
النصر يعير دوران إلى فنربخشة
وشارك البالغ من العمر 21 عامًا، في 18 مباراة بقميص نادي النصر السعودي في كافة المسابقات، وأحرز خلالها 12 هدفًا. وسبق أن انتقل المهاجم الكولومبي جون دوران للدوري السعودي برفقة النصر قادمًا من أستون فيلا الإنجليزي، بعقد يمتد حتى 2030، ومنح النصر المهاجم البالغ من العمر «21 عامًا» الرقم «9»، وقال النادي في بيانه آنذاك: الرقم الأغلى 9، يعود إلى قميص النصر مجددًا. ولعب دوران، الذي سبق له اللعب مع انفغادو الكولومبي وشيكاغو فاير الأميركي، و20 مباراة مع أستون فيلا في الدوري الإنجليزي بينها أربع مباريات كأساسي، فيما سجل خلال مشاركاته سبعة أهداف، فيما لعب في سبعة مباريات بدوري أبطال أوروبا وسجل ثلاثة أهداف، بالإضافة إلى هدفين في كأس الرابطة الإنجليزية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
مهاجم القادسية يقترب من العودة إلى الدوري الفرنسي
كشف موقع FootMercato الفرنسي أن فريق أولمبيك مارسيليا مهتم بخدمات الدولي الغابوني بيير إيميريك أوباميانغ، مهاجم فريق القادسية السعودي. وذكر الموقع أنه بعد انتقاله الحر من القادسية، يُثير بيير إيميريك أوباميانغ ضجة في سوق الانتقالات الصيفية. في حين أن العديد من الأندية الأوروبية والأجنبية مهتمة به، يُقال إن أولمبيك مارسيليا هو الأوفر حظًا. وأوضح أن عودته إلى مارسيليا، بعد عام واحد فقط من رحيله، أصبحت احتمالية أكثر من أي وقت مضى، مع وجود عقد لمدة عامين مطروح. وقال موقع FootMercato إن أوباميانغ أنهى تعاقده مع القادسية بالتراضي هذا الصيف، لتُثير هذه الخطوة حماسًا كبيرًا في سوق الانتقالات الصيفية بين أندية الدوريات الخمس الكبرى، خاصةً الفرنسي والإنجليزي، إضافة إلى بعض أندية الدوري السعودي. وانضم اللاعب البالغ من العمر (36 عامًا) إلى القادسية صيف 2026، ويمتد عقد أوباميانغ الحالي معه حتى 30 يونيو 2026، وتُقدَّر قيمته السوقية بنحو 3.5 مليون يورو، بحسب موقع "ترانسفير ماركت". وخاض أوباميانغ 36 مباراة بقميص القادسية في الموسم المنصرم (2024–2025)، وسجّل 21 هدفًا، وقدم 3 تمريرات حاسمة.


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
عامان تكفي يا رئيس الأهلي !
لا يمكن تحت أي ظرف أن أدخل لعبة تكتلات مع فلان ضد فلان، ولا يمكن أن اتخذ من الشتم والتشويه مدخلاً؛ لكي أوصل رسالتي، فذاك أسلوب أستنكره وأرفضه؛ لأنني محكوم بعقل وإرث هو من يسيّرني. الأستاذ خالد الغامدي، هو رئيس الأهلي، وله حق علي أن أنزله حيث تقول أدبيات الأهلي.. إلّا أن من حقي أن أفتح أكثر من قوس لأسال خالد الغامدي ماذا قدم للأهلي خلال عامين..؟! ولا يمكن أن يجيب عن هذا السؤال إلا خالد نفسه، مع احترامي وتقديري لمن نصّبوا أنفسهم محامين عنه، فدورهم مثمن، لكن السؤال للرئيس وليس لغيره.. أنا كما هم الفاهمون يدركون أن الشركة هي أساس العمل، ولا يوجد لك أي دور في القدم أو غيرها، وهذا يحزنني كأهلاوي، فكرسي رئاسة الأهلي أكبر بكثير من لائحة الدفع مقابل أن ترأس. نريد رئيساً للأهلي كما هو فهد بن نافل رئيس الهلال، يؤدي دوره كما يجب أن يكون عليه الرئيس، بمعنى ثمة تناغم بينه وبين الشركة، فإذا لم تستطع في عامين عمل شيء فمن الأفضل لك وللأهلي أن تترك منصباً بحثت عنه، ولم يبحث عنك. هل تعتقد بهذا الدور (السلبي) سيكتب التاريخ أنك رأست الأهلي..؟! محبة في الأهلي واحتراماً لك ينبغي أن تفكّر ملياً في القادم الذي يحتاج إلى رئيس يؤدي دوره كما يحدث في الهلال تحديداً.. أعطني لاعباً في أي لعبة غير القدم أحضرته. أعطني دليلاً واحداً يؤكد أنك رئيس للأهلي كما هو بن نافل. أخيراً؛ كن أحسن ما يمكن أن تكون، لكن لا تقلّد الآخرين، ولا تأخذ خطوات نجاحهم وتعيد تمثيلها، كن مؤمناً وواثقاً بنفسك عندها ستنجح. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
التعصب الرياضي.. حين يتحوّل الولاء إلى أداة تمزيق
في عالم كرة القدم، حيث تتأجج المشاعر وتعلو الهتافات، يجد الكثيرون متنفساً للحماسة والفرح. لكن ما يبدأ كولاء بريء لفريق محبوب، قد يتحوّل إلى تعصب أعمى يُستغل لتمزيق النسيج الاجتماعي. في المملكة العربية السعودية، حيث تشكل الرياضة أحد أهم روابط اللحمة الوطنية، برزت قديماً ظاهرة التعصب الرياضي، وفي السنوات الأخيرة أصبحت ظاهرة خطيرة جداً. التعصب الرياضي الذي تحوّل من منافسة شريفة إلى أداة تستخدمها أيادٍ خفية لزرع الفرقة وبث الفتنة بين أبناء الوطن الواحد. لم يعد التعصب الرياضي مقتصراً على الملاعب أو النقاشات بين الأصدقاء، بل انتقل إلى منصات التواصل الاجتماعي، حيث يجد أعداء الوطن وأصحاب الأجندات والأيدلوجيات العدائية بيئة خصبة لبث السموم. فبين تغريدات تثير الغضب، ومقاطع فيديو مُحرّفة، وتعليقات مُستفزّة، تُنسج خيوط «فخ التعصب» لخلق شرخ بين أبناء المجتمع السعودي. بعض الحسابات الوهمية، التي تختبئ خلف أسماء مستعارة، تروّج للشائعات وتضخيم الخلافات البسيطة بين مشجعي الأندية، محوّلة التنافس الرياضي إلى صراع هُويات. فبدلاً من أن يكون التنافس مصدراً للبهجة والترفيه، يصبح أرضية لزرع الكراهية والتفرقة، وهو بالضبط ما يريده أولئك الذين يحقدون على تماسك هذا الوطن وقوته. لا يخفى على أحد أن المملكة تشهد نهضة شاملة في كل المجالات؛ ومنها الرياضة، التي أصبحت ركيزة من ركائز رؤية 2030، لكن هذا التقدم يُزعج أعداء النجاح، الذين يعملون ليل نهار لإيجاد أي ثغرة ينفذون منها. والتعصب الرياضي أصبح إحدى هذه الثغرات، حيث يُحاول البعض تحويل شغف الشباب بكرة القدم إلى أداة تفكيك للوحدة الوطنية. فالمواطن السعودي الذي يعتز بانتمائه لوطنه، عليه أن ينتبه إلى هذه الفخاخ. فليس عيباً أن تكون متحمساً لفريقك، لكن العيب أن تتحول هذه الحماسة إلى سبٍّ وتحقير للآخرين، أو إلى تبني خطابٍ عدائي يُضعف الروابط الاجتماعية. التاريخ يعلمنا أن الأمم تبقى قوية ما دام أبناؤها متحدين، وتتهاوى حين تتحول منافساتها إلى صراعات داخلية. الوعي هو السلاح الأول، ومن الواجب أن ندرك أن الرياضة مهما بلغت أهميتها، تبقى لعبةً يُفترض أن تجمعنا، لا أن تفرقنا، وكما أن على مؤسسات المجتمع من الأسرة إلى المدرسة إلى الإعلام، تعزيز قيم التنافس والاحترام المتبادل، وتذكير الشباب بأن الولاء الحقيقي هو للوطن قبل أي فريق. كذلك، فإن دور منصات التواصل الاجتماعي كبير في مواجهة هذه الظاهرة، عبر محاربة وفضح الحسابات المزيفة التي تروّج للفتنة، وتشجيع المحتوى الإيجابي الذي يعكس روح المنافسة الشريفة، فالسعودية بلد التنمية والوحدة، ولن نسمح لأحد أن يحوّل شغفنا بالرياضة إلى أداة لتقسيمنا. هذا للأسف زمن تُحاك فيه المؤامرات ضد الدول القوية، فيجب أن نكون أكثر حذراً من أي محاولة لاختراق وحدتنا. التعصب الرياضي ليس مجرد خلاف عابر، بل فخٌ يُنصب لضرب اللحمة الوطنية. فلنرفع شعار «كلنا سعوديون» فوق أي انتماء آخر، ولنتذكر أن الفريق الأكبر الذي ننتمي إليه جميعاً هو «فريق الوطن». أخبار ذات صلة