إذا لم يكن الجو مشمسًا، تظل الأشعة فوق البنفسجية تؤثر على بشرتك. اختاري واقي شمس بعامل حماية SPF 30 أو أكثر، لتوفير حماية فعّالة لبشرتك من الأشعة الضارة. 5. ماسكات طبيعية لبشرة متوهّجة: الماسكات الطبيعية تمنح بشرتك العناية التي تحتاجها. استخدمي مكونات بسيطة مثل العسل، الزبادي، أو الأفوكادو لعمل ماسك منزلي غني بالفيتامينات. هذه المكونات تساعد في تغذية البشرة وتجديد إشراقتها بشكل طبيعي. 6. الالتزام هو سرّ النضارة: بغض النظر عن المنتجات التي تستخدمينها، يعد الاستمرار في روتين العناية بالبشرة هو السر وراء النتيجة المثالية. بدء العناية ببشرتك من اليوم سيساعدك على تحقيق نتائج ملموسة في وقت العيد.


خبرني
منذ 4 أيام
- خبرني
كيف يمكن التعامل مع موجات الحر المتكررة؟
خبرني - ستصبح موجات الحر أكثر تكراراً مع استمرار الاحترار العالمي، وهو ما يزيد من احتمال وصول درجات الحرارة إلى مستويات خطرة. ويمكن للحر أن يؤثر على الجميع، لكن بعض الفئات الضعيفة، ككبار السن والأطفال الرضع، تواجه مخاطر أكبر بالتعرض لأذى خطير. إليكم ما تحتاجون لمعرفته حول تأثيرات الحر على الجسم وكيفية الحفاظ على البرودة. ما الذي يفعله الحر الشديد بأجسامنا؟ عندما تزداد حرارة الجسم، تتسع الأوعية الدموية. ويقود ذلك إلى انخفاض ضغط الدم ما يجعل القلب يعمل بجهد أكبر لضخ الدم إلى مختلف أجزاء الجسم. وهذا من شأنه أن يسبب أعراضاً بسيطة مثل الطفح الحراري مع الحكة أو انتفاخ الأقدام. وفي الوقت نفسه، يقود التعرق إلى فقدان السوائل والأملاح وإلى تغير توازنها المهم في الجسم. وهذا، إذا ما اجتمع مع ضغط الدم المنخفض، يمكن أن يقود إلى ما يسمى بالإنهاك الحراري. وتشمل أعراضه: الدوار الغثيان الإغماء التشنجات العضلية الصداع التعرق الشديد الإرهاق الجلد البارد والشاحب والمتعرق وإذا انخفض ضغط الدم كثيراً، يرتفع خطر الإصابة بالنوبات القلبية. لماذا تتفاعل أجسامنا بهذه الطريقة؟ تجتهد أجسامنا للحفاظ على درجة حرارة أساسية وهي حوالي 98 درجة فهرنهايت (37 درجة مئوية) سواء كنا في عاصفة ثلجية أو موجة حر. وهي درجة الحرارة التي تطورت أجسامنا لتعمل عندها. ولكن مع ارتفاع حرارة الطقس، يتعين على الجسم أن يعمل بجهد أكبر من أجل إبقاء درجة حرارته الأساسية منخفضة. فهو يعمل على فتح المزيد من الأوعية الدموية بالقرب من الجلد من أجل فقدان الحرارة والبدء بالتعرق. ومع تبخر العرق، يزداد بشكل كبير فقدان الحرارة من الجلد. كيف أحافظ على سلامتي في الأجواء الحارة؟ مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها لديها بعض النصائح بهذا الخصوص: ارتداء ملابس ملائمة، خفيفة وفضفاضة البقاء في مكان مكيّف قدر الإمكان. وإذا لم يكن بيتك مكيفاً، فاذهب إلى مركز للتسوق أو المكتبة العامة الحد من الأنشطة الخارجية أو تغيير موعدها لوقت تكون فيه الحرارة أخف شرب الكثير من السوائل وعدم شرب الكثير من الكحول البقاء في الظل، واستخدام واق للشمس بتركيز عال من عامل وقاية الشمس والوقاية من الأشعة فوق البنفسجية، وارتداء قبعة عريضة الحواف الاعتناء بمن يعانون من أجل الحفاظ على برودة الجسم ككبار السن ومن يعانون من ظروف صحية ومن يعيشون لوحدهم عدم ترك أي أحد وبخاصة الرضع والأطفال الصغار والحيوانات في سيارة مغلقة كيف يمكنني أن أحظى بنوم جيد في الحر؟ ينصحك الخبراء أن تستخدم أغطية خفيفة وأن تقوم بتبريد جواربك بوضعها داخل الثلاجة قبل ارتدائها والتزم بالنمط الاعتيادي لموعد نومك. ما الذي يجب عليّ فعله إذا ما رأيت شخصاً يعاني من الإنهاك الحراري؟ إذا كان بالإمكان تبريد حرارة أجسامهم خلال نصف ساعة، عندها لا يكون الإنهاك الحراري خطيراً في العادة. وينصح مركز السيطرة على الأمراض في الولايات المتحدة بما يلي: انقلهم إلى مكان بارد قم بتبريد جلدهم من خلال رش الماء عليه دعهم يشربون الكثير من الماء ولكن إذا لم يتعافوا خلال 30 دقيقة، فإن ما يتبع ذلك يعد ضربة شمس. وهي حالة طبية طارئة تستوجب الاتصال برقم الطوارئ في بلدك. والأشخاص الذين يعانون من ضربة شمس قد يتوقفون عن التعرق على الرغم من أن أجسامهم ساخنة جداً. وقد تصل درجة حرارتهم إلى 104 درجة فهرنهايت (40 درجة مئوية) وقد يمرون بنوبات صرع أو يفقدون الوعي. ما هي الفئات المعرضة للخطر أكثر من غيرها؟ يُعتبر كبار السن والأشخاص الذين يعانون من أمراض طويلة الأمد مثل أمراض القلب، أقل قدرة على التعامل مع الإجهاد الذي يفرضه الحر على الجسم. ويمكن أن يجعل مرض السكري الجسم يفقد الماء بسرعة أكبر ويمكن لبعض مضاعفات المرض أن تغير من حالة الأوعية الدموية ومن القدرة على التعرق. وقد يكون الأطفال وأولئك الأشخاص الأقل حركة أكثر عرضة لمخاطر الحر. ومن الممكن أن تترك أمراض الدماغ، كمرض الخرف، الأشخاص غير واعين للحر أو عاجزين عن فعل أي شيء حياله. كما أن الأشخاص المشردين يكونون أكثر عرضة لأشعة الشمس. ويواجه أولئك الذين يعيشون في شقق بالطابق العلوي درجات حرارة أعلى. هل تزيد بعض الأدوية من مخاطرالتعرض للحر؟ نعم- ولكن يتعين على الأشخاص الاستمرار في أخذ أدويتهم كالمعتاد وعليهم أن يبذلوا مجهوداً أكبر للحفاظ على البرودة والرطوبة. ويزيد عقار "ديوريتكس"- والذي يدعى أحياناً باسم "حبوب الماء"- من كمية المياه التي يطردها الجسم. ويتم تناول هذا العقار على نطاق واسع، بما في ذلك لعلاج السكتة القلبية. وفي ظل الأجواء الحارة، يعمل هذا الدواء على زيادة مخاطر الإصابة بالجفاف واختلال التوازن في المعادن الرئيسية في الجسم. ويمكن للأدوية الخافضة لضغط الدم أن تجتمع مع الأوعية الدموية التي تتمدد للتعامل مع الحر وتسبب انخفاضاً خطيراً في ضغط الدم. وبعض الأدوية المستخدمة في علاج الصرع والشلل الرعاش يمكن أن تغلق مسام التعرق فتجعل من الصعب على الجسم أن يبرد نفسه. وقد تصبح بعض الأدوية مثل "ليثيوم" و "الستاتين" أكثر تركيزاً وتسبب مشكلة في الدم إذا كان هناك فقدان كبير للسوائل. هل يمكن أن يؤدي الحر إلى الوفاة؟ يموت أكثر من 700 شخص في الولايات المتحدة كل عام بسبب الحر الشديد، وفقاً لمركز السيطرة على الأمراض الأمريكي. ومعظم حالات الوفاة تكون بسبب نوبات قلبية أو سكتات دماغية ناجمة عن الإجهاد في محاولة إبقاء درجات حرارة الجسم مستقرة. ويبدأ معدل الوفيات الأعلى بالعمل حالما يتجاوز مقياس الحرارة 77-79 درجة فهرنهايت (25-26 درجة مئوية). غير أن الدلائل تشير إلى أن الوفيات تميل لأن تكون ناجمة عن درجات حرارة أعلى في الربيع وأوائل الصيف وليس في "أوج الصيف". وقد يكون هذا مرده إلى أننا نبدأ بتغيير سلوكياتنا اليومية مع زحف الصيف ونصبح أكثر اعتياداً على التعامل مع الحر.